اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدفوائد استخدام الميتومايسين (c(MMC في جراحة الجيوب التنظيرية
1393
0 10
0
(
0
)
تأليف
ناصر الحاج( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
جرت هذه الدراسة على 78 مريضاً و تم تقييم نتائجها من خلال 57 مـنهم اسـتمروا فـي المتابعة، خضعوا جميعاً لعملية جراحة جيوب تنظيرية بسبب إصابتهم بداء البوليبات الأنفية المتعدد (Polyposis nasal) ، بالتهاب جيوب مزمن (sinusitis chronic) . و قد تـم تطبيـق مادة الميتومايسين c في نهاية العمل الجراحي داخل إحدى الحفرتين الأنفيتين الخاضـعتين للجراحة و كانت دائماً اليسرى و قد اعتمد بروتوكول مشابه لبروتوكول مجرى فـي دراسـة عالمية حديثة مع تعمد تطبيق المادة الدوائية بالتركيز نفسه الموصى به و إنما لفترة أطول. كما أنه في دراستنا خلافاً للدراسة الأخرى فقد جرى اختبار تأثير هذه المـادة أيضـاً فـي المرضى الخاضعين لعمل جراحي بسبب إصابتهم بداء البوليبات الأنفية، و هو الأكثر مشاهدة لدينا من بين الأمراض المعالجة بجراحة الجيوب التنظيرية. و قد خلصت هذه الدراسة إلى تأكيد فائدة هذه المادة الدوائية و لا سيما فيما يتعلق بإنقاصـها لاحتمال النكس في داء البوليبات الأنفية و تشكل التندبات و الالتصاقات المرضـية و تضـيق فتحات الجيوب. كما خلصت أيضاً إلى بعض النتائج الأخرى التي يمكن أن تعود بالفائدة على هذه الجراحة و مجال استخدام هذه المادة فيها.
No English abstract
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة فوائد استخدام مادة الميتوميسين C في الجراحة التنظيرية للجيوب الأنفية. الميتوميسين هي مادة مستخلصة من بكتيريا Lactinomyces وتعتبر فعالة في منع تكون الندبات والالتصاقات من خلال تأثيرها المثبط على الخلايا الليفية. تم استخدام هذه المادة في البداية في جراحة العيون، ثم في جراحة الأذن والحنجرة، وأخيراً في الجراحة التنظيرية للجيوب الأنفية. هدفت الدراسة إلى إثبات فعالية الميتوميسين في منع تكون الالتصاقات التي تؤدي إلى فشل الجراحة التنظيرية للجيوب الأنفية. شملت الدراسة 78 مريضاً، ولكن تم تقييم نتائج 57 منهم فقط. جميع المرضى خضعوا لعمليات جراحية بسبب التهاب الجيوب الأنفية المزمن أو البوليبات الأنفية. تم تطبيق الميتوميسين موضعياً بتركيز مشابه لما استخدم في دراسة CHUNG ولكن لمدة أطول. أظهرت النتائج فعالية واضحة للميتوميسين في تقليل احتمالية تكون الالتصاقات والانتكاسات. كما تم التوصل إلى استنتاجات مفيدة أخرى من هذه الدراسة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن الدراسة تقدم نتائج إيجابية حول فعالية الميتوميسين C في الجراحة التنظيرية للجيوب الأنفية، إلا أن هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى توضيح. أولاً، عدد المرضى الذين تم تقييمهم (57 من أصل 78) قد يؤثر على قوة النتائج ويثير تساؤلات حول الأسباب التي أدت إلى استبعاد المرضى الآخرين. ثانياً، لم يتم توضيح الآثار الجانبية المحتملة لاستخدام الميتوميسين على المدى الطويل، وهو جانب مهم يجب مراعاته في الدراسات المستقبلية. أخيراً، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تضمنت مجموعة مقارنة لم يتم علاجها بالميتوميسين لتحديد الفعالية بشكل أدق.
أسئلة حول البحث
-
ما هي المادة الفعالة التي تمت دراستها في هذه الورقة؟
المادة الفعالة التي تمت دراستها هي الميتوميسين C.
-
ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟
الهدف الرئيسي هو إثبات فعالية الميتوميسين C في منع تكون الالتصاقات التي تؤدي إلى فشل الجراحة التنظيرية للجيوب الأنفية.
-
كم عدد المرضى الذين شملتهم الدراسة؟
شملت الدراسة 78 مريضاً، ولكن تم تقييم نتائج 57 منهم فقط.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟
أظهرت النتائج فعالية واضحة للميتوميسين C في تقليل احتمالية تكون الالتصاقات والانتكاسات في الجراحة التنظيرية للجيوب الأنفية.
المراجع المستخدمة
Estrem SA , Vanleeuwen RN, Use of Mitomycin c for Maintaining Myringotomy Patency , Otolaryngol . Head Neck Sueg . 2000 jan; 122 : 8-10
J.H.CHUNG M.j COSENZA R.B. METSON Mitomycin c for the Prevention of Adhesion Formation after Endoscopic Sinus Surgery. Otolaryngology – Head and Neck Surgery May 2002; 126 : 468-74
Chen CW , Huang HT , Blair jS , et al , Trabeculectomty With Simultaneous Topical Application of Mitomycin c in Refractory Glaucoma . J Ocul Pharmacol 1990; 6 : 175- 82
قيم البحث
اقرأ أيضاً
تقييم دور التداخل عبر جراحة الجيوب التنظيرية لاستئصال الورم الحليمي المنقلب و مقارنة نسبة النكس بهذه الطريقة بتلك التي يتم فيها الاستئصال عبر الجراحة الخارجية.
اختبار فعالية طريقة جراحية جديدة في علاج أحد أهم أورام الجيوب السليمة.
يعتبر القلس المعدي المريئي أحد أكثر الأمراض انتشاراً على مستوى العالم و أهم الأعراض التي يسببها هي الحرقة المريئية الصاعدة خلف القص و هو يتطلب علاجاً جراحياً في بعض الحالات المتقدمة.
أجريت الدراسة على عشرين مريضاً خضعوا للجراحة التنظيرية المضادة للق
لس في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية في الفترة ما بين 2011-2017 و تمت متابعتهم لمدة ستة أشهر على الأقل بعد الجراحة.
أظهر تحليل النتائج فعالية تامة لهذه الجراحة من حيث غياب الأعراض السريرية لدى المرضى و انعدام الحاجة للعلاج الدوائي التالي للجراحة مع غياب للاختلاطات الكبرى و حدوث لعسرة البلع المؤقتة في 15% فقط من الحالات.
المقارنة مع دراسات أخرى أظهرت نتائج متقاربة من حيث الفعالية و الاختلاطات.
بنتيجة الدراسة توصلنا إلى أن هذه الجراحة منخفضة الخطورة، قليلة الاختلاطات و ذات فعالية عالية.
تمتلك جراحة المرارة التنظيرية العديد من الميزات التي تجعلها مفضلة على الجراحة المفتوحة مع معدل منخفض لحدوث الاختلاطات.
أجريت الدراسة على 877 مريضاً خضعوا لجراحة المرارة التنظيرية في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في الفترة ما بين 2010-2017
تمت دراسة
الطريقة الجراحية المتبعة و أسباب التحويل لجراحة مفتوحة إضافة للاختلاطات الحاصلة أثناء أو بعد الجراحة من حيث نسبة الحدوث و طريقة تدبير الاختلاط المتبعة و نتائج هذا التدبير.
كان متوسط أعمار المرضى 46 عاماً، نسبة الإناث 64.5%، مدة العمل الجراحية الوسطية 45 دقيقة.
نسبة التحويل لجراحة مفتوحة كانت 2.05% و اكثر الأسباب كانت الالتهابات الشديدة "عدم وضوح مثلث كالوت" ثم الشك بالخباثة.
أجري استئصال المرارة الجزئي بالتنظير في 1.36% من الحالات و حدثت الاختلاطات أثناء الجراحة في 0.34% من الحالات و الاختلاطات التالية للجراحة في 2.16% من الحالات.
بتحليل النتائج تبين أن نسب التحويل لجراحة مفتوحة و نسبة حدوث الاختلاطات تقع ضمن النسب المقبولة عالمياً كما أن نتائج تدبير الاختلاطات كانت مرضية و تتوافق مع الطرق المتبعة عالمياً لتدبير الاختلاطات.
توصلنا بنتيجة الدراسة أن هذه الجراحة آمنة و اختلاطاتها قليلة جداً و نوصي بتطبيقها في مشافينا و اقترحنا بعض التوصيات التي يمكن من خلالها تقليل نسبة اختلاطات هذه الجراحة.
غالبا ما تتطلب تطبيقات العالم الواقعي نماذج محسنة عن طريق الاستفادة * مجموعة من إشارات الإشراف العرضي الرخيص *. يمكن أن تشمل هذه ملصقات جزئية، ملصقات صاخبة، قيود قائمة على المعرفة، والشروح عبر المجال أو التعليق الشرح - جميعها وجود ارتباطات إحصائية مع
شروح ذهبية ولكن ليس نفسها بالضبط. ومع ذلك، فإننا نفتقر حاليا إلى طريقة مبدئية لقياس فوائد هذه الإشارات إلى مهمة مستهدفة معينة، والممارسة المشتركة لتقييم هذه الفوائد هي من خلال تجارب شاملة مع نماذج مختلفة وليفرتات. تدرس هذه الورقة ما إذا كان بإمكاننا ذلك، * في إطار واحد، حدد فوائد أنواع مختلفة من الإشارات العرضية لمهمة مستهدحة معينة دون ممارسة التجارب بين التجديف *. نقترح نقلا عن تدبير المعلومات الدوافع PAC-Bayesian الموحدة، PABI، الذي يميز الحد من عدم اليقين المنصوص عليه من إشارات الإشراف العرضي. نوضح فعالية PABI عن طريق تحديد القيمة المضافة من قبل أنواع مختلفة من الإشارات العرضية إلى مهام علامات التسلسل. تشير التجارب على التعرف على الكيان المسمى (NER) وإجابة السؤال (QA) أن تنبؤات Pabi ترتبط بشكل جيد مع أداء التعلم، مما يوفر طريقة واعدة لتحديد، قبل التعلم، التي ستكون إشارات الإشراف مفيدة.
طبق العالم السويدي Jacobaeus تنظير الصدر أول مرة عام ١٩١٠م. و استمر بعد ذلك مع زملائـه
و غيرهم فترة طويلة باستخدام هذه الطريقة بشكل محدود جداً لتشـخيص و عـلاج بعـض الأمـراض
الصدرية، و لكن قفزة سريعة و مفاجئة حصلت مع بداية العقد الأخير من هذا القـرن
بسـبب التطـور
المذهل للأدوات المتعلقة بهذه الجراحة و لا سيما الفيديو و المساعدة التخديرية الكبيرة بإمكانيـة عـزل
الرئة عن التنفس أثناء العملية، فأصبحت الجراحة الصدرية التنظيرية وسيلة أساسية لا يمكن الاستغناء
عنها في الشعب الصدرية المتطورة لتشخيص بعض الحالات المعقدة غير المشخصة بالوسائل المتاحة
الأخرى كانصبابات الجنب و التامور الناكس، و آفات الرئة الارتشاحية المنتشـرة و الكتـل المنصـفية
الصغيرة و العميقة و أصبحت علاجاً نوعياً مثالياً لكثير من الأمراض الصدرية كالريح الصدرية العفوية
و ذوات الجنب المحجبة و العقيدات الرئوية و بعض آفات التامور و المري و المنصف و الحجاب الحـاجز
و الأوعية الدموية و الرضوض الصدرية.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
