ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تفتيت الحصيات الكلوية عبر الجلد

Percutaneous Lithotripsy

1485   0   18   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أمام إخفاق تفتيت الحصيات الكلوية من خارج الجسد في تدبير الحصيات الكلوية التي يزيد قطرها على 2 سم، فإن التفتيت عبر الجلد طريقة أثبتت فعاليتها في تدبير مثل هذه الحالات. و هذه الدراسة هي الأولى من نوعها في سورية على حالات طبقت عليها هذه الطريقة. مراجعة نتائج تفتيت الحصيات الكلوية عبر الجلد PCNL و تقييمها و خاصة فيما يتعلق باستطبابات الطريقة و مراحل العمل و الاختلاطات الممكن حدوثها، مع بحث سبل تطويرها في سورية.


ملخص البحث
تهدف الدراسة إلى تقييم نتائج تفتيت الحصيات الكلوية عبر الجلد (PCNL) كبديل فعال لتفتيت الحصيات من خارج الجسد (ESWL) الذي يفشل في إدارة الحصيات التي يزيد قطرها عن 2 سم. أجريت الدراسة بين عامي 2002 و2009 على 105 مريضًا في سوريا، بمتوسط عمر 37 عامًا. تم استخدام الأمواج فوق الصوتية لتفتيت الحصيات في 95 حالة (90.4%) والليزر في 10 حالات (9.5%). كانت النتائج إيجابية حيث تم إزالة الحصيات بالكامل في 73.3% من الحالات، بينما احتاج الباقون إلى متابعة العلاج بالأمواج الصادمة. كانت معظم الاختلاطات طفيفة وتم التعامل مع حالتين خطيرتين بنجاح. خلصت الدراسة إلى أن PCNL يعد طريقة فعالة وآمنة لتفتيت الحصيات الكبيرة وحصيات الكؤيس السفلي، ولكنها تتطلب خبرة واسعة وتوافر المعدات اللازمة لإدارة الاختلاطات المحتملة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة إضافة قيمة للأدبيات الطبية في سوريا، حيث تقدم بيانات محلية حول فعالية وسلامة تقنية PCNL. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل تضمين مجموعة مقارنة من المرضى الذين خضعوا لتقنيات أخرى لتفتيت الحصيات لتقديم رؤية أكثر شمولية. ثانيًا، لم يتم توضيح تفاصيل المتابعة الطويلة الأمد للمرضى، مما يجعل من الصعب تقييم النتائج على المدى البعيد. أخيرًا، كان من الممكن تحسين الدراسة بإضافة تحليل اقتصادي لتكلفة PCNL مقارنة بالطرق الأخرى، مما يمكن أن يساعد في اتخاذ قرارات صحية مبنية على الأدلة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو تقييم نتائج تفتيت الحصيات الكلوية عبر الجلد (PCNL) كبديل فعال لتفتيت الحصيات من خارج الجسد (ESWL) في سوريا.

  2. ما هي نسبة نجاح تفتيت الحصيات بالكامل باستخدام PCNL؟

    كانت نسبة نجاح تفتيت الحصيات بالكامل 73.3%.

  3. ما هي الأدوات المستخدمة في تفتيت الحصيات في الدراسة؟

    تم استخدام الأمواج فوق الصوتية في 90.4% من الحالات والليزر في 9.5% من الحالات.

  4. ما هي أهم الاختلاطات التي واجهتها الدراسة وكيف تم التعامل معها؟

    كانت معظم الاختلاطات طفيفة، وتم التعامل مع حالتين خطيرتين بنجاح.


المراجع المستخدمة
Alken P, Hutshenreiter G, Guenther R. Percutaneous kidney stone removal. Eur Urol 1982;8:304-11
Chaussy C, Schuller J, Schmiedt E, Brandl H, Jocham D, Liedl B. extracorporeal shock wave lithotripsy (ESWL) for treatment of urolithiasis. Urology 1984;23:59-66
Tiselius HG, Ackermann D, Alken P, et al. Guidelines on Urolithiasis. In: Guidelines of the EAU. European Association of Urology; 2001
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف الأساسي من الدراسة هو اختيار الأفضل و المثلى في تفتيت حصيات أسفل الحالب، و مقارنتها مع الدراسات العالمية. شملت الدراسة 280 مريض لديهم حصيات أسفل الحالب راجعوا مشفى تشرين الجامعي و مشفى الأسد الجامعي بين عامي 2016-2017، حيث خضع 64 مريض للتفتيت ب الليزر عبر المنظار الحالبي، و خضع 216 مريض للتفتيت بالأمواج الصادمة من خارج الجسم (ESWL)، تراوحت أعمار المرضى بين 19-72سنة و كان العمر الوسطي تقريباً 37 سنة، كانت نسبة نجاح تفتيت الحصيات في أسفل الحالب باستخدام المنظار الحالبي و الليزر 97%( 100% في الحصيات < 1 سم، 95% في الحصيات>1سم)،أما تفتيت الحصيات بالأمواج الصادمة من خارج الجسم (ESWL) فكانت بحدود 72%(84% في الحصيات < 1سم، 36% في الحصيات >1سم). إنَّ تفتيت الحصيات أسفل الحالب من خلال المنظار الحالبي بالليزر أعطت نتائج أفضل بمختلف أحجام الحصيات، أما تفتيها بالأمواج الصادمة من خارج الجسم فكنت النتائج جيدة فقط في الحصيات الأصغر من 1سم.
تهدف هذه الدراسة إلى تحري وجود علاقة بين الخمج السابق بالمتدثرات الرئوية و عودة تضيق الأوعية الإكليلية بعد رأبها عبر الجلد داخل اللمعة بالبالون (PTCA). تخلص هذه الدراسة إلى نفي وجود علاقة بين الخمج سابق بالمتدثرات الرئوية و عودة التضيق بعد إجراء ا لـ PTCA ، و لا تدعم تطبيق المعالجة بالمضادات الحيوية النوعية للمتدثرات الرئوية قبيل إجراء الـ PTCA أو بعده للتقليل من عودة التضيق.
تقصي إمكانية الإفادة من بعض العوامل المستعملة في الطب الشعبي. استخدمت الأرانب النيوزيلاندية البيضاء حيوانات تجربة، و حجر اليهود علاجاً. و جرى إحداث المرض بحقن 120 ميلي غرام صوديوم غلايوكسيلات صفاقياً . تعد الحصيات الكلوية مشكلة صحية شائعة. يعاني نحو 5% من النساء و 12 % من الرجال على الأقل من الحصيات الكلوية خلال مراحل حياتهم .
تقييم مدى أمان التفتيت بالأمواج الصادمة من خارج الجسم للحصيات البولية. 3 مجموعات من مرضى لديهم حصيات كلوية أو حالبية علوية، المجموعة A- 100 مريض خضعوا للـ ESWL و ليس لديهم استخدام للمميعات أو اضطراب كلوي أو كبدي أو بنكرياسي، المجموعة B - 100 مريض لد يهم استخدام للمميعات الدموية، المجموعة C - 100 مريض لديهم كلية وحيدة وظيفيا أو تشريحيا. المتابعة كانت باستخدام التصوير بالأمواج فوق الصوتية لأعضاء البطن و الحوض، و إجراء التحاليل المخبرية (urea،cr ،alt ، ast، amilas) خلال الأسبوع التالي لجلسة التفتيت. أجريت دراسة إحصائية باستخدام قانوني ستيودنت و أنوفا. النتائج: كان معدل حدوث ورم دموي (10.5%)، و حدوث ارتفاع قيم البولة و الكريتينين (27%، 5%) على التتالي، الارتفاع في قيم الخمائر الكبدية حوالي 12% دون أي يكون ذا دلالة مرضية واضحة، كذلك الارتفاع في قيم الأميلاز الذي لم يتجاوز 6%. يعتبر التفتيت بالأمواج الصادمة من خارج الجسم وسيلة سهلة التطبيق، غير غازية، فعالة، و آمنة في علاج الحصيات البولية، و ذلك مع الانتباه لعوامل محددة تزيد من اختلاطاتها و تقلل من فعاليتها.
يعتبر التثبيت بأسياخ عبر الجلد مبدأً جديداً و جيداً لتثبيت كسور فوق اللقمتين العضديتين عند الأطفال مع عدم وجود المساوئ المشاهدة في الرد المفتوح. تم إجراء دراسة راجعة و استقبالية لــــــــ 48 طفل تتراوح أعمارهم بين 2 و 14 سنة ممن تم قبولهم و علاجهم ج راحيا بشكل مغلق أو مفتوح في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في جامعة تشرين في عام 2014. تراوحت أعمار المرضى بين 2 و 14 سنة, و سيطرة للذكور ( 62.5%) على الإناث (37.5%), كان السبب الشائع هو الحوادث المنزلية و الرياضية, و الجهة المسيطرة هي اليسرى. كانت الكسور معزولة في أكثر من 90% من الحالات و لاحظنا في دراستنا وجود أربع حالات لكسور مرافقة و غير متبدلة في المعصم و الساعد لنفس الجهة (و حيث تم تدبيرها بشكل محافظ في سياق علاج كسر فوق اللقمتين). تم نزع الجبيرة و الأسياخ في الأسبوع الرابع. كانت الإختلاطات الأكثر شيوعا عبارة عن التبدل الثانوي بعد الجراحة و الأذيات العصبية و الإندمال المعيب ( المرفق الأفحج) و تحدد حركة المرفق. و تبقى طريقة التثبيت بأسياخ عبر الجلد سهلة من حيث الفهم و التطبيق و تعطي نتائج جيدة على المدى الطويل على المستوى الجمالي و الوظيفي للمرفق و هي لا تحمل اختلاطات هامة حيث يمكن الوقاية منها.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا