اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتأثير تطبيق أربعة أنظمة تخريش مختلفة على قوة ارتباط للحاصرات التقويمية
Effect of Application Four Different Etching systems on Bond Strength of Orthodontic Brackets
1556
0 62
0
(
0
)
تأليف
مها عكاري( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
هدفت الدراسة إلى مقارنة تأثير تقنيات مختلفة للتخريش المينائي على قوة ارتباط الحاصرات . تألفت عينة البحث من ثمانين ضاحك بشري قسمت إلى أربع مجموعات متساوية خرشت فيها الميناء السنية باستخدام حمض الفوسفور تركيز 35 % في المجموعة الأولى ، سحلت هوائياً بجزيئات أوكسيد الألمنيوم ( 50 ميكرون ) قبل تخريشها حمضياً في المجموعة الثانية، بالمبدئ ذاتي التخريش TPSEP في المجموعة الثالثة بليزر Er :YAG في المجموعة الرابعة ، بعد تخريش الميناء ألصقت الحاصرات باستخدام Trans bond XT ثم أنجز اختبار قوة الارتباط المقاومة للقص بجهاز الاختبارات TiniusOlsen.
This study aimed to compare the effects of different enamel etching techniques for bracket bonding strength. The sample consisted of eighty human premolars were randomly divided into four equal groups. The enamel surfaces of the teeth were etched with 35% orthophosphoric acid in Group 1 , air abraded with 50 μm aluminum oxide prior to acid etching in Group 2, Trans bond Plus Self-etching Primer (TPSEP) in Group 3 , Er: YAG laser in Group 4. After enamel etching procedures, brackets were bonded with Trans bond XT , then shear bonding test was performed using a testing machine (Tinius Olsen).
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير تقنيات مختلفة لتخريش الميناء السني على قوة ارتباط الحاصرات التقويمية. شملت العينة ثمانين ضاحكًا بشريًا قُسمت إلى أربع مجموعات متساوية. استخدمت المجموعة الأولى حمض الفوسفور بتركيز 35%، والمجموعة الثانية السحل الهوائي مع التخريش الحمضي، والمجموعة الثالثة المبدئ ذاتي التخريش، والمجموعة الرابعة ليزر Er:YAG. بعد التخريش، تم إلصاق الحاصرات باستخدام مادة لاصقة ثم إجراء اختبار قوة القص باستخدام جهاز Tinius Olsen. أظهرت النتائج اختلافًا جوهريًا في متوسط قوى الارتباط بين المجموعات، حيث كانت مجموعة السحل الهوائي المؤازر بالتخريش الحمضي هي الأعلى في قوة الارتباط، تلتها مجموعة التخريش بحمض الفوسفور، ثم مجموعة التخريش بالمبدئ ذاتي التخريش، وأخيرًا مجموعة التخريش بليزر Er:YAG. توصلت الدراسة إلى أن جميع تقنيات التخريش الأربعة قادرة على تأمين قوى ارتباط مقبولة سريريًا، ولكن هناك فروق دالة إحصائيًا بين بعضها البعض.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة شاملة ومهمة في مجال تقويم الأسنان، حيث تقدم مقارنة مفصلة بين تقنيات تخريش مختلفة وتأثيرها على قوة ارتباط الحاصرات. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى مزيد من التوضيح أو التحسين. على سبيل المثال، كان من الممكن توسيع حجم العينة لزيادة دقة النتائج. كما أن الدراسة لم تتطرق بشكل كافٍ إلى التأثيرات الجانبية لكل تقنية على المدى الطويل، مثل الأذيات المحتملة للميناء بعد إزالة الحاصرات. بالإضافة إلى ذلك، كان من الممكن تضمين تحليل اقتصادي لتكلفة كل تقنية وتأثيرها على تكلفة العلاج الكلي.
أسئلة حول البحث
-
ما هي التقنيات الأربعة المستخدمة في تخريش الميناء السني في هذه الدراسة؟
التقنيات الأربعة هي: حمض الفوسفور بتركيز 35%، السحل الهوائي مع التخريش الحمضي، المبدئ ذاتي التخريش، وليزر Er:YAG.
-
أي مجموعة أظهرت أعلى قوة ارتباط في الدراسة؟
مجموعة السحل الهوائي المؤازر بالتخريش الحمضي أظهرت أعلى قوة ارتباط.
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
الهدف الرئيسي هو تقييم تأثير تقنيات تخريش الميناء المختلفة على قوة ارتباط الحاصرات التقويمية.
-
هل كانت هناك فروق دالة إحصائيًا بين المجموعات المدروسة؟
نعم، كانت هناك فروق دالة إحصائيًا في متوسط قوى الارتباط بين بعض المجموعات.
المراجع المستخدمة
SINGH G, 2007-Text book of Orthodontics . Jaypee Brothers Ltd, 2nd edition
MIGUEl JA, ALMEIDA MA, CHEVITARESE O, 1995 - Clinical comparison between a glass ionomer cement and a composite for direct bonding of orthodontic brackets. Am J Orthod Dentofacial Orthop;107:484-7
ROGELIO J S, HOTTA Y, YAMAMOTO K ,2007-Examination of enamel-adhesive interface with focused ion beam and scanning electron microscopy. Am J Orthod Dentofacial Orthop ;131:646-50
قيم البحث
اقرأ أيضاً
استُخدم الليزر بوصفه طريقة فعالة لتخريش سطح الميناء لتهيئته لإلصاق الحاصرات التقويمية عليه بديلاً من حمض الفوسفور بسبب المخاطر الناجمة عن استخدام الحمض. تهدف الدراسة إلى مقارنة قوة الارتباط المقاومة للقص (جهد القص) للحاصرات التقويمية الملصقة بعد التخ
ريش بليزر Er-YAG و ليزر Nd-YAG, إذ تم جمع (ثمانين) ضاحكة "علوية" مقلوعة "حديثا", قسمت لمجموعتين متساويتين عشوائيا, الأولى تم تخريش سطحها الدهليزي بليزر Er-YAG و الثانية بليزرNd-YAG, و كل مجموعة من المجموعتين الرئيستين قسمت لمجموعتين فرعيتين متساويتين وفقاً لنوع الإلصاق المستخدم (كيميائي، ضوئي). تم إجراء الاختبار الميكانيكي باستخدام جهاز الاختبار القياسي Instron. لم تظهر النتائج فروقاً ذات دلالة احصائية في متوسط قيم قوة الارتباط المقاومة للقص (بالميغاباسكال) بين مجموعة التخريش بليزر Er-YAG و مجموعة التخريش بليزر Nd-YAG.
أجريت هذه الدراسة لتحديد فيما إذا كانت تهيئة سطح الميناء بكل من مادتي هيبوكلوريد الصوديوم (5.25)% و EDTA قبل التخريش يزيد من قوى القص عند إلصاق الحاصرات بالاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالرانتج, تألفت عينة البحث من 42 ضاحكا بشرية مقلوعة قسمت بشكل عشوائي إلى ثلاثة مجموعات.
مع ازدياد عدد المرضى البالغين الذين يبحثون عن المعالجة التقويمية أصبحت الحاجة لتامين قوة ارتباط كافية لعناصر الجهاز التقويمي الثابت على الترميمات الخزفية أمراً ملحاً وبما أن السطوح الخزفية هي سطوح خاملة كيمياً كان من الصعب تحقيق ارتباط كيميائي بينها
وبين مادة الإلصاق الأمر الذي جعل تهيئة السطح الخزفي قبل إصاق الحاصرة التقويمية خطوة أساسية لا غنى عنها .
يعتبر تأمين رابطة قوية بين الإسمنت الزجاجي الشاردي و المادة الراتنجية المغطية له
أمرا مهماً للغاية لضمان نجاح تقنية الساندويش .
هدفت هذه الدراسة المخبرية إلى تقييم أثر استخدام ثلاث طرق لتهيئة سطح الإسمنت
الزجاجي الشاردي التقليدي عالي اللزوجة على قوة ارتباطه مع الجيومير .
يعد تخريش ميناء الأسنان المؤقتة بحمض الفوسفور من العوامل المهمة
لارتباط الراتنج المركب بالميناء المؤقتة.
كانت شدة الارتباط في مجموعة التخريش بحمض الفوسفور مدة ( 35 ) ثانية أكبر
من باقي المجموعات المدروسة بفارق ذي دلالة إحصائية، في حين لم تكن هناك
فروق ثنائية دالة إحصائياً في متوسط شدة الارتباط بين مجموعات التخريش بحمض الفوسفور مدة ( 15 ) أو ( 25 ) أو ( 45 ) ثانية.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
