اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدأهم العوامل هي تراجع نسبة توفر الدواء المحلي، احتكار بعض المعامل والمستودعات للعديد من الأصناف الدوائية، الشروط التي تفرضها المستودعات الدوائية على الصيادلة، تراجع جودة الدواء المحلي، وتراجع دخل الصيدلي خلال الأزمة.
أوصت الدراسة بضرورة إعادة تفعيل دور مخابر الرقابة الدوائية، مخالفة المستودعات والمعامل التي تقوم باحتكار المنتجات الدوائية، التركيز على احتياجات السوق الدوائي من الأدوية اللازمة، زيادة أسعار الأدوية المحلية، متابعة الشركات للتطورات المحلية والعالمية في مجال الصناعة الدوائية، والاهتمام بعملية البحث والتطوير في شركات الأدوية.
أثرت الأزمة السورية بشكل كبير على دخل الصيادلة، حيث تراجع دخلهم بسبب سعر الدواء الرخيص الذي لا يسمح بهامش ربح جيد، وعدم قيام نقابة الصيادلة بإجراءات جدية للمطالبة بزيادة نسبة ربح الصيادلة.
العوامل التي أثرت على جودة الدواء المحلي تشمل عدم تطبيق القواعد المتعلقة بالرقابة الدوائية، عدم تطبيق وزارة الصحة للأحكام بحق المعامل المخالفة بشكل صارم، واتجاه معظم معامل الأدوية نحو تصدير منتجاتهم لتحقيق ربح أكبر.