ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مخبرية مقارِنة لتقييم قدرة تقنية المبرد المفرد على تحضير الأقنية الجذرية

In-vitro Comparative Study To Assess The Shaping Ability of The Single File Technique in Preparation of The Root Canals

1008   0   53   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تألفت عينة الدراسة من 72 سنا مقلوعة منحنية الجذور, درجة انحنائها (15-35) درجة, نظفت و حفظت في الفورمالين مدة 48 ساعة. تم قياس درجة الانحناء لكل جذر في العينة باستخدام برنامج AutoCAD2010. تم فتح الحجرة اللبية لكل سن و قياس الطول العامل, صبت القوالب الإكريلية للأسنان و غرست ضمنها. تم ترقيم العينة و قسمت إلى ثلاث مجموعات بالتساوي. حضرت كل مجموعة (24 سن) بنظام من أنظمة الدراسة (WaveOne, Reciproc, OneShape).



المراجع المستخدمة
SCHILDER H 1974 Cleaning and shaping the root cana, Dent Clin North Am,18:269-296
COHEN S, 2002-Pathways of the pulp.Mosby, 8th ed. 231-292
WALIA H, Brantley W and Gerstein H 1988 An initial investigation of the bending and torsional properties of Nitinol root canal files,Journal of endodontics, 14(7): p. 346-351
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف : تهدف هذه الدراسةإلى المقارنة بين فعالية نظامي التحضير الآلي ( Protaper Universal, Protaper Next ) و النظام اليدوي K-file في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأرحاء مقلوعة. المواد و الطرق : تألفت عينة البحث من (N= 30) رحى مقلوعة بأقنية منحنية, تم تحديد إنحناء الأقنية (o40-15) درجة, ثم تم تقسيم العينة عشوائياً الى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=10), و قد حضرت المجموعة الأولى بنظام التحضير اليدوي القياسي (Stand) K-file في حين تم تحضير المجموعة الثانية بنظام (PTU)Protaper Universal الألي و المجموعة الثالثة بنظام ((PTNProtaperNext الألي. ثم تم تحديد إنحناء القناة بعد التحضير كما تم حساب زمن التحضير, جمعت البيانات و تم إجراء التحليل الأحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن أنظمة التحضير, PTU, PTN) ,(Stand قد أدت إلى تغير هام أحصائيا في أنحناء القناة الأصلي (P0.05). كما أظهرت الدراسة أن نظامي التحضير (Stand, PTN) كلاهما كان أسرع من نظام (PTU).
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين الأدوات اللبية اليدوية المصنوعة من الستانلس ستيل و تلك المصنوعة من النيكل تيتانيوم في تحضير الأقنية الجذرية المنحنية لأسنان مقلوعة و ذلك من حيث فعالية التحضير (المحافظة على انحناء القناة الأصلي) و الزمن اللازم لإنهاء التحضير. المواد و الطرق: بلغت عينة البحث 24 سنا بشريا مقلوعا مع قناة منحنية واحدة. تم فتح الحجرة اللبية لكل سن ثم تم تحديد الطول العامل, تم وضع كل سن ضمن قالب من السيليكون للحفاظ على وضع ثابت للأسنان أثناء التصوير, ثم تم تحديد درجة انحناء الأقنية الجذرية. و تم تقسيم العينة عشوائياً إلى مجموعتين: و تم تحضير الأقنية في المجموعة الأولى بأدوات الستانلس ستيل و في المجموعة الثانية بأدوات النيكل تيتانيوم. و تم تقييم فعالية التحضير من خلال دراسة الاستقامة الحاصلة في القناة و قد تم تسجيل الوقت اللازم لإنهاء التحضير. النتائج: وجد من خلال هذه الدراسة أن كلا نظامي التحضير أدى إلى تغيير في انحناء القناة الأصلي بشكل هام إحصائيا دون أن يكون هناك فرق بين نظامي التحضير. إلا أنه كان تحضير الأقنية المنحنية أسرع باستخدام أدوات النيكل تيتانيوم و بشكل هام إحصائياً. الاستنتاجات: اعتمادا على نتائج الدراسة الحالية فقد وجد أن التحضير اليدوي للأقنية الجذرية يسبب تغيرا هاما في الشكل الأصلي للقناة الجذرية المنحنية. بغض النظر عن المادة المصنوعة منها الأدوات اللبية وذلك عند اتباع طريقة التحضير نفسها. إن التحضير اليدوي بأدوات مصنوعة من النيكل تيتانيوم يتطلب وقتا أقل من نظيرتها المصنوعة من الستانلس ستيل .
تعتبر رؤوس الأمواج فوق الصوتية من الأدوات الشائعة في تدبير الأدوات المكسورة في الأقنية الجذرية . لذلك كان هذه هذا البحث هو تقييم الحرارة المنتشرة على السطح الخارجي للجذر أثناء استخدام الؤوس فوق الصوتية لإزالة الأدوات المكسورة من الأقنية الجذرية للأرحاء السفلية
الهدف من البحث: المقارنة بين أربع مواد مرممة (MTA– كومبوزيت- و فوسفات الزنك- و الاسمنت الإينوميري الزجاجي) من حيث القدرة على الختم التاجي لفوهة دخول الأقنية الجذرية المعالجة لبياً للأسنان المقلوعة وحيدة الأقنية. تألفت عينة البحث من 60 سن N=60)) مقلو ع وحيد القناة الجذرية, و تم إجراء الصور الشعاعية لها لتحري عدم وجود شذوذات تشريحية أو معالجة لبية سابقة, ثم تم قص تيجانها باستخدام قرص ماسي, حُضرت الأقنية بالطريقة التقليدية, و حُشيت بإسمنت أكسيد الزنك و الأوجينول و أقماع الكوتا بيركا بطريقة التكثيف الجانبي. و تم الانتظار (24 ساعة) للتأكد من تمام تصلب المادة الحاشية, و بعد ذلك أُزيلت المادة الحاشية عمودياً باستخدام أداة محماة حتى عمق 2 ملم ضمن القناة الجذرية, ثم قُسمت الأسنان عشوائياً إلى أربع مجموعات بحيث تضم كل مجموعة 15 سناً ((n1=n2=n3=n4=15, و حُشيت فوهة الدخول لكل مجموعة بإحدى المواد المرممة الأربعة, بعد ذلك تم طلي الأسنان كاملا بالفرنيش ماعدا 1ملم حول منطقة فوهة دخول الأقنية الجذرية ثم غُمرت مجموعات الأسنان بصبغة أزرق الميتيلين 2% لمدة خمس دقائق و غُسلت تحت تيار من الماء الغزير, ثم أُجريت لها مقاطع طولية بالاتجاه الدهليزي اللساني, و فُحصت مقاطع الأسنان باستخدام المكبرة الضوئية و تم تقييم التسرب و قياسه باستخدام مسطرة ميليمترية صُممت ببرنامج أوتوكاد 2013 .
الهدف: مقارنة قدرة الختم الذروي لثلاثة معاجين قنيوية حاشية مختلفة في أسنان بشرية مقلوعة باستخدام طريقة تسرب الصباغ. المواد و الطرق: تم تحضير 30 سناً بشرياً علوياً مقلوعاً أقصر من الذروة التشريحية بـ 1مم، و من ثم قسمت عشوائياً إلى ثلاث مجموعات (n=10) وفقاً للمعجون الحاشي، حيث تم حشو المجموعة الأولى بأكسيد الزنك و الأوجينول، و الثانية بـ Adseal و الثالثة بـ Apexit Plus ، بعد ذلك تمت تغطية الأسنان بطلاء الأظافر باستثناء 2-3 مم من الذروة و من ثم غمرت بصبغة أزرق الميتلين 2% لمدة 24 ساعة، و بعد ذلك تم غسل الأسنان و شطرها من أجل قياس التسرب الذروي داخل القناة. النتائـج: أظهرت نتائج التحليل الإحصائي أن التسرب المترافق مع أكسيد الزنك و الأوجينول أقل بشكل ملحوظ بالمقارنة مع Adseal (P=0.004)، و Apexit Plus(p=0.003)، مع عدم وجود فـــروق هامة في التسـرب بين Adseal و Apexit Plus(P=0.99). الاستنتاجات: من خلال هذه الدراسة يمكن أن نستنتج أن أكسيد الزنك و الأوجينول حقق ختماً جيداً للقناة بالمقارنة مع باقي المواد، في حين لم يكن هناك فرق في قدرة الختم بين AdsealوApexit Plus.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا