ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير إضافة مادة الزيوليت الطبيعي في إنتاجية القمح و بعض الخصائص الخصوبية للتربة تحت ظروف الزراعة المطرية

The Effect of Natural Zeolite Addition on Wheat productivity and Some Soil Fertility Characteristics under Rain-fed Conditions

1637   0   11   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث تربة ومياه
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نُفّذ البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية بالقامشلي، التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بسورية، في منطقة الاستقرار الأولى، خلال المواسم الزراعية 2011 و 2012 و 2013 بهدف معرفة تأثير إضافة مستويات مختلفة من الزيوليت الطبيعي (20-T2 طن/هكتار، 40 -T3طن/هكتار، بالإضافة إلى معاملة الشاهد بدون إضافة T1)، في إنتاجيّة القمح ضمن دورة زراعية ثنائية قمح/حمّص و في محتوى الطبقة السطحية للتربة من الآزوت، و الفوسفور، و البوتاسيوم المتاح. نفّذ البحث باتباع تصميم القطاعات العشوائية الكاملة، بثلاثة مكررات لكلّ معاملة.



المراجع المستخدمة
Allen, R.G.; L.S. Pereira; D. Raes; and M. Smith (1998). FAO Irrigation and Drainage Paper No. 56. Crop Evapotranspiration (guidelines for computing crop water requirements).Pp 336
Amberg, A. (1987). Utilization of organic wastes and its environmental implication in agricultural waste management and environmental protection. proc. 4th Int. Symp. Braunschweig. (1) 37-54
Austin, R.B.; J. Bingham; R.D. Blackwell; L.T. Evans; M.A. Ford; C.L. Morgan; and M. Taylor (1980). Genetic improvement in winter wheat yields since 1900 and associated physiological changes. J. of Agric. Sci., 94: 675– 689
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذت تجربة حقلية في تربة لومية لمعرفة تأثير التسميد العضوي (مخلفات مهاد الفطـر الزراعـي، ذرق الدواجن (الفروج)، سماد القمامة و التسميد المعدني NPK في بعـض خـواص التربـة الكلـسية و إنتاجيتها من نبات السلق Chard و محتواه من الآزوت و الفسفور و البوتاسي وم. أُجريت الزراعـة فـي العروة الربيعية في 10/3/2009 و أخذت الحشة الأولى بعد ستين يوماً من الزراعة. و كانت النتائج كمـا تربة 2 يأتي: ظهور فرق معنوي في معاملة السماد المعدني في إنتاجية النبات (الوزن الجاف) 6.157غ/م و بفعالية تسميد للإنتاج 8.50 % مقارنة بالشاهد 5.104 غ /م2 تربة، كما أظهرت المعاملة السمادية 50 % سماداً معدنياً + 50 % ذرق دواجن إنتاجية أعلى مقارنـة بمعـاملات الأسـمدة العـضوية الأخـرى و المعاملات السمادية 50 % سماداً معدنياً + 50 % أسمدة عضوية أخرى إلا أن الفروق لم تكـن معنويـة فيما بينها، و كان محتوى و تركيز كل من الآزوت و الفسفور و البوتاسيوم في أوراق النباتات على الـشكل الآتي: التسميد المعدني > 50 % سماداً معدنياً + 50 % ذرق دواجـن >ذرق دواجـن >50 % سـماداً معدنياً + 50 % مهاد الفطر > مهاد الفطر > 50 % سماد معدني + 50 % سماد قمامة > سماد قمامة. أظهرت معاملات الأسمدة العضوية انخفاضاً في محتوى التربة و النبات من الآزوت و الفسفور و البوتاسيوم مقارنة بمعاملة السماد المعدني. إلا أن الفروق لم تكن معنوية بين معاملة السماد المعدني و معاملة 50 % سماداً معدنياً + 50 % لذرق الدواجن و عليه يمكن استعمال نصف كمية السماد المعدني المقرر + نصف كمية السماد العضوي من الدواجن.
نفذ البحث في مزرعة أبي جرش, كلية الزراعة, جامعة دمشق خلال الموسمين الزراعيين 2011-2012, 2012-2013, لتقييم أداء بعض طرز العدس اعتمادا على بعض الصفات الفيزيولوجية و الإنتاجية المرتبطة بتحمل الجفاف, و استخدم في التجربة القطاعات العشوائية الكاملة العاملية, بثلاثة مكررات.
قُيم أداء بعض الأنماط الوراثية من الشعير ضمن ظروف الزراعة البعلية، في محافظة درعا (محطـة بحوث ازرع)، خلال موسمين زراعيين متتاليين بهدف تحديد الصفات الفيزيولوجية المرتبطة وراثياً بالغلة الحبية و تحمل الجفاف. وضعت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة العاملية، بمعـدل ثلاثـة مكررات. أشارت النتائج إلى أن دليل المساحة الورقية كان الأدنى معنوياً لدى نباتـات الأصـول البريـة مقارنة بالأصناف و السلالات المحلية، و تبين أن متوسط محتوى الماء النسبي فـي الأوراق كـان الأعلـى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني (19.87%) مقارنة بالموسم الزراعي الأول (57.71%) كما لُـوحظ أن متوسط نسبة الذائبات المتسربة عبر الأغشية السيتوبلازمية كان الأدنى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني (50.69%) مقارنة بالموسم الزراعي الأول (49.76%) و حققت الطرز غلة حبية أعلـى معنويـاً اتسمت جميعها بكفاءة عالية في المحافظة على محتوى الماء النسبي فـي الأوراق (الـصنف أكـساد176، و السلالة أكساد 1182 ، و الصنف أكساد60) ، و تميزت بكفاءتها في المحافظة على سلامة الأغـشية الخلويـة، فضلاً عن كفاءتها في المحافظة على قيم مرتفعة من دليل المساحة الورقية، مما يشير إلـى أهميـة تلـك الصفات في تحسين تحمل الجفاف مع المحافظة على الطاقة الإنتاجية.
نُفذت تجربة حقلية في محطة بحوث إزرع، بمحافظة درعا، في سورية، خلال الموسمين الزراعيين 2010/2011، و 2011/2012، بهدف تقويم دور بعض الممارسات الزراعية في تحسين أداء بعض أصناف القمح القاسي (دوما1، و دوما3)، و الطري (دوما2، و دوما4)، تحت ظروف الزراعة المطر ية. وضعت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة العاملية المنشقة، بواقع ثلاثة مكررات. كان متوسط قوة النمو الأولي، و متوسط مساحة الورقة العلمية، و متوسط طول حامل السنبلة، و متوسط دليل المساحة الورقية الأعلى معنوياً خلال الموسم الزراعي الأول الأكثر هطولاً لدى نباتات صنف القمح الطري دوما 4 عند موعد الزراعة الأول، و معدل التسميد الآزوتي (150 كغ N. هكتار 1-)، و عند إضافة السماد الآزوتي على دفعتين (1.6ـ 2.5،53.4 سم2،16.3سم،1.20 على التوالي)، في حين كانت تلك الصفات تباعاً الأدنى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني الأكثر جفافاً، لدى نباتات صنف القمح القاسي دوما3، بالنسبة إلى صفات قوة النمو الأولي، و طول حامل السنبلة، و دليل المساحة الورقية و لدى الصنف دوما 2 بالنسبة إلى صفة مساحة الورقة العلمية، عند الزراعة المتأخر جداً (15كانون الثاني)، في المعاملة الشاهد (دون تسميد آزوتي) (3.6ـ4.5، 3.3سم،0.18، 16.6، سم2 على التوالي). و كان متوسط الغلة الحبية الأعلى معنوياً خلال الموسم الزراعي الأول لدى صنفي القمح الطري دوما4، و دوما2 عند موعد الزراعة الأول و معدل التسميد الآزوتي (200 كغ. هكتار-1) عند إضافة الأسمدة الآزوتية على دفعتين (660.4، 631.1 غ. م-2 على التوالي)، في حين كان الأدنى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني لدى نباتات صنف القمح القاسي دوما1 في المعاملة الشاهد (دون تسميد آزوتي) (127غ. م-2). يُسهم ضبط بعض الممارسات الزراعية المهمة في تحسين غلة محصول القمح الحبية، نتيجة تحسين الصفات المورفوفسيولوجية المرتبطة بالغلة، و خاصةً حجم المصدر الفعّال في عملية التمثيل الضوئي (دليل المساحة الورقية، مساحة الورقة العلمية). و كانت استجابة أصناف القمح الطري أفضل بالمقارنة مع القمح القاسي، ما يشير إلى أهمية تحسين عوامل إدارة المحصول لبلوغ طاقة الطراز الوراثية الإنتاجية الكامنة.
هدفت الدراسة إلى التنبيه إلى خطر انجراف ثلاثة أنواع من الترب المكشوفة من خلال حساب كمية التربة المنجرفة من أثر تتالي خمس عواصف مطرية متساوية الشدة على تلك الترب، و تمّ تأمين الترب اللازمة للدراسة من مناطق عدة من محافظات مختلفة في سورية، حيث تم وضعها في أحواض، ثم عرضت للعواصف المطرية بوساطة جهاز مطر صناعي متنقل(Rainfall Simulation)، و بعد كل عاصفة مطرية، تم تسجيل القراءات المتعلقة بفقد التربة، و الجريان السطحي، و الرشح. أظهرت نتائج هذه الدراسة من حيث تأثير القوام في الانجراف، أن أكثر المجموعات الميكانيكية المنجرفة في الترب الثلاث هي مجموعة السلت بالدرجة الأولى، تليها مجموعة الطين، ثم الرمل، و أن الترب الطينية ذات النسبة المرتفعة من السلت أشدّ انجرافاً من الترب الطينية ذات النسبة المنخفضة من السلت، تليها الترب الرملية الطينية اللومية؛ إذْ بلغت كمية التربة المفقودة من التربة الطينية ذات المحتوى العالي من السلت 147.7طن/ه/سنة، و الطينية ذات المحتوى المنخفض من السلت 118.5طن/ه/سنة، أما التربة ذات القوام الرملي الطيني اللومي فبلغت 90.5طن/هـ/سنة، و أن انجراف الترب تعلق بالدرجة الأولى بنسبة الكربونات الكلية، ثم نسبة التبعثر، ثم المادة العضوية، و أخيراً نسبة السلت.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا