اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديددراسة تأثير المبيد العشبي (٢, ٤ – D + MCPA) في قرينة الانقسام، و تشوهات المادة الوراثية في نهايات جذور القمح القاسي و الطري
Study of The Effect of Herbicide ( ٢،٤ – D + MCPA ) on Mitotic Iindex and Genetical Aberrations in Root Tips of Durum and Bread Wheat
1117
0 71
0
(
0
)
تأليف
محمد سليمان( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
لقد تم التأثير في جذور القمح القاسي والطري بتعريضها لتراكيز ٠,٢% ٠,٨ % و ١,٢ ،%٠,٤ ،% من محلول مبيد (٢ , ٤ – D + MCPA) و لفترات ٢٠ ،١٥ ،١٠ ،٥ ساعة لكل تركيز، و مع تزايد زمن التعرض أدى ذلك إلى التأثير في الشدة الانقسامية و في أطوار الانقسام، و قد تجلى ذلك من خلال تحليل معامل الارتباط، و أبدى القمح القاسي قيمًا أعلى لمعامل الارتباط، و ظهرت تشوهات هجرة و جسور صبغية في التركيز ٠,٢ %، أما في التراكيز الأعلى فقد غابت الانقسامات نهائيًا، و ظهرت تشوهات مختلفة على المادة الوراثية: كتعدد نوى المادة الوراثية و تحللها و انفصال كتل DNA و تحطيم المادة الوراثية.
The roots of durum and bread wheat were treated with ٠,٢٪, ٠,٤٪, ٠,٨٪ and ١,٢٪ of the herbicide (٢،٤ - D + MCPA) for ٥, ١٠, ١٥ and ٢٠ hours. As the period of treatment increased, the effect on mitotic rate and mitotic phases was increased; this was indicated by the correlation coefficient. Durum wheat gave higher correlation coefficient. Chromosomal aberrations were noted during anaphase as a result of the treatment with ٠,٢٪ concentration. Mitosis was fully blocked and various genetical aberrations were observed as, multinuclei, separation of DNA pieces and distraction of genetical material appeared at higher concentration.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تأثير مبيد الأعشاب (2,4-D + MCPA) على معدل الانقسام الميتوزي والتشوهات الجينية في جذور القمح القاسي والقمح الطري. تم معالجة جذور القمح بتراكيز مختلفة من المبيد لفترات زمنية مختلفة (6، 12، 24 ساعة). أظهرت النتائج أن زيادة فترة المعالجة تؤدي إلى زيادة تأثير المبيد على معدل الانقسام الميتوزي ومراحله، حيث كان معامل الارتباط أعلى في القمح القاسي. لوحظت تشوهات كروموسومية خلال الطور الانفصالي نتيجة للمعالجة بتركيزات مختلفة من المبيد. عند التركيزات العالية، تم حظر الانقسام بشكل كامل وظهرت تشوهات جينية متعددة مثل تعدد النوى، انفصال قطع DNA، وتدمير المادة الوراثية. تشير الدراسة إلى خطورة استخدام تركيزات عالية من المبيد على المادة الوراثية وأهمية البحث في استخدام تركيزات أقل لتجنب التأثيرات الضارة على البيئة والحياة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لفهم تأثير مبيدات الأعشاب على النباتات، خاصة القمح الذي يُعد من المحاصيل الأساسية. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، الدراسة تركز بشكل كبير على التأثيرات السلبية دون تقديم حلول عملية أو بدائل لاستخدام المبيدات. ثانياً، لم يتم التطرق إلى تأثير المبيد على البيئة بشكل شامل، مثل تأثيره على الكائنات الحية الأخرى أو التربة. ثالثاً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل أنواع أخرى من المحاصيل للحصول على صورة أشمل. وأخيراً، كان من الأفضل استخدام تقنيات تحليلية متقدمة لتحديد التأثيرات الجزيئية بشكل أدق.
أسئلة حول البحث
-
ما هو تأثير مبيد الأعشاب (2,4-D + MCPA) على معدل الانقسام الميتوزي في جذور القمح؟
أظهرت الدراسة أن مبيد الأعشاب (2,4-D + MCPA) يؤدي إلى انخفاض في معدل الانقسام الميتوزي وزيادة في التشوهات الكروموسومية مع زيادة فترة المعالجة والتركيز.
-
ما هي التشوهات الجينية التي لوحظت نتيجة المعالجة بمبيد الأعشاب؟
لوحظت تشوهات جينية متعددة مثل تعدد النوى، انفصال قطع DNA، وتدمير المادة الوراثية عند التركيزات العالية من المبيد.
-
هل هناك فرق في تأثير المبيد بين القمح القاسي والقمح الطري؟
نعم، أظهرت النتائج أن القمح القاسي كان له معامل ارتباط أعلى مقارنة بالقمح الطري، مما يشير إلى أن القمح القاسي أكثر تأثراً بالمبيد.
-
ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة لتجنب التأثيرات الضارة لمبيد الأعشاب؟
توصي الدراسة باستخدام تركيزات أقل من المبيد لتجنب التأثيرات الضارة على المادة الوراثية والبحث في وسائل لتجنب الأثر المتبقي في التربة.
المراجع المستخدمة
Schwirkin A. C, High herpest of cereal culture. Moscow, ١٩٨٠ p. ٧٩-٨٠
Osin A. E., Cereals cultures in Belarussia. ١٩٧٨ . p. ١٠٦-١٠٧
Somashekar R. K. , Gowda M. T.G & Vankatasubbaia P., Cytological Effects of Fungicide Topsin in Allium cepa. Mysore. ١٩٨٤ p. ١٧٣
قيم البحث
اقرأ أيضاً
ُأجريت الدراسة في محطة بحوث قرحتا التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية فـي دمـشق،
سورية خلال الموسمين الزراعيين 2009 -2010 و 2010 -2011 ،زرعت في تجربة بتصميم القطاعات
الكاملة العشوائية (RCBD) في ثلاثة مكررات بهدف تقييم متوسط عدد السنابل في
النبـات (PL/SP)،
و متوسط عدد الحبوب في السنبلة (SP/GR) و متوسط وزن الألف حبة (TKW) و الغلة الحبية/النبـات
(P/GY) ، و دراسة بعض المؤشرات الوراثية: كدرجة التوريـث بـالمعنى الواسـع (BSH) و الـضيق
(NSH) و مقدار التقدم الوراثي المتوقع (GA) للغلة و مكوناتها. حصل على حبـوب العـشائر الخمـسة
لثلاثة هجن منتخبة من القمح القاسي ناتجة عن التهجين بطريقة التهجين نصف التبادلي بين خمسة آباء.
أظهرت نتائج تحليل التباين وجود فرق معنوي بين عشائر كل هجـين للـصفات المدروسـة كافـة،
و راوحت قيمة درجة التوريث بالمعنى الواسع بين العاليـة و المعتدلـة لكـل مـن عـدد الـسنابل فـي
النبات (PL/SP)، و عدد الحبوب في السنبلة (SP/GR) ، و وزن الألف حبة (TKW)، و الغلـة الحبيـة/
،73 ،73) ،(85 ،60 ،74) ،(80 ،38 ،38) ،(40،57 ،75): التـوالي علـى و بلغـت (GY/P) النبات
71). إذ لوحظ سيطرة الفعل التراكمي للمورثات على معظم الصفات، ما يشير إلى الحاجة لدورات انتخابية
أقل لتحسين تلك الصفات.
نفذت عدة تجارب مخبرية لتقويم استجابة عشر سلالات (أكساد) من القمح الطري، و أخرى من القمـح
القاسي لتحمل الإجهاد الملحي (NaCl) في طور البادرة الفتية. استخدمت تقانة الاستجابة للتحريض الملحـي
في سبر التباين الوراثي لتحمل الإجهاد الملحي ضمن سلالات أكساد.
و تم أيضاً تقويم تأثير طبيعة التحـريض
في تحمل البادرات المحرضة للمستويات المميتة من الإجهادات غير الإحيائية (الملوحة و الجفاف).
عرض إنتاج الانقسام الاختزالي و تحليله و التوصيف الشكلي لهجن جنسية بين القمح القاسي و
Thinopyrum junceiforme. كان الهجين شبيهًا بحشيشة القمح. ورث الهجين صفة إنتاج الشطئ
و النمو المعمر و الأوراق و السوق ذات اللون الأخضر الشاحب من حشيشة القمح. كان حب
طلع F1
عقيما بينما حب طلع BC1 و BC1F2 خصبًا، و كذلك بذورها.
تمت زراعة صنف القمح البلدي (حوراني – ٢٧ ) و صنفين جديدين (إكساد – ٦٥ ، وعمره) في عدة
مواقع (جامعة العلوم و التكنولوجيا JUST, الشجرة، حواره، خرجا، وطره) مع أو بدون المعاملة
بالنيتروجين/الفسفور (N/P) و قد تم تقييم الحبوب و الطحين و الخبز البلدي و ذلك
للخصائص الفيزياوية
و البروتين و الرماد و العناصر التالية: (الحديد، الزنك، المنغنيز، الفسفور، و النحاس).
يهدف البحث إلى دراسة تأثير مركبات الجيبريللين، و تحديدًا GA٣, على نسبة إنبات بذور القمح
و الشعير، و ذلك بتراكيز و أزمنة مختلفة، و في نمو الخلية الجذرية، و كذلك في الانقسام الخلوي في نهايات الجذور المدروسة.
و قد لوحظ من خلال النتائج التي تم الوصول إ
ليها أن لهذه المركبات تأثيرًا واضحًا في نسبة الإنبات،
و ذلك ضمن التراكيز المنخفضة نسبيًا، كما لها دور معاكس في التراكيز العالية نسبيًا. أما فيما يتعلق بنمو
الجذور فقد تطابقت النتائج مع نتائج الإنبات و لوحظ فارق واضح في استجابة كل من القمح و الشعير
للتراكيز المختلفة من GA3.
أما فيما يتعلق بالشدة الانقسامية فلم تلحظ فوارق جوهرية بالمقارنة مع الشاهد.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
