ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة نتائج تفتيت حصيات الثلث السفلي للحالب بواسطة الأمواج الصادمة من خارج الجسم (ESWL) و تفتيتها بالليزر عبر المنظار الحالبي

comparison of lithotripsy results for lower third ureteric stones by Extacorporeal shock-wave lithotripsy(ESWL) versus ureteroscopyic-laser lithotripsy

1277   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف الأساسي من الدراسة هو اختيار الأفضل و المثلى في تفتيت حصيات أسفل الحالب، و مقارنتها مع الدراسات العالمية. شملت الدراسة 280 مريض لديهم حصيات أسفل الحالب راجعوا مشفى تشرين الجامعي و مشفى الأسد الجامعي بين عامي 2016-2017، حيث خضع 64 مريض للتفتيت بالليزر عبر المنظار الحالبي، و خضع 216 مريض للتفتيت بالأمواج الصادمة من خارج الجسم (ESWL)، تراوحت أعمار المرضى بين 19-72سنة و كان العمر الوسطي تقريباً 37 سنة، كانت نسبة نجاح تفتيت الحصيات في أسفل الحالب باستخدام المنظار الحالبي و الليزر 97%( 100% في الحصيات < 1 سم، 95% في الحصيات>1سم)،أما تفتيت الحصيات بالأمواج الصادمة من خارج الجسم (ESWL) فكانت بحدود 72%(84% في الحصيات < 1سم، 36% في الحصيات >1سم). إنَّ تفتيت الحصيات أسفل الحالب من خلال المنظار الحالبي بالليزر أعطت نتائج أفضل بمختلف أحجام الحصيات، أما تفتيها بالأمواج الصادمة من خارج الجسم فكنت النتائج جيدة فقط في الحصيات الأصغر من 1سم.



المراجع المستخدمة
DAVISON AM, CAMERON JS, GRUNFELD J-P,KERR DN, RITZ E, WINEARLS CG, eds. Oxford textbook of clinical nephrology. 3rd edn. Oxford: Oxford University Press, 2010, 1201-1223
DEIRDRE M. COLL, MICHAE J. VARnelli2 and ROBERT . Smith Relationship of Spontaneous Passage of Ureteral Calculi to Stone Size and Location as Revealed by Unenhanced Helical CT
GLENN, M. PREMINGER, M.D. Guideline of urology. The Management ofUreteral Calculi: Diagnosis and Treatment.- 2011, 51-69
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أمام إخفاق تفتيت الحصيات الكلوية من خارج الجسد في تدبير الحصيات الكلوية التي يزيد قطرها على 2 سم، فإن التفتيت عبر الجلد طريقة أثبتت فعاليتها في تدبير مثل هذه الحالات. و هذه الدراسة هي الأولى من نوعها في سورية على حالات طبقت عليها هذه الطريقة. مراجعة نتائج تفتيت الحصيات الكلوية عبر الجلد PCNL و تقييمها و خاصة فيما يتعلق باستطبابات الطريقة و مراحل العمل و الاختلاطات الممكن حدوثها، مع بحث سبل تطويرها في سورية.
تقييم مدى أمان التفتيت بالأمواج الصادمة من خارج الجسم للحصيات البولية. 3 مجموعات من مرضى لديهم حصيات كلوية أو حالبية علوية، المجموعة A- 100 مريض خضعوا للـ ESWL و ليس لديهم استخدام للمميعات أو اضطراب كلوي أو كبدي أو بنكرياسي، المجموعة B - 100 مريض لد يهم استخدام للمميعات الدموية، المجموعة C - 100 مريض لديهم كلية وحيدة وظيفيا أو تشريحيا. المتابعة كانت باستخدام التصوير بالأمواج فوق الصوتية لأعضاء البطن و الحوض، و إجراء التحاليل المخبرية (urea،cr ،alt ، ast، amilas) خلال الأسبوع التالي لجلسة التفتيت. أجريت دراسة إحصائية باستخدام قانوني ستيودنت و أنوفا. النتائج: كان معدل حدوث ورم دموي (10.5%)، و حدوث ارتفاع قيم البولة و الكريتينين (27%، 5%) على التتالي، الارتفاع في قيم الخمائر الكبدية حوالي 12% دون أي يكون ذا دلالة مرضية واضحة، كذلك الارتفاع في قيم الأميلاز الذي لم يتجاوز 6%. يعتبر التفتيت بالأمواج الصادمة من خارج الجسم وسيلة سهلة التطبيق، غير غازية، فعالة، و آمنة في علاج الحصيات البولية، و ذلك مع الانتباه لعوامل محددة تزيد من اختلاطاتها و تقلل من فعاليتها.
المعلومات المرجعية: تمتلك العضوية عند الأطفال امكانية كبيرة للمعاوضة و القدرة على تصحيح أنواع التبدل التي يمكن أن تطرأ على الكسور، و هناك طرق مختلفة لتدبير هذه الكسور يمكن تصنيفها تحت عنوانين أساسيين: العلاج الجراحي , العلاج المحافظ الهدف: مقارنة ال نتائج الوظيفية و الاختلاطات بين طريقتي العلاج المحافظ و العلاج الجراحي باستخدام الاسياخ المرنة عبر النقي لكسور الثلث المتوسط لعظمي الساعد المغلقة المعزولة و مقارنة النتائج مع الدراسات المحلية و العالمية. و ذلك لاختيار الطريقة العلاجية الأمثل التي تحقق الاندمال بأسرع وقت ممكن و العودة للمدرسة و بأقل نسبة من الاختلاطات. الطرائق: شملت الدراسة 40 طفل ،15 طفل تم علاجهم بشكل محافظ (رد مغلق تحت التركين و بمساعدة جهاز التنظير القوسي)، و 25 طفل تم علاجهم بشكل جراحي (التثبيت بأسياخ مرنة -ميتازو- عبر النقي) تم تسجيل كافة المعلومات ضمن استمارة خاصة بكل مريض تشمل : 1- الاسم– العمر–العنوان – الهاتف -الجنس 2- جهة الإصابة 3- آلية الإصابة 4- شكل خط الكسر(تصنيفه) 5- الأذيات المرافقة (الغير عظمية) 6- طريقة العلاج المتبعة 7-المتابعات الشعاعية و السريرية حتى تحقيق الاندمال 8-المضاعفات و زمن العودة الى المدرسة و الكلفة الاقتصادية. النتائج: كانت النتائج متقاربة من حيث الاندمال و زمن العودة الى الحياة اليومية كان اقصر في العلاج الجراحي، و الكلفة الاقتصادية متقاربة و مدة البقاء في المشفى ايضا متقاربة, و كانت الاختلاطات موجودة في الحالتين لكنها لم تكن ذات تأثير على الطفل أو الطرف او الساعد و حركته ماعدا حالة واحدة في العلاج المحافظ التي استدعت تداخل جراحي لاحق.
شملت الدراسة 40 مريضاً لديهم تضيق إحليل مفرد بطول أقل من 1 سم, تراوحت أعمارهم بين (20-75)سنة، راجعوا مشفى الأسد الجامعي (العيادة البولية و الإسعاف) في اللاذقية بين عامي 2011 - 2012. تم توزيعهم في مجموعتين (A)-(B). الأولى تم علاج المرضى باستخدام تقن ية الهليوم ليزر. الثانية باستخدام الخزع بالسكين البارد (الخزع التقليدي). و تم توزيع المرضى في المجموعتين دون أي اعتبارات أو اختلافات إحصائية في الآلية الإمراضية لتضيق الإحليل و لا موقع التضيق, و لا الأمراض السريرية الناتجة عنها, سوى أن جميع المرضى لديهم تضيق مفرد واحد لا يتجاوز طوله 1 سم. تم تقييم فعالية العلاج باستخدام Uroflowmetry, حيث أجري لجميع المرضى قياس لمعدل جريان البول قبل العلاج و بعد العلاج بـ 3 أشهر ثم بعد 6 أشهر. و أظهرت الدراسة الإحصائية فروقاً واضحة في كفاءة العلاج لصالح الخزع بالليزر (0,05>P). كما قمنا بمقارنة نتائجنا بدراسات عالمية و أشرنا إلى مواقع التوافق معها.
يعتبر التثبيت بأسياخ عبر الجلد مبدأً جديداً و جيداً لتثبيت كسور فوق اللقمتين العضديتين عند الأطفال مع عدم وجود المساوئ المشاهدة في الرد المفتوح. تم إجراء دراسة راجعة و استقبالية لــــــــ 48 طفل تتراوح أعمارهم بين 2 و 14 سنة ممن تم قبولهم و علاجهم ج راحيا بشكل مغلق أو مفتوح في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في جامعة تشرين في عام 2014. تراوحت أعمار المرضى بين 2 و 14 سنة, و سيطرة للذكور ( 62.5%) على الإناث (37.5%), كان السبب الشائع هو الحوادث المنزلية و الرياضية, و الجهة المسيطرة هي اليسرى. كانت الكسور معزولة في أكثر من 90% من الحالات و لاحظنا في دراستنا وجود أربع حالات لكسور مرافقة و غير متبدلة في المعصم و الساعد لنفس الجهة (و حيث تم تدبيرها بشكل محافظ في سياق علاج كسر فوق اللقمتين). تم نزع الجبيرة و الأسياخ في الأسبوع الرابع. كانت الإختلاطات الأكثر شيوعا عبارة عن التبدل الثانوي بعد الجراحة و الأذيات العصبية و الإندمال المعيب ( المرفق الأفحج) و تحدد حركة المرفق. و تبقى طريقة التثبيت بأسياخ عبر الجلد سهلة من حيث الفهم و التطبيق و تعطي نتائج جيدة على المدى الطويل على المستوى الجمالي و الوظيفي للمرفق و هي لا تحمل اختلاطات هامة حيث يمكن الوقاية منها.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا