ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أمثلة ظروف إنتاج الكتلة الحيوية لخميرة الخباز باستخدام بيئة مستخلص التمور والمولاس

700   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

جمعت 30 عينة عشوائية من مواد غذائية مختلفة من محافظتي دمشق وحمص لعزل وتشخيص الخمائر مورفولوجياً حسب Barnett وفيزيولوجياً باستخدام تقنية API


ملخص البحث
تناولت هذه الرسالة العلمية دراسة تحسين ظروف إنتاج خميرة الخباز (Saccharomyces cerevisiae) باستخدام مستخلص التمور والمولاس. جمعت الباحثة بيان الأكشر 30 عينة عشوائية من مواد غذائية مختلفة من دمشق وحمص لعزل وتشخيص الخمائر مورفولوجياً وفيزيولوجياً باستخدام تقنية API. أظهرت النتائج وجود 6 عزلات من خميرة Saccharomyces cerevisiae، وتمت غربلة العزلات المصنفة حسب إنتاجها للكتلة الحيوية. أظهرت النتائج تفوق السلالة المعزولة من التمر في إنتاج الكتلة الحيوية، لذلك استخدمت هذه السلالة المعزولة محلياً مع سلالة مستوردة لتطبيق التصميم الإحصائي Response Surface Methodology (RSM) في أمثلة ظروف إنتاج الكتلة الحيوية لخميرة الخباز من مستخلص التمر والمولاس. كانت الظروف المثلى لإنتاج الكتلة الحيوية هي درجة الحرارة 30 درجة مئوية، ودرجة حموضة 4.5، وسرعة دوران 200 دورة في الدقيقة. أظهرت النتائج تفوق وسط مستخلص التمر وأوساط الخلائط على المولاس من حيث إنتاج الكتلة الحيوية، وكان ترتيبها مستخلص التمر يليه الخليط (75% تمر 25% مولاس) يليه الخليط (50% تمر 50% مولاس) يليه الخليط (25% تمر 75% مولاس) يليه المولاس. وقد أعطت السلالة المعزولة محلياً نتيجة مقاربة للسلالة المستوردة في جميع الأوساط من حيث إنتاج الكتلة الحيوية لخميرة الخباز.
قراءة نقدية
تعد هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال تحسين إنتاج خميرة الخباز باستخدام مصادر محلية مثل التمور، مما يعزز من الاستفادة من الموارد الطبيعية المتاحة ويقلل من الاعتماد على المصادر المستوردة. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الملاحظات النقدية لتحسين الدراسة في المستقبل. أولاً، كان من المفيد تضمين تحليل اقتصادي لتكلفة الإنتاج باستخدام التمور مقارنة بالمولاس لتحديد الجدوى الاقتصادية بشكل أكثر دقة. ثانياً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل أنواع أخرى من الخمائر أو الكائنات الدقيقة لتحسين تنوع النتائج. ثالثاً، كان من الأفضل استخدام تقنيات تحليلية أكثر تقدماً لتحديد مكونات التمور والمولاس بشكل أكثر دقة وتأثيرها على إنتاج الكتلة الحيوية. وأخيراً، يمكن تحسين الدراسة بإجراء تجارب ميدانية لتطبيق النتائج في ظروف إنتاج حقيقية للتحقق من فعالية النتائج في بيئات مختلفة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الظروف المثلى لإنتاج الكتلة الحيوية لخميرة الخباز باستخدام مستخلص التمور والمولاس؟

    الظروف المثلى هي درجة الحرارة 30 درجة مئوية، ودرجة حموضة 4.5، وسرعة دوران 200 دورة في الدقيقة.

  2. ما هي العزلة التي أعطت أعلى إنتاج للكتلة الحيوية؟

    العزلة المعزولة من التمر أعطت أعلى إنتاج للكتلة الحيوية.

  3. كيف تم تصنيف وتشخيص الخمائر في الدراسة؟

    تم تصنيف وتشخيص الخمائر مورفولوجياً حسب Barnett وفيزيولوجياً باستخدام تقنية API.

  4. ما هي الأوساط التي تفوقت في إنتاج الكتلة الحيوية مقارنة بالمولاس؟

    تفوق وسط مستخلص التمر وأوساط الخلائط على المولاس، وكان ترتيبها مستخلص التمر يليه الخليط (75% تمر 25% مولاس) يليه الخليط (50% تمر 50% مولاس) يليه الخليط (25% تمر 75% مولاس) يليه المولاس.


المراجع المستخدمة
وزارة الزراعة والاصلاح الزراعي 2012
قيم البحث

اقرأ أيضاً

جمعت 10 عينات من مواد مختلفة من محافظتي دمشق و حمص لعزل و تشخيص الخمائر مورفولوجياً حسب Barnett و فيزيولوجياً باستخدام تقنية API و أظهرت النتائج وجود 6 عزلات من خميرة Saccharomyces cerevisiae , تمت غربلة العزلات المصنفة حسب إنتاجها للكتلة الحيوية, فبينت النتائج تباين السلالات المدروسة في إنتاجها للكتلة الحيوية, و أعطت السلالة المعزولة من التمر أعلى إنتاج للكتلة الحيوية.
جرت أمثلة ظروف إنتاج أنزيم السيلولاز باستخدام قشور الذرة كركيزة و السلالة المحلية Bacillus cereus 21 المنتجة للأنزيم وفق طريقة التخمير المغمور، و درس فيها تأثير خمسة متغيرات (درجة حرارة الحضن، و درجة الحموضة، و مدة الحضن، و حجم اللقاحة، و تركيز الركي زة) في نمو السلالة المستخدمة و إنتاج الأنزيم، و ذلك باستخدام البرنامج الإحصائي Minitab و التصميم الإحصائي Response Surfac e Methodology (RSM).
هدفت الدراسة إلى التعرف على أهم العوامل المؤثرة في إنتاج محصول التمور في عينة الدراسة بمنطقة وادي الشاطئ من خلال تقدير مؤشرات الكفاءة الاقتصادية للموارد المستخدمة بهدف قياس تأثير كل عنصر من العناصر المستخدمة في إنتاج محصول التمور على حجم الإنتاج، و ق د اعتمدت الدراسة في تحقيق أهدافها علي بيانات ميدانية من مزارعي التمور بمنطقة الدراسة. أوضحت النتائج أن أهم المدخلات الإنتاجية المؤثرة في إنتاج محصول التمور تمثلت في عدد الأشجار و كمية السماد و عدد العمالة و الخبرة في زراعة المحصول، و قد ثبتت معنوية هذه المتغيرات عند مستويات المعنوية المختلفة. و أظهرت نتائج الدراسة أن المرونات الإنتاجية لمنطقة وادي الشاطئ موجبة أي تعمل في المرحلة الأولى من الإنتاج المتزايد حيث بلغت نحو ( 0.847 ) و تعكس عائد السعة المتناقصة.
أجريت الدّراسة خلال العام 2016، حيث تضمّنت جمع عيّنات قشور الرز صنف .Oryza sativa L في محافظة الديوانية/العراق، و جُلبت إلى مختبر دائرة البيئة و المياه في وزارة العلوم و التكنولوجيا. نُظّفت، و طحنت، و حُفظت في حاوياتٍ معقمة. تمّ تنمية و عزل عزلة بكتي رية محليّة محلّلة للسيللوز من القشور، بتنميتها على وسط الأملاح المحتوي على السيللوز، و حُضّنت بدرجة حرارة 37°م مدة (24±2) ساعة. شُخّصت العزلة البكتيريّة اعتماداً على المواصفات المظهرية لمستعمرات البكتيرية النامية على وسط الزراعة الصّلب، و مواصفات الفحص المجهري، و بعض الاختبارات البيوكيميائية على أنّها .Bacillus sp.عوملت قشور الرز بعد طحنها كيميائياً بمحلول هيدروكسيد الصوديوم بتركيز1%، ثم عوملت بيولوجياً بتنمية العزلة البكتيريّة في وسط الأملاح المحتوي على قشور الرز، و المعاملة قاعديّاً كمصدر كربوني، و مقارنتها مع العزلة النامية في الوسط المحتوي على السيللوز القياسي، من أجل الاستدلال على المعالجة الحيوية للعزلة البكتيرية. تمّ قياس النمو البكتيري عند طول موجي 600 نانوميتر، فبلغ 0.974 في وسط قشور الرز، بينما في وسط السيللوز القياسي بلغ 0.853 و كذلك تمّ قياس تركيز سكر الغلوكوز، فبلغ 250 ميكرو غرام /مل في وسط قشور الرز، بينما في وسط السيللوز القياسي بلغ 210 ميكرو غرام/مل. بيّنت هذه الدّراسة إمكانيّة التخلص من قشور الرز التي تُعتبر أحد الملوّثات البيئيّة و الاستفادة منها في إنتاج الغلوكوز.
جمعت 45 عينة تتضمنت عينات تربة و خشباً متحللاً و كمبوست فطر زراعـي مـستنزفاً مـن ثـلاث محافظات (دمشق، حمص، اللاذقية). شخصت منها مجهرياً 18 عزلة من جنس الفطـر Trichoderma و غُربلتْ العزلات من حيث قدرتها على إنتاج إنزيمات السلولاز من خلال تنميتها على أطباق بتري حاويـة على آغار كربوكسي ميتيل السلولوز كمصدرللكربون مدة 5 أيام، ثم حدد مقدار إنتاج الإنـزيم بالاعتمـاد على الهالة الشفافة المتشكلة حول المستعمرات بعد إضافة صبغة أحمر الكونغـو. أوضـحت الدراسـة أن العزلات Ti ،Tg ،Tr كانت الفُضلى في إنتاج السلولاز مقارنة بباقي العزلات، و تميزت العزلة Tr بـأعلى كفاءة إنزيمية إذْ وصل متوسط قطر الهالة حول المستعمرة إلى 7 ± 2.0 سم، ثم جـرت أمثلـة ظـروف الإنتاج في الوسط السائل باستخدام التـصميم الإحـصائي (RSM (methology surface response، فكانت درجة الحرارة المثلى 50.29˚م و درجة الحموضة المثلى pH = 6 و أفضل مدة تحـضين 4 أيـام، و أفضل سرعة دوران 175 دورة في الدقيقة و نسبة الركيزة (مسحوق تبن القمح) المثلـى 3 % و بينـت النتائج تأثيراً معنوياً للقيم المدروسة لكل من درجة الحرارة، و درجة الحموضة، و مدة التحضين، و سرعة التهوية، و تركيز الركيزة في فعالية الإنزيم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا