اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتقييم أداء بعض الطرز الوراثية للعدس ( Lens esculenta L ) تحت ظروف الزراعة المطرية و المروية
Evaluation performance of Some Lentil (Lens esculenta L.) Genotypes under irrigated and rain-fed agriculture conditions
1717
0 36
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
نفذ البحث في مزرعة أبي جرش, كلية الزراعة, جامعة دمشق خلال الموسمين الزراعيين 2011-2012, 2012-2013, لتقييم أداء بعض طرز العدس اعتمادا على بعض الصفات الفيزيولوجية و الإنتاجية المرتبطة بتحمل الجفاف, و استخدم في التجربة القطاعات العشوائية الكاملة العاملية, بثلاثة مكررات.
The research was conducted at Abo-Jarash farm, faculty of agriculture, Damascus university during the two growing season 2011-2012 and 2012-2013 in order to evaluate genetic variability of some lentils genotypes based on some physiological and productivity traits associated with drought tolerance. The experiment was laid out according to factorial randomized complete block design with three replications.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تُعنى هذه الدراسة بتقييم أداء بعض الطرز الوراثية للعدس (Lens esculenta L.) تحت ظروف الزراعة المطرية والمروية. أُجريت التجارب في مزرعة أبي جرش، كلية الزراعة، جامعة دمشق خلال الموسمين الزراعيين 2011-2012 و2012-2013. هدفت الدراسة إلى تقييم التباين الوراثي لبعض طرز العدس بناءً على بعض الصفات الفسيولوجية والإنتاجية المرتبطة بتحمل الجفاف. أظهرت النتائج تبايناً وراثياً بين الطرز المدروسة، حيث سجلت الطرز كردي، إيبلا، إدلب3، إدلب4 تفوقاً معنوياً في الغلة الحبية تحت ظروف الزراعة المروية. يُعزى هذا التفوق إلى زيادة متوسط وزن الـ100 بذرة، وعدد البذور في النبات، ومحتوى الماء النسبي في الأوراق. كما أظهرت الدراسة أن الطرز التي حافظت على دليل مساحة ورقية عالٍ ومحتوى ماء نسبي مرتفع في الأوراق حققت غلة حبية أعلى. توصي الدراسة باستخدام الطرز الوراثية المتفوقة كآباء في برامج التربية والتحسين الوراثي لتطوير أصناف ذات إنتاجية عالية وأكثر تحملًا للجفاف.
قراءة نقدية
تُعد هذه الدراسة مهمة في مجال تحسين إنتاجية العدس تحت ظروف الجفاف، إلا أنها تفتقر إلى تحليل أعمق للعوامل البيئية الأخرى التي قد تؤثر على النتائج مثل نوعية التربة ودرجة الحرارة. كما أن الدراسة ركزت بشكل كبير على الصفات الفسيولوجية والإنتاجية دون التطرق بشكل كافٍ إلى الجوانب الجينية التي قد تساهم في تحمل الجفاف. كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت تحليلاً جينياً للطرز الوراثية المدروسة. بالإضافة إلى ذلك، كان من المفيد تضمين توصيات عملية للمزارعين حول كيفية تطبيق النتائج على أرض الواقع.
أسئلة حول البحث
-
ما هي الطرز الوراثية التي تفوقت في الغلة الحبية تحت ظروف الزراعة المروية؟
الطرز الوراثية التي تفوقت في الغلة الحبية تحت ظروف الزراعة المروية هي كردي، إيبلا، إدلب3، وإدلب4.
-
ما هي العوامل الفسيولوجية التي ساهمت في تفوق الطرز الوراثية المدروسة؟
العوامل الفسيولوجية التي ساهمت في تفوق الطرز الوراثية المدروسة تشمل زيادة متوسط وزن الـ100 بذرة، وعدد البذور في النبات، ومحتوى الماء النسبي في الأوراق.
-
ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتحسين إنتاجية العدس تحت ظروف الجفاف؟
توصي الدراسة باستخدام الطرز الوراثية المتفوقة كآباء في برامج التربية والتحسين الوراثي لتطوير أصناف ذات إنتاجية عالية وأكثر تحملًا للجفاف، وتحسين كفاءة استعمال الموارد المائية المتاحة بكميات محدودة من خلال ضبط عوامل إدارة الأرض والمحصول.
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو تقييم أداء بعض طرز العدس في بعض الصفات الفسيولوجية والإنتاجية تحت ظروف الزراعة المطرية والمروية.
المراجع المستخدمة
ASSAMANN S M, SNYDER J. A, and LEE Y R J. 2000- ABAdeficient (aba1) and ABA-insensitive (abi1-1, abi2-1) mutants of Arabidopsis have a wild-type stomatal response to humidity. Plant Cell Environ. 23: 387-395
BATES L S, WALGREEN R P, TEARE I. D. 1973- Rapid determination of free proline for water stress studies. Plant and soil. 39: 205-207
BLUM A. 2005- Drought resistance, water use efficiency and yield potential, are they compatible, dissonant, or mutually exclusive. Australian J Agric Res 56:1159-1168
قيم البحث
اقرأ أيضاً
قيم أداء 16 طرازاً وراثياً من الشعير بزراعتها تحت ظروف الزراعة المطرية، في منطقتـي دمـشق
و درعا المتباينتين بيئياً بالهطولات المطرية، و درجات الحرارة خلال الموسم الزراعي2011-2012 بهدف
دراسة مدى تأثر الصفات الكمية المحددة للغلة الحبية بظروف الجفاف.
صممت التجربة وفـق القطاعـات
العشوائية الكاملة العاملية، بمعدل ثلاثــة مكررات لكل طراز وراثـي، و تبـين وجـود فـرق معنـوي
(P>05.0) في استجابة الطرز الوراثية المدروسة من الشعير لظروف الإجهاد المائي، إذ كـان أداؤه فـي
موقع إزرع بمحافظة درعا (الأقل جفافاً) أفضل بالمقارنة مع موقع أبي جرش بمحافظـة دمـشق (الأكثـر
جفافاً). و قد تفوقت معظم السلالات المدروسة على الصنفين المعتمدين: عربي أبيض و عربي أسـود، فـي
متوسط عدد الحبوب في السنبلة. و كان الأعلى معنوياً لدى السلالة29) 17.43 حبة في السنبلة). كما كـان
متوسط عدد الحبوب في المتر المربع الأعلى معنوياً لدى نباتات السلالة 29 ،تلاها السلالة 64 ،ثم الـصنف:
م.حبة 10744 ،10802 ،10809 ،11177) 14فالسلالة، أبيض عربي 2- على التوالي)، و بلـغ متوسـط الغلة الحبية الأعلى معنوياً لدى السلالة64 ،و السلالة14 ،و الصنف: عربي أبـيض (3.479 ،476 ،443غ.
م2- على التوالي). كما تفوقت السلالات جميعها على الصنفين المعتمدين عربي أبيض و عربي أسود فـي
صفة دليل الحصاد.
قُيم أداء بعض الأنماط الوراثية من الشعير ضمن ظروف الزراعة البعلية، في محافظة درعا (محطـة
بحوث ازرع)، خلال موسمين زراعيين متتاليين بهدف تحديد الصفات الفيزيولوجية المرتبطة وراثياً بالغلة
الحبية و تحمل الجفاف. وضعت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية
الكاملة العاملية، بمعـدل ثلاثـة
مكررات. أشارت النتائج إلى أن دليل المساحة الورقية كان الأدنى معنوياً لدى نباتـات الأصـول البريـة
مقارنة بالأصناف و السلالات المحلية، و تبين أن متوسط محتوى الماء النسبي فـي الأوراق كـان الأعلـى
معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني (19.87%) مقارنة بالموسم الزراعي الأول (57.71%) كما لُـوحظ
أن متوسط نسبة الذائبات المتسربة عبر الأغشية السيتوبلازمية كان الأدنى معنوياً خلال الموسم الزراعي
الثاني (50.69%) مقارنة بالموسم الزراعي الأول (49.76%) و حققت الطرز غلة حبية أعلـى معنويـاً
اتسمت جميعها بكفاءة عالية في المحافظة على محتوى الماء النسبي فـي الأوراق (الـصنف أكـساد176،
و السلالة أكساد 1182 ، و الصنف أكساد60) ، و تميزت بكفاءتها في المحافظة على سلامة الأغـشية الخلويـة، فضلاً عن كفاءتها في المحافظة على قيم مرتفعة من دليل المساحة الورقية، مما يشير إلـى أهميـة تلـك الصفات في تحسين تحمل الجفاف مع المحافظة على الطاقة الإنتاجية.
نُفِّذَ هذا البحث في مزرعة أبو جرش التابعة لكلية الزراعة بجامعة دمشق فـي الموسـم الزراعـي
2009/2010 م، حيث درِستْ خمس عشرة سلالة من القمح القاسي استنبطت من قبل المركز العربـي
لدراسات المناطق الجافة و الأراضي القاحلة ACSAD ، و من المركز الـدولي للبح
ـوث الزراعيـة فـي
المناطق الجافة ICARDA ، و قورنت إنتاجية هذه السلالات و مكوناتها الرئيسية مع أربعة أصناف مـن
القمح القاسي معتمدة للزراعة في سورية. صممت التجربة بطريقة القطاعات العشوائية الكاملـة بثلاثـة
مكررات. بينت النتائج المتوصل إليها وجود تباين معنوي بين السلالات في معظم الصفات المدروسة، و قد
كانت السلالات المستنبطة في المركز العربي مميزة في أدائها ضمن ظروف التجربة، كما تميزت سـلالات
أكساد بباكوريتها في الإسبال و النضج مقارنة بالأصناف المعتمدة للزراعة الواسعة في سورية، و يتفـوق
بعضها في الإنتاجية الحبية مثل أكساد1311 ،أكـساد 1327 ،أكـساد 357 (36.3648 ،75.2988،
80.2884 كغ/هكتار) على التوالي. كما أكدت النتائج أهمية بعض مكونات الغلة كوزن الألف حبة، و عدد
الإشطاءات، و خصوبة السنبلة و طول النبات و ارتباطها بعلاقات موجبة بالإنتاجية في وحدة المساحة.
أجريت تجربة ضمن ظروف منطقة الاستقرار الثانية في محطة بحوث صربايا في حلب, التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في سوريا خلال الموسم 2011-2012. هدف البحث إلى تقييم استجابة أصناف مختلفة من العدس للري التكميلي. صممت التجربة بطريقة القطع المنشقة
بثلاثة مكررات, حيث تم تطبيق معاملتين مائيتين, معاملة للري التكميلي (R) و معاملة بدون ري تكميلي (R0) على 3 أصناف من العدس هي: إدلب1 (D1) و إدلب2 (D2) و إدلب3 (D3). أظهرت النتائج تفوق R على R0 معنوياً عند مستوى ثقة 5% من حيث الانتاجية من البذور و القش و وزن ال100 بذرة, و كانت الفروقات معنوية عند تطبيق R0 حيث كان الصنف الأعلى معنوياً D3 من حيث الانتاجية من البذور و الانتاجية من القش و D2 في مجال وزن ال 100 بذرة. أما عند تطبيق R فقد كانت الفروقات معنوية من حيث الانتاجية من البذور (الصنف الأعلى معنوياً D3) و وزن ال100 بذرة (الصنف الأعلى معنوياً D2), بينما لم يكن هناك فروقات معنوية من حيث القش. لم يكن هناك تفاعل بين المعاملة المائية و الصنف من حيث الانتاجية من البذور و وزن ال100 بذرة بينما كان هناك تفاعل من حيث القش.
نُفّذ البحث في مركز البحوث العلمية الزراعية بالقامشلي، التابع للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بسورية، في منطقة الاستقرار الأولى، خلال المواسم الزراعية 2011 و 2012 و 2013 بهدف معرفة تأثير إضافة مستويات مختلفة من الزيوليت الطبيعي (20-T2 طن/هكتار،
40 -T3طن/هكتار، بالإضافة إلى معاملة الشاهد بدون إضافة T1)، في إنتاجيّة القمح ضمن دورة زراعية ثنائية قمح/حمّص و في محتوى الطبقة السطحية للتربة من الآزوت، و الفوسفور، و البوتاسيوم المتاح. نفّذ البحث باتباع تصميم القطاعات العشوائية الكاملة، بثلاثة مكررات لكلّ معاملة.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
