ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير طرق مختلفة للإنهاء و التلميع على سطح ترميمات الكمبوزيت

Effect Of Different Finishing and Polishing Procedures on Surface of Composite Restorations

1938   0   76   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الدراسة إلى تقييم خشونة راتنج (Tetric N Ceram "Ivoclarvivadent") بعد تطبيق تقنيات مختلفة للإنهاء و التلميع. حيث تم تصنيع 50 عينة بقياس (2×10) ملم و قسمت إلى 5 مجموعات (N=10) و ذلك تبعاً للتقنية المطبقة. و قد كانت المجموعة الأولى G1: سنابل تنغستين كاربايد، و المجموعة الثانية G2: نظام Astropol ، و المجموعة الثالثة G3: أقراص Stem، و المجموعة الرابعة G4:سنابل تنغستين كاربايد يلها نظام Astropol، و أخيراً المجموعة الخامسة G5: سنابل تنغستين كاربايد يلها أقراص Stem. حيث طبقت سنبلة ماسية خشنة ، و من ثم طبقت سنبلة ماسية فائقة النعومةعلى جميع عينات الدراسة قبل البدء بأي من اجراءات الانهاء و التلميع. و بعد اجراءات الانهاء و التلميع، تم قياس خشونة السطح (Ra µm) باستخدام جهاز Alicona-InfiniteFocus و من ثم تم تحليل البيانات باختبار Kruskal-Wallis يليه اختبارMann-WhitneyU عند مستوى دلالة 5%.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم خشونة سطح راتنج Tetric N Ceram بعد تطبيق تقنيات مختلفة للإنهاء والتلميع. تم تصنيع 50 عينة من الراتنج وتوزيعها على خمس مجموعات، حيث تم تطبيق تقنيات إنهاء وتلميع مختلفة لكل مجموعة. أظهرت النتائج أن المجموعة الثانية (نظام Astropol) والمجموعة الخامسة (سنابل تنغستين كاربايد مع أقراص Stem) حققتا أقل مستوى من خشونة السطح، بينما حققت المجموعة الثالثة (أقراص Stem) أعلى مستوى من الخشونة. تم استخدام جهاز InfiniteFocus لقياس خشونة السطح، وأظهرت التحليلات الإحصائية وجود فروق معنوية بين المجموعات المختلفة. خلصت الدراسة إلى أن نظام Astropol ونظام سنابل تنغستين كاربايد مع أقراص Stem هما الأكثر فعالية في تحقيق سطح ناعم لترميمات الكمبوزيت.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال طب الأسنان التجميلي، حيث تقدم معلومات قيمة حول تأثير تقنيات الإنهاء والتلميع على خشونة سطح ترميمات الكمبوزيت. ومع ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال تضمين عينات أكبر وزيادة تنوع المواد المستخدمة. كما يمكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم اختبار تأثير هذه التقنيات على متانة الترميمات على المدى الطويل. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الدراسة أكثر فائدة إذا تم تضمين تقييمات سريرية من قبل أطباء الأسنان والمراجعين المستقلين.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم خشونة سطح راتنج Tetric N Ceram بعد تطبيق تقنيات مختلفة للإنهاء والتلميع.

  2. ما هي التقنيات التي تم اختبارها في هذه الدراسة؟

    تم اختبار خمس تقنيات مختلفة للإنهاء والتلميع، بما في ذلك نظام Astropol، سنابل تنغستين كاربايد، وأقراص Stem.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    توصلت الدراسة إلى أن نظام Astropol ونظام سنابل تنغستين كاربايد مع أقراص Stem حققا أقل مستوى من خشونة السطح، بينما حققت أقراص Stem أعلى مستوى من الخشونة.

  4. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة بناءً على النتائج؟

    توصي الدراسة باستخدام نظام الإنهاء سنابل التنغستين كاربايد مع نظام الأقراص الساحلة في المنطقة الأمامية من الفم، ونظام الأقماع المطاطية في كل من المنطقتين الأمامية والخلفية.


المراجع المستخدمة
JUNG, M.; EICHELBERGER, K.; KLIMEK, J. Surface geometry of four nanofiller and one hybrid composite after One-step and multiple-step Polishing. Oper Dent, 2007, 347-55
MITRA, SB.; WU, D.; HOLMES, BN. An application of nanotechnology in advanceddental materials. J Am Dent Assoc. 2003, 1382-90
JUNG, M.; SEHR, K.; KLMEK, J. Surface texture of four nanofilled and one hybrid composite after finishing. Oper Dent 2007, 45-52
قيم البحث

اقرأ أيضاً

الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية و درجة خشونتها على التسرب الحفافي لترميمات الراتنج المركب العنقية. المواد و الطرق: تألفت عينة البحث من (N= 60) ضواحك مقلوعة خالية من النخر. تم تقسيم العينة عشوائياً إلى ثلاث مجموعات متساوية (N1=N2=N3=20)، و قد تم تحضير حفر الصنف الخامس في المجموعة الأولى باستخدام سنابل ماسية عالية الخشونة super coarse، في حين تم تحضير المجموعة الثانية باستخدام سنابل ماسية خشنة coarse و المجموعة الثالثة باستخدام سنابل ماسية متوسطة الخشونة medium coarse. تم ترميم الحفر المحضرة بالراتنج المركب، ثم خضعت الأسنان للدورات الحرارية و من ثم غُمرت الأسنان بمحلول أزرق الميتيلين 5 % لمدة 12 ساعة، بعد ذلك فُحِصَت الأسنان تحت المكبرة بعد إجراء مقطع طولي في الحفر المُحضرة و تم تقييم التسرب الإطباقي و اللثوي، و بعد ذلك جُمِعت البيانات و تم إجراء التحليل الإحصائي. النتائج: لقد أظهرت النتائج أن الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية عالية الخشونة لم يؤد إلى تغير هام إحصائياً في التسرب الحفافي الاطباقي و اللثوي (P>0.05)، في حين أدى الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية الخشنة و متوسطة الخشونة إلى تغير هام إحصائيا من حيث التسرب الحفافي اللثوي (P < 0.05).
يعتبر استخدام الراتنج المركب كمادة مرممة أساسياً ضمن العيادة و يعتبر الحصول على ترميمات راتنجية طويلة الأمد الشغل الشاغل لأطباء الأسنان. المواد والطرق: تألفت العينة من (20) رحى ثالثة سليمة من أية آفة نخرية وحُضرت على كل رحى حفرة صنف أول و رممت بالرا تنج المركب (Tetric EvoCeram) ثم تعرضت العينة لدورات حرارية, قسمت العينة بعدها عشوائياً إلى مجموعتين بحسب الراتنج المستخد للإصلاح: المجموعة الأولى (10) أرحاء رممت براتنج مركب جديد Filtek™ P92 بعد أن تعرضت للإصلاح عن طريق مجموعة ®Cojet لشركة (3M ESPE, Germany) أما المجموعة الثانية(10) أرحاء فتعرضت هي الأخرى للإصلاح عن طريق نفس المجموعة و رممت بالراتنج المركب Z350 XT عرضت المجموعتان بعد ذلك إلى الدورات الحرارية ثانية, لتغمس بعد ذلك ضمن محلول فوشين الأساسي (0.5)% لمدة (1) ثانية تم إجراء مقاطع عرضية لدراسة التسرب الحفافي عن طريق مجهير الستيريو. النتائج: أظهرت الاختبارات الإحصائية عدم وجود فروق دالة إحصائياً في تكررات درجة التسرب الحفافي بين المجموعة التي تعرضت للإصلاح بالراتنج المركب ذي الأساس العضوي سيلوران و المجموعة التي تعرضت للإصلاح بالراتنج المركب ذي الأساسالعضوي ميتاكريلات عند مستوى الثقة 95% .
يعد الزمن المنقضي عمى ترميمات الراتنج المركب عامل مهم عند إجراء الطبيب لبعض التعديلات عليها من إصلاح و غيرها, فهل سيؤثر هذا العامل عند استخدام الراتنج المركب السيلوران؟ تألفت العينة من ( 20 ) كتلة من الراتنج المركب ذي الأساس العضوي سيلوران أبعادها ( 8×8×4)ملم و قسمت عشوائياً إلى مجموعتين: شملت المجموعة الأولى على ( 10 ) كتل و فيها تم إزالة نصف الكتلة بواسطة السنابل الماسية بعد تعرضها للدورات الحرارية, أما المجموعة الثانية فشملت على ( 10 ) كتل تم إزالة نصف الكتلة بواسطة السنابل الماسية أيضاً بعد صنعها مباشرة. بعد ذلك تم معالجة السطح البيني لإعادة بنائها إصلاحها بواسطة مجموعة (Cojet™) لشركة (3M), ثم رممت المجموعتين بالراتنج المركب سيلوران. غمست بعد ذلك العينة ضمن محلول فوشين الأساسي ( 0.5 )% لمدة (10) ثانية بعد تعرضها للدورات الحرارية مرة أخرى, ليتم تقييم التسرب الحفافي بإجراء مقاطع عرضية ضمن الكتل و فحصها باستخدام مجهر الستيريو. أظهر الاختبار الإحصائي (Mann-Whitney U) عدم وجود فروق دالة إحصائياً في تكرارات درجة التسرب الحفافي بين مجموعة الراتنج المركب سيلوران القديم و مجموعة الراتنج المركب سيلوران الجديد .
إن ظاهرة الصدم من أهم أسباب انهيار المباني أثناء الزلازل لذا تلجأ معظم الكودات لتجنب حدوثها بزيادة المسافة بين الأبنية المتجاورة، و من جهة أخرى فالتكلفة المرتفعة للأراضي تفرض علينا الاستفادة من أكبر مساحة ممكنة بالإضافة لصعوبة معالجة الفاصل معمارياً خاصةً بالنسبة للأبنية العالية فقد يصل عرض الفاصل إلى 50cm . تمت في هذا البحث مناقشة موضوع الصدم الزلزالي و البحث في آلية نمذجته و الطريقة الأنسب لدراسته بالاعتماد على برنامج التحميل الديناميكي(11 Ansys Autodyn Ver) فاختيرت لدراسته عدة حالات من نماذج ثلاثية الأبعاد لتغطية معظم متغيرات الدراسة التي تؤثر على هذه الظاهرة و أجرينا تحميلاً ديناميكياً لا خطياً لكافة الحالات و لتابع تسارع معرف بمعادلة تتغير ثوابتها مع معالجة بيانات السجلات الزلزالية. و تمت مناقشة النتائج بعد دراسة الانتقالات و الإجهادات و التشوهات و العوامل المؤثرة عليه .
خلفية البحث و هدفه : يعتبر الارتباط بين الكومبوزيت و الأوتاد الليفية ضعيفاً عند مقارنته بارتباط الكومبوزيت مع النسج السنية. يهدف البحث الى تقويم اثر بيروكسيد الهيدروجين كمحل للسطوح في زيادة قوة الارتباط بين الوتد الليفي و قلب الكومبوزيت . المواد و ا لطرائق : تم تحضير 45 قطعة وتد ليفي كوارتز و 45 قطعة وتد ليفي زجاجي . تمّ تقسيم النماذج في كل مجموعة ل3 مجموعات فرعية و هي : معالجة بالسايلن فقط كمجموعة شاهدة ، و المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين 20% لمدة 10 دقائق ، و 10% لمدة 20 دقيقة . تمّبناء قلوب الكومبوزيت و قياس قوى القص للأوتاد بوساطة جهاز الاختبارات الميكانيكي و تم تحليل النتائج إحصائياً . النتائج : تفوق بيروكسيد الهيدروجين على المعالجة بالسايلن فقط في مجموعة أوتاد الكوارتز فقط، و لم تظهر المعالجة ببيروكسيد الهيدروجين فروق دالة بين الأوتاد الزجاجية و الكوارتز. الاستنتاجات :بيروكسيد الهيدروجين حسن من الارتباط بين الوتد الكوارتز و الكومبوزيت ، بينما فشل في تحسين ارتباط الأوتاد الزجاجية مع الكومبوزيت.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا