المضادات الحيوية والمواد السلفاميدية التي سمح باستخدامها هي:
- Monnsin sodium spiramycin
- Phosphate
- Bacitracin
- Tylosin
- Salinomycin sodium Virginiamycin
مجموعة عامة تضم جميع الباحثين
776 منشوراتالمضادات الحيوية والمواد السلفاميدية التي سمح باستخدامها هي:
هي :
وذكر ( العطار ) أن أصل استخدام المضادات الحيوية يعود للأغراض الطبية للتحكم بالمسببات المرضية (للأحياء الدقيقة) . لكن في عام 1949 أكشفت مضادات يمكن أن تسبب زيادة معدلات نمو الخنازير الفتية والدواجن عندما وضعت في علائقها كميات صغيرة , وقد عزي السبب في ذلك أولاً نتيجة لوجود فيتامين B12 في عمليات تحضير المضادات الحيوية, لكن آخر تبيان أوضح أن المضادات الحيوية تعطي نمواً أعلى من الفيتامينات النقية.
قد يبقى الضرر الكامن من استخدام المضادات الحيوية في علائق المجترات هو احتمال نشوء سلالات بكتيرية مقاومة في الحيوان الذي يتغذى على المواد العلفية المضاف لها مضادات حيوية, أو في الإنسان الذي يستهلك المنتجات الحيوانية الحاوية على بقايا هذه المركبات.
وهذا أدى إلى ارتفاع الأصوات الطبية والتحذيرات الشديدة وتوجيه المسؤولين عن الصحة العالمية خطورة وضرورة وقف استخدامات المضادات الحيوية كمحفزات لزيادة النمو. مما أوضح الحاجة الماسة إلى استصدار القرارات الدولية لتحريم ذلك إلا إذا كانت ضمن النسب المحددة.
قد يبقى الضرر الكامن من استخدام المضادات الحيوية في علائق المجترات هو احتمال نشوء سلالات بكتيرية مقاومة في الحيوان الذي يتغذى على المواد العلفية المضاف لها مضادات حيوية, أو في الإنسان الذي يستهلك المنتجات الحيوانية الحاوية على بقايا هذه المركبات.
وهذا أدى إلى ارتفاع الأصوات الطبية والتحذيرات الشديدة وتوجيه المسؤولين عن الصحة العالمية خطورة وضرورة وقف استخدامات المضادات الحيوية كمحفزات لزيادة النمو. مما أوضح الحاجة الماسة إلى استصدار القرارات الدولية لتحريم ذلك إلا إذا كانت ضمن النسب المحددة.
تشير النتائج العلمية لأبحاث (Hoeller) عندما استخدموا الفلافوميسين والخميرة معاً بنسبة (20ملغ) و(5)غ على التوالي لدراسة المؤشرات الدموية للحملان إلى أن إضافة الفلافوميسين والخميرة زاد من نسبة البروتين الكلي والألبيومين و الجلوبيولين والكرياتينين واللبيدات و الجلسيريدات الثلاثية و الأنزيمات الناقلة لمجموعة الأمين (GOT- GPT ) وقلل معنوياً اليوريا والكولسترول .
قد يبقى الضرر الكامن من استخدام المضادات الحيوية في علائق المجترات هو احتمال نشوء سلالات بكتيرية مقاومة في الحيوان الذي يتغذى على المواد العلفية المضاف لها مضادات حيوية, أو في الإنسان الذي يستهلك المنتجات الحيوانية الحاوية على بقايا هذه المركبات.
وهذا أدى إلى ارتفاع الأصوات الطبية والتحذيرات الشديدة وتوجيه المسؤولين عن الصحة العالمية خطورة وضرورة وقف استخدامات المضادات الحيوية كمحفزات لزيادة النمو. مما أوضح الحاجة الماسة إلى استصدار القرارات الدولية لتحريم ذلك إلا إذا كانت ضمن النسب المحددة.
تشير النتائج العلمية لأبحاث (Hoeller) عندما استخدموا الفلافوميسين والخميرة معاً بنسبة (20ملغ) و(5)غ على التوالي لدراسة المؤشرات الدموية للحملان إلى أن إضافة الفلافوميسين والخميرة زاد من نسبة البروتين الكلي والألبيومين و الجلوبيولين والكرياتينين واللبيدات و الجلسيريدات الثلاثية و الأنزيمات الناقلة لمجموعة الأمين (GOT- GPT ) وقلل معنوياً اليوريا والكولسترول .
يؤدي استعمال المضادات الحيوية إلى تخفيض إنتاج غاز الميثان وهذا يخفض من الطاقة الضائعة في الكرش فتزيد كمية الطاقة الصافية في العليقة وكل هذا يؤدي إلى نمو فعال للحيوانات وتحسين كفاءة استخدام العلف. كما أنها تؤثر على استقلاب الآزوت في الكرش حيث تعمل على هدم البروتينات الغذائية وتركيب البروتينات الميكروبية . أي أن المضادات الحيوية تكون نافعة في زيادة استقلاب البروتين عندما يكون محتوى البروتين محدوداً وعندما تكون الوجبات العلفية قليلة وأيضاً في زيادة استقلاب النشاء.
المضادات الحيوية المستعملة في تغذية المجترات (الموننسين واللازالوسيد ) تعمل على زيادة نسبة حمض (propionic acid) على حساب حمض (Acetic acid ) وحمض (Butyric acid ) في الكرش ، ويعتبر حمض البربيونيك أفضل الأحماض الدهنية الطيارة في عمليات البناء والنمو عند الحيوانات كون الأحماض الدهنية مصدر للطاقة وتركيب دهن الحليب.
يختلف تأثير المضادات الحيوية على المجترات مقارنة بالحيوانات وحيدة المعدة (الخيول) وذلك لأن المجترات تعتمد في هضم السيللوز والهيمى سيللوز على البكتيريا الموجودة في المعدة المركبة وعلى البروتين الميكروبي المتوفر من هذه البكتيريا فيؤمن الحيوان المجتر مصدر جيد للنمو.