ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التحكم بالمصاعد الكهربائية العاملة بواسطة المحركات الخطية ذات الممانعة المغناطيسية المتغيرة

Controlling of Electrical Elevators which Use the Linear Switched Reluctance Motors

1030   1   54   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعتبر استراتيجية التحكم بمصاعد المحركات الخطية ذات الممانعة المغناطيسية المتغيرة من الأمور الهامة المؤثرة على أداء المصعد . تحتوي هذه الاستراتيجية على أربع حلقات تحكم هي : حلقة التحكم بالتيار و حلقة التحكم بالقوة و حلقة التحكم بالسرعة و حلقة التحكم بالموضع حيث تم اقتراح وظيفة لتوزيع القوة على طورين متجاورين للتحكم بالقوة و تم التحكم بكل من تسارع و تباطؤ و وقوف المصعد من خلال الاستفادة من أوضاع السرعة ذات الشكل شبه المنحرف و تعتمد حلقتي التحكم بالتيار و السرعة على المتحكم التكاملي التناسبي كما تم بالنهاية نمذجة كافة حلقات التحكم بواسطة برنامج الماتلاب.


ملخص البحث
تتناول هذه الورقة البحثية استراتيجية التحكم في المصاعد الكهربائية التي تستخدم المحركات الخطية ذات الممانعة المغناطيسية المتغيرة. تتكون الاستراتيجية من أربع حلقات تحكم: التيار، القوة، السرعة، والموضع. تم اقتراح وظيفة جديدة لتوزيع القوة على طورين متجاورين للتحكم بالقوة، وتم التحكم في تسارع وتباطؤ ووقوف المصعد باستخدام أوضاع السرعة ذات الشكل شبه المنحرف. تعتمد حلقات التحكم بالتيار والسرعة على المتحكم التكاملي التناسبي، وتم نمذجة كافة حلقات التحكم باستخدام برنامج الماتلاب. تهدف الدراسة إلى تحسين أداء المصاعد الكهربائية من خلال تقليل الاهتزازات والاضطرابات الناتجة عن توزيع القوة التقليدي، وتقديم طريقة جديدة لتوزيع القوة أثبتت نجاحها من خلال النمذجة والمحاكاة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الورقة البحثية مساهمة قيمة في مجال التحكم بالمصاعد الكهربائية باستخدام المحركات الخطية ذات الممانعة المغناطيسية المتغيرة. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البناء لتحسين العمل المستقبلي. أولاً، الدراسة تعتمد بشكل كبير على النمذجة والمحاكاة باستخدام برنامج الماتلاب، ومن المفيد إجراء تجارب عملية للتحقق من النتائج في بيئة واقعية. ثانياً، يمكن توسيع الدراسة لتشمل تأثير العوامل البيئية مثل درجة الحرارة والرطوبة على أداء النظام. وأخيراً، يمكن تحسين الورقة من خلال تقديم مقارنة أكثر تفصيلاً بين الطريقة المقترحة والطرق التقليدية في مختلف السيناريوهات العملية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الحلقات الأربعة التي تتكون منها استراتيجية التحكم المقترحة في الورقة البحثية؟

    تتكون استراتيجية التحكم المقترحة من أربع حلقات تحكم: التيار، القوة، السرعة، والموضع.

  2. ما هي الأداة البرمجية المستخدمة في نمذجة حلقات التحكم في الدراسة؟

    تم استخدام برنامج الماتلاب في نمذجة حلقات التحكم.

  3. ما هي الفائدة الرئيسية لاستخدام المحركات الخطية ذات الممانعة المغناطيسية المتغيرة في المصاعد؟

    الفائدة الرئيسية هي التخلص من الاهتزازات العمودية لحبال التعليق وتقليل الاضطرابات الناتجة عن توزيع القوة التقليدي.

  4. ما هي الطريقة الجديدة المقترحة لتوزيع القوة في الورقة البحثية؟

    الطريقة الجديدة المقترحة لتوزيع القوة تعتمد على توزيع القوة على طورين متجاورين، وتم إثبات نجاحها من خلال النمذجة والمحاكاة باستخدام برنامج الماتلاب.


المراجع المستخدمة
H.K.Bae , B.S.Lee , P.Vijayrang havan , and R. Krishnan , (2000.oct ) " A Linear Switched Reluctance Motor : Converter and Control"; IEEEtrans on Industry Application . vol 36 , p.p 1351-1359
B.S.Lee,H.K.Bae,P.Vijayran ghavan ,and R.Krishnan,(2000,Dec), "Design of a Linear Switched Reluctance Machine ". IEEEtrans . on Industry Application, Vol 36,p.p 1571-1580
W.C.Gan; N.C.Cheung; L.Qiu ; (2004.Oct)" Position control of linear switched reluctance motor for high-precision applications";IEEEtrans on Industry Application . vol 39 , p.p 1350-1362
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يقدم البحث دراسة عن نظام تحكم بالمحرك ذي الممانعة المغناطيسية المتغيرة (SRM(4/3 الذي يقاد باستخدام الحاسوب من خلال منفذ الطابعة التفرعي LPT، و يتضمن البحث شرحاً مبسطاً للمحرك ذي الممانعة المغناطيسية المتغيرة و مبدأ عمله، بعض المزايا المساوئ، و جرى تن فيذ الدارات الإلكترونية المناسبة من دارات الاستطاعة، دارات توليد النبضات، دارات العزل بين الحاسوب و دارات الاستطاعة، البرمجيات المناسبة لقيادة النظام، و أنجزت القياسات المناسبة لمراقبة التيارات و التوترات و السرعة في المحرك لتسجيل النتائج و مناقشتها.
تعدّ إعادة استخدام الهواء الراجع في أنظمة التكييف المركزية من أهم الإجراءات الموفرة لاستهلاك الطاقة الكهربائية, إلا أن حاجة الأشخاص الموجودين ضمن الحيز المكيف للهواء النقي يفرض تحديد عدد مرات استخدامه. يهدف هذا البحث إلى ربط عمل نظام التكييف (التدفئ ة) لمنشأة ما بعدد الأشخاص الموجودين ضمنها, و ذلك عن طريق تعديل نسبة مزج الهواء الراجع و الهواء الخارجي بهدف ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية, و رفع درجة حرارة المزيج الهوائي عن طريق التحكم بتدفق الماء الساخن بشكل مستمر, و ليس بطريقة الفتح و الإغلاق المتبعة سابقا, و ذلك بهدف الاستجابة لأي تغيير في عدد الأشخاص, و التخلص من الإقلاعات المتكررة للمعدات. تم إنجاز بحثنا باستخدام أنموذج فيزيائي تم إعداده خصيصاً, مكون من غرفة اختبار و حساسات حرارة و حركة و مضخة و خزان ماء و مبادل حراري و شفرات خلط الهواء. تعمل هذه الأجهزة بقيادة متحكم PIC16F877A . أظهرت النتائج التي حصلنا عليها تجريبيا إمكانية التحكم بكمية الهواء الراجع تبعا لعدد الأشخاص و التحكم بسرعة المضخة بشكل مستمر مع توفير في استهلاكها للطاقة الكهربائية يصل إلى 68% بالمقارنة مع حالة العمل عند السرعة الكاملة.
إن عمل نظم القدرة الكهربائية في الشروط الطبيعية هو ما نسعى إلى تحقيقه دوماً, و هو ما يمكن أن يمثل الحالة المثالية لعمل نظام الطاقة الكهربائية, أما عمل نظم القدرة الكهربائية في حالة نقص الاستطاعة الكهربائية فهو ما نسعى إلى تجنبه لأن ذلك يقود إلى خسائ ر كبيرة في الاقتصاد الوطني, و قد تكون هذه الخسائر كبيرة جداً عندما نتحدث عن حدود الربط بين الأنظمة وفقاً لإطار زيادة التحميل, و ذلك بسبب الطلب غير الكافي للطاقة الكهربائية. إن فعالية العمل في هذه الشروط يمكن أن ترتفع بشكل ملحوظ عند الحد المعقول من الطلب على الاستطاعة الكهربائية, و كذلك عند إيجاد الحل الأفضل لعمل نظم الطاقة الكهربائية و خطوط الربط فيما بينها مع الأخذ بالحسبان خسائر آليات فصل المستهلكين التي تضمن لهم استقرار حمولاتهم, و في النهاية عند الاستخدام الكامل لميزات الطاقة الاحتياطية المعروفة و ذلك عند إجراء التصحيح اللحظي لنظام العمل. نعرض في هذا البحث الطرق الأساسية لحل مثل هذه المسائل و التي تدخل في إطار الموثوقية, كما نسعى لصياغة الخوارزمية الرياضية الناظمة لتصحيح عمل نظم القدرة الكهربائية في حالة نقص الاستطاعة الكهربائية
اعتمد البحث تجريبيا على استخدام مفهوم المؤشر الجزئي النسبي PRI للتوافقيات الناتجة كمؤشر جديد للعطل و ذلك من خلال تحديد مؤشر نسبي P1 لكل نوع من أنواع التوافقيات الناتجة خلال عمل المحرك عند حمولات مختلفة.
تم في هذا البحث عرض دراسة مسألة قابلية التحكم و كذلك قابلية الرصد للأنظمة الخطية المستمرة الثابتة مع الزمن. و تم التوصل إلى إيجاد معايير لقابلية التحكم و قابلية الرصد. و كذلك تم استنتاج متجهة التحكم التي تنقل النظام من الحالة الابتدائية x(0) إلى الح الة النهائية x(tf) في زمن محدد tf>0 موضحا ذلك بمثال. و كذلك تم وضع خوارزمية جديدة لإيجاد متجهة التحكم و التي تمكننا من نقل النظام من الحالة الابتدائية إلى الحالة النهائية. كما تموضع برنامج لرسم مسار متجهة الحالة و متجهة الرصد.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا