ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قطع الكبد الجراحي للنقائل الورمية من سرطانات القولون و المستقيم

Liver resection for colorectal metastases

1462   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

شملت الدراسة 11 مريضاً بنسبة 63.6% للإناث و متوسط الأعمار 55.4 سنة. لقد توضع الورم البدئي في المستقيم في 36.4% و تم تشخيص وجود النقيلة او النقائل الكبدية بشكل متزامن مع تشخيص الورم البدئي في 4 حالات و بنسبة 36.4% بينما تم حدوث النقائل الكبدية بشكل متأخر في 63.6% من الحالات. وجدت النقيلة الوحيدة عند 72.7% بينما شكلت النقائل المتعددة نسبة 27.3%. و كان قطر النقيلة اقل من 5 سم في 5 حالات و بنسبة 45.4% و كانت اكبر او يساوي 5 سم في 54.6% من الحالات. تم اجراء قطع كبد للنقيلة بشكل متزامن مع استئصال الورم البدئي الموجود في القولون في حالة واحدة فقط و كانت نقيلة وحيدة و بنسبة 9.1% من الحالات. شكل قطع الكبد لقطعة او قطعتين كبديتين الاجراء الجراحي الاكثر تواترا و بنسبة 45.4% من الحالات في حين تم اجراء قطع فص كبدي ايمن تام في حالة واحدة و كذلك قطع فص كبدي ايسر تام ايضا في حالة وحيدة. حدث تجمع صفراوي تالي للجراحة في حالة واحدة و لم تستدعي التداخل الجراحي. و حدث النزف الدموي بشكل فعال في حالة واحدة و حدث الناسور الصفراوي في حالتين و لم تحدث أية وفاة خلال الاشهر الثلاثة الاولى التالية للجراحة.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة التي أجراها الدكتور عماد محمد أيوب موضوع قطع الكبد الجراحي للنقائل الورمية الناتجة عن سرطانات القولون والمستقيم. شملت الدراسة 11 مريضاً، وكانت نسبة الإناث 63.6% ومتوسط الأعمار 55.4 سنة. تم تشخيص النقائل الكبدية بشكل متزامن مع الورم البدئي في 36.4% من الحالات، بينما حدثت النقائل بشكل متأخر في 63.6% من الحالات. وجدت النقيلة الوحيدة في 72.7% من الحالات، بينما كانت النقائل المتعددة في 27.3% من الحالات. تم إجراء قطع الكبد للنقيلة بشكل متزامن مع استئصال الورم البدئي في حالة واحدة فقط، وكانت نقيلة وحيدة بنسبة 9.1%. كان الإجراء الجراحي الأكثر تواتراً هو قطع قطعة أو قطعتين كبديتين بنسبة 45.4%. لم تحدث أي وفيات خلال الأشهر الثلاثة الأولى بعد الجراحة، وكان معدل البقاء على قيد الحياة للسنة الأولى 100%، بينما كان معدل البقاء لمدة 3 إلى 5 سنوات 45%. تجاوزت حالة واحدة البقاء لمدة 5 سنوات. تشير الدراسة إلى أن الجراحة هي الطريقة الوحيدة الشافية للنقائل الكبدية الناتجة عن سرطانات القولون والمستقيم، وأن معدل البقاء على قيد الحياة يمكن أن يصل إلى 5 سنوات عند إجراء الجراحة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال جراحة الكبد للنقائل الورمية من سرطانات القولون والمستقيم، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة صغير نسبياً (11 مريضاً فقط)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم يتم توضيح تفاصيل العلاج الكيميائي المستخدم بشكل كافٍ، مما يمكن أن يؤثر على نتائج الدراسة. ثالثاً، كان من الممكن تضمين مجموعة مقارنة من المرضى الذين لم يخضعوا للجراحة لتقييم الفعالية بشكل أفضل. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تسلط الضوء على أهمية الجراحة كخيار علاجي فعال للنقائل الكبدية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي نسبة الإناث في الدراسة؟

    نسبة الإناث في الدراسة كانت 63.6%.

  2. ما هو متوسط عمر المرضى المشاركين في الدراسة؟

    متوسط عمر المرضى المشاركين في الدراسة كان 55.4 سنة.

  3. ما هو معدل البقاء على قيد الحياة للسنة الأولى بعد الجراحة؟

    معدل البقاء على قيد الحياة للسنة الأولى بعد الجراحة كان 100%.

  4. كم عدد الحالات التي تم فيها إجراء قطع الكبد بشكل متزامن مع استئصال الورم البدئي؟

    تم إجراء قطع الكبد بشكل متزامن مع استئصال الورم البدئي في حالة واحدة فقط.


المراجع المستخدمة
A Chiappa , E Bertani , R Biffi , U Pace , G Viale , G Pruneri , G Zampino , N Fazio , F Orsi , G Bonomo , L Monfardini , P Della Vigna and B Andreoni. Resection of colorectal liver metastases following neoadjuvant chemotherapy. ecancer 2007, 1:58 DOI: 10.3332/ecancer.2008.58
Matteo Donadon, Dario Ribero, Gareth Morris-Stiff, Eddie K. Abdalla, and Jean- Nicolas Vauthey. New Paradigm in the Management of Liver-Only Metastases From Colorectal Cancer Gastrointest Cancer Res 2007 1:20–27. © 2007
Kristen Little, MSPA, PA-C.Is a surgical CURE in the future for colorectal cancer liver metastasis. International Journal of Surgery Oncology (2017) 2:e34
قيم البحث

اقرأ أيضاً

شملت الدراسة 23 مريضاً بنسبة 61% للإناث و متوسط الأعمار 46,8 سنة. و كانت استطبابات إجراء القطع في 30,43% من الحالات لآفات كبدية سليمة ( كيسات و هيمانجيوما )، بينما شكلت الآفات الورمية الخبيثة نسبة 65,12 % من مجمل المرضى . و كانت النسبة الأكبر لنقائل أورام القولون و المستقيم أي بنسبة 66,66% من مجمل مرضى النقائل ، و بنسبة 43,47%من مجمل المرضى. في حين كانت الآفات الورمية الخبيثة الكبدية البدئية فقط في 4,35 % من مجمل حالات المرضى. و بالتالي شكلت النقائل الورمية نسبة 93,75% من مجمل الحالات الخبيثة ، و شكلت الأورام البدئية الكبدية الخبيثة نسبة 6,25%. و شكلت نسبة النقائل الورمية الوحيدة نسبة 60% من حالات النقائل . أما النقائل المتعددة فشكلت 40 %من حالات النقائل . أما الإجراء الجراحي الأكثر إجراءً كان قطع قطعة كبدية واحدة و بنسبة 39,13%، أما قطع الفص الكبدي التام الأيمن أو الأيسر فقد كان في حالتين و بنسبة 8,7 %. لم يحدث عند أي من المرضى أية مضاعفة تتطلب إعادة إجراء الجراحة ، و حدث الناسور الصفراوي في حالتين تم تدبير إحداهما بالطريقة المحافظة، و الأخرى احتاجت لإجراء ERCP و خزع معصرة فقط .
يتأثر التهاب الكبد C إلى حد كبير بالسلوكيات البشرية ، و لا سيما تعاطي المخدرات و التدخين و النظام الغذائي و النشاط و تناول الكحول و السلوك الجنسي ، لذلك فإن تغيير السلوكيات المتبعة من قبل المريض يحد من تطور المرض و يمنع حدوث المضاعفات . الهدف: تقييم تأثير السلوكيات الصحية على وظائف الكبد عند مرضى التهاب الكبد C, المكان : أجريت هذه الدراسة في مركز التهابات الكبد الفيروسية المزمنة الملحق بالمشفى الوطني في محافظة اللاذقية. العينة : شملت الدراسة 40 مريضاً . من المرضى المراجعين للمركز المذكور أثناء فترة إجراء الدراسة بين 30/10/ 2015 و حتى 1/6 /2016. الأدوات : تمت مقابلة المرضى بشكل مستقل لجمع البيانات المطلوبة باستخدام استمارة البيانات الديموغرافية و الحيوية و معلومات المريض عن المرض و طبق دليل سريري على مرضى المجموعة الضابطة على ثلاث جلسات بالأسبوع يشمل الدليل السريري على الحمية و النظام العلاجي و النشاط و العادات ، ثم تم تقييم وظائف الكبد باستخدام معايير تشايد باغ بعد شهر و بعد ثلاثة أشهر و بعد ستة أشهر من الجلسة الثالثة. و تم تقييم التزامهم بالدليل السريري مرة واحدة أسبوعياً على مدى ستة أشهر .النتائج: تحسنت وظائف الكبد عند أفراد المجموعة التجريبية مقارنة بالمجموعة الضابطة , و يعود هذا التحسن إلى التزام المجموعة التجريبية بتطبيق الدليل السريري . التوصيات : تزويد مراكز التهاب الكبد الفيروسية بكتيبات توضيحية مزودة برسوم توضح كيفية تطبيق الدليل السريري ( الحمية و النظام العلاجي و النشاط و العادات ) و أهمية الالتزام بها .
هدف البحث إلى المقارنة بين خلطات معجونة الكبد القابلة للمد (الباتيه) المـصنعة مـن مـواد خـام محلية و تحديد أفضل الخلطات. و استعمل لهذا الغرض اثنتا عشرة خلطة تتضمن ثلاثة أنواع من الكبد (كبد دجاج بياض، كبد عجل، و كبد غنم) و كميات مختلفة من الدهن و ال ماء. أجريت مجموعة تحاليل ميكروبيـة للمواد الأولية المستخدمة في تحضير الخلطات، مثل: التعداد العام للأحياء الدقيقة (هوائيـة-لاهوائيـة)، Listeria ،Salmonella spp ،Staphylococcus spp و الكوليفــورم، و الفطــور و الخمــائر ،E.coliO157:H7 ،Clostridium spp ،Pseudomonas aeruginosa ،monocytogenes spp Campylobacter) و قياس رقم ثباتية خلطات الباتيه و اختبارات حسية (اللون، و الطعم، و الرائحة، و القوام و المظهر الخارجي) لتحديد نوع الدهن و اختيار أفضل الخلطات. لقـد بينـت نتـائج الاختبـارات الميكروبية أن معظم المواد الخام المستخدمة في تصنيع خلطات معجونة الكبد القابلة للمد (الباتيه) كانـت مطابقة للمواصفة القياسية السورية رقم 2179 لعام 2007 ، من حيـث محتواهـا الميكروبـي، و كانـت الخلطات جميعها خالية من التعداد العام للأحياء الدقيقة الهوائية بعد إتمام عملية التعقيم. و أظهرت نتـائج الاختبارات الحسية أن دهن الغنم كان أفضل من الزيت النباتي في تحضير خلطات الباتيه. و وفقـاً لنتـائج الاختبارات الحسية و قياس رقم الثباتية كانت خلطة الباتيه رقم (12) المحتوية على 10 % لكل مـن كبـد (دجاج بياض – عجل- غنم) و 30 % دهن غنم و 20 % ماء أفضل الخلطات.
يُعدّ تشمّع الكبد سبباً هامّاً للمراضة و الوفيّات عالميّأً. تعتبر خزعة الكبد المعيار الذّهبي للتّشخيص ,لكنّها تحمل العديد من الاختلاطات فضلاً عن كلفتها المادية المرتفعة عالميّاً و لذلك فإنّ البحث جارٍ عن وسائل تشخيصيّة أخرى غير تداخلية و أقل كلفةٍ ما دّيّة. أجريت الدّراسة على 202 مريضاً منهم 101 مريضاً مصاباً بتشمّع الكبد المثبت نسيجيّاً – سجّل سبب التّشمع لديهم أيضاً_ , و 101 مريضاً مصاباً بأمراض كبدّية مزمنة لكنهم غير مصابين بالتّشمّع .أجري لهم جميعاً تصوير بفائق الصّوت و سجلت 9 متغايرات صدويّة .كانت التهابات الكبد الفيروسيّة المزمنة هي السّبب الاشيع للتّشمّع و كانت حساسيّة التّصوير بفائق الصّوت 88% و نوعيته 80% في تشخيص تشمّع الكبد.
التصوير بالرنين المغناطيسي هو وسيلة أمنة وغير مؤذية تستخدم للكشف عن كمية الحديد المتراكمة في عضلة القلب، والكبد لمرضى التلاسيميا الكبرى. تهدف هذه الرسالة إلى تقييم كل من تركيز الحديد في الكبد وفي عضلة القلب لمرضى التلاسيميا الكبرى باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا