ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة فعالية الغليبنكلاميد في ضبط سكر الدم و مقارنته مع مشاركة الغليبنكلاميد و الميتفورمين و ذلك لمراجع البرنامج الوطني لمعالجة الداء السكري من النمط الثاني في سورية

A Comparative Study of The Effectiveness of Glibenclamide vs. Glibenclamide with Metformin in Controlling Diabetes Mellitus in Patients Enrolled in The National Program for Treatment of Diabetes Mellitus Type 2 in Syria

1150   0   2   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة استراتيجيتين معتمدتين عالمياً لتدبير مرض السكري من النمط الثاني على أرض الواقع في سورية و ذلك من خلال مقارنة فعّالية نظامين علاجيين أحدهما يعتمد الغليبنكلاميد فقط و الآخر يشتمل على مشاركة الغلينكلاميد مع الميتفورمين لدى مرضى السكري من النّمط الثاني المراجعين لعيادات الدّاء السّكري التابعة للبرنامج الوطني في دمشق و تحري ضبط الغلوكوز لديهم.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة فعالية استراتيجيتين علاجيتين مختلفتين في إدارة مرض السكري من النمط الثاني. تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين: الأولى تتلقى علاج الغليبنكلاميد فقط، والثانية تتلقى مزيجًا من الغليبنكلاميد والميتفورمين. تم متابعة المرضى لمدة ثلاثة أشهر، وتم تقييم الفعالية العلاجية بناءً على مستويات HbA1c. أظهرت النتائج أن العلاج المشترك كان أكثر فعالية في تحقيق مستويات HbA1c المستهدفة مقارنة بالعلاج الأحادي. كما أظهرت الدراسة أن الالتزام بأساليب العناية الذاتية مثل تناول الدواء، الحمية، وممارسة الرياضة كان له تأثير إيجابي على ضبط مستويات HbA1c.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تقارن بين استراتيجيتين علاجيتين شائعتين في إدارة مرض السكري من النمط الثاني. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى مزيد من التوضيح والتحليل. على سبيل المثال، لم يتم مناقشة الآثار الجانبية المحتملة للعلاج المشترك بشكل كافٍ، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير كبير على جودة الحياة للمرضى. كما أن الدراسة لم تأخذ في الاعتبار العوامل الاجتماعية والاقتصادية التي قد تؤثر على التزام المرضى بالعلاج. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون مدة الدراسة (ثلاثة أشهر) غير كافية لتقييم الفعالية الطويلة الأمد للعلاج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الفعالية العلاجية للعلاج المشترك مقارنة بالعلاج الأحادي؟

    أظهرت الدراسة أن العلاج المشترك كان أكثر فعالية في تحقيق مستويات HbA1c المستهدفة مقارنة بالعلاج الأحادي.

  2. ما هي مدة الدراسة وكيف تم تقييم الفعالية العلاجية؟

    تمت متابعة المرضى لمدة ثلاثة أشهر، وتم تقييم الفعالية العلاجية بناءً على مستويات HbA1c.

  3. ما هي العوامل التي أثرت على ضبط مستويات HbA1c؟

    الالتزام بأساليب العناية الذاتية مثل تناول الدواء، الحمية، وممارسة الرياضة كان له تأثير إيجابي على ضبط مستويات HbA1c.

  4. هل تم مناقشة الآثار الجانبية للعلاج المشترك؟

    لم يتم مناقشة الآثار الجانبية المحتملة للعلاج المشترك بشكل كافٍ في الدراسة.


المراجع المستخدمة
Report of the expert committee on the diagnosis and classification of diabetes mellitus. Diabetes Care. Jan 2003;26 Suppl 1:S5-
Pittas A.pathophysiology of endocrinology,diabetes and metabolism.open course ware – tufts university.2005
Diagnosis and classification of diabetes mellitus. Diabetes Care. Jan 2010;33 Suppl 1:S67-24
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعتبر الداء السكري من النمط الثاني (T2DM) أشيع الأمراض الاستقلابية التي تترافق مع عوز المغنزيوم. و نظراً للتأثيرات السلبية الناتجة عن هذا العوز فقد هدفت دراستنا إلى تقييم مستويات المغنزيوم عند مجموعة من مرضى T2DM شملت 126 مريضاً من المراجعين لمركز ال سكري في مدينة اللاذقية و مقارنتهم بمجموعة من الأصحاء شملت 70 فرداً، بالإضافة لدراسة علاقة المغنزيوم بالخضاب الغلوكوزي HbA1c كمشعر لضبط سكر الدم عند المرضى. تمت معايرة المغنزيوم بالطريقة اللونية Xylidyl Blue، و HbA1c بالاستشراب المبادل للشوارد، و عولجت النتائج إحصائياً باستخدام برنامج SPSS 19.0. و أظهرت النتائج انخفاض تراكيز المغنزيوم البلازمية عند المرضى مقارنة بـالأصحاء (P=0.0001)، و باعتماد المجال المرجعي للمغنزيوم البلازمي 1.9-2.5 ملغ/دل لوحظ عوز المغنزيوم عند 47.6% من المرضى و 28.6% من الأصحاء، كذلك لوحظ وجود ارتباط سلبي بين مستويات Mg و HbA1c عند المرضى (r=-0.5, P=0.0002)، أي ترافقت المستويات المنخفضة للمغنزيوم مع الضبط السيء لمستويات السكر الدموية. يبرز ذلك ضرورة مراقبة تراكيز المغنزيوم عند مرضى T2DM و عند الأصحاء و المعاوضة الدوائية أو الغذائية عند حدوث العوز.
يخفض الضبط المحكم لغgوكوز الدم اختلاطات الأوعية الدموية الصغيرة والكبيرة عند مرضى الداء السكري من النمط الثاني, وان أقل من نصف المصابين بالداء السكرييحققون الضبط الأمثل لغلوكوز الدم وقيم HbA1c الهدف وفقا للجمعية الأمريكية للداء السكري.يعتبر تعديل نم ط الحياة من أولويات تدبير داء السكري بسبب العلاقة المباشرة بين النّظام الغذائي وضبط هذا الدّاء, لذا فإن التّغذية العلاجيّة nutrition therapy المقدّمة من اختصاصيي التّغذية وتعديل نمط الحياة عموماً هي مكمّل رئيسي للعلاجات الطبيّة التقليديّة في علاج مرض السّكري. شملت الدراسة 104 مرضى بالداء السكري من النمط الثاني (HbA1c 8% ± 1.07,BMI 26.45 ± 2.69 , غلوكوز الدم الصيامي 148.25 ± 33.76) أعطو برنامج لتعديل نمط الحياة ووزّعوا إلى مجموعتين إحداهما تعالج بالغميبنكلاميد والأخرى بمشاركة الغميبنكلاميد مع الميتفورمين. تمت المناطرة لمدة ثلاثة أشهر. أكمل الدراسة 103 مرضى وتم تقييم الفعالية العلاجية بالاعتماد على مقايسة الخضاب الغلوكوزي واعتماد القيمة ≤6.5 % كقيمة هدف واجراء الدراسة الإحصائية اللازمة لتحميل البيانات وتقييم الدلالة الإحصائية للنتائج. تدل النتائج على أن المعالجة المدعومة بتعديل نمط الحياة وتثقيف المرضى كان لها دور كبير في ضبط غلوكوز الدم عند مرضى الداء السكري من النمط الثاني وتحسين حالتهم العامة بفارق ذو دلالة إحصائية.
المقدمة: يعتبر الداء السكري نمط2 و الاضطرابات الدرقية من أشيع الأمراض الغدية المشاهدة في الممارسة السريرية. تؤثر الاضطرابات الدرقية بشكل واسع على الاستقلاب و تشكل عامل خطورة للأمراض القلبية الوعائية. إن هدف هذه الدراسة هو تقييم انتشار اضطراب الوظيفة الدرقية عند مرضى الداء السكري نمط2. الهدف: دراسة نسبة انتشار و نمط توزع الاضطرابات الدرقية عند مرضى الداء السكري نمط2. الطرائق و الوسائل: شملت الدراسة 362 شخص (204 مريض مصاب بالداء السكري نمط2 و 158 شخص غير سكري), أجري الـTSH لمجموعة السكريين و مجموعة الشاهد كإختبار مسح من أجل تقييم الوظيفة الدرقية و كذلك تم إجراء FT4 عندما تكون قيم الـTSH مضطربة من أجل تحديد نوع الاضطراب. تم دراسة ارتباط انتشار الاضطرابات الدرقية عند المرضى السكريين نمط2 مع عدة عوامل شملت: الجنس, العمر, مدة الاصابة, مشعر كتلة الجسم, نوع المعالجة، المستويات المصلية لسكر الدم الصيامي و الشحوم الثلاثية و الكولسترول. النتائج: بلغت نسبة انتشار الاضطرابات الدرقية عند مجموعة السكريين من النمط الثاني 13,2% و عند مجموعة الشاهد 6,3% (p=0,031 أقل من 0,05 فهي فروق ذات دلالة احصائية هامة). و كان الاضطراب الدرقي الاكثر شيوعا" عند السكريين من النمط2 هو قصور الدرق تحت السريري بنسبة 8,3%. و تبين أن الاضطرابات الدرقية عند السكريين من النمط2 ترتبط بعلاقة هامة احصائيا" بعدة عوامل شملت: الجنس (الإناث > الذكور), العمر>60سنة, المعالجة بالأنسولين, سكر دم صيامي > 130ملغ/ دل, شحوم ثلاثية > 150ملغ/ دل. التوصية: إجراء مسح للوظيفة الدرقية عند كل المرضى المصابين بالداء السكري نمط2.
العديد من مرضى السكري من النوع الثاني يستخدمون زيت الخروع كمليّن للأمعاء. لم نجد أبحاثاً كافية تبحث في التأثير المحتمل لـزيت الخروع على مستويات سكر الدم التراكمي في مرضى السكري من النوع الثاني. تهذف هذه الدراسة الى دراسة هذا التأثير. تم تقسيم الفئران (ن = 80) إلى ثماني مجموعات (ن = 10). تم حقن خمس مجموعات (ن = 50) بالستربتوزوتوسين عن طريق الوريد للحث على الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. أعطيت مجموعة واحدة زيت الخروع مع دواء إمباجليفلوزين ، والمجموعة الثانية تم اعطاؤها زيت الخروع فقط يوميًا. أما المجموعة الثالثة ، فتم اعطاؤها كل يومين زيت الخروع، مع دواء إمباجليفلوزين ، والذي كان يُعطى يوميًا. المجموعة الرابعة تم اعطاؤها زيت الخروع فقط وحده يوميا. أيضًا ، تم إعطاء المجموعة الخامسة دواء إمباغليفلوزين وحده. في المجموعات السليمة ، أعطيت إحدى المجموعتين زيت الخروع ، وأعطيت الأخرى دواء إمباغليفلوزين. أيضًا ، لم يتم اعطاء أي دواء للمجموعة الصحية الأخيرة. لوحظ أن نتيجة إعطاء زيت الخروع على مستويات سكر الدم التراكمي في الجرذان السليمة أدى الى انخفاض مستويات سكر الدم التراكمي عند تناوله بمفرده لمدة ثمانية أسابيع. أظهرت نتائج سكر الدم التراكمي لمجموعات الجرذان المصابة بمرض السكري من النوع الثاني عدم وجود فرق احصائي (P-value <0.05) عند مقارنتها مع الجرذان التي أعطيت زيت الخروع مع دواء إمباغليفلوزين او الجرذان التي أعطيت زيت الخروع فقط. لم يكن هناك أيضًا تأثير ملحوظ بين مجموعات الفئران التي أعطيت زيت الخروع يوميًا اوكل يومين. توضح هذه الدراسة أن زيت الخروع لا يؤدي إلى اختلاف كبير في مستويات سكر الدم التراكمي في الجرذان المصابة بداء السكري ، على الرغم من أنها كانت ذات تأثير بالنسبة للفئران السليمة ، وإذا تم إعطاؤه بمفرده ، وانما يمكن أن يؤثر زيت الخروع على مستويات سكر الدم التراكمي إذا تم إعطاؤه لفترة طويلة. أيضًا ، كان لـ زيت الخروع تأثيراً ملحوظاً على الفئران التجريبية التي اعطيت دواء إمباغليفلوزين على مستويات سكر الدم التراكمي وأن تأثير دواء الإمباغليفلوزين لا يتأثر بشكل كبير إذا تم تناوله مع زيت الخروع.
يهدف البحث إلى تحري نسبة شيوع اليد السكرية عند مجموعة من مرضى الداء السكري من النمط الثاني، مقارنة بمجموعة شاهد متطابقة بالجنس و العمر من غير المصابين بالداء السكري. و كذلك دراسة الخصائص السريرية للمرضى السكريين مع إصابة في اليد أو من دونها.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا