اقترح (الرحمون) أن استخدام الكميات الضئيلة وبشكل متكرر من المضادات الحيوية مثل : زنك بكتربسين – بنسلين – التتراسيكلين ومخلوطاته – ومجاميعها , قد تمنع ظهور الأمراض على الحيوان وتضفي عليه الحيوية والنشاط وهذا قد يكون الجانب الإيجابي لاستخدامها .
مجموعة عامة تضم جميع الباحثين
779 منشوراتاقترح (الرحمون) أن استخدام الكميات الضئيلة وبشكل متكرر من المضادات الحيوية مثل : زنك بكتربسين – بنسلين – التتراسيكلين ومخلوطاته – ومجاميعها , قد تمنع ظهور الأمراض على الحيوان وتضفي عليه الحيوية والنشاط وهذا قد يكون الجانب الإيجابي لاستخدامها .
من توصيات لجنة ( Swann ) لكي تستفيد المجترات من المضادات الحيوية يجب أن تكون فتية لأن المجترات تامة النمو تكون عندها الزيادات الوزنية غير معنوية.
والمجترات الفتية تزداد استجابة النمو عندها من (25-5) % أما نسب الإضافة فتختلف حسب نوع الحيوان فمثلاً يستخدم الموننسين:
للخراف بمقدار 8- 11 ملغ / كغم وزن حي.
وللماعز بمقدار 4 - 26 ملغ / كغم وزن حي.
وللمواشي (أبقار- جاموس) 22 -88 ملغ / كغم وزن حي.
المضادات التي سمح باستخدامها هي:
لكنه تم العثور على موننسين من قبل بعض الباحثين لا يؤثر على خصائص الذبيحة كما أن له آثار مفيدة في عمليات التخمر في الكرش عند الحيوانات المجترة , ويؤثر على غاز الميثان في الكرش و يحسن من خصائص النمو. إذ تشير بعض الدراسات أنه عند تسمين الأغنام على خلطات علفية مضاف اليها موننسين فإنه أدى إلى إعطاء معدل ربح أمثل وكفاءة غذائية وإنتاج لا يضر بخصائص الذبيحة.
ويرى (عمار ) أن بعض المضادات مثل :
( البنسلين – الأوكسيتيتراسيكلين) لها دور عند إضافتها لعلائق المجترات فهي تساعد على رفع معامل التحويل الغذائي .
كما اعتبر (Church) أن المضادات الحيوية المضافة لعلائق المجترات والدواجن هي منشطات تؤدي إلى زيادة ملحوظة في معدلات النمو والإنتاج، وقد عرف الأثر المنشط للنمو الذي يحدثه المضاد الحيوي عام 1950 في الولايات المتحدة وذلك عن طريق تنشيط الميكروبات المعوية.
المضادات الحيوية والمواد السلفاميدية التي سمح باستخدامها هي:
هي :
وذكر ( العطار ) أن أصل استخدام المضادات الحيوية يعود للأغراض الطبية للتحكم بالمسببات المرضية (للأحياء الدقيقة) . لكن في عام 1949 أكشفت مضادات يمكن أن تسبب زيادة معدلات نمو الخنازير الفتية والدواجن عندما وضعت في علائقها كميات صغيرة , وقد عزي السبب في ذلك أولاً نتيجة لوجود فيتامين B12 في عمليات تحضير المضادات الحيوية, لكن آخر تبيان أوضح أن المضادات الحيوية تعطي نمواً أعلى من الفيتامينات النقية.
قد يبقى الضرر الكامن من استخدام المضادات الحيوية في علائق المجترات هو احتمال نشوء سلالات بكتيرية مقاومة في الحيوان الذي يتغذى على المواد العلفية المضاف لها مضادات حيوية, أو في الإنسان الذي يستهلك المنتجات الحيوانية الحاوية على بقايا هذه المركبات.
وهذا أدى إلى ارتفاع الأصوات الطبية والتحذيرات الشديدة وتوجيه المسؤولين عن الصحة العالمية خطورة وضرورة وقف استخدامات المضادات الحيوية كمحفزات لزيادة النمو. مما أوضح الحاجة الماسة إلى استصدار القرارات الدولية لتحريم ذلك إلا إذا كانت ضمن النسب المحددة.
قد يبقى الضرر الكامن من استخدام المضادات الحيوية في علائق المجترات هو احتمال نشوء سلالات بكتيرية مقاومة في الحيوان الذي يتغذى على المواد العلفية المضاف لها مضادات حيوية, أو في الإنسان الذي يستهلك المنتجات الحيوانية الحاوية على بقايا هذه المركبات.
وهذا أدى إلى ارتفاع الأصوات الطبية والتحذيرات الشديدة وتوجيه المسؤولين عن الصحة العالمية خطورة وضرورة وقف استخدامات المضادات الحيوية كمحفزات لزيادة النمو. مما أوضح الحاجة الماسة إلى استصدار القرارات الدولية لتحريم ذلك إلا إذا كانت ضمن النسب المحددة.
تشير النتائج العلمية لأبحاث (Hoeller) عندما استخدموا الفلافوميسين والخميرة معاً بنسبة (20ملغ) و(5)غ على التوالي لدراسة المؤشرات الدموية للحملان إلى أن إضافة الفلافوميسين والخميرة زاد من نسبة البروتين الكلي والألبيومين و الجلوبيولين والكرياتينين واللبيدات و الجلسيريدات الثلاثية و الأنزيمات الناقلة لمجموعة الأمين (GOT- GPT ) وقلل معنوياً اليوريا والكولسترول .
قد يبقى الضرر الكامن من استخدام المضادات الحيوية في علائق المجترات هو احتمال نشوء سلالات بكتيرية مقاومة في الحيوان الذي يتغذى على المواد العلفية المضاف لها مضادات حيوية, أو في الإنسان الذي يستهلك المنتجات الحيوانية الحاوية على بقايا هذه المركبات.
وهذا أدى إلى ارتفاع الأصوات الطبية والتحذيرات الشديدة وتوجيه المسؤولين عن الصحة العالمية خطورة وضرورة وقف استخدامات المضادات الحيوية كمحفزات لزيادة النمو. مما أوضح الحاجة الماسة إلى استصدار القرارات الدولية لتحريم ذلك إلا إذا كانت ضمن النسب المحددة.
تشير النتائج العلمية لأبحاث (Hoeller) عندما استخدموا الفلافوميسين والخميرة معاً بنسبة (20ملغ) و(5)غ على التوالي لدراسة المؤشرات الدموية للحملان إلى أن إضافة الفلافوميسين والخميرة زاد من نسبة البروتين الكلي والألبيومين و الجلوبيولين والكرياتينين واللبيدات و الجلسيريدات الثلاثية و الأنزيمات الناقلة لمجموعة الأمين (GOT- GPT ) وقلل معنوياً اليوريا والكولسترول .