هدفت الدراسة إلى تقديم مقترحات إجرائية لتنمية الوعى الاقتصادى لدى طلاب التعليم الثانوى الفنى بمصر على ضوء بعض الاتجاهات العالمية المعاصرة ، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفى والذى يمكن من خلاله وصف وتحليل الاتجاهات العالمية المعاصرة فى تنمية الوعى الاقت
صادى ، وتم الخروج بمجوعة من المقترحات الإجرائية والتى تمثلت فى : مشاركة الطلاب فى إدارة بعض من شئون المدرسة المالية (كإدارة المقصف المدرسى مثلاً ) ، تكوين مجموعات تواصل اجتماعى طلابية عبر الشبكات الاجتماعية لمناقشة القضايا الاقتصادية الراهنة ، تزويد مكتبة المدرسة بالكتب والمراجع والمصادر العلمية التى تهتم بتنمية الوعى الاقتصادى لدى الطلاب ، توفير الدعم المادى والمعنوى اللازمين للمعلمين ، زيادة أعداد المعلمين ، تطوير مهارات المعلمين فى أساليب واستراتيجيات التدريس المختلفة لتناسب التغيرات الاقتصادية الحالية ، الاهتمام بتدريب المعلمين ورفع كفاءتهم ومهاراتهم وذلك من خلال عقد دورات تدريبية فى مجال التوعية المالية والاقتصادية، تصميم المناهج الدراسية بشكل ينسجم مع الوضع الاقتصادى الحالى ويعزز من تطوير مهارات الطلاب الاقتصادية ، إدراج مادة التربية الاقتصادية بحيث تكون ملزمة لطلاب التعليم الفنى خلال سنوات الدراسة الثلاث أو الخمس ، إدراج مادة الثقاقة المالية فى مختلف مواد المناهج الدراسية المصرية ، تخصيص يوم فى العام الدراسى يكون يوم الادخار، عمل مسرحيات لبعض السلوكيات والعادات الاقتصادية الخاطئة فى المجتمع المصرى ، تنظيم رحلات وزيارات ميدانية للمصانع والمؤسسات الاقتصادية .
يعتبر الداء السكري من أكثر التحديات الصحية في العالم في القرن الواحد والعشرين، ويمكن لاتّباع نظام غذائي صحيّ وتغيير العادات الغذائية السيئة أن يساعد على الوقاية من هذا المرض وعلاجه؛ وتعتبر معلومات الكادر التمريضي حول الحمية الغذائية لمرضى الداء السك
ري النمط II مفتاح الخطة العلاجية وخاصة لدى المرضى الذين يعانون من اختلاطات متقدمة، ولتقييم تلك المعلومات أجريت الدراسة الوصفية الحالية على عينة متاحة قوامها 50 ممرض/ة من العاملين في مستشفى تشرين الجامعي، وأظهرت نتائجها أن لدى (80%) من الممرضين المشاركين في الدراسة مستوى جيد من المعلومات المرتبطة بالحمية الغذائية لمرضى الداء السكري النمط II، وأن لدى (14%) منهم مستوى متوسط من المعلومات المرتبطة بتلك الحمية، ولدى (6%) منهم مستوى ضعيف من المعلومات، وقد أوصى الباحث بالعمل على التحديث المنتظم والمستمر للمبادئ التوجيهية القائمة على الأدلة الخاصة بالحمية الغذائية الخاصة بالداء السكري، لتكون معيناً لمقدمي الرعاية الصحية المعنيين بتقديم الخدمات الصحية لمرضى الداء السكري.
الهدف
يهدف هذا البحث إلى وصف العديد من المجالات التي يمكن أن يلعب فيها الذكاء الاصطناعي دورًا في تطوير الطب الشخصي ومراقبة الأدوية، والتحولات التي أحدثها في مجال علم الأحياء والعلاج. كما تناول القيود التي يواجهها تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي وقدم ا
قتراحات لمزيد من البحث.
المنهج
لقد أجرينا مراجعة شاملة للبحوث والأوراق المتعلقة بدور الذكاء الاصطناعي في الطب الشخصي وفحص الأدوية، وقمنا بتصفية قائمة الأعمال لتلك المتعلقة بهذه المراجعة.
النتائج
يمكن للذكاء الاصطناعي أن يلعب دورًا مهمًا في تطوير الأدوية الشخصية ومراقبة الأدوية في جميع المراحل السريرية المتعلقة بتطوير وتنفيذ منتجات صحية مخصصة جديدة، بدءًا من إيجاد الأدوية المناسبة لاختبار فائدتها. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للخبرة في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي أن تلعب دورًا خاصًا في هذا الصدد.
المناقشة
ستعتمد قدرة الذكاء الاصطناعي على تعزيز عملية اتخاذ القرار في الطب الشخصي وفحص الأدوية إلى حد كبير على دقة الاختبارات ذات الصلة والطرق التي يتم بها تخزين البيانات المنتجة وتجميعها والوصول إليها ودمجها في النهاية.
النتائج
كشفت مراجعة الأدبيات ذات الصلة أن تقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تعزز عملية صنع القرار في مجال الطب الشخصي وفحص الأدوية من خلال تحسين طرق تجميع البيانات المنتجة والوصول إليها ودمجها في النهاية. تتمثل إحدى العقبات الرئيسية في هذا المجال في أن معظم المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية لا تستخدم حلول الذكاء الاصطناعي ، بسبب افتقار المتخصصين في الرعاية الصحية إلى الخبرة اللازمة لبناء نماذج ناجحة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي ودمجها مع سير العمل السريري.
المقدمة: يعتبر تركيب القسطرة البولية والعناية بها من المهام المنوطة بأفراد التمريض، ويتوجب عليهم العمل على تخفيف الانزعاج المرتبط بها، والتخفيف من العوامل المساعدة على تفاقم الخطر المحيط ببيئة تركيب القسطرة البولية؛ من خلال أداء هذا الإجراء وفق الخطو
ات والبروتوكولات المعتمدة، هدف الدراسة: تقييم مستوى معرفة وأداء الكادر التمريضي حول العناية التمريضية للمرضى الذين لديهم قسطرة بولية. مواد البحث: تم اجراء دراسة وصفيه كمية مستعرضه باستخدام عينة ملائمة مؤلفة من 46 ممرض/ة، من مشفى تشرين الجامعي تم اختيارهم بطريقة العينة المتاحة. وجمعت البيانات باستخدام استبيان قامت بتطويره الباحثة بنفسها، حيث أظهرت الدراسة أنه لدى 93.5% من المشاركين مستوى معلومات صحيحة جيد، وأن لدى 6.5% منهم مستوى معلومات صحيحة متوسط. كما كان أداء 95.7% منهم جيد قبل البدء بتركيب القسطرة، وأثناء التركيب كان أداء 82.6% منهم جيد، أما بعد الانتهاء من التركيب كان 89.1% أداؤهم جيد. وقد أوصت الدراسة بوضع بروتوكول مكتوب متعلق بطريقة تركيب القسطرة البولية واستطباباتها ليتم تطبيقه وتثقيف المريض حوله، والتحديث المنتظم والمستمر للمبادئ التوجيهية القائمة على الأدلة الخاصة بالإجراءات التمريضية.
يتطلب تصنيف النوايا الإضافية تعيين ملصقات النوايا إلى الكلام الجزئي. ومع ذلك، لا تحتوي الكلام الجزئي بالضرورة على معلومات كافية يتم تعيينها إلى فئة النية من كلامها الكامل (بشكل صحيح وبدرجة معينة من الثقة). باستخدام التفسير النهائي كحقيقة أرضية لقياس
دقة المصنف أثناء تصنيف النوايا للكلمات الجزئية مشكلة. نقوم بإصدار شامل، مجموعة بيانات من الكلام الجزئي والكامل مع شروح بشرية من علامات النية المعقولة عن أجزاء مختلفة من كل كلام، كأساس العلوي (البشري) لتصنيف النية الشديدة. نقوم بتحليل التعليقات التوضيحية الإضافية واقتراح تخفيض الانتروبيا كمقياس لتقارب المعلقين البشري بشأن تفسير (أي ملصق النية). نقول أنه عندما لا يتوقف المحن المعلقون على واحد أو قليل من التفسيرات المحتملة، ومع ذلك فإن المصنف يحدد بالفعل فئة النوايا النهائية في وقت مبكر، فهي علامة تجارية يمكن أن تعزى إلى القطع الأثرية في DataSet.
توفر أنظمة ترجمة الآلات الحالية (MT) نتائج جيدة للغاية على مجموعة متنوعة متنوعة من أزواج اللغات ومجموعات البيانات. ومع ذلك، من المعروف أن إنتاج مخرجات ترجمة بطلاقة يمكن أن تحتوي على أخطاء ذات معنى مهم، وبالتالي تقويض موثوقيتها في الممارسة العملية. تق
دير الجودة (QE) هي مهمة تقييم أداء MT تلقائيا في وقت الاختبار. وبالتالي، من أجل أن تكون مفيدة، يجب أن تكون أنظمة QE قادرا على اكتشاف هذه الأخطاء. ومع ذلك، لم يتم بعد اختبار هذه القدرة في ممارسات التقييم الحالية، حيث يتم تقييم أنظمة QE فقط من حيث ارتباطها بالأحكام البشرية. في هذا العمل، نسرج هذه الفجوة من خلال اقتراح منهجية عامة لاختبار الخصم من QE ل MT. أولا، نظرا لأنه على الرغم من الارتباط العالي بالأحكام البشرية التي حققتها سوتا الأخيرة، لا تزال أنواع معينة من الأخطاء المعنية مشكلة في الكشف عن QE. ثانيا، نظهر أنه في المتوسط، فإن قدرة نموذج معين على التمييز بين الاضطرابات المعنية التي تحافظ مع المعنى وتغيير المعنى هي التنبؤ بأدائها العام، وبالتالي يحتمل أن يسمح بمقارنة أنظمة QE دون الاعتماد على تشريح الجودة اليدوية.
في هذه الورقة، نصف إنشادنا إلى المهمة المشتركة بمقاييس WMT 2021.نستخدم الأسئلة والأجوبة التي تم إنشاؤها تلقائيا لتقييم جودة أنظمة الترجمة الآلية (MT).إن تقديمنا يبني على إطار MTEQA المقترح مؤخرا.تظهر التجارب على مجموعات بيانات تقييم WMT20 أنه على مست
وى النظام، يحقق Mteqa Metric أداء قابلا للمقارنة مع حلول حديثة أخرى، مع مراعاة كمية معينة فقط من الترجمة بأكملها.
نحن تصف أنظمة NMT الخاصة بنا المقدمة إلى المهمة المشتركة WMT2021 في ترجمة الأخبار الإنجليزية - التشيكية: CUNI-DOCTRANSFORMER (CUBBITT على مستوى المستند) و Cuni-Marian-Baselines.نحن نحسن السابق بمعالجة أفضل من تجزئة الجملة وعلاج ما بعد معالجة الأخطاء
في تحديد الأرقام والوحدات.نحن نستخدم الأخير للتجارب مع تقنيات الخلفية المختلفة.
في هذا العمل، نقوم بتصميم نموذج نهاية إلى نهاية لتوليد الشعر على أساس نماذج لغة الشبكة العصبية المتكررة مشروطة (RNN) تهدف إلى تعلم الميزات الأسلوبية (طول القصيدة والشعور والتقاليد والتقييم) من الأمثلة وحدها.نعرض أن هذا النموذج يتعلم بنجاح معنى "الطول
والشعور، حيث يمكننا التحكم في ذلك لتوليد أطول أو أقصر بالإضافة إلى قصائد أكثر إيجابية أو أكثر سلبية.ومع ذلك، فإن النموذج لا يفهم الظواهر الصوتية مثل الجناس والقفا، ولكن بدلا من ذلك يغمر الإشارات الإحصائية ذات المستوى المنخفض.الأسباب المحتملة تشمل حجم بيانات التدريب، وتردد منخفض نسبيا وصعوبة هذه الظواهر الصربية وكذلك التحيزات النموذجية.نظهر أن نماذج GPT-2 الأخيرة لديها أيضا مشاكل في تعلم ظواهر soblexical مثل القافية من الأمثلة وحدها.
نحصل على نتائج جديدة باستخدام آلات الترجمة المرجعية (RTMS) مع توقعات مختلطة للحصول على مزيج أفضل من التنبؤ بالخبراء.نتائج المتعلم لدينا سوبر تحسين النتائج وتوفير نموذج مزيج قوي.