ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثر وسائط نبضات الخرج لبلورة تيتان- الياقوت الأزرق بتغير استطاعة الضخ لليزر نيوديميوم- ياغ

Effect of Nd-YAG laser Pumping Power on Output Pulse Characteristics of Blue Ti-Sapphire Laser

1287   0   39   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يقدم النموذج المقترح آلية مبسطة لدراسة تأثير تغيرات وسـائط الـدخل، مثـل معامـل التـضخيم الأعظمي، و معدل الضخ، و معامل الضياع و عموماً استطاعة الضخ، في مميزات نبضات الخـرج الآتيـة: زمن التأخير، و عرض النبضة، و مدة نشوء النبضة و قيم القمم العظمى لكثافة فوتونات ليزر الضخ Nd YAG - من ناحية، و خرج بلورة تيتان– الياقوت الأزرق المضخوخة مع مفتـاح جـودة ذاتـي للكـسب و المقترنة مع بلورة لاخطية من ناحية ثانية. بينت الحسابات العددية أن: قمم كثافة فوتونات الخرج، و عرض النبضة، و زمن التأخير و مدة أو مدة نبضة الخرج الليزري، تتأثر بشدة بتغييرات استطاعة منبع الضخ لكلا الوسطين.


ملخص البحث
تقدم هذه الورقة نموذجًا رياضيًا لوصف الانبعاث الديناميكي لليزر Nd:YAG بتقنية Q-switched والمزدوج التردد (1064 نانومتر) مع بلورة KTP غير الخطية. تم إدخال بلورة Ti:sapphire في النظام وضخها بطول الموجة الثاني المتولد (532 نانومتر). استخدم النظام لتوليد الأطوال الموجية الأولى والثانية لضخ مذبذب Ti:sapphire للحصول على طول موجي واحد عند 780 نانومتر. يوفر النموذج آلية بسيطة لدراسة تأثير التغيرات في معلمات الإدخال (معامل التضخيم الأقصى، معدل الضخ، معامل الفقد، وكثافة الضخ) على خصائص النبضة الناتجة (زمن التأخير، عرض النبضة، زمن بناء النبضة، مدة النبضة، وقمم النبضة). أظهرت النتائج العددية أن كثافة الفوتون الناتجة، عرض النبضة، زمن التأخير، ومدة النبضة تعتمد بشكل كبير على تغيرات قوة مصدر الضخ.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم الورقة نموذجًا رياضيًا مفصلًا لدراسة خصائص نبضات ليزر Nd:YAG وTi:sapphire، وهو أمر مهم لفهم ديناميكيات الليزر وتحسين أدائه. ومع ذلك، يمكن تحسين الورقة من خلال تقديم تجارب عملية تدعم النتائج العددية المقدمة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون هناك توضيح أكثر تفصيلاً حول كيفية تأثير كل معلمة على خصائص النبضة بشكل فردي، مما يسهل على الباحثين الآخرين تطبيق النموذج في دراساتهم.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من النموذج الرياضي المقدم في الورقة؟

    الهدف الرئيسي هو وصف الانبعاث الديناميكي لليزر Nd:YAG بتقنية Q-switched والمزدوج التردد ودراسة تأثير التغيرات في معلمات الإدخال على خصائص النبضة الناتجة.

  2. ما هي الأطوال الموجية المستخدمة في النظام الليزري الموصوف في الورقة؟

    الأطوال الموجية المستخدمة هي 1064 نانومتر و532 نانومتر لضخ بلورة Ti:sapphire للحصول على طول موجي واحد عند 780 نانومتر.

  3. ما هي المعلمات التي تم دراستها في النموذج الرياضي؟

    المعلمات التي تم دراستها تشمل معامل التضخيم الأقصى، معدل الضخ، معامل الفقد، وكثافة الضخ.

  4. كيف تؤثر تغيرات قوة مصدر الضخ على خصائص النبضة الناتجة؟

    تؤثر تغيرات قوة مصدر الضخ بشكل كبير على كثافة الفوتون الناتجة، عرض النبضة، زمن التأخير، ومدة النبضة.


المراجع المستخدمة
(N. J. Vasa, M. Tanaka, T. Okada, M. Macda, O. Uchino, “Comparative study of spectral narrowing of a pulsed Ti:sapphire laser using pulsed and CW injection seeding”, J. Appl. Phys. B (Laser and Optics) 62,51-57 (1996
(G. A. Skripko, S. G. Bartoshevich, I. V. Mikhnyuk and I. G. Tarazevich, “LiB3 O5: a highly efficient frequency converter for Ti:sapphire lasers”, Opt. Lett. V(16), N(21) ,1-3, (1991
(J. E. Murray and S. E. Harris, “Pulse lengthening via internal second – harmonic generation”, Journal of Applied Physics. V(41),N(2), (1970
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجري البحث في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية في الفترة بين كانون الثاني من عام 2009 و كانون الثاني عام 2011 و شمل 80 عين ذات عدسة كاذبة لـ 80 مريض [36 عين (ذكور) (45%), 44 عين (اناث) (55%)] بعمر أكبر من 15 سنة, لديهم تكثف في المحفظة الخلفية مع انخفاض في القدرة البصرية بمقدار سطرين على لوحة سنلن. و قد تم تحديد القدرة البصرية قبل إجراء البضع بالياغ الليزر كما تم فحص جميع المرضى على المصباح الشقي من أجل قياس الضغط داخل المقلة و لنفي أي سبب آخر لتدني القدرة البصرية عدا تكثف المحفظة الخلفية. تم إجراء فتحة بقطر 2-3 ملم بالياغ ليزر و باستخدام عدسات ابراهام لبضع المحفظة الخلفية بعد تطبيق قطرة مخدر موضعي, و قد تم تطبيق أقل طاقة ممكنة و أقل عدد ممكن من الضربات. ثم تمت مراقبة المرضى لتحديد أفضل قدرة بصرية بعد البضع و الاختلاطات المحتملة بعد استخدام الليزر مباشرة و من ثم في نهاية الأسبوع الأول و الثاني و الرابع. أعطيت المعالجة بعد استخدام الليزر اعتمادا على الاختلاطات التي حدثت عند كل مريض. كانت أنماط تكثف المحفظة الخلفية كالتالي: تليف في 54 عين (67.5%), لآلئ ايلشينغ في 16 عين (20%), تجعد أو انكماش في 10 عيون (12.5%). كما كانت القدرة البصرية قبل تطبيق الياغ الليزر كالتالي: 6/60 في 42 عين (52.5%), 6/36-6/24 في 23 عين (28.75%), 6/18-6/12 في 15 عين (18.75%). تحسنت القدرة البصرية بعد تطبيق الياغ الليزر إلى 6/9-6/6 في 60 عين (75 %). حدثت الاختلاطات في 10 عيون (12.5%) بسبب الياغ ليزر و كانت كالتالي: تنقر العدسة المزروعة داخل العين في 4 عين (5%), ارتفاع الضغط داخل العين في عين واحدة (1.25%), التهاب العنبة في 2عيون (2.5%) نزف قزحية (نزف بيت امامي) في عين واحدة (1.25%), زجاجي في البيت الأمامي في عين واحدة (1.25%), وذمة لطخة كيسية في عين واحدة (1.25%), لم تشاهد اختلاطات خطيرة مثل انفصال الشبكية أو ثقب اللطخة. في 20 عين (25 %) لم يتحقق تحسن ملحوظ في القدرة البصرية بسبب وجود أمراضية في القسم الخلفي من العين لم يتم اكتشافها قبل البضع بسبب سماكة التكثف في المحفظة الخلفية. و بالتالي فإن بضع المحفظة الخلفية بالياغ ليزر إجراء فعال و طريقة مناسبة لإجراء البضع لجميع أنماط تكثف المحفظة الخلفية و لا يحدث فيه التهاب باطن العين الذي من الممكن أن يحدث بالبضع الجراحي.
استُخدم الليزر بوصفه طريقة فعالة لتخريش سطح الميناء لتهيئته لإلصاق الحاصرات التقويمية عليه بديلاً من حمض الفوسفور بسبب المخاطر الناجمة عن استخدام الحمض. تهدف الدراسة إلى مقارنة قوة الارتباط المقاومة للقص (جهد القص) للحاصرات التقويمية الملصقة بعد التخ ريش بليزر Er-YAG و ليزر Nd-YAG, إذ تم جمع (ثمانين) ضاحكة "علوية" مقلوعة "حديثا", قسمت لمجموعتين متساويتين عشوائيا, الأولى تم تخريش سطحها الدهليزي بليزر Er-YAG و الثانية بليزرNd-YAG, و كل مجموعة من المجموعتين الرئيستين قسمت لمجموعتين فرعيتين متساويتين وفقاً لنوع الإلصاق المستخدم (كيميائي، ضوئي). تم إجراء الاختبار الميكانيكي باستخدام جهاز الاختبار القياسي Instron. لم تظهر النتائج فروقاً ذات دلالة احصائية في متوسط قيم قوة الارتباط المقاومة للقص (بالميغاباسكال) بين مجموعة التخريش بليزر Er-YAG و مجموعة التخريش بليزر Nd-YAG.
يتضمن البحث تطوير برنامج , بلغة برمجية متقدمة ماتلاب (MATLAB) , لحل جملة معادلتين تفاضليتين جزئيتين مترابطتين غير خطيتين , تشكلان نموذج رياضي يصف الحالة الديناميكية لليزر , بحيث نستطيع من خلال هذا النموذج و البرنامج المتعلق دراسة خواص كثافة الإشعاع , و كذلك انعكاس السكانية داخل الوسط المتجانس لليزر . لقد درسنا شدة طاقة الخرج و كذلك انعكاس السكانية , في حالة التشغيل النبضي لليزر الحالة الصلبة Nd:YAG , و كيفية تغير انعكاس السكانية بتابعية أبعاد الوسط الفعال لليزر.
تمَّ تربية الأمهات سمك المشط الأزرق (Oreochromis aureus) في أحواض زجاجيّة في المعهد العالي للبحوث البحريّة بهدف دراسة تأثير اختلاف درجات الملوحة على معدّلات نمو هذه الأمهات و مقارنة النتائج مع تلك التي تم الحصول عليها في البيئة الطبيعيّة. نُقلت الأم هات من مزرعة أسماك مصب السّن (بانياس) إلى أحواض التجربة في بداية شهر نيسان 2011، و بعد أقلمتها تدريجيّاً إلى ثلاث درجات ملوحة (7‰، 14‰، 19‰) في ثلاثة أحواض (خصص الحوض الرابع كشاهد: مياه عذبة). تمّ تغذيتها مرّتين يوميّاً حتّى الشبع لمدّة 72 يوم على عليقة حاوية 35% بروتين خام. أظهرت النتائج أنّ الأسماك المربّاة تحت درجة الملوحة 14‰ أعطت أفضل معدّل نمو وزني، حيث بلغ الكسب بالوزن 18.76غ/سّمكة بمعامل تحويل غذائي 2.04 و عن الأسماك المربّاة تحت الدّرجة 7‰ بلغ الكسب بالوزن 17.16غ/سّمكة بمعامل تحويل غذائي 2.51، أمّا الأسماك المربّاة في المياه العذبة فقد بلغ الكسب بالوزن 14.63غ/سّمكة بمعامل تحويل غذائي2.97 في حين أعطت الأسماك المربّاة تحت الدّرجة 19‰ أقل كسب بالوزن 9.24 غ/سّمكة بمعامل تحويل غذائي 3.7.
نحن نحفز واقتراح مجموعة من التحسينات البسيطة ولكنها فعالة لتوليد مفهوم إلى نص يسمى الياقوت: تعيين تعزز وبصورة ما بعد هوك تستلزم وإعادة التركيب.نوضح فعاليتها في مجال المنطق المنطقي الإنتاجية، A.K.a. مهمة Commongen، من خلال تجارب باستخدام نماذج BART و T5.من خلال التقييم التلقائي والبشري الواسع، نعرض أن الياقوت يحسن بشكل ملحوظ أداء النموذج.يوضح التحليل النوعي المتعمق أن الياقوت يتناول بفعالية العديد من القضايا من الأجيال النموذجية الأساسية، بما في ذلك قلة المنطقية وغير كافية من الخصوصية والطلاقة الفقراء.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا