تعد الليشمانية الجلدية من أكثر أشكال الليشمانية شيوعا ،كما أنها مرض
مستوطن في سورية، و على الرغم من الجهود الكبيرة لمكافحة المرض ما يزال الوقوع السنوي عاليا. و علاوة على ذلك فإن السياحة، و الهجرة و انتشار مرض عوز المناعة المكتسب (الایدز) كلها عوامل تعمل على انتشار المرض إلى مناطق جديدة حول العالم.
حديثا اقترحت الدراسات بأن التعدد الشكلي في مورثات (جينات) السيتوكينات قد يسهم في
المقاومة أو الاستعداد للعديد من الأمراض و منها الليشمانية .
Cutaneous Leishmaniasis (CL) is one of the most prevalent
clinical forms of leishmaniasis , also it is endemic disease in Syria. And in
spite of the great efforts to control the disease the annual incidence is still
increased. Furthermore, tourism, migration, and prevalence of acquired
immunodeficiency (AIDS) all these factors increase the spread of this
disease to new areas around the world.
Recently, studies suggest that cytokines gene polymorphisms can contribute
to resistance or susceptibility to many diseases and one of these diseases is
CL .
المراجع المستخدمة
www.who.int/entity/leishmaniasis" Leishmaniasis: background information". Retrieved on 2007-07-04
Desjeux P . Global control and Leishmania HIV co-infection. Clinics in Dermatology 17(3) (1999), 317-325
Alexander J and Bryson K. T helper (h)1/Th2 and Leishmania: paradox rather than paradigm. Immunology Letters 2005; 99:17-23
مدخل الى البحث: يضم التهاب الكولون المجهري: التهاب الكولون الكولاجيني و التهاب الكولون اللمفاوي، و يشخص بناءً على التغيرات التشريحية المرضية للخزع المتدرجة المأخوذة من مخاطية طبيعية عيانياً لدى المرضى الذين يعانون من اسهال مائي مزمن مجهول السبب.
هدف
تعد الدوارات من العوالق الحيوانية المهمة في النظام البيئي لبحيرات المياه العذبة, و هـي حلقـة
رئيسة في السلسلة الغذائية لعدة أنواع من الأسماك التي توجد في البحيرة. لذلك من المهم وجود أنواعها
على مدار العام و بغزارة كافية، و تعد ظاهرة التعدد الشكلي ط
تم من خلال هذا البحث دراسة ٤١٥ حالة راجعت مشفى الجلدية بجامعة دمشق و العيادات الشاملة
في مدينة دمشق من بداية شهر شباط ٢٠٠١ حتى نهاية شهر شباط ٢٠٠٢ حيث بلغت أعلى نسبة لعدد
الإصابات المسجلة في مدينة دمشق و ريفها (٩٠ %) و لدى إجراء الفحص المجهري المبا
تم تشعيع أجنة الفأر في الرحم بأشعة غاما بالجرعات ٦ ،٤ ،٢ ،٠ غري في أحد أيام الحمل ١٠
١٨ ،١٦ ،١٤ ،١٢ . ثم أُجريت الدراسة النسيجية لبداءات الأضراس السفلية الأولى في الأجنة بعد
التشعيع ب ٨ ،٦ ،٤ ،٢ ، أيام، لتحري تأثير التشعيع في المراحل المختلفة لتكوين هذه الضرس.
أجريت هذه الدراسة على عينات دم تعود لـ60 مريضاً [21 أنثى, 39 ذكر] من المراجعين لمركز الليشمانيا في مدينة اللاذقية ممن ثبتت عندهم الإصابة بمرض الليشمانيا الجلدية, و قسموا تبعاً لأعمارهم إلى ثلاث مجموعات عمرية تضم كل منها 20 مريضاً : الأولى [10- 18 عام