مجموعة عامة تضم جميع الباحثين
778 منشوراتيصنف نقص الكلس الوليدي إمراضياً إلى مجموعتين وفقاً لوقت البدء :
ـــ نقص الكلس الوليدي الباكر , وهو الذي يحدث خلال الأيام الثلاثة الأولى من الحياة .
ـــ نقص الكلس الوليدي المتأخر : يعد نادراً مقارنة بالنقص الباكر , و يبدأ في الأيام (5 – 10 ) بعد الولادة
ويكون عرضياً عادة على شكل تكزز وليدي , لكن التمييز السريري بينهما قد لا يكون واضحاً أحياناً.
أسباب النقص المتأخر : .
1 ــ حمل زائد من الفوسفور (حليب البقر , القصور الكلوي المتقدم )
2 ــ نقص Mg الدم .
3 ــ مقاومة الـ PTH (قصور جارات الدرق الوليدي العابر الكاذب ) . [3 ,4]
4 –عوز الفيتامين د : أ- عوز الفيتامين د الوالدي .
ب- القصور الكلوي .
ج – المرض الكبدي الصفراوي .
5- قصور جارات الدرق : أ- أولي ( نقص تنسج , متلازمة دي جورج ) .
ب- ثانوي ( فرط جارات الدرق الوالدي ) .
6- دوائية المنشأ : – نقل منتجات الدم المحتوية على سترات .
- تسريب الشحوم .
- المعالجة بالبيكربونات .
- إعطاء المدرات ( مدرات العروة ) .
- العلاج بالفوسفات .
– الستيروئيدات القشرية ( تحصر عمل الفيتامين د ونظائره ) . [5]
7 ــ أسباب أخرى : المعالجة الضوئية لفرط بيليروبين الدم .
القلاء الناتج عن فرط التهوية الميكانيكية .