ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم فعالية اللويحة الجرثومية المجاورة للحاصرات التقويمية المُلصَقة بالكمبوزيت المُحرِّر للفلور

Evaluation of the effectiveness of plaque adjacent to orthodontic brackets bonded with fluoride-releasing resin-based composite

798   0   9   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى تحرّي قدرة الكمبوزيت المُحرر للفلور في السيطرة على فعالية اللويحة الجرثومية بجوار الحاصرات التَّقويمية المُلصَقة به. تألفت عينة البحث من 128 حاصرة تقويمية تم إلصاقها على 128 ضاحك ثاني لدى 32 مريضاً و مريضةً باستخدام إحدى مادتي الإلصاق (الكمبوزيت التّقليدي و الكمبوزيت المُحرر للفلور) بطريقة الفم المشطور.


ملخص البحث
هدفت الدراسة إلى تقييم فعالية الكمبوزيت المُحرّر للفلور في السيطرة على فعالية اللويحة الجرثومية المجاورة للحاصرات التقويمية. تم إلصاق 128 حاصرة تقويمية على 128 ضاحك ثاني لدى 32 مريضاً باستخدام الكمبوزيت التقليدي والكمبوزيت المُحرّر للفلور. تم قياس درجة الحموضة (pH) للويحة الجرثومية على السطح الدهليزي الأنسي المجاور للحاصرات بعد أسبوعين وثمانية أسابيع من إلصاق الجهاز التقويمي. أظهرت النتائج أن الكمبوزيت المُحرّر للفلور استطاع الحفاظ على قيمة pH أعلى من القيمة الحرجة (6) مقارنة بالكمبوزيت التقليدي، مما يشير إلى قدرته على تثبيط فعالية اللويحة الجرثومية وتقليل النشاط النخري خلال المعالجة التقويمية بالأجهزة الثابتة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال تقويم الأسنان، حيث تسلط الضوء على دور الكمبوزيت المُحرّر للفلور في تحسين صحة الفم خلال المعالجة التقويمية. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البنّاءة للدراسة. أولاً، حجم العينة قد يكون غير كافٍ لتعميم النتائج على جميع المرضى. ثانياً، لم يتم تناول تأثير العوامل البيئية والغذائية التي قد تؤثر على نتائج القياسات. ثالثاً، كان من الممكن تحسين الدراسة بإجراء متابعة طويلة الأمد لتقييم تأثير الكمبوزيت المُحرّر للفلور على المدى البعيد. وأخيراً، لم يتم تناول تأثير الكمبوزيت على الجوانب الجمالية للأسنان بشكل كافٍ.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو تقييم فعالية الكمبوزيت المُحرّر للفلور في السيطرة على فعالية اللويحة الجرثومية المجاورة للحاصرات التقويمية.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية تشير إلى أن الكمبوزيت المُحرّر للفلور استطاع الحفاظ على قيمة pH أعلى من القيمة الحرجة (6) مقارنة بالكمبوزيت التقليدي، مما يقلل من النشاط النخري.

  3. ما هي الفترات الزمنية التي تم فيها قياس pH اللويحة الجرثومية؟

    تم قياس pH اللويحة الجرثومية بعد أسبوعين وثمانية أسابيع من إلصاق الجهاز التقويمي.

  4. ما هي الانتقادات البنّاءة التي يمكن توجيهها للدراسة؟

    الانتقادات تشمل حجم العينة غير الكافي، عدم تناول تأثير العوامل البيئية والغذائية، الحاجة لمتابعة طويلة الأمد، وعدم تناول تأثير الكمبوزيت على الجوانب الجمالية للأسنان بشكل كافٍ.


المراجع المستخدمة
HUSER, M. C., BAEHNI, P. C. & LANG, R. 1990, Effects of orthodontic bands on microbiologic and clinical parameters, Am J Orthod Dentofacial Orthop, 97, 213-8
MIZRAHI, E. 1982, Enamel demineralization following orthodontic treatment, Am J Orthod, 82, 62-7
GORELICK, L., GEIGER, A. M. & GWINNETT, A. J. 1982, Incidence of white spot formation after bonding and banding , Am J Orthod , 81, 93-8
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة مثبتات الكومبوزيت المقواة بألياف الكوارتز مع الأسلاك المجدولة من ناحية تقييم معدل إخفاق الإلصاق و مقدار تجمع اللويحة الجرثومية. تم إجراء الدراسة السريرية على 20 مريضاً أنهوا معالجتهم التقويمية . قسم المرضى إلى مجوعتين ك ل مجموعة تضم 10 مرضى . المجموعة الأولى من المرضى ألصق لهم المثبتات التجميلية و المجموعة الثانية ألصق لهم المثبتات السلكية التقليدية. ثم قمنا بمراقبة المرضى بفترات دورية كل شهرين لمدة سنة كاملة. و في كل جلسة مراجعة كنا نقوم بملاحظة إذا ماكانت المثبتة في مكانها فنعطي التقييم نجاحاً أما في جال عدم وجودها فنعطي التقييم فشل . و استخدمنا الأقراص الكاشفة للويحة لتقييم مقدار تجمع اللويحة الجرثومية حول المثبتتين. تم استخدام اختبار ويكلكسون لدراسة الدلالة الإحصائية لمعدل فشل الإلصاق و مقدار تجمع اللويحة الجرثومية.
منذ أن حل الإلصاق المباشر للحاصرات التقويمية كبديل عن التطويق الكامل للقوس السنية فقد بدا الباحثون بإجراء دراسات لتقييم مواد الإلصاق وطرق التهيئة المينائية المختلفة للوصول إلى الطريقة الأكثر ملائمة لمتطلبات الإلصاق المثالي .
هدفت الدراسة إلى مقارنة تأثير تقنيات مختلفة للتخريش المينائي على قوة ارتباط الحاصرات . تألفت عينة البحث من ثمانين ضاحك بشري قسمت إلى أربع مجموعات متساوية خرشت فيها الميناء السنية باستخدام حمض الفوسفور تركيز 35 % في المجموعة الأولى ، سحلت هوائياً ب جزيئات أوكسيد الألمنيوم ( 50 ميكرون ) قبل تخريشها حمضياً في المجموعة الثانية، بالمبدئ ذاتي التخريش TPSEP في المجموعة الثالثة بليزر Er :YAG في المجموعة الرابعة ، بعد تخريش الميناء ألصقت الحاصرات باستخدام Trans bond XT ثم أنجز اختبار قوة الارتباط المقاومة للقص بجهاز الاختبارات TiniusOlsen.
مع ازدياد عدد المرضى البالغين الذين يبحثون عن المعالجة التقويمية أصبحت الحاجة لتامين قوة ارتباط كافية لعناصر الجهاز التقويمي الثابت على الترميمات الخزفية أمراً ملحاً وبما أن السطوح الخزفية هي سطوح خاملة كيمياً كان من الصعب تحقيق ارتباط كيميائي بينها وبين مادة الإلصاق الأمر الذي جعل تهيئة السطح الخزفي قبل إصاق الحاصرة التقويمية خطوة أساسية لا غنى عنها .
استُخدم الليزر بوصفه طريقة فعالة لتخريش سطح الميناء لتهيئته لإلصاق الحاصرات التقويمية عليه بديلاً من حمض الفوسفور بسبب المخاطر الناجمة عن استخدام الحمض. تهدف الدراسة إلى مقارنة قوة الارتباط المقاومة للقص (جهد القص) للحاصرات التقويمية الملصقة بعد التخ ريش بليزر Er-YAG و ليزر Nd-YAG, إذ تم جمع (ثمانين) ضاحكة "علوية" مقلوعة "حديثا", قسمت لمجموعتين متساويتين عشوائيا, الأولى تم تخريش سطحها الدهليزي بليزر Er-YAG و الثانية بليزرNd-YAG, و كل مجموعة من المجموعتين الرئيستين قسمت لمجموعتين فرعيتين متساويتين وفقاً لنوع الإلصاق المستخدم (كيميائي، ضوئي). تم إجراء الاختبار الميكانيكي باستخدام جهاز الاختبار القياسي Instron. لم تظهر النتائج فروقاً ذات دلالة احصائية في متوسط قيم قوة الارتباط المقاومة للقص (بالميغاباسكال) بين مجموعة التخريش بليزر Er-YAG و مجموعة التخريش بليزر Nd-YAG.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا