ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة بعض الخصائص المغنطيسية و الفيزيائية لصخور بازلت الميوسين الأوسط ( الكسوة جنوب دمشق)

Studies of Some Magnetic and Physical Properties of Middle Miocene Basaltic Rocks ( Kisweh - South of Damascus )

1488   0   39   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1997
  مجال البحث جيولوجيا
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

قيست بعض الخصائص المغنطيسية (المتأثرية المغنطيسية و شدة المغنطيسية الأولية) و الناقلية الكهربائية بالتيار المتناوب و الكثافة ل ١٨١ عينة صخرية مأخوذة من ٣٠ موقعًا من بازلت الميوسين الأوسط في منطقة الكسوة بهدف تعميم الدراسة السابقة ١٩٩٧, Abou-Deeb على عدد أكبر من الصبات البازلتية السورية لاستخدام هذه الخصائص كعوامل مميزة بين صخور الصبات البركانية المجاورة . كما قيست المتأثرية المغنطيسية في الحقل لصخور البازلت في ٧٥ موقعًا موزعة على ٨ تحت منطقة تغطي معظم تكشفات البازلت في المنطقة المدروسة بهدف الحصول على قيمة متوسطة للمتأثرية المغنطيسية لكل تحت-منطقة و قيمة متوسطة للمنطقة لاستخدامها في تفسير الشواذ المغنطيسية الواردة في الخريطة المغنطيسية السورية أو تلك الناتجة عن أي مسح مغنطيسي أرضي في المنطقة كما تم الحصول على قيمة متوسطة للكثافة لكل تحت منطقة و قيمة متوسطة للمنطقة كلها بحيث يمكن استخدام هذه القيم في تفسير شواذ الجاذبية الواردة في خريطة الجاذبية السورية أو الناتجة عن أي مسح جاذبي في المنطقة.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة الخصائص المغناطيسية والفيزيائية لبعض الصخور البازلتية من عصر الميوسين الأوسط في منطقة الكسوة جنوب دمشق. تشمل الخصائص التي تم دراستها القابلية المغناطيسية، شدة التمغنط المتبقي، التوصيلية الكهربائية للتيار المتردد، والكثافة. هدفت الدراسة إلى استخدام هذه الخصائص كعوامل مميزة للتمييز بين التدفقات البازلتية المجاورة. تم قياس القابلية المغناطيسية في الموقع لحساب القيمة المتوسطة لكل موقع وللمنطقة ككل، مما يمكن استخدامه في تفسير الشذوذات المغناطيسية. كما تم قياس كثافة العينات وحساب القيمة المتوسطة لكل موقع وللمنطقة ككل لاستخدامها في تفسير الشذوذات الجاذبية المستقبلية في المنطقة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة ذات أهمية كبيرة في فهم الخصائص المغناطيسية والفيزيائية للصخور البازلتية في منطقة الكسوة، إلا أنها تفتقر إلى بعض الجوانب التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل مناطق أخرى لتقديم صورة أشمل. ثانياً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير العوامل البيئية والمناخية على الخصائص المدروسة. وأخيراً، كان من الممكن استخدام تقنيات تحليلية أكثر حداثة للحصول على نتائج أكثر دقة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الخصائص المغناطيسية والفيزيائية التي تم دراستها في الصخور البازلتية؟

    تم دراسة القابلية المغناطيسية، شدة التمغنط المتبقي، التوصيلية الكهربائية للتيار المتردد، والكثافة.

  2. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو استخدام الخصائص المغناطيسية والفيزيائية كعوامل مميزة للتمييز بين التدفقات البازلتية المجاورة.

  3. كيف تم استخدام القابلية المغناطيسية في الدراسة؟

    تم قياس القابلية المغناطيسية في الموقع لحساب القيمة المتوسطة لكل موقع وللمنطقة ككل، مما يمكن استخدامه في تفسير الشذوذات المغناطيسية.

  4. ما هي الفائدة من قياس كثافة العينات؟

    قياس كثافة العينات يساعد في حساب القيمة المتوسطة لكل موقع وللمنطقة ككل، مما يمكن استخدامه في تفسير الشذوذات الجاذبية المستقبلية في المنطقة.


المراجع المستخدمة
Abou-Deeb, J.M. , Otaki , M. M. , Tarling , D. H. , and Abdeldayem , A. L. (١٩٩٧). A palaeomagnetic study of Syrian volcanic rocks of Miocene to Recent age . Phys. Earth Planet. Ints. ( In Press
Collinson , D. W. (١٩٨٣). Methods in palaeomagnetism and rock magnetism . Chapman and Hall
قيم البحث

اقرأ أيضاً

قيست المغنطيسية القديمة، و بعض الخصائص المغنطيسية الفيزيائية (المتأثرية المغنطيسية، و شدة المغنطيسية الأولية، و الناقلية الكهربائية بالتيار المتناوب و الكثافة) لعدد من العينات، يتراوح بين ٥٤ و ٣٩ عينة صخرية مأخوذة من ٩ مواقع من بازلت البليوسين الأع لى من المنطقة الواقعة غرب حمص بهدف تعميم الدراسات السابقة ( Abou-Deeb, ١٩٩٧a, b ) على عدد أكبر من الصبات البازلتية السورية لاستخدام هذه الخصائص كعوامل مميزة بين صخور الصبات البركانية المجاورة.
قيست المغنطيسية القديمة و بعض الخصائص المغنطيسية و الفيزيائية ( المتأثرية المغنطيسية و شـدة المغنطيسية الأولية و الناقلية الكهربائية بالتيار المتناوب و الكثافة) لـ 115 عينة صخرية مأخوذة من 18 موقعاً من مجموعة صخور اليمن الاندفاعية (عائدة للعصر الثل اثي إلى الكريتاسي) من تكشفات في منطقة صنعاء، لاستخدام هذه الخصائص كعوامل مميزة بين صخور الصبات البركانية المجاورة. تم تعيين قطـب مغنطيسي جديد و تم اقتراح ستراتغرافيا مغنطيسية لصخور المنطقة. كما قيست المتأثرية المغنطيسية فـي الحقل للصخور في 80 موقعاً موزعة على 4 تحت - منطقة في المنطقة المدروسة بهدف الحصول علـى قيمة متوسطة للمتأثرية المغنطيسية لكل تحت - منطقة لاستخدامها في تفسير الشواذ المغنطيسية الواردة في الخريطة المغنطيسية أو تلك الناتجة عن أي مسح مغنطيسي جوي أو أرضي في المنطقـة. و قيـست الكثافة لـ 115 عينة مما سمح بالحصول على قيمة متوسطة لكثافة كل تحت-منطقة و قيمـة متوسـطة لكثافة صخور العمر الجيولوجي الواحد، بحيث يمكن استخدام هذه القيم في تفسير شواذ الجاذبية الواردة في خريطة الجاذبية أو الناتجة عن أي مسح جاذبي في المنطقة.
قيست المغنطيسية القديمة، و بعض الخصائص المغنطيسية و الفيزيائية: المتأثرية المغنطيسية، و الشدة المغنطيسية الأولية، و الناقلية الكهربائية (بالتيار المتناوب) و الكثافة لـ 136 عينة صخرية مأخوذة مـن 22 موقعاً من مجموعة صخور اليمن الاندفاعية (عائدة للعصر الثلاثي و إلى الكريتاسي)، مـن تكـشفات على جانبي طريق صنعاء-الحديدة. لقد أمكن عزل مجموعة من سبعة أقطاب مغنطيسية (من الأوليغوسين الأعلى) أعطت قيماً وسطية مقدارها °81.182 شرقاً، °44.77 شمالاً °5.12= α95 كمـا تـم قيـاس الخصائص الفيزيائية المختلفة لاستخدامها كعوامل مميزة بين صخور الصبات البركانية المتجاورة. و كذلك قيست حقلياً المتأثرية المغنطيسية لصخور المنطقة موضوع الدراسة في 140 موقعاً، موزعـة علـى 7 مناطق جزئية، مما سمح بالحصول على قيمة وسطية للمتأثرية المغنطيسية لكل منها تسهم فـي تفـسير الشواذ المغنطيسية المصادفة في الخريطة المغنطيسية، أو تلك الناتجة عن أي مسح مغنطيسي جـوي أو أرضي في المنطقة. كما تم قياس الكثافة لـ 136 عينة من المنطقة موضـوع الدراسـة، ممـا سـمح بالحصول على قيم متوسطة للكثافة لكل تحت-منطقة، يمكن استخدامها في تفسير الـشذوذات الجاذبيـة المصادفة في خريطة الجاذبية، أو تلك الناتجة عن أي مسح جاذبي في المنطقة.
يهدف هذا البحث، بالدرجة الأولى، إلى استخدام قيم المتأثرية المغنطيسية المقيسة في الصخور البازلتية، لتصنيف الصخور البازلتية على اختلاف أنواعها، و درجات تفاضلها، لاستخدامها كعامل مميز مساعد للتحاليل الجيوكيميائية، التي أجريت على صخور منطقة قصر شبيكًا الواقعة في جنوب سورية و جنوب شرقها، لذا قيست المتأثرية المغنطيسية ل ٢٠٤ عينات مأخوذة من التشكيلات البازلتية كافة في المنطقة المدروسة و عددها ٧، بالإضافة إلى ٦٢ عينة مأخوذة من ثلاث تشكيلات من خارج المنطقة، مما مكن من تحديد مجال تغير المتأثرية المغنطيسية و متوسطها، و الانحراف المعياري للتفاضلات البازلتية كافة في المنطقة.
درست المغنطيسية القديمة، وبعض الخصائص المغنطيسية و الفيزيائية (المتأثرية المغنطيسية، و شدة المغنطيسية الأولية، و الناقلية الكهربائية بالتيار المتناوب، و الكثافة)، لعدد كبير من عينات الصخور البازلتية من ثلاث مناطق مختلفة في سورية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا