ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أمثلة جودة الصورة والجرعة الإشعاعية باستخدام جهاز تصوير الثدي

Optimization of image quality and radiation does using mammography

496   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث علم الحياة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم في هذا البحث دراسة العوامل المؤثرة على كل من جودة الصورة الناتجة عن تصوير الثدي بالأشعة السينية وعلى الجرعة الإشعاعية التي تلقاها الثدي وذلك من خلال غجراء التجاري والقياسات الخاصة باختبارات ضبط جودة عملية تصوير الثدي المتبعة بشكل دوري في المراكز الطبية الإشاعية والمشافي المزودة بأجهزة تصوير الثدي .



المراجع المستخدمة
الكتاب الطبي , اورام الثدي , دار الهلال , الطبعة الأولى , القاهرة , مصر
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت القياسات في العديد من المراكز الطبية في المنطقة الوسطى ( حمص و حماه ) بغية تقدير الجرعات الإشعاعية الطبية التي يتلقاها المريض الناتجة عن بعض أجهزة التصوير الإشعاعي.
تمت دراسة 112 مريضاً بآفات مشكوك في طبيعتها في الثدي بواسطة التصوير الومضاني بالميبي المشع (99mTc-MIBI) و التخطيط الشعاعي للثديين (Mammography) و الرنين المغنطيسي(Magnetic resonance)، للمقارنة بين الوسائل التشخيصية السابقة من حيث دقة (Accuracy) التشخ يص للسرطان البدئي. تم أخذ الخزعة الاستئصالية للتشخيص النسيجي بعد أسبوع إلى عشرة أيام من الفحص بالميبي المشع. تم تشخيص 70 حالة سرطانية (55 سرطاناً مجسوساً و 15 غير مجسوس) و كانت بقية الحالات آفات سليمة (30 آفة سليمة مجسوسة و 12 حالة غير مجسوسة). تبين من الدراسة أن حساسية الفحوص الثلاثة كانت عالية و متقاربة (89% للفحص الومضاني، 90% للتخطيط الشعاعي و 94% للرنين المغنطيسي)، بينما تميز الفحص الومضاني بنوعية عالية (86%) مقارنة بالتخطيط الشعاعي (21%) و الرنين المغنطيسي (50%). هذه النوعية العالية للفحص إضافة إلى قيمة التنبؤ الإيجابية (91%) و السلبية (82%) العالية مقارنة مع التخطيط الشعاعي (65%) و الرنين المغنطيسي (76%) منحت التصوير الومضاني دقة أعلى في التشخيص (87%) مقارنة مع 64% للتخطيط الشعاعي و 78% للرنين المغنطيسي. و هكذا فإن استخدام التصوير الومضاني بصفته وسيلة متممة يمكن أن يزيد حساسية الفحوص الأخرى في اكتشاف سرطان الثدي. يمكن للتصوير الومضاني أن يلعب دوراً في التقليل من الخزعات الاستئصالية في أولئك المرضى الذين لديهم كتلة ثديية مجسوسة و غير محسومة التشخيص.
يمكن أن يكون كتابة تقارير التصوير الشعاعي للتصوير الشعاعي للثدي عرضة للخططاء وتستغرق وقتا طويلا لأخصائيي الأشعة.في هذه الورقة نقترح طريقة لتوليد تقارير التصوير الشعاعي للثدي المصنوعة من التصوير بالثدي المصنوعة من التصوير بالثديإلى أفضل ما لدينا، يمثل عملنا المحاولة الأولى لإنشاء تقرير التصوير الشعاعي للثدي باستخدام التعلم العميق.نقترح نموذج فك تشفير التشفير الذي يتضمن ترميزا مقصورا ومكيفا محولا.نوضح أن آلية الاهتمام القائمة على المحولات يمكنها الجمع بين المعلومات المرئية والدلية لتوسيع المناطق البارزة على تصوير الثدييات الإدخال وتوليد تقرير تفسير بصريا.تظهر التجارب التي أجريت، بما في ذلك تقييم من قبل عالم الأشعة المعتمدة، فعالية الطريقة المقترحة.
الهدف من هذه الدراسة اصلاح بعض الأخشاب الأثرية المتدهورة جزئياً، و ترميمها قبل تدهورها بشكل كامل. و لتحقيق هذا الهدف استخدمت التقانة الاشعاعية في تحضير بعض الخلائط البوليميرية مثل(بولي فينيل الكحول)( PVA ),و البولي ايثلين غليكول(PEG),و حامض الأكريليك (AAc) و الأكريل أميد( AAm ) لتحسين قوى التصاق البوليمير مع الخشب و حمايته. تبين النتائج إنَّ أفضل خواص التصاق تمَّ باستخدام بولي فينيل الكحول و حامض الأكريليك و الأكريل أميد. اظهرت النتائج أنَّه بزيادة نسبة حامض الأكريليك . تزداد كل من متانة قوة اللصق، القساوة، الشفافية و الثبات الحراري. إنّ أفضل متانة لصق تمَّ الحصول عليها كانت MPa 4.79 للخلطة التي تحتوي % 18 حامض الأكريليك و% 6 أكريل أميد و % 12 بولي فينيل الكحول عند التعرض لجرعة أشعة فوق بنفسجية بمقدار 210 [Gry]. كما اظهرت النتائج ان تعرض الاخشاب لجرعة إشعاعية مقدارها 250 [Gry] كانت كافية لإجراء العقامة و التطهير.
يهدف البحث إلى تطوير طريقة جديدة لاستخراج و تحديد خصائص و سمات الأورام السرطانية في صور المرنان المغناطيسي للثدي بالإعتماد خوارزميات العنقدة و معالجة الصور الرقمية ,تم في البداية الاعتماد على إحدى خوارزميات العنقدة فيتجزئة الصورة و تجميع عناصرها و فق قيم السويات الرمادية و من ثم تم تطبيق العمليات المورفولوجية و ذلك للتخلص من الضجيج و حذف المعلومات غير المرغوبة و بالتالي استخراج المنطقة المشبوهة و أخيراً تم استخلاص بعض الواصفات الشكلية و التي يمكن ان تكون مفيدة في تشخيص المنطقة المشبوهة المستخرجة ,استخدمت قاعدة بيانات مكونة من 96 صورة من صور المرنان المغناطيسي للثدي و تم تطبيق الطريقة المقترحة عليها باستخدام برنامج الماتلاب حيث تم استخراج المناطق الورمية من هذه الصور و مقارنتها مع رأي الأطباء.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا