يتناول هذا البحث المحكمة الجنائية الدولية من حيث طبيعتها و اختصاصاتها، و موقف أمريكا
و إسرائيل منها.
اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، حيث اقتصر اختصاصها على الجرائم الأشد خطورة و التي هي موضع اهتمام المجتمع الدولي بأسره، و للمحكمة وفقًا لهذا النظام الأساسي الاختصاص في الجرائم الآتية :
١ – جريمة الإبادة الجماعية .
٢ – الجرائم ضد الإنسانية .
٣ – جرائم الحرب .
٤ – جريمة العدوان .
No English abstract
المراجع المستخدمة
د. أبو الخير أحمد عطية : المحكمة الجنائية الدولية - دراسة النظام الأساسي للمحكمة . وللجرائم التي تخص المحكمة بالنظر فيها - دار النهضة العربية القاهرة- عام ١٩٩٩
د. الطاهر مختار علي سعد : القانون الجنائي والجزاءات الدولية - الطبعة الأولى - منشورات . دار الكتاب الجديدة المتحدة - عام ٢٠٠٠
د. إبراهيم العناني : النظام الدولي الأمني - القاهرة - عام ١٩٩٧
حدثت أولى عمليات الاستيطان في أمريكا الشمالية قبل أكثر من 20 ألف سنة ، عندما عبرت قبائل مغولية سيبيرية متنقلة مضيق برينغ Bering Straits قادمة من شمال شرقي آسيا القارة الأمريكية من أقصى شمالها الغربي . وأخذت قبائل الهنود الحمر بالتغلغل والبحث عن الق
على الرغم من تحسن العلاقات الأوروبية -الأمريكية و ذلك من خلال التصويت الأوروبي على قرار مجلس الأمن الدولي رقم/ 1929 / في حزيران 2010 الذي أقر عقوبات ضد إيران بسبب ملفها في كوسوفو (ESDP) النووي، و المشاركة الأمريكية في عمليات السياسة الأمنية و الدفاعي
مازال كثير من الجدل و الاختلاف و الشد و اللغط يدور بشأن الاتفاقية المنشأة للمحكمة الجنائية الدولية، و ذلك للعديد من الأسباب التي تبلور معظمها حول الإشكاليات لخاصة بمسائل السيادة الوطنية، و أحقية
القضاء الوطني بالولاية على الجرائم التي تقع داخل البلد
سنحاول في بحثنا شرح ظروف و دوافع نشأة المحكمة الجنائية الدولية و القواعد القانونية الناظمة لعملها و اختصاصاتها و اثر ذلك على صعيد المجتمع. تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية من أكثر الدول تهربا من العدالة القضائية الدولية و خرقا لقواعد المحكمة الجنائي
يؤكد هذا البحث على الأهمية الكبيرة للنفط و تأثيره على العلاقات الدولية على الصعيدين السياسي و الاقتصادي، و هو ما يدفع الدول الكبرى و على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية لتأمين الإمدادات النفطية اللازمة لها بشكل دائم و بأي طريقة ممكنة، و يهدف البحث ل