اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتحليل الانقسام الاختزالي للهجن الجنسية بين القمح القاسي و Thinopyrum junceiforme
Meiotic Analysis of an Intergeneric Hybrids Between Durum Wheat and Thinopyrum Junceiforme
915
0 13
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
عرض إنتاج الانقسام الاختزالي و تحليله و التوصيف الشكلي لهجن جنسية بين القمح القاسي و Thinopyrum junceiforme. كان الهجين شبيهًا بحشيشة القمح. ورث الهجين صفة إنتاج الشطئ و النمو المعمر و الأوراق و السوق ذات اللون الأخضر الشاحب من حشيشة القمح. كان حب طلع F1 عقيما بينما حب طلع BC1 و BC1F2 خصبًا، و كذلك بذورها.
Production, meiotic analysis, and description of morphological characteristics of an intergeneric hybrids ABJ1J2 between durum wheat and Thinopyrum junceiforme, are described. The hybrid resembled the wheatgrass. It inherited the tillering habit, perennial growth habit, and glaucous leaves and stems from the wheatgrass. F1 is pollen and seed sterile, while BC1 and BC1F2 were pollen and seed fertile.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة إنتاج وتحليل الانقسام الميوزي ووصف الخصائص المورفولوجية للهجن بين القمح القاسي ونبات Thinopyrum junceiforme. أظهرت الهجن تشابهًا كبيرًا مع نبات القمح البري، حيث ورثت عادات التفرع والنمو الدائم والأوراق والسيقان المغطاة بالشمع من القمح البري. كانت الهجن F1 عقيمة من حيث حبوب اللقاح والبذور، بينما كانت الهجن BC1 وBC1F2 خصبة. تم تحليل تكوين الكروموسومات في الهجن F1 وBC1 وBC1F2، حيث أظهرت الهجن F1 تكوينات كروموسومية معقدة مما يشير إلى حدوث تزاوج بين الجينومات المختلفة. أظهرت الهجن BC1 وBC1F2 نسبًا عالية من التزاوج الكروموسومي، مما يعكس تأثير الجينوم J1 وJ2 في قمع جين Ph1 المسؤول عن منع التزاوج بين الكروموسومات غير المتجانسة. تم استخدام تقنيات مختلفة لتحليل الكروموسومات وتحديد التزاوج بين الكروموسومات المختلفة، مما ساعد في فهم العلاقات الجينومية وإمكانية نقل الجينات المرغوبة لتحسين القمح القاسي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال تحسين القمح القاسي من خلال نقل الجينات من الأنواع البرية. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى توضيح أكبر. على سبيل المثال، لم يتم توضيح الآليات الدقيقة التي يتم من خلالها قمع جين Ph1 بشكل كامل. كما أن الدراسة تركز بشكل كبير على التحليل الكروموسومي دون تقديم تفاصيل كافية حول التأثيرات الفسيولوجية والبيئية لهذه الهجن. قد يكون من المفيد أيضًا إجراء دراسات ميدانية لتقييم أداء هذه الهجن في ظروف زراعية حقيقية.
أسئلة حول البحث
-
ما هي الخصائص المورفولوجية التي ورثتها الهجن من القمح البري؟
ورثت الهجن عادات التفرع والنمو الدائم والأوراق والسيقان المغطاة بالشمع من القمح البري.
-
ما هي نسبة التزاوج الكروموسومي في الهجن BC1 وBC1F2؟
نسبة التزاوج الكروموسومي في الهجن BC1 كانت 92.25% وفي الهجن BC1F2 كانت 95.02%.
-
ما هو تأثير الجينوم J1 وJ2 على جين Ph1؟
الجينوم J1 وJ2 لهما القدرة على قمع جين Ph1، مما يسمح بحدوث تزاوج كروموسومي عالي في الهجن.
-
ما هي التقنيات المستخدمة لتحليل الكروموسومات في هذه الدراسة؟
تم استخدام تقنيات التحليل الميوزي، وتلوين الكروموسومات، وتهجين الحمض النووي في الموقع لتحليل الكروموسومات في هذه الدراسة.
المراجع المستخدمة
Almouslem, A.B. and Amleh, N. 1999. An intergeneric hybrid between durum wheat and diploid wheatgrass Lophopyrum elongatum (Host) A. Löve. Kuwait J of Science and Engineering 26:143-156
(Almouslem, A.B. and Kurdy, N. 2001. The application of in situ DNA hybridization for durum wheat breeding. Res J of Aleppo Univ Basic Sci Ser 34: (in press
Almouslem, A.B. and Jauhar, P.P. 1998. Chromosome pairing in some synthetic hybrids between bread wheat and Thinopyrum species: Breeding implications. In: Jaradat AA (ed.). Triticeae III. Scientific Publishers Inc., New Hampshire, USA. Pp. 127-133
قيم البحث
اقرأ أيضاً
نفذت الدراسة في محطة بحوث قرحتا التابعة للهيئة العامـة للبحـوث العلميـة الزراعيـة، خـلال
الموسمين الزراعيين (2010-2011) و (2011-2012) بهدف دراسة علاقات الارتباط المظهـري بـين
الصفات، و تحليل معامل المسار للوقوف على أكثر الصفات ارتباطاً، و مساهمة في الغلة الحبية.
نفذت الدراسة بالتعاون بين كلية الزراعة في جامعة دمشق و الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعيـة
(GCSAR) في محطة قرحتا لبحوث المحاصيل الزراعية خلال الموسـمين الـزراعيين 2010-2011
و 2011-2012 ، إذْ قيمت أربعة هجن من القمح القاسـي (دومـا1 × سـوادي) و (ب
حـوث9 × Q88)
و (شام7 × Q130) و (حوراني × Q131) لتقدير درجة التوريث، و التقـدم الـوراثي، و قـوة الهجـين،
و التدهور الوراثي المصاحب للتربية الداخلية، لصفات وزن الألف حبة، و الغلة الحبية في النبات، و نـسبة
البروتين، و كمية الغلوتين. أظهر تحليل التباين اختلافات معنوية عالية بين الطرز الوراثيـة المدروسـة،
و أظهرت الهجن كلّها قوة هجين عالية المعنوية على مستوى متوسط الأبـوين، و الأب الأفـضل لـصفات
نسبة البروتين و كمية الغلوتين. أعطت درجة التوريث قيماً منخفضةً في صفة نسبة البـروتين (23-69 %) و متوسطة في صفة الغلة الحبية (38-70%) و عالية في صفة وزن الألـف حبـة (62-81%) إذْ رافق درجة التوريث المرتفعة تقدماً وراثياً مرتفعاً في صفة وزن الألف حبـة، و رافـق درجـة التوريـث المنخفضة التقدم الوراثي المنخفض لصفات: الغلة الحبية و نسبة البروتين و كمية الغلـوتين، حيـث كـان المقدار الأكبر لدرجة التوريث مرتبطاً مع التقدم الوراثي الأعلى لبعض الصفات في هذه الدراسة، علماً أن الفعل المورثي التراكمي هو السائد و هذا يعبر أن الانتخاب يجب أن يقود إلى تطور وراثـي أسـرع فـي المادة الوراثية. و استنتج أن هذه الصفات تستحق الاهتمام الأكبر في المستقبل في برامج تربية النبات من أجل الحصول على أفضل الطرز الوراثية.
أجريت الدراسة في محافظة حماه للموسم الزراعي 2010–2011 من خلال عينة عشوائية طبقيـة
مكونة من 201 مزارع من مزارعي القمح القاسي المروي في منطقة الدراسة. بهـدف قيـاس الفجـوة
الإنتاجية و فروق الكفاءة الإنتاجية بين المزارعين، و من ثم تحديد أثر استخدام كمي
ات مختلفة من مدخلات
الإنتاج، و تحديد درجة مساهمة هذه العوامل في حدوث الفجوة، فضلاً عن تحديد المرحلة الإنتاجيـة التـي
يتم فيها الإنتاج لدى مزارعي العينة. استخدمت الدراسة أساليب التحليل الوصفي فـضلاً عـن اسـتخدام
أسلوب الانحدار المتعدد في تقدير دوال الإنتاج. أوضحت االنتائج وجود فجوة إنتاجية تصل إلـى 6.32 %
بين مزارعي الفئة الأولى و مزارعي الفئة الرابعة، إذْ إن الإنتاجية في المزارع الكبيرة كانت أعلى منها في
المزارع الصغيرة، حيث يتم الإنتاج في المرحلة الإنتاجية الثانية - و هي مرحلة اقتصادية - في المـزارع
كبيرة السعة، في حين يتم الإنتاج في المرحلة الإنتاجية الأولى غير الاقتـصادية فـي المـزارع صـغيرة
السعة، أي إنَّه يمكن استخدام توليفة أخرى من مدخلات الإنتاج حتى تتساوى قيمة النـاتج الحـدي مـع
السعر بما يمكّن من زيادة الإنتاج و رفع الكفاءة الإنتاجية للمزارعين في منطقة الدراسة.
ُأجريت الدراسة في محطة بحوث قرحتا التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية فـي دمـشق،
سورية خلال الموسمين الزراعيين 2009 -2010 و 2010 -2011 ،زرعت في تجربة بتصميم القطاعات
الكاملة العشوائية (RCBD) في ثلاثة مكررات بهدف تقييم متوسط عدد السنابل في
النبـات (PL/SP)،
و متوسط عدد الحبوب في السنبلة (SP/GR) و متوسط وزن الألف حبة (TKW) و الغلة الحبية/النبـات
(P/GY) ، و دراسة بعض المؤشرات الوراثية: كدرجة التوريـث بـالمعنى الواسـع (BSH) و الـضيق
(NSH) و مقدار التقدم الوراثي المتوقع (GA) للغلة و مكوناتها. حصل على حبـوب العـشائر الخمـسة
لثلاثة هجن منتخبة من القمح القاسي ناتجة عن التهجين بطريقة التهجين نصف التبادلي بين خمسة آباء.
أظهرت نتائج تحليل التباين وجود فرق معنوي بين عشائر كل هجـين للـصفات المدروسـة كافـة،
و راوحت قيمة درجة التوريث بالمعنى الواسع بين العاليـة و المعتدلـة لكـل مـن عـدد الـسنابل فـي
النبات (PL/SP)، و عدد الحبوب في السنبلة (SP/GR) ، و وزن الألف حبة (TKW)، و الغلـة الحبيـة/
،73 ،73) ،(85 ،60 ،74) ،(80 ،38 ،38) ،(40،57 ،75): التـوالي علـى و بلغـت (GY/P) النبات
71). إذ لوحظ سيطرة الفعل التراكمي للمورثات على معظم الصفات، ما يشير إلى الحاجة لدورات انتخابية
أقل لتحسين تلك الصفات.
لقد تم التأثير في جذور القمح القاسي والطري بتعريضها لتراكيز ٠,٢% ٠,٨ % و ١,٢ ،%٠,٤ ،%
من محلول مبيد (٢ , ٤ – D + MCPA) و لفترات ٢٠ ،١٥ ،١٠ ،٥ ساعة لكل تركيز، و مع تزايد زمن
التعرض أدى ذلك إلى التأثير في الشدة الانقسامية و في أطوار الانقسام، و قد ت
جلى ذلك من خلال تحليل
معامل الارتباط، و أبدى القمح القاسي قيمًا أعلى لمعامل الارتباط، و ظهرت تشوهات هجرة و جسور صبغية
في التركيز ٠,٢ %، أما في التراكيز الأعلى فقد غابت الانقسامات نهائيًا، و ظهرت تشوهات مختلفة على
المادة الوراثية: كتعدد نوى المادة الوراثية و تحللها و انفصال كتل DNA و تحطيم المادة الوراثية.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
