اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديددراسة مخبرية لمقارنة إصلاح ترميمات الرانتج المركب - silorane - الحديث و القديم
In-vitro Study to Compare The Repair of old and new silorane Composite Restorations
1280
0 18
0
(
0
)
تأليف
محمد المغربل( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
يعد الزمن المنقضي عمى ترميمات الراتنج المركب عامل مهم عند إجراء الطبيب لبعض التعديلات عليها من إصلاح و غيرها, فهل سيؤثر هذا العامل عند استخدام الراتنج المركب السيلوران؟ تألفت العينة من ( 20 ) كتلة من الراتنج المركب ذي الأساس العضوي سيلوران أبعادها (8×8×4)ملم و قسمت عشوائياً إلى مجموعتين: شملت المجموعة الأولى على ( 10 ) كتل و فيها تم إزالة نصف الكتلة بواسطة السنابل الماسية بعد تعرضها للدورات الحرارية, أما المجموعة الثانية فشملت على ( 10 ) كتل تم إزالة نصف الكتلة بواسطة السنابل الماسية أيضاً بعد صنعها مباشرة. بعد ذلك تم معالجة السطح البيني لإعادة بنائها إصلاحها بواسطة مجموعة (Cojet™) لشركة (3M), ثم رممت المجموعتين بالراتنج المركب سيلوران. غمست بعد ذلك العينة ضمن محلول فوشين الأساسي ( 0.5 )% لمدة (10) ثانية بعد تعرضها للدورات الحرارية مرة أخرى, ليتم تقييم التسرب الحفافي بإجراء مقاطع عرضية ضمن الكتل و فحصها باستخدام مجهر الستيريو. أظهر الاختبار الإحصائي (Mann-Whitney U) عدم وجود فروق دالة إحصائياً في تكرارات درجة التسرب الحفافي بين مجموعة الراتنج المركب سيلوران القديم و مجموعة الراتنج المركب سيلوران الجديد .
The elapsed time is considered as an essential factor when some procedures are required on resin composite restorations like repairing, etc.., and the question is whether this factor is going to effect on using silorane resin composite. Twenty silorane based resin composite blocks were prepared (8×8×4)mm, randomly assigned into two groups: the first group 10 blocks, half of each resin block was removed by diamond burs after thermocycles, the second group 10 blocks also half of each resin block was removed by diamond burs after fabrication. All Interfacial surfaces were conditioned by (Cojet™, 3M ESPE). Blocks were restored with silorane resin composite and subjected to thermocycles. Microleakage observed under a stereomicroscope after blocks were immersed in 0.5% basic fuchsin solution for 10 s, and transversely sectioned. Mann-Whitney U test found no statistically significant differences in microleakage between two groups either with fresh silorane resin composite group or aged silorane resin composite group.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة المخبرية مقارنة بين إصلاح ترميمات الراتنج المركب السيلوران القديمة والجديدة. تم إعداد عشرين كتلة من الراتنج المركب السيلوران وقسمت إلى مجموعتين: الأولى تم إزالة نصف الكتلة بعد تعرضها للدورات الحرارية، والثانية تم إزالة نصف الكتلة بعد تصنيعها مباشرة. تم معالجة السطح البيني باستخدام مجموعة Cojet من شركة 3M، ثم تم ترميم الكتل بالراتنج المركب السيلوران. بعد ذلك، غُمست الكتل في محلول فوشين الأساسي لتقييم التسرب الحفافي باستخدام مجهر الستيريو. أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً في درجة التسرب الحفافي بين المجموعتين عند مستوى الثقة 95%. توصي الدراسة بإصلاح الترميمات القديمة القابلة للإصلاح بدلاً من استبدالها وإجراء المزيد من الأبحاث السريرية ذات الصلة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في مجال طب الأسنان الترميمي، حيث تسلط الضوء على إمكانية إصلاح ترميمات الراتنج المركب السيلوران القديمة باستخدام تقنيات حديثة. ومع ذلك، يمكن أن تكون هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى مزيد من التوضيح. على سبيل المثال، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى تأثير الزمن على قوة الارتباط بين الراتنج القديم والجديد، وهو ما أشار إليه بعض الباحثين الآخرين. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون العينة المستخدمة في الدراسة صغيرة نسبياً، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. يُفضل إجراء دراسات إضافية تشمل عينات أكبر وتقييمات سريرية طويلة الأمد للتحقق من فعالية هذه التقنية بشكل أكثر شمولية.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
الهدف الرئيسي هو مقارنة التسرب الحفافي الناتج عن إصلاح ترميمات الراتنج المركب السيلوران القديمة باستخدام راتنج سيلوران جديد.
-
ما هي التقنية المستخدمة لمعالجة السطح البيني في هذه الدراسة؟
تم استخدام مجموعة Cojet من شركة 3M لمعالجة السطح البيني قبل إعادة ترميم الكتل بالراتنج المركب السيلوران.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
أظهرت الدراسة عدم وجود فروق دالة إحصائياً في درجة التسرب الحفافي بين مجموعة الراتنج المركب السيلوران القديم والجديد عند مستوى الثقة 95%.
-
ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة بناءً على النتائج؟
توصي الدراسة بإصلاح الترميمات القديمة القابلة للإصلاح بدلاً من استبدالها، وإجراء المزيد من الأبحاث السريرية ذات الصلة للتحقق من فعالية هذه التقنية.
المراجع المستخدمة
Hervás-García A, Martínez-Lozano MA, Cabanes-Vila J, Barjau-Escribano A, Fos-Galve P. Composite resins 2006 A review of the materials and clinical indications, Med Oral Patol Oral Cir Bucal, 1;11(2):E215-20
Papacchini F, Monticelli F, Hasa I, Radovic I, Fabianelli A, Polimeni A, Ferrari M 2007 Effect of air-drying temperature on the effectiveness of silane primers and coupling blends in the repair of a microhybrid resin composite, J Adhes Dent, Aug;9:391-7
Andrzejewska E 2001 Photopolymerization kinetics of multifunctional monomers, Progr Polym Sci, 26:605-665
Van Ende A, Mine A, De Munck J, Poitevin A, Van Meerbeek B 2012 Bonding of low-shrinking composites in high C-factor cavities, J Dent, 40(4):295-303
de MeloMonteiro GQ, Montes MA, Rolim TV, de Oliveira Mota CC, de Barros CorreiaKyotoku B, Gomes AS, de Freitas AZ 2011 Alternative methods for determining shrinkage in restorative resin composites, Dent Mater, 27(8):e176-85
قيم البحث
اقرأ أيضاً
يعتبر استخدام الراتنج المركب كمادة مرممة أساسياً ضمن العيادة و يعتبر الحصول على ترميمات راتنجية طويلة الأمد الشغل الشاغل لأطباء الأسنان.
المواد والطرق: تألفت العينة من (20) رحى ثالثة سليمة من أية آفة نخرية وحُضرت على كل رحى حفرة صنف أول و رممت بالرا
تنج المركب
(Tetric EvoCeram) ثم تعرضت العينة لدورات حرارية, قسمت العينة بعدها عشوائياً إلى مجموعتين بحسب الراتنج المستخد للإصلاح: المجموعة الأولى (10) أرحاء رممت براتنج مركب جديد Filtek™ P92 بعد أن تعرضت للإصلاح عن طريق مجموعة ®Cojet لشركة (3M ESPE, Germany)
أما المجموعة الثانية(10) أرحاء فتعرضت هي الأخرى للإصلاح عن طريق نفس المجموعة و رممت بالراتنج المركب Z350 XT عرضت المجموعتان
بعد ذلك إلى الدورات الحرارية ثانية, لتغمس بعد ذلك ضمن محلول فوشين الأساسي (0.5)% لمدة (1) ثانية تم إجراء مقاطع عرضية لدراسة التسرب الحفافي عن طريق مجهير الستيريو.
النتائج: أظهرت الاختبارات الإحصائية عدم وجود فروق دالة إحصائياً في تكررات درجة التسرب الحفافي بين المجموعة التي تعرضت للإصلاح بالراتنج المركب ذي الأساس
العضوي سيلوران و المجموعة التي تعرضت للإصلاح بالراتنج المركب ذي الأساسالعضوي ميتاكريلات عند مستوى الثقة 95% .
تقييم التسرب الحفافي لترميمات كومبوزيت السيلوران على الأسنان المؤقتة
المحضرة بالسنابل و ليزر Er:yag (مع أو بدون استخدام التخريش الإضافي).
إن الهدف من هذا البحث هو تحري اختلاف الطريقة المستخدمة في تحضير
الحفر السنية على قوة ارتباط ترميمات الراتنج المركب مع النسج السنية في الأسنان
الخلفية.
تألفت عينة البحث من ثمانين رحى قسمت عشوائياُ إلى مجموعتين رئيسيتين
بحسب طريقة التحضير ( 40 رحى
حضرت باستخدام السنابل الماسية, 40 حضرت
باستخدام ليزر Er: YAG), خرشت جميع الأرحاء بحمض الفوسفور 37% لمدة 15
ثانية, غسلت بعدها بالماء لمدة 10 ثواني , جففت بتيار هوائي لطيف مدة 5 ثواني .
أجريت هذه الدراسة لمعرفة قابلية الختم للمواد المرممة السنية, و لتقييم التسرب الحفافي في حفر
الصنف الخامس المرممة بالراتنج المركب ذاتي الإلصاق الجديد, و مقارنته مع الراتنج المركب
السيال التقليدي.
الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية و درجة خشونتها على التسرب الحفافي لترميمات الراتنج المركب العنقية.
المواد و الطرق: تألفت عينة البحث من (N= 60) ضواحك مقلوعة خالية من النخر. تم تقسيم العينة عشوائياً إلى ثلاث
مجموعات متساوية (N1=N2=N3=20)، و قد تم تحضير حفر الصنف الخامس في المجموعة الأولى باستخدام سنابل ماسية عالية الخشونة super coarse، في حين تم تحضير المجموعة الثانية باستخدام سنابل ماسية خشنة coarse و المجموعة الثالثة باستخدام سنابل ماسية متوسطة الخشونة medium coarse. تم ترميم الحفر المحضرة بالراتنج المركب، ثم خضعت الأسنان للدورات الحرارية و من ثم غُمرت الأسنان بمحلول أزرق الميتيلين 5 % لمدة 12 ساعة، بعد ذلك فُحِصَت الأسنان تحت المكبرة بعد إجراء مقطع طولي في الحفر المُحضرة و تم تقييم التسرب الإطباقي و اللثوي، و بعد ذلك جُمِعت البيانات و تم إجراء التحليل الإحصائي.
النتائج: لقد أظهرت النتائج أن الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية عالية الخشونة لم يؤد إلى تغير هام إحصائياً في التسرب الحفافي الاطباقي و اللثوي (P>0.05)، في حين أدى الاستخدام المتعدد للسنابل الماسية الخشنة و متوسطة الخشونة إلى تغير هام إحصائيا من حيث التسرب الحفافي اللثوي (P < 0.05).
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
