تلعب النباتات دورا هاماً في البيئة الحية و في العمارة بشكل عام، و لها دور هام في
تشكيل الفراغات العمرانية حيث تظهر الكتل البنائية بمقياسها الحقيقي مترابطة بالعناصر
الطبيعية التي تعالج حدة الخطوط المعمارية و قسوة ملمسها.
للنباتات و الأشجار تأثير هام على جميع النواحي البيئية و الاقتصادية و الاجتماعية
بالإضافة لدورها الكبير في التحكم في الإشعاع الشمسي و تغيير بعض الظروف المناخية
القاسية، و لها دورا كبيرا في تخفيف ظاهرة الانحباس الحراري الذي أصبح ظاهرة عالمية
يسعى المجتمع الدولي لحلها.
plants plays an important function in alive environment and
generally in architecture, and it has an important function in the
formation of constructional spaces that the constructional masses
appears in their real scales and it is interrelated with natural
elements that addresses the sharp architectural lines and the harsh
texture.
Plants and trees have important functions in all social economic
environmental aspects, in addition to their great function in
controlling sunshine and changing many hard climatic conditions,
and they have a great function in dilution the global warming which
has become a global phenomenon that the whole world is seeking to
solve.
المراجع المستخدمة
Adams,Robert;Adams, Marina; Willens, Alan; and Willens, Ann,1979- Dry land, Man and Plants., St. Martin’s Press, Inc., New York
Carpenter, Philip; Walker, Theodore; and Lanphear, Frederick,1975- Plants in the Landscape. W.H. Freeman and Company, San Francisco
Clark, Kenneth and Paylore, Patricia,1980 Desert Housing, The University of Arizona, Office of Arid Lands Studies, Tucson, Arizona
تصنف مشكلة الحفاظ على الطاقة كتحدي العصر، فمع زيادة عدد السكان ازداد استهلاك
الطاقة كما لم توفر التصاميم الحديثة حلولاً مناسبة لوقف استنزاف الموارد.
إن الهدف الأساسي للتصميم البيئي هو توظيف المصادر الطبيعية للطاقة من أجل الوصول
إلى شروط الراحة الم
في هذا البحث سيتم دراسة هذه التطبيقات و معرفة التقنيات الحديثة التي أدخلت عليها و الغاية من تطبيقها في عدة مناطق مناخية، بهدف الاستفادة منها في تحقيق تهوية طبيعية صحية داخل فراغات المباني المعاصرة تلائم شروط الراحة الحرارية لمستخدمي هذه المباني من جه
اتسع النطاق العمراني للعديد من المدن العربية خلال العقود القليلة الماضية، و اتسعت معه المناطق السكنية نظراً لتزايد الكثافة السكانية، و اتساع النشاط الاقتصادي، إضافة إلى نظام البناء السائد، و تناقص المعروض من الأراضي الصالحة للبناء، و ارتفاع ثمنها. كل
تعرضت العمارة العربية المعاصرة إلى تحديات هامة, فرضتها طبيعة التغيرات العالمية الغربية في كافة المجالات و خاصة المعماري منها, فظهر تأثيرها بشكل واضح في تغيير الصورة البصرية للمدينة, بما تحتويه من تكوينات و نماذج معمارية , و ذلك بفعل مجموعة من المؤثرا
بحث عن بديل لاستخدام بروميد الميثيل في تعقيم التربة ضد العوامل الممرضة للنبات و ذلك باستخدام
التشميس، تم تنفيذ تجربتين في مركز كريني للبحوث العلمية الزراعية جامعة كاليفورنيا صيف
٢ م بفاصل ١ م تتكون كل منها من × ١٩٩٨ . قسمت الأرض في التجربتين بعد تح