ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مقارنة للتغيرات في قمة الناتئ السنخي بعد التحميل الفوري غير الوظيفي لكل من الزرعات التي تعتمد مبدأ Platform Switching والزرعات التقليدية في المنطقة الخلفية من الفك السفلي

548   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

دراسة مقارنة للتغيرات في قمة الناتئ السنخي بعد التحميل الفوري غير الوظيفي لكل من الزرعات التي تعتمد مبدأ Platform Switching والزرعات التقليدية في المنطقة الخلفية من الفك السفلي


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة التغيرات في مستوى العظم القمي بعد التحميل الفوري غير الوظيفي لكل من الزرعات التي تعتمد مبدأ Platform Switching والزرعات التقليدية في المنطقة الخلفية من الفك السفلي. أجريت الدراسة على 40 زرعة سنية لـ 23 مريضًا، حيث تم تقسيم الزرعات إلى مجموعتين: 20 زرعة تقليدية و20 زرعة تعتمد مبدأ Platform Switching. تم تقييم التغيرات في مستوى العظم القمي باستخدام الصور الشعاعية بعد 3، 6، و12 شهرًا من التحميل. أظهرت النتائج أن الزرعات التي تعتمد مبدأ Platform Switching أظهرت امتصاصًا عظميًا أقل مقارنة بالزرعات التقليدية، مما يشير إلى فعالية هذه التقنية في الحد من الامتصاص العظمي والحفاظ على مستويات العظم القمي. بلغت نسبة النجاح الإجمالية للزرعات 95%، حيث كان متوسط الامتصاص العظمي في نهاية فترة المتابعة حول زرعات Platform Switching (0.79) ملم وحول الزرعات التقليدية (1.23) ملم. توصي الدراسة باستخدام زرعات Platform Switching للتعويض عن الأسنان المفقودة نظرًا لنتائجها الجيدة في تقليل الامتصاص العظمي والمحافظة على مستويات العظم الحفافي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال زراعة الأسنان، حيث تقدم أدلة قوية على فعالية تقنية Platform Switching في الحد من الامتصاص العظمي. ومع ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال زيادة حجم العينة لتشمل عددًا أكبر من المرضى، مما يعزز من قوة النتائج. كما أن الدراسة تفتقر إلى تقييم تأثير الجنس والعوامل الأخرى مثل العادات الفموية والصحة العامة على النتائج. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين مقارنة بين التحميل الفوري الوظيفي وغير الوظيفي. من المهم أيضًا مراعاة تأثير الإطباق على الامتصاص العظمي في الدراسات المستقبلية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم فعالية تقنية Platform Switching في تقليل الامتصاص العظمي القمي حول الزرعات السنية مقارنة بالزرعات التقليدية بعد التحميل الفوري غير الوظيفي في المنطقة الخلفية من الفك السفلي.

  2. ما هي نسبة النجاح الإجمالية للزرعات في الدراسة؟

    بلغت نسبة النجاح الإجمالية للزرعات 95%، حيث كانت نسبة النجاح للزرعات التقليدية 95% ونسبة النجاح لزرعات Platform Switching 95%.

  3. ما هو متوسط الامتصاص العظمي حول زرعات Platform Switching بعد سنة من التحميل؟

    بلغ متوسط الامتصاص العظمي حول زرعات Platform Switching (0.79) ملم بعد سنة من التحميل.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة بناءً على النتائج؟

    توصي الدراسة باستخدام زرعات Platform Switching للتعويض عن الأسنان المفقودة لما أظهرته من نتائج جيدة في تقليل الامتصاص العظمي والمحافظة على مستويات العظم الحفافي مقارنة بالزرعات التقليدية.


المراجع المستخدمة
King, G.N., et al., Influence of the size of the microgap on crestal bone levels in nonsubmerged dental implants: a radiographic study in the canine mandible. Journal of Periodontology, 2002. 73(10): p. 1111-1117.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الغرض من الدراسة الراهنة : تقييم شعاعي للتغيرات على مستوى النسج الصلبة حول الزرعات السنية المحملة فورياً و المنشطة بالبلازما الغنية بعوامل النمو في المنطقة الخلفية من الفك السفلي . تضمنت الدراسة 13 مريض لديهم فقد خلفي مفرد في جانب من الفك السفلي على الأقل أجريت لهم 20 زرعة سنية . تم الزرع بتقنية المرحلة الجراحية الواحدة بعد تنشيط سطوح الزرعات بالبلازما الغنية بعوامل النمو .
تعد منطقة الذقن مصدراً ملائما للطعوم العظمية الذاتية التي تستعمل في إعادة بناء الحافة السنخية قبل وضع الزرعات السنية. و على الرغم من الاستعمال الشائع للطعوم الذقنية فإنه من الممكن أن تسبب اضطراباً في حساسية كل من الشفة السفلى، و منطقة الذقن، و اللثة ، و الأسنان الأمامية السفلية. الهدف من البحث: تقييم وضع الاضطرابات الحسية في الشفة السفلى، و منطقة الذقن، و اللثة، و الأسنان الأمامية السفلية بعد أخذ الطعوم من منطقة الذقن من أجل إعادة بناء الحافة السنخية الخلفية من الفك السفلي .
خلفية البحث و هدفه: تعد المسافة بين الزرعات من العوامل المؤثرة في امتصاص النتوء السنخي بين الزرعات. و بيّنت الدراسات قدرة كل من تصميم الحلزنة العنقية الدقيقة و تصميم الإزاحة الداخلية لملتقى زرعة-دعامة في تخفيف الامتصاص العظمي حول الزرعات. و هدف الب حث إلى دراسة تأثير المسافة بين الزرعات 2 ملم و 3 ملم في الامتصاص العمودي لقمة النتوء السنخي. مواد البحث و طرائقه : زرِعتْ 39 زرعة لدى 13 مريضاً ( 6 ذكور و 7 إناث) تراوحت أعمارهم بين 30-55 سنة بمتوسط قدره 43.7 سنة. زرِعتْ 3 زرعات لكل مريض في المنطقة الخلفية للفك السفلي و كانت مجموعتا الدراسة: المجموعة الأولى ذات المسافة بين الزرعات 2 ملم، المجموعة الثانية ذات المسافة بين الزرعات 3 ملم. و درس شعاعياً مقدار الامتصاص العمودي لقمة النتوء السنخي؛ و ذلك عند كشف الزرعات، بعد التعويض مباشرة، و بعد 3 أشهر تحميل .و اِستُخْدِم اختبار T ستودنت لدراسة دلالة الفروق في متوسط مقدار الامتصاص العمودي لقمة النتوء السنخي بين مجموعتي الدراسة عند قيمة P< 0.05 . النتائج: لم يلاحظ فرق جوهري في مقدار الامتصاص العمودي لقمة النتوء السنخي بين مجموعتي الدراسة، و كان متوسط مقدار امتصاص قمة النتوء السنخي عند نهاية الدراسة في المجموعة الأولى 0.48 ملم، وفي المجموعة الثانية 0.23 ملم. الاستنتاج: ضمن حدود هذه الدراسة، نستنتج أنه لا يوجد فرق جوهري بين تأثير المسافة بين الزرعات 2 ملم و 3ملم في امتصاص قمة النتوء السنخي بين الزرعات.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد فعالية التخدير بالارتشاح في منطقة الأرحـاء السـفلية، المؤقتة مقارنة مع التخدير بحصار العصب السنخي السفلي، و دراسة علاقتهما مع كل من موقع السن و نمط المعالجة المنجزة و حجم المحلول المخدر. تألفت عينة البحث من ١١٦ طفلاً متع اوناً، تراوحت أعمارهم بين ٣-٦ سنوات و يحتـاجون إلـى معالجـات متماثلة على الأرحاء المؤقتة في كلا طرفي الفك السفلي باستخدام تصميم نصف الفم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا