ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أثر تقنية التحضير على دفع البقايا القنوية خارج الذروة

Effect of Preparation Technique on Apical Extrusion of Intracanal Debris

594   0   61   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أثناء تحضير الأقنية الجذرية قد تندفع بقايا التحضير القنوية خارج الذروة و قد تسبب آلاما رباطية تالية للمعالجة. تهدف هذه الدراسة المخبرية لتحري تأثير تقنية التحضير المستخدمة على كمية البقايا القنوية المدفوعة خارج الذروة.


ملخص البحث
تبحث هذه الدراسة في تأثير تقنيات تحضير الأقنية الجذرية المختلفة على كمية البقايا القنوية المدفوعة خارج الذروة. استخدمت الدراسة ثلاث تقنيات مختلفة: نظام التحضير الآلي الدوراني ProTaper، نظام التحضير الآلي التتاوبي WaveOne، وتقنية التحضير اليدوية Crown Down. تم تقسيم عينة البحث المكونة من 30 ضاحك سفلي حديث القلع إلى ثلاث مجموعات متساوية، وتم جمع ووزن البقايا القنوية المدفوعة خارج الذروة لكل مجموعة. أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً بين التقنيات الثلاث، حيث كان نظام التحضير التتاوبي الأقل دفعاً للبقايا القنوية خارج الذروة، يليه نظام التحضير الآلي الدوراني، وأخيراً تقنية التحضير اليدوية التي دفعت أكبر كمية من البقايا القنوية خارج الذروة. تم تحليل النتائج باستخدام برنامج SPSS-7 وأظهرت النتائج أن جميع تقنيات التحضير المستخدمة دفعت البقايا القنوية خارج الذروة، ولكن بكميات متفاوتة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال طب الأسنان لأنها تقدم مقارنة بين تقنيات تحضير الأقنية الجذرية المختلفة وتأثيرها على دفع البقايا القنوية خارج الذروة. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة لهذه الدراسة. أولاً، حجم العينة صغير نسبياً (30 سن فقط)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم يتم تناول تأثير عوامل أخرى مثل نوع الأسنان أو حالة الأسنان قبل القلع، والتي قد تؤثر على النتائج. ثالثاً، الدراسة مخبرية وليست سريرية، مما يعني أن النتائج قد لا تكون قابلة للتطبيق بشكل كامل في الممارسة السريرية. وأخيراً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولاً إذا تم تضمين تقنيات تحضير أخرى أو مقارنة نتائج الدراسة مع دراسات سابقة بشكل أكثر تفصيلاً.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي التقنيات الثلاث التي تم استخدامها في الدراسة لتحضير الأقنية الجذرية؟

    تم استخدام نظام التحضير الآلي الدوراني ProTaper، نظام التحضير الآلي التتاوبي WaveOne، وتقنية التحضير اليدوية Crown Down.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت الدراسة أن نظام التحضير التتاوبي كان الأقل دفعاً للبقايا القنوية خارج الذروة، يليه نظام التحضير الآلي الدوراني، وأخيراً تقنية التحضير اليدوية التي دفعت أكبر كمية من البقايا القنوية خارج الذروة.

  3. كيف تم تحليل البيانات في هذه الدراسة؟

    تم تحليل البيانات باستخدام برنامج SPSS-7 وتم استخدام اختبار تحليل التباين الأحادي Anova للكشف عن الدلالة الإحصائية للفروق بين التقنيات الثلاث.

  4. ما هي الانتقادات التي يمكن توجيهها لهذه الدراسة؟

    يمكن توجيه انتقادات تتعلق بحجم العينة الصغير، عدم تناول تأثير عوامل أخرى مثل نوع وحالة الأسنان قبل القلع، كون الدراسة مخبرية وليست سريرية، وعدم شمولية الدراسة لتقنيات تحضير أخرى أو مقارنة نتائج الدراسة مع دراسات سابقة بشكل أكثر تفصيلاً.


المراجع المستخدمة
Williamson, A.E., A.J. Sandor, and B.C. Justman, A comparison of three nickel titanium rotary systems, EndoSequence, ProTaper universal, and profile GT, for canal-cleaning ability. Journal of endodontics, 2009. .35(1): p. 107-109
Naidorf, Flare-ups in endodontics: I. Etiological .Seltzer, S. and I.J .factors. Journal of Endodontics, 1985. 11(11): p. 472-478
Bergmans, L., et al., A methodology for quantitative evaluation of root canal instrumentation using microcomputed tomography. International .Endodontic Journal, 2001. 34(5): p. 390-398
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف: يهدف البحث لمقارنة تقنية التحضير التقليدية اليدوية مع نظام التحضير اليدوي (PTH) ProTaper و الآلي Universal ProTaper ((PTU من حيث كمية نواتج التحضير المندفعة خارج الذروة. المواد و الطرق:تألفت العينة من 30 سن و حيد الجذر، بقناة و ثقبة ذروية واح دة، تم توحيد الأطوال و تحضير فوهة الدخول، تم إتباع طريقة Meyer & Montgomry المعدلة لحساب وزن نواتج التحضير حيث تم تثبيت السن بسدادة مطاطية ضمن أنبوب يحوي آغار 1,5% لمحاكاة النسج حول السنية و من ثم تثبيت هذا الأنبوب ضمن عبوة أكبر لمنع التماس مع الأنبوب الأول، تم وزن الأنبوب الأول قبل التحضير بميزان ذو دقة عالية 10-4 غرام ثم و زنه بعد التحضير و حساب فرق الوزن. تم تقسيم العينة لثلاث مجموعات، المجموعة A تم التحضير بالتقنية التقليدية، المجموعة B بنظام PTH، المجموعة C بنظام PTU. النتائج: أظهرت نتائج البحث أن جميع الأنظمة المدروسة قد أدت إلى خروج نواتج التحضير من الذروة، و أظهرت طريقة التحضير التقليدية خروج كمية أكبر من نواتج التحضير بالمقارنة مع نظام PTH مع فرق هام إحصائياً حيث أن P=0.024، كما كان الفرق هام إحصائياً بين (PTU &PTH) حيث P= 0.050 حيث سبب نظام PTU اندفاع كمية أكبر من النواتج، و لكن لم يكن هناك فرق هام إحصائياً بين التحضير اليدوي التقليدي و PTU من حيث كميات نواتج التحضير المندفعة من الذروة حيث كانت (P>0.05) الاستنتاجات: يمكن الاستنتاج في ظروف الدراسة الحالية أن التحضير اليدوي و الآلي سبب خروج كمية من البرادة العاجية و سائل الإرواء خارج الذروة. و قد كان نظام PTH الأقل تسبباً في هذا الاندفاع.
من الصفات التي يجب أن يتمتع بها لاعب حائط الصد في الكرة الطائرة هي سرعة رد الفعل , و التي تساهم بشكل فعال في قدرة اللاعب على صد الضربات الساحقة للمهاجم المنافس بشكل صحيح , و لكن زمن رد الفعل يتأثر بمدى استفادة اللاعب من المعلومات الأولية (Prime) المو جودة في محيطه للتحضير للحركة القادمة , فعندما يقوم اللاعب بالتحضير الفعال و بشكل مسبق للحركة المطلوبة تتم معالجة هذه المعلومات بشكل أسرع و بالتالي نلاحظ تحسن في زمن رد فعل اللاعب . لذا قمنا بهذه الدراسة لمعرفة تأثير تمارين مصممة خاصة بالتحضير الحركي على سرعة رد الفعل لدى لاعبي حائط الصد مركز (3) في الكرة الطائرة .حيث استخدمنا في هذه الدراسة اختبار ال Priming المقترح من قبل العالمين Rosenbaum and Kormblum , (1982) كاختبار قبلي و بعدي للمجموعتين التجريبية و الضابطة لمعرفة أثر تقديم معلومات مسبقة على زمن رد فعل اللاعب . إن المعلومات المقدمة مسبقا إما أن تكون مطابقة للحركة المطلوبة أو حيادية , و قد تم اعتماد طريقة احتساب عدد المحاولات الصحيحة المنفذة من قبل اللاعب للاستدلال على التغيير في سرعة رد الفعل لديه. أظهرت النتائج تحسن في عدد المحاولات الصحيحة للمجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج التدريبي المقترح في الحالتين ( مطابقة - حيادية ) و هنا نستنتج أن البرنامج المطبق قد ساهم في زيادة عدد المحاولات الصحيحة المنفذة مما يدل على زيادة سرعة معالجة المعلومات التي أدت الى تطوير سرعة رد الفعل لدى لاعبي حائط الصد مركز (3). و في ضوء هذه الاستنتاجات أوصينا بضرورة استخدام البرنامج التدريبي المقترح ضمن الخطط التدريبية الموضوعة لفرق الكرة الطائرة السورية لأهميته في تطوير سرعة رد الفعل التي تعتمد عليها أغلب المهارات الهجومية و الدفاعية في هذه اللعبة, و كذلك ضرورة إجراء المزيد من البحوث و الدراسات التي تعتمد على الوسائل التدريبية الحديثة.
حضِرت عينات بطرائق مختلفة من الأكسيد المشترك Al2O3/CdO و بنسبة مولية واحدة محددة Al/Cd: 1-0.25 mol، بالطريقة الرطبة: الترسيب المشترك، و بالطرقة الجافة: - التفكك الحراري ﻟ نترات الألمنيوم Al(NO3)3.9H2O و نترات الكادميوم Cd(NO3)2.4H2O، - تفاعل نترات ال ألمنيوم Al(NO3)3.9H2O و نترات الكادميوم Cd(NO3)2.4H2O، مع NH4HCO3 بالنسب التفاعلية المناسبة، بدون عامل موجِه و مع عامل موجه، Sodium laureth Sulfate (ALS)، و تأثير طرائق التحضير المختلفة على خواص البنية النسيجية لجملة الأكسيد المشترك . تبيَن أن قيم عوامل البنية المسامية تختلف باختلاف طريقة التحضير. العينتان المحضرتان بطريقة التفكك الحراري. نلاحظ ازدياد حجم المسام الكلي بشكل طفيف في حين ينخفض نصف قطر المسام الوسطي من القيمة 2.71nm إلى 2.37nm، على عكس العينتين المحضرتين بالتسخين الهيدروحراري، إذ يزداد حجم المسام الكلي بشكل كبير ليصل إلى 0.553ml/g، و يكون تأثير إضافة العامل الموجه (SLS)، انخفاض في نصف قطر المسام الوسطي، و تزايد في قيمة المساحة السطحية النوعية.
تألفت عينة الدراسة من 72 سنا مقلوعة منحنية الجذور, درجة انحنائها (15-35) درجة, نظفت و حفظت في الفورمالين مدة 48 ساعة. تم قياس درجة الانحناء لكل جذر في العينة باستخدام برنامج AutoCAD2010. تم فتح الحجرة اللبية لكل سن و قياس الطول العامل, صبت القوالب ال إكريلية للأسنان و غرست ضمنها. تم ترقيم العينة و قسمت إلى ثلاث مجموعات بالتساوي. حضرت كل مجموعة (24 سن) بنظام من أنظمة الدراسة (WaveOne, Reciproc, OneShape).
شملت الدراسة عينات من حليب الرضع للعمر الأول و الثاني لخمس شركات A, B, C, D, E. تم اتباع طريقةAssociation of Analytical Communities (AOAC , 2006) في تحديد حمض الأسكوربيك من خلال معايرته حجمياً باستخدام 6,2-دي كلوروفينول إندوفينول 2,6- Dichlorophenoli ndophenol (DCPIP). كان محتوى حمض الأسكوربيك في حليب الرضع للشركتين D, C قريباً من المصرح عنه في بطاقة البيان، أما حليب الرضع للشركات الباقية كان منخفضاً و وصل هذا الانخفاض إلى 34% في حليب الرضع للشركة E، و بقي المحتوى من حمض الأسكوربيك ثابتاً في عينات الحليب الجاف المحفوظة لمدة أسبوع بعد الفتح سواء في البراد أو في درجة حرارة الغرفة. انخفض المحتوى من حمض الاسكوربيك في عينات حليب عند تحضيرها باستخدام ماء حرارته 40°CأوC100 مقارنة مع تلك المحضرة بماء الصنبور و ازداد الانخفاض مع حفظ هذه العينات لمدة ساعتين بعد التحضير.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا