عاش العرب في بيئة صحراوية, اعتمدوا فيها على الينابيع المتفجرة, و إن لم توجد احتاجوا إلى البحث عن الماء و الاستدلال عليه و من ثم استنباطه و هو ما عرف عندهم بعلم الريافة, و الذي هو نوع من الفراسة إذ احتاجوا إلى البحث عن بعض الأمارات للدلالة على وجود الماء, فعادة ما اعتمدوا على تحسس رطوبة التربة, أو شم رائحتها, و شم رائحة النباتات, و مراقبة الحيوانات للاستدلال على وجوده, و بعد اكتشافه طوروا أداوتهم و معداتهم من أجل الحفر و من ثم الاستجرار للاستفادة من هذه المياه المنحبسة داخل الأرض, و نجحوا في ذلك و حققوا تطوراً كبيراً في صنع الأدوات اللازمة للرفع, و من ثم شق قنوات الجر, و كذلك نجحوا في إقامة السدود لحبس الأمطار المتساقطة, فكان علم الريافة علم ذو أهمية كبيرة في حياتهم.
Arabs lived in a desert environment, adopted where the springs explosive, although
not exist they need to search for water and inferred and then deduced which is known to
have the knowledge of Riyavh, which is a type of physiognomy as they need to search for
some of the Numerology's to indicate the presence of water, usually what relied on sensing
soil moisture, or sniff the smell, and smell the plants, and animal control to deduce the
existence, and after discovering, they developed the tools and equipment for drilling and
then Ensnarement to take advantage of this water Accumulated inside the earth, and they
succeeded in that and have made great progress in making the necessary tools for lifting,
and then slitting traction channels, as well as managed to build dams to trap rainfall,
Riyavh was the science took a great importance in their lives.
المراجع المستخدمة
DOUGH,CHARLES,ArabiaDeserta,Royal,Parias,1949
GROHMAN,ADOLF, Sarat,E,I2 , *Ushr,EI1,p160
KAY, SOME ANCIENT, PSAS,VOL, 8, p70-2. Miles, Early Islamic Inscriptions, JESC, vol,V11
اهتم العرب بعلم القيافة, و قد ساعدهم على ذلك طبيعة بلادهم الرملية, التي جعلت منهم رجال متمرسين في تتبع أثار الأقدام على الرمال, سواء أكانت لأفراد قبائلهم, أو لحيواناتهم التي اعتمدوا عليها في قطع القفار, كالجمال و الأحصنة, و كذلك من أجل إلقاء القبض عل
اتخذ رسول الله مختلف الوسائل لنشر هذا الدٌين ، و تبليغه للنٌاس أجمعين و من
ذلك مراسلة الملوك و الأمراء ، لتصل دعوة الإسلام إلى جميع أنحاء الأرض .
و قد أتاح صلح الحديبية الفرصة لتوسيع نطاق الدٌعوة إلى الإسلام داخل الجزيرة
العربٌية و خارجها ، فكانت
نشأت طيبة (مدينة الأقصر الحالية) كقرية من قرى مصر العليا منذ الألف الثالث قبل الميلاد، حيث سكنها الإنسان المصري القديم و خلال عصور الأسر المصرية شغلت دوراً هاماً في تاريخ مصر على امتداده، فخلال عصر الدولة القديمة كانت لا تزال طيبة قرية بسيطة و آمون إ
يحاول هذا البحث أن يفتح ملفاً قديماً جديداً، ليستجلي الأسباب الحقيقية الكامنة
وراء عدم ظهور فن المسرح في المنطقة العربية و لدى إنسانها، على الرغم من توافر كثير من الظروف الموضوعية التي تؤدي إلى قيام المسرح.
و يحاول بعد أن يستعرض وجهات النظر التي حا
تستخرف تستخرف توائم النص من النص الخام مهمة حاسمة في استخراج المعلومات، مما يتيح تطبيقات متعددة مثل ملء قواعد المعرفة أو التحقق من صحة المعرفة ومهام المصب الأخرى. ومع ذلك، فإنه عادة ما ينطوي عادة على خطوط أنابيب متعددة الخطوات التي تنتشر أخطاء أو تقت