هدفت الدراسة إلى تقييم مدى مقاومة كل من المادة الأساسية ذاتية التخريش و اسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج لكل من قوتي القص و الشد، و ذلك مقارنة بالراتنج ضوئي التصلب.
أظهرت المادة الأساسية ذاتية التخريش قوة إلصاق أعلى من الراتنج ضوئي التصلب في حين أظهر أ
سمنت الزجاج قوة إلصاق أقل بشكل نوعي. إن استخدام المادة الأساسية ذاتية التخريش هو مناسب للإلصاق السريري للحاصرات التقويمية.
أجريت هذه الدراسة لتحديد فيما إذا كانت تهيئة سطح الميناء بكل من مادتي هيبوكلوريد الصوديوم (5.25)% و EDTA قبل التخريش يزيد من قوى القص عند إلصاق الحاصرات بالاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالرانتج, تألفت عينة البحث من 42 ضاحكا بشرية مقلوعة قسمت بشكل عشوائي إلى ثلاثة مجموعات.
هدفت الدراسة إلى تحرّي قدرة الكمبوزيت المُحرر للفلور في السيطرة على فعالية اللويحة
الجرثومية بجوار الحاصرات التَّقويمية المُلصَقة به.
تألفت عينة البحث من 128 حاصرة تقويمية تم إلصاقها على 128 ضاحك ثاني لدى 32
مريضاً و مريضةً باستخدام إحدى مادتي الإ
لصاق (الكمبوزيت التّقليدي و الكمبوزيت المُحرر
للفلور) بطريقة الفم المشطور.
منذ أن حل الإلصاق المباشر للحاصرات التقويمية كبديل عن التطويق الكامل للقوس السنية فقد بدا الباحثون بإجراء دراسات لتقييم مواد الإلصاق وطرق التهيئة المينائية المختلفة للوصول إلى الطريقة الأكثر ملائمة لمتطلبات الإلصاق المثالي .
هدفت هذه التجربة إلى دراسة التأثير الوقائي و العلاجي لعصارة ثمرة الإكباليوم على
الأرانب المصابة تجريبياَ بكوكسيديا ستيدي. تم استخدام 32 أرنباً من كلا الجنسين،
قسمت إلى أربع مجاميع ( 8 أرانب لكل مجموعة ) : مجموعة شاهدة، و مجموعة وقاية
أعطيت ( 54 مي
كروليتر/كغ ) من عصير ثمرة الإكباليوم حقناً داخل الصفاق يومياً لمدة 5
أيام قبل الإصابة بجرعة التحدي، و مجموعة علاج أعطيت ( 45 ميكروليتر/كغ ) من
عصير ثمرة الإكباليوم حقناً داخل الصفاق يومياً لمدة 5 أيام بعد اليوم 16 من الإصابة
( ظهور أكياس البيض لأول مرة في البراز )، و مجموعة إصابة أعطيت جرعة التحدي
فقط، كانت جرعة التحدي ( 40000 ) كيسة بيضية ناضجة.