ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العوامل المؤهبة للخداج

Risk Factors of Preterm Birth

663   2   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2020
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تمت الدراسة في قسم التوليد وأمراض النساء في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية مابين 1/1/2018 ولغاية 31/12/2018. بلغ عدد مريضات الدراسة 160 حالة خداج من أصل 1520 ولادة بنسبة وقدرها 10,52%. كان الارتباط الأقوى بين الخداج وانبثاق الأغشية الباكر حيث بلغت نسبته 40%. وجدت علاقة هامة بين الخداج والإنتان البولي وكانت النسبة 35%. وجدت علاقة هامة بين الحمل المتعدد والخداج, وكانت نسبته 10,63%. وجدت علاقة بين ارتفاع التوتر الشرياني وحدوث الخداج وكانت النسبة 14,37%. كما تزيد سوابق الخداج نسبة حدوث الخداج, وكانت النسبة 26,25%. وجدت علاقة هامة بين التدخين والخداج, وكانت نسبته 31,25%.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة التي أجراها الدكتور باسل محمد في قسم التوليد وأمراض النساء في مشفى تشرين الجامعي باللاذقية خلال عام 2018، عوامل الخطر المرتبطة بالولادة المبكرة. من بين 1520 ولادة، كانت 160 منها ولادات مبكرة، مما يشكل نسبة 10.52%. وجدت الدراسة أن أقوى ارتباط كان بين الولادة المبكرة وانبثاق الأغشية الباكر (PROM) بنسبة 40%. كما وجدت ارتباطات هامة بين الولادة المبكرة والتهابات المسالك البولية (35%)، الحمل المتعدد (10.63%)، ارتفاع ضغط الدم (14.37%)، وجود سوابق ولادة مبكرة (26.25%)، والتدخين (31.25%). تهدف الدراسة إلى تحديد نسبة الولادات المبكرة في القسم وتحديد أهم العوامل المؤهبة لها. من بين التوصيات التي خلصت إليها الدراسة هي المراقبة المشددة للحوامل عاليات الخطورة وإجراء دراسات حول أسباب وكيفية الوقاية من انبثاق الأغشية الباكر.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة هامة في فهم العوامل المؤهبة للولادة المبكرة في البيئة المحلية لمشفى تشرين الجامعي. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة لتحسين جودة البحث. أولاً، كان من الأفضل تضمين عينة أكبر من النساء الحوامل لزيادة قوة النتائج وتعميمها. ثانياً، لم تتناول الدراسة بشكل كافٍ العوامل النفسية والاجتماعية التي قد تؤثر على الولادة المبكرة، مثل التوتر النفسي والدعم الاجتماعي. ثالثاً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت تحليلاً متعدد المتغيرات لتحديد التأثير النسبي لكل عامل خطر. وأخيراً، كان من المفيد تضمين توصيات أكثر تفصيلاً حول كيفية الوقاية من العوامل المؤهبة المحددة، مثل التدخين والتهابات المسالك البولية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي نسبة الولادات المبكرة في الدراسة؟

    نسبة الولادات المبكرة في الدراسة كانت 10.52%.

  2. ما هو العامل الأكثر ارتباطاً بالولادة المبكرة وفقاً للدراسة؟

    العامل الأكثر ارتباطاً بالولادة المبكرة كان انبثاق الأغشية الباكر (PROM) بنسبة 40%.

  3. ما هي التوصيات التي خلصت إليها الدراسة؟

    التوصيات تشمل المراقبة المشددة للحوامل عاليات الخطورة وإجراء دراسات حول أسباب وكيفية الوقاية من انبثاق الأغشية الباكر.

  4. هل تناولت الدراسة العوامل النفسية والاجتماعية كأحد عوامل الخطر للولادة المبكرة؟

    لا، الدراسة لم تتناول بشكل كافٍ العوامل النفسية والاجتماعية كأحد عوامل الخطر للولادة المبكرة.


المراجع المستخدمة
Alvarado G F and Ahumada _ Barrios M E . Risk factors for premature birth in hospital . Revista latino – Americana de enfermagem, 2016. 24
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم إجراء الدراسة على 65 سيدة من النساء الحوامل المترددات على العيادات الخارجية و الداخلية في قسم النساء و التوليد في مستشفى الأسد الجامعي خلال الفترة الممتدة من شباط 2013 حتى شباط 2014. و تم تقسيمهم الى ثلاث مجموعات الأولى خمس و عشرون مريضة لديهن مخا ض باكر مع أغشية سالمة و الثانية عشرون مريضة لديهن انبثاق اغشية باكر، و المجموعة الثالثة عشرون مريضة للمقارنة. كل المريضات سوف تخضعن للكشف بالموجات ما فوق الصوتية لتقييم التغيرات الطارئة على عنق الرحم (طول عنق الرحم و قطر الفوهة الباطنة) بغرض التنبؤ بالولادة المبكرة ان طول عنق الرحم كمشعر للتنبؤ بالولادة المبكرة ذو حساسية عالية وصلت حتى 91.43% و ذو نوعية أعلى وصلت حتى 100% و ذو قيمة تنبؤية موجبة عالية وصلت حتى 100% و ذو قيمة تنبؤية سلبية 76.92%. إن خطر الولادة في المريضات اللواتي لديهن عنق رحم قصير ( اقل أو يساوي 25 مم) هو 4.33 ضعف أولئك اللواتي لديهن عنق رحم طبيعي ( اكثر من 25 مم). إن قطر الفوهة الباطنة لعنق الرحم كمشعر للتنبؤ بالولادة المبكرة ذو حساسية وصلت حتى 60% و ذو نوعية وصلت حتى 60% و ذو قيمة تنبئية موجبة وصلت حتى 84% و ذو قيمة تنبئية سلبية وصلت حتى 30%.
العوامل المؤهبة لنوب حبس النفس عند الأطفال يهدف هذا البحث لدراسة تاثير الظروف العائلية والاجتماعية على حدوث وتكرار نوب حبس النفس عند الأطفال
يحتاج الوليد الخديج وناقص الوزن الولادي إلى تقديم تداخلات علاجية متممة (المساج)، والتي بدورها تدعم الحصول على نتائج سريرية جيدة، وتخفف من الآثار الضارة الناجمة عن البيئة المحيطة في وحدة العناية المشددة، كما أن تقديم هذا النوع من العلاج يساعد على التق ليل من نسبة نقص التطور والنمو الناجم عن الخداجة. تهدف هذه الدراسة إلى التحقق من تأثير تطبيق برنامج علاجي متمم على النتائج السريرية عند الوليد الخديج وناقص الوزن الولادي. تم إجراء هذا البحث في وحدة العناية المشددة الخاصة بالمواليد الخدج وناقصي الوزن الولادي في مستشفى الأسد الجامعي ومستشفى التوليد والأطفال في مدينة اللاذقية، على عينة قوامها 30 وليداً خديجاً بعمر حملي أقل من 36 أسبوع ووزن ولادي أقل من 2500 غرام و أكثر من 1500 غرام بدون وجود تشوهات خلقية، حيث قسمت العينة إلى مجموعتين، الأولى تجريبية وقوامها 20 وليداً والثانية ضابطة وقوامها 10 ولدان. أظهرت النتائج السريرية تحسن واضح عند الولدان الخدج في المجموعة التجريبية، من حيث معدل كسب الوزن وزيادة التنبه والحركة والبكاء والهياج وانخفاض معدل النوم، في حين لم يكن هناك أي تغير في هذه النتائج عند المجموعة الضابطة. تدعم استنتاجات هذه الدراسة تطبيق مثل هذا النوع من العلاجات المتممة (المساج) لدورها الفعال في تحسين مستوى النتائج السريرية عند الولدان الخدج، كما تدعم تطبيق المساج من قبل الكادر التمريضي لدوره الفعال في دعم الاستجابة الإيجابية للبيئة المحيطة، ودعم التطور الطبيعي الذي بدوره يضمن حياة صحية للولدان الخدج
شملت الدراسة 1800 مريضة تم قبولها في الأقسام التالية (الجراحة ,الداخلية و قسم النسائية) في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية خلال الفترة الواقعة ما بين عامي 2011-2012 من عمر 40 سنة و ما فوق. تمت الدراسة اعتماداً على استمارة إحصائية مضمنة فيها معلومات عن دور عوامل الخطورة في الإصابة بسرطان الثدي، أظهرت الدراسة أن النسبة المئوية للمصابات كانت 9,8%. و تعتبر عوامل الخطورة التي هي التقدم العمري، السمنة، قلة الولادات أو انعدامها، العمر المتأخر لإنجاب الولد الأول، البلوغ المبكر، اليأس المتأخر، تناول أدوية هرمونية، إصابة أحد أقارب الدرجة الأولى ،الإقامة في المدن و حجم الثدي الكبير كلها تؤثر في زيادة احتمال الإصابة بسرطان الثدي و تبلغ قيمة هذا الأثر على التوالي:0,115 - 0,387 - 0,178 - 0,157 - 0,143 - 0,217 - 0,15 - 0,030 - 0,092 - 0,244 - 0,212.
يتسبب السرطان وحده بوفاة 7.6 مليون شخص كل عام. ووفقاً لتقديرات منظمة الصحة العالمية فإن وفيات السرطان في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط سترتفع من 9.4% في عام 2015 إلى 12.3% في عام 2030 من مجموع الوفيات. وتستند هذه التقديرات على أثر النمو السكاني والش يخوخة، إضافة لزيادة التعرض لعوامل تزيد الإصابة بالسرطان، مثل التدخين والنظام الغذائي غير الصحي، والخمول البدني والإدمان على الكحول والتلوث البيئي، مما سيؤدي إلى زيادة عبء السرطان. لذلك أجريت الدراسة الوصفية الحالية لتقييم بعض عوامل الخطورة المرتبطة بمرض السرطان. حيث طبقت هذه الدراسة على عينة متاحة قوامها 100 مريض سرطان في قسم الأورام في مشفى تشرين الجامعي في مدينة اللاذقية. وقد استخدم لهذه الغاية استبيان تم تطويره من قبل الباحثة. أظهرت النتائج أن هناك العديد من عوامل الخطورة التي يمكن الوقاية منها، أهمها التدخين وتناول الوجبات المفرزة وحفظ الأغذية في أوعية بلاستيكية ووجود أبراج الاتصالات جانب أماكن السكن أو العمل. وأوصت الدراسة بضرورة إجراء دورات للتثقيف الصحي حول السرطان وعوامل الخطورة المؤهبة، وتفعيل دور المؤسسات والمنظمات في الوقاية من عوامل الخطورة، والقيام بأبحاث أخرى على مستوى الجمهورية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا