ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الإكثار الخضري مخبريا In vitro لنبات النعناع البري Mentha pulegium

In vitro Propagation of Mentha pulegium

1171   4   107   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم في هذا البحث دراسة الإكثار الخضري مخبريا باستخدام زراعة الأنسجة النباتية لنوع النعناع Mentha pulegium , حيث زرعت البراعم القمية و العقد الساقية بطول 0.5 , 1 سم على الوسط المغذي MS المضاف إليه 0.5 , 1, 2, 3, 4 مغ\ل من السيتوكينين BAP.


ملخص البحث
يتناول هذا البحث دراسة الإكثار الخضري مخبرياً لنبات النعناع البري Mentha pulegium باستخدام تقنية زراعة الأنسجة النباتية. تم زراعة البراعم القمية والعقد الساقية بطول 0.5-1 سم على وسط MS المغذي مع إضافة تراكيز مختلفة من السيتوكينين BAP (0.5-1-2-3-4 مغ/ل). ومن ثم تم تجذير البراعم الناتجة على وسط MS مع إضافة تراكيز مختلفة من الأوكسين NAA (0.5-1 مغ/ل). أظهرت النتائج أن أفضل تركيز لتشكل البراعم كان 2 مغ/ل من BAP، حيث تم الحصول على 14 برعماً من البراعم القمية و10 براعم من العقد الساقية. أما أفضل تركيز لتشكل الجذور فكان 0.5 مغ/ل من NAA بنسبة 93%. نجحت عملية الأقلمة بنسبة 80% بعد نقل البادرات النامية إلى أصص تحتوي تورب مغذي. تهدف الدراسة إلى إنتاج نباتات على مدار العام دون التأثر بفصول السنة والحفاظ على كمية كبيرة من نباتات النعناع البري ذات الأهمية الطبية والاقتصادية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر البحث مهماً في مجال الإكثار النباتي وتحديداً للنباتات الطبية ذات الأهمية الاقتصادية. ومع ذلك، يمكن تحسين البحث من خلال توسيع نطاق التجارب لتشمل أنواعاً أخرى من الهرمونات النباتية ودراسة تأثيرها على الإكثار. كما يمكن تحسين عملية الأقلمة من خلال تجربة أنواع مختلفة من التورب المغذي وتحليل تأثيرها على نسبة النجاح. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تضمين دراسات مقارنة مع طرق أخرى للإكثار النباتي لتقديم رؤية شاملة حول فعالية التقنية المستخدمة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟

    الهدف الرئيسي هو إكثار نبات النعناع البري مخبرياً باستخدام تقنية زراعة الأنسجة النباتية ودراسة تأثير الهرمونات النباتية على تشكل البراعم والجذور.

  2. ما هي أفضل تركيزات السيتوكينين والأوكسين المستخدمة في الدراسة؟

    أفضل تركيز للسيتوكينين BAP كان 2 مغ/ل، وأفضل تركيز للأوكسين NAA كان 0.5 مغ/ل.

  3. ما هي نسبة نجاح عملية الأقلمة للنباتات الناتجة؟

    نسبة نجاح عملية الأقلمة كانت 80%.

  4. ما هي الفوائد الطبية والاقتصادية لنبات النعناع البري؟

    نبات النعناع البري غني بالمعادن والفيتامينات والألياف والبروتين، ويحتوي على نسب عالية من الزيت الطيار pulegon الطبي، مما يجعله ذا أهمية طبية واقتصادية.


المراجع المستخدمة
ALAM, I. SHARMIN, S. A.; NAHER, M. K.; ALAM, M. J.; ANISUZZAMAN, M. & ALAM, M.F. 2010 . Effect of growth regulators on meristem culture and planlet establishment of sweet potato Ipomomea batatas (L.) Lam. Plant omics vol.3(2),p:35-39
ANISH, N.P.; RAJESH,M.G.; ELIAS,J. & JAYAN,N. 2010. In vitro propagation of solanum capsicoides all an important therapeutic agent kantakari. J. of plant tissue Culture & biology, vol. 20(2),p:179-184
BHAT, S.; MAHESHWAR, P.; KUMAR, S. & KUMAR, A. 2002. In vitro regeneration and trans formation. Molcular Biology, vol. 3(1): 11-23
قيم البحث

اقرأ أيضاً

كان الهدف من هذا البحث هو دراسة تأثير بعض الهرمونات النباتية (منظمات النمو النباتية) BAP,NAA,2,4-D و النمط الوراثي في تشكل الثفنات (الكالوسات) و البراعم في الزجاج من المحاور الجنينية لبذور صنفين من فول الصويا (sb-44, sb-172). تمت زراعة المحاور الجنين ية على الوسط المغذي الأساسي MS و الوسط المضاف إليه 1، 2 و 3 مغ/ل من BAP بمفرده و بالمشاركة مع NAA (0.5 مغ/ل). حضنت الزراعة في الدرجة 25±1 مْ و تحت فترة ضوئية لمدة 16 ساعة (2000-2500 لوكس) و 8 ساعات ظلام. تمّ تسجيل أعلى نسبة مئوية 92.5% لتشكل الكالوس و أعلى متوسط 4.63 لعدد الكالوسات على الوسط MS الذي يحوي BAP (3 مغ/ل) و NAA (0.5 مغ/ل). و تم الحصول على أعلى نسبة مئوية 67.5% و أعلى متوسط 3.38 لعدد البراعم على الوسط MS المضاف إليه BAP (1 مغ/ل) و NAA (0.5 مغ/ل) عند الصنف sb-44. ازدادت النسبة المئوية لتشكل الكالوس بينما تناقصت النسبة لتشكل البراعم مع كل زيادة لتركيز BAP عندما استخدم بمفرده. تمت ملاحظة زيادة إيجابية على جميع الأوساط بمشاركة NAA(0.5 مغ/ل) أو 2.4-D (0.5 مغ/ل) عند الصنفين المستخدمين في هذه الدراسة. أظهرت هذه الدراسة تأثير اختلاف النمط الوراثي في تشكل الكالوس و البراعم. تمّ تشكل الجذور على جميع البادرات المزروعة على وسط MS من دون هرمونات نباتية. تمت أقلمة النباتات المجذرة بنقلها إلى أصص تحوي تربة مغذية ( تورب) و ريّها بالماء في ظروف مخبرية . تمّ الحصول على نباتات بحالة خضرية جيدة استمر نموّها إلى مرحلة النضج خلال 12-13 أسبوعاً.
تعد طريقة الإكثار الخضري بالعقل الساقية من أهم طرق إكثار الرمان، و أكثرها انتشاراً و نجاحاً في مناطق زراعته للحصول على غراس متجانسة مشابهة للنبات الأم. في هذا البحث تمّ استخدام ثلاثة أصناف من الرمان البلدي، و الفرنسي، و الدركوشي؛ إذْ تم أخذ العقل من أشجار سليمة خالية من الإصابات ا لحشرية و الفطرية و البكتيرية . قسمت العقل إلى مجموعات، شملت خمس معاملات، و درس أثر ( الهرمون-و التنضيد- و الحفظ-و عمر العقل –و طول العقل) في التجذير، و تبين أنه يمكن إكثار عقل الأصناف السابقة بسهولة دون معاملتها بالهرمون، و كانت أفضل العقل هي العقل بعمر سنة واحدة؛ إذْ كانت نسبة تجذيرها أكبر من نسبة تجذير عقل بعمر سنتين، كذلك كان أفضل طول للعقل هو (30 cm)؛ إذْ يتحقق عنده أعلى نسبة تجذير و أقوى نمو . لوحظ أنه يجب تنضيد عقل الصنف البلدي قبل زراعته، لأن التنضيد يزيد من نسبة التجذير، أما الصنف دركوشي فهو صنف سهل التجذير؛ إذْ يجذّر ّبنسبة عالية إذا تمّ تنضيده أو حفظه بظروف الظّل و الترطيب الدائم قبل زراعته .
جرت من خلال هذه الدراسة محاولة وضع طريقة مفصلة للإكثار الخضري في الزجاج لنبات القبـار الشائك spinosa Capparis ،حيث استخدمت عقل ساقية (برعم واحد مع جزء صغير من الساق بطول يراوح بين 1 و 5.1 سم)، و ذلك من نباتات قبار من منطقة ريف دمشق (دمر). أُجريت عم ليـة التطهيـر السطحي للأجزاء النباتية باستخدام الكحول 70 % و هيبوكلوريت الصوديوم (بتركيز 25.5 %كمادة فعالة) أو ثنائي كلوريد الزئبق بتراكيز و أزمنة مختلفة مع إضافة قطرة واحدة من محلول توين 20 لكل 100 مل من محاليل التعقيم. بعد ذلك زرعت الأجزاء النباتية علـى وسـط (MS (Skoog and Murashige . و بعد نجاح الزراعات التأسيسية، نقلت العينات من أجل الإكثار إلى وسط (MS) المضاف إليـه البنزيـل أدنين (BA) بتركيز 44.4 أو 88.8 ميكرومولاً و إندول حمض الزبدة (IBA) بتركيز 49.0 ميكرومولاً. حضنت الزراعات بدرجة حرارة 1±23 مº و بشدة ضوئية نحو 3000 لوكس على مـستوى الزراعـات. وكان أفضل وسط للإكثار (MS) المحتوي على 88.8 ميكرومولاً من الـ BA ، و قد بلغ معدل الإكثار على نمـواً 25.17 واحـد بـرعم من بدءاً MS+8.88µM BA+0.49µM IBA) المثالي المغذي الوسط خضرياً جديداً كل أربعة أسابيع. إن الطريقة الموصوفة لها الإمكانية الواعدة في إنتاج أعداد كبيرة من النباتات خلال مـدة قـصيرة؛ و ذلك للاستفادة منها في المجالات الطبية و الغذائية.
أجري البحث على أصل العنب B41 الذي تم إكثاره مخبرياً (vitro in) في الهيئة العامة للبحـوث العلمية الزراعية بدمشق لدراسة تأثير تراكيز مختلفة من كلوريد الصوديوم في مرحلة الإكثار و التجـذير. أوضحت النتائج أن أعلى نسبة نباتات متبقية (%98) و أكبر متوسط عد د للبراعم (43.8) و أكبر متوسـط طول للنبات (58.8 سم) تم الحصول عليها في معاملة الشاهد بعد أربعة أسابيع من مرحلة الإكثـار، فـي حين أدت المعاملة بـ mM 50 من كلوريد الصوديوم إلى خفض نتائج الإكثار و بفـروق معنويـة عـن معاملة الشاهد، و قد تم الحصول على أدنى النتائج بالمعاملة mM 100 من كلوريـد الـصوديوم، بينمـا المعاملة بـ mM 150 من كلوريد الصوديوم لم يتم الحصول فيها على أي نسبة نباتات متبقية بمرحلـة الإكثار. كما حصلً على أعلى نسبة تجذير (30.85%) و أعلى متوسط عدد جذور (67.4) و أكبر متوسط طول للجذور (cm 28.6) في معاملة الشاهد بعد أربعة أسابيع من مرحلة التجذير، في حين أدت المعاملة بـ mM 50 من كلوريد الصوديوم إلى خفض نتائج التجذير و بفروق معنوية عن معاملة الشاهد، و قد تـم الحصول على أدنى نتائج التجذير بالمعاملة mM 100 من كلوريد الصوديوم، في حين أدت المعاملة بــ mM 150 من كلوريد الصوديوم إلى عدم الحصول على أي نسبة تجذير.
هدف هذا البحث إلى إجراء التوصيف المظهري ودراسة درجة القرابة والتباين بين عدد من الطرز المحلية من التوليب (27) وتحديد عددها الصبغي
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا