ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة قوة الارتباط المقاومة للقص للحاصرات التقويمية الملصقة بعد التخريش بليزر Er-YAG و ليزر Nd-YAG "دراسة مخبرية"

Shear Bond Strength of Orthodontic Brackets Following Er-YAG versus Nd-YAG Laser Etching: A laboratory Study

1318   0   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

استُخدم الليزر بوصفه طريقة فعالة لتخريش سطح الميناء لتهيئته لإلصاق الحاصرات التقويمية عليه بديلاً من حمض الفوسفور بسبب المخاطر الناجمة عن استخدام الحمض. تهدف الدراسة إلى مقارنة قوة الارتباط المقاومة للقص (جهد القص) للحاصرات التقويمية الملصقة بعد التخريش بليزر Er-YAG و ليزر Nd-YAG, إذ تم جمع (ثمانين) ضاحكة "علوية" مقلوعة "حديثا", قسمت لمجموعتين متساويتين عشوائيا, الأولى تم تخريش سطحها الدهليزي بليزر Er-YAG و الثانية بليزرNd-YAG, و كل مجموعة من المجموعتين الرئيستين قسمت لمجموعتين فرعيتين متساويتين وفقاً لنوع الإلصاق المستخدم (كيميائي، ضوئي). تم إجراء الاختبار الميكانيكي باستخدام جهاز الاختبار القياسي Instron. لم تظهر النتائج فروقاً ذات دلالة احصائية في متوسط قيم قوة الارتباط المقاومة للقص (بالميغاباسكال) بين مجموعة التخريش بليزر Er-YAG و مجموعة التخريش بليزر Nd-YAG.



المراجع المستخدمة
SMITH, RT; SHIVAPUIA, RK. The revaluation of dual cement resins in orthodontic bonding. Am J Orthod Dentofacial Othop 1993, 103:448-51
SURMONT,P; DERMAUT,L; MARTENS,L; MOORS, M. Comparison in shear bond strength of orthodontic brackets between four bonding systems related to different etching times: An in vitro study. Am J Orthod Dentofacial Orthop 1992, 101:414-9
HOBSON, RS; MCCUBE, JF; HOGG, SD. The effect of food stimulants on enamel – composite bond strength. Br J Orthod 2000, 27:55-9
BRANTLEY, W; Eliades, T . Orthodontic materials :Scientific and clinical aspects .Thieme Stuttgart , New York 2001 , ch 5:107-22
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة إلى مقارنة تأثير تقنيات مختلفة للتخريش المينائي على قوة ارتباط الحاصرات . تألفت عينة البحث من ثمانين ضاحك بشري قسمت إلى أربع مجموعات متساوية خرشت فيها الميناء السنية باستخدام حمض الفوسفور تركيز 35 % في المجموعة الأولى ، سحلت هوائياً ب جزيئات أوكسيد الألمنيوم ( 50 ميكرون ) قبل تخريشها حمضياً في المجموعة الثانية، بالمبدئ ذاتي التخريش TPSEP في المجموعة الثالثة بليزر Er :YAG في المجموعة الرابعة ، بعد تخريش الميناء ألصقت الحاصرات باستخدام Trans bond XT ثم أنجز اختبار قوة الارتباط المقاومة للقص بجهاز الاختبارات TiniusOlsen.
مع ازدياد عدد المرضى البالغين الذين يبحثون عن المعالجة التقويمية أصبحت الحاجة لتامين قوة ارتباط كافية لعناصر الجهاز التقويمي الثابت على الترميمات الخزفية أمراً ملحاً وبما أن السطوح الخزفية هي سطوح خاملة كيمياً كان من الصعب تحقيق ارتباط كيميائي بينها وبين مادة الإلصاق الأمر الذي جعل تهيئة السطح الخزفي قبل إصاق الحاصرة التقويمية خطوة أساسية لا غنى عنها .
إن الهدف من هذا البحث هو تحري اختلاف الطريقة المستخدمة في تحضير الحفر السنية على قوة ارتباط ترميمات الراتنج المركب مع النسج السنية في الأسنان الخلفية. تألفت عينة البحث من ثمانين رحى قسمت عشوائياُ إلى مجموعتين رئيسيتين بحسب طريقة التحضير ( 40 رحى حضرت باستخدام السنابل الماسية, 40 حضرت باستخدام ليزر Er: YAG), خرشت جميع الأرحاء بحمض الفوسفور 37% لمدة 15 ثانية, غسلت بعدها بالماء لمدة 10 ثواني , جففت بتيار هوائي لطيف مدة 5 ثواني .
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة الألم والوقت المستغرق عند القلع الجراحي للأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة باستخدام الليزر Er:YAG والسنابل الجراحية. ضمت الدراسة 40 رحى منطمرة موجودة عند 20 مريضاً ( 11 ذكر+ 9 أنثى) ممن لديهم رحتان سفليتان منطمرتان متناظرتا ن, قسمت هذه العينة إلى مجموعتين: مجموعة السنابل الجراحية ومجموعة الليزر Er:YAG وحسب الوقت المستغرق أثناء القلع وكذلك مراقبة الألم خلال يوم وثلاثة أيام وسبعة أيام بعد العمل الجراحي. ودُرست البيانات الناتجة إحصائياً. وبنتيجة هذه الدراسة بلغ متوسط الوقت المستغرق للتفريغ العظمي بالسنابل الجراحية ( 9.5 ) دقيقة وبالليزر (15.7 ) دقيقة, Er:YAGوبالتالي كان هناك فرق جوهري بين الطريقتين. بينما لم يكن الفرق جوهرياً في الألم بينيما وذلك خلال فترات المراقبة الثلاث كلها. وبناءً على نتائج هذه الدراسة تبين أنه يمكن استخدام الليزر Er:YAG بديلة للسنابل الجراحية عند قلع الأرحاء الثالثة السفلية المنطمرة مع استغراقه وقتاً أطول في التفريغ العظمي.
هدفت الدراسة إلى تقييم مدى مقاومة كل من المادة الأساسية ذاتية التخريش و اسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج لكل من قوتي القص و الشد، و ذلك مقارنة بالراتنج ضوئي التصلب. أظهرت المادة الأساسية ذاتية التخريش قوة إلصاق أعلى من الراتنج ضوئي التصلب في حين أظهر أ سمنت الزجاج قوة إلصاق أقل بشكل نوعي. إن استخدام المادة الأساسية ذاتية التخريش هو مناسب للإلصاق السريري للحاصرات التقويمية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا