اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدالتشخيص المباشر لليشمانيا الجلدية: ما الذي يؤثر على حساسية الكشاطة الجلدية
Direct Diagnosis of Cutaneous Leishmaniasis :What Influence the Sensitivity of Dermal Scrapping
1019
0 3
0
(
0
)
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
ماتزال الليشمانيا الجلدية تمثل أحد اهم المشاكل الصحية في سوريا التي شهدت ازديادا كبيرا بعدد الغصابات المسجلة خاصة في ظل الأزمة, ما يزال الفحص المجهري للكشاطة الجلدية الملونة بغيمزا الطريقة المناسبة لتشخيص الليشمانيا بسبب سهولة إجرائها, سرعة تحضيرها, و عدم حاجتها لتجهيزات مخبرية معقدة.
Cutaneous leishmaniasis is still one of the most important health problems in Syria which witnessed increasing the numbers of cutnaneous leishmaniasis reported, especially during the crisis ,Also the direct microscopic examination of Giemsa-stained scrapings of lesions is still a suitable method for diagnosis of cutaneous leishmaniasis due to the low cost, ease of performance, speed, and lack of a need for sophisticated laboratory equipment.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تعتبر الليشمانيا الجلدية من أهم المشاكل الصحية في سوريا، حيث شهدت زيادة كبيرة في عدد الإصابات المسجلة خاصة في ظل الأزمة. لا يزال الفحص المجهري للكشاطة الجلدية الملونة بغيمزا هو الطريقة المناسبة لتشخيص الليشمانيا بسبب سهولة إجرائها وسرعة تحضيرها وعدم حاجتها لتجهيزات مخبرية معقدة. تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة حساسية الكشف المباشر لليشمانيا على عينات مأخوذة من مكانين مختلفين في آفة الليشمانيا الجلدية: قاعدة الآفة وحوافها عند 75 مريضًا. أشارت النتائج إلى أن حساسية الكشاطة الجلدية يمكن أن ترتفع بشكل كبير عند أخذ العينة من قاعدة الآفة (64%) مقارنة بالعينات المأخوذة من حواف القرحة (42.66%). وعند تحضير العينات من المكانين معًا ارتفعت الحساسية إلى 69.33%. بناءً على هذه النتائج، توصي الدراسة بأخذ العينتين بعين الاعتبار للتشخيص الروتيني لليشمانيا الجلدية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في تحسين تشخيص الليشمانيا الجلدية، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها سوريا. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البناء للدراسة. أولاً، كان من الأفضل تضمين عدد أكبر من المرضى لزيادة قوة النتائج وتعميمها. ثانيًا، لم تتناول الدراسة بشكل كافٍ تأثير العوامل البيئية والاجتماعية على انتشار المرض، وهو ما يمكن أن يكون له تأثير كبير على نتائج التشخيص. ثالثًا، كان من الممكن استخدام تقنيات تشخيصية أخرى مثل PCR كمقارنة إضافية لتحسين دقة النتائج. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تقدم مساهمة قيمة في تحسين طرق التشخيص الروتينية لليشمانيا الجلدية.
أسئلة حول البحث
-
ما هي الطريقة المستخدمة في الدراسة لتشخيص الليشمانيا الجلدية؟
تم استخدام الفحص المجهري للكشاطة الجلدية الملونة بغيمزا لتشخيص الليشمانيا الجلدية.
-
ما هي النتيجة الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
النتيجة الرئيسية هي أن حساسية الكشاطة الجلدية ترتفع بشكل كبير عند أخذ العينة من قاعدة الآفة مقارنة بالعينات المأخوذة من حواف القرحة.
-
ما هي التوصية التي قدمتها الدراسة بناءً على نتائجها؟
توصي الدراسة بأخذ عينتين من قاعدة الآفة وحوافها للتشخيص الروتيني لليشمانيا الجلدية.
-
ما هي نسبة حساسية الكشاطة الجلدية عند أخذ العينات من قاعدة الآفة؟
نسبة حساسية الكشاطة الجلدية عند أخذ العينات من قاعدة الآفة هي 64%.
المراجع المستخدمة
Manual for case management of cutaneous leishmaniasis in the WHO Eastern Mediterranean 2014. WHO Regional Publications, Eastern Mediterranean Series; 35
Jose A. Ruiz Postigo 2010.Leishmaniasis in the World Health Organization Eastern Mediterranean Region. International Journal of Antimicrobial Agents, 36S S62-S65
Desjeux P 2004. Leishmaniasis current situation and new perspectives. Copm Immunol Microbiol Infect Dis 27(5):305-323
قيم البحث
اقرأ أيضاً
تعد الليشمانية الجلدية من أكثر أشكال الليشمانية شيوعا ،كما أنها مرض
مستوطن في سورية، و على الرغم من الجهود الكبيرة لمكافحة المرض ما يزال الوقوع السنوي عاليا. و علاوة على ذلك فإن السياحة، و الهجرة و انتشار مرض عوز المناعة المكتسب (الایدز) كلها عوامل
تعمل على انتشار المرض إلى مناطق جديدة حول العالم.
حديثا اقترحت الدراسات بأن التعدد الشكلي في مورثات (جينات) السيتوكينات قد يسهم في
المقاومة أو الاستعداد للعديد من الأمراض و منها الليشمانية .
تم من خلال هذا البحث دراسة ٤١٥ حالة راجعت مشفى الجلدية بجامعة دمشق و العيادات الشاملة
في مدينة دمشق من بداية شهر شباط ٢٠٠١ حتى نهاية شهر شباط ٢٠٠٢ حيث بلغت أعلى نسبة لعدد
الإصابات المسجلة في مدينة دمشق و ريفها (٩٠ %) و لدى إجراء الفحص المجهري المبا
شر لوحظت
العناصر الطفيلية عديمة السوط في ٢٧١ حالة و ازداد عدد الحالات الإيجابية إلى ٣٦٤ حالة لدى إجراء
الاستنبات على الوسط الصنعي .N.N.N مما يؤكد ضرورة إجراء كلا الاختبارين لحسم سلبية التشخيص
أو إيجابيته.
أجريت هذه الدراسة على عينات دم تعود لـ60 مريضاً [21 أنثى, 39 ذكر] من المراجعين لمركز الليشمانيا في مدينة اللاذقية ممن ثبتت عندهم الإصابة بمرض الليشمانيا الجلدية, و قسموا تبعاً لأعمارهم إلى ثلاث مجموعات عمرية تضم كل منها 20 مريضاً : الأولى [10- 18 عام
، 3 إناث, 17 ذكور], الثانية [19-30 عام، 8 إناث,12 ذكور], و الثالثة [31-50 عاما، 10 إناث,10 ذكور], و قد أجريت لكل منهم الاختبارات الآتية: التعداد الكلي، و العد التمييزي لخلايا الدم البيض, و قياس قيمة الهيماتوكريت, إضافة إلى اختبار نوع الزمرة الدموية.
حاولنا من خلال هذه الدراسة الأولية في سورية، تسليط الضوء علـى إمكانيـة اسـتخدام اختبـار
المقايسة المناعية الأنزيمية (ELISA) في الكشف عن أضداد الليشمانية الجلدية في مصول المصابين أو
المشكوك بإصابتهم لدعم الطرائق التقليدية (فحص مجهري مباشر و استنبات)
المستخدمة فـي تـشخيص
الإصابة بداء الليشمانية الجلدي نظراً لأن حساسية هذا الاختبار و نوعيته مرتفعتان. فلدى إجراء اختبـار
الإليزا على 270 حالة مأخوذة من مشفى الأمراض الجلدية و الزهرية – جامعة دمشق، حصلنا على 250
عينة إيجابية أي بنسبة 5.92 % بالمقارنة مع عدد العينات الإيجابية التي تم تشخيصها بالطرائق التقليدية
و التي بلغ عددها 225 حالة أي بنسبة 3.83 % في حين كانت نتيجة اختبار الإليزا المطبق على المصول
الشاهدة (20 مصلاً) سالبة.
تعد القرحات الانضغاطية و الحوضية منها بشكل خاص من المشكلات الطبية الصعبة المعالجة و الشائعة عند المرضى المقعدين و المسبوتين و مرضى العنايات و الحروق.
و تعد الشرائح الجلدية العضلية وسيلة المعالجة المثلى لتقليل النكس و إعادة تأهل المريض.
دراسة أهمية
استعمال الشرائح الجلدية العضلية في القرحات الانضغاطية الحوضية و محاولة إيجاد بروتوكول متابعة و معالجة لمرضى مشفى المواساة الجامعي.
الأسئلة المقترحة
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
