هدفت الدراسة إلى تقييم مدى مقاومة كل من المادة الأساسية ذاتية التخريش و اسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج لكل من قوتي القص و الشد، و ذلك مقارنة بالراتنج ضوئي التصلب.
أظهرت المادة الأساسية ذاتية التخريش قوة إلصاق أعلى من الراتنج ضوئي التصلب في حين أظهر أسمنت الزجاج قوة إلصاق أقل بشكل نوعي. إن استخدام المادة الأساسية ذاتية التخريش هو مناسب للإلصاق السريري للحاصرات التقويمية.
The purpose of this study was to evaluate the shear and tensile bond strengths of orthodontic
brackets bonded with self etching primer and resin-reinforced glass ionomer cement in comparison with
light cured resin adhesive.
The tested self-etching
primer and adhesive systems produced bond strength values higher than that of the light cured resin
adhesive whereas the resin-reinforced glass ionomer cement showed a significantly reduced bond strength
. Clinically, the use of self-etching primer and adhesive systems is suitable for orthodontic bracket
bonding.
المراجع المستخدمة
Buyukyllmaz T, gaard B, Dahm S. The effect on the tensile bond strength of orthodontic brackets of titanium tetra fluoride (TiF4) application after acid etching. Am J Orthod Dentofacial Orthop 1995;108:256-61
Lee BS, Hsieh TT, Lee YL, Wan-Hong Lan, Hsu YD, Wen PH, Lin CP. Bond strength of Orthodontic bracket after acid etched, Er:Yag Laser-irradiated and combined treatment on enamel surface. Angle Orthod 2003;73:565-570
Serdar UM, Orhan M, Aslıhan US, Laser etching of enamel for direct bonding with an Er,Cr:YSGG hydrokinetic laser system, Am J Orthod Dentofacial Orthop 2002;122:649-56
استُخدم الليزر بوصفه طريقة فعالة لتخريش سطح الميناء لتهيئته لإلصاق الحاصرات التقويمية عليه بديلاً من حمض الفوسفور بسبب المخاطر الناجمة عن استخدام الحمض. تهدف الدراسة إلى مقارنة قوة الارتباط المقاومة للقص (جهد القص) للحاصرات التقويمية الملصقة بعد التخ
مع ازدياد عدد المرضى البالغين الذين يبحثون عن المعالجة التقويمية أصبحت الحاجة لتامين قوة ارتباط كافية لعناصر الجهاز التقويمي الثابت على الترميمات الخزفية أمراً ملحاً وبما أن السطوح الخزفية هي سطوح خاملة كيمياً كان من الصعب تحقيق ارتباط كيميائي بينها
أجريت هذه الدراسة لتحديد فيما إذا كانت تهيئة سطح الميناء بكل من مادتي هيبوكلوريد الصوديوم (5.25)% و EDTA قبل التخريش يزيد من قوى القص عند إلصاق الحاصرات بالاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالرانتج, تألفت عينة البحث من 42 ضاحكا بشرية مقلوعة قسمت بشكل عشوائي إلى ثلاثة مجموعات.
هدفت الدراسة إلى مقارنة تأثير تقنيات مختلفة للتخريش المينائي على قوة ارتباط
الحاصرات . تألفت عينة البحث من ثمانين ضاحك بشري قسمت إلى أربع مجموعات
متساوية خرشت فيها الميناء السنية باستخدام حمض الفوسفور تركيز 35 % في
المجموعة الأولى ، سحلت هوائياً ب
خلفية البحث
ظهرت التعويضات الجزئية المرتبطة بالراتنج ذات التحضير الأصغري كحلٍ مناسبٍ لتجنب التحضير الزائد للنسج السنية، إلا أن هذه التعويضات تفتقر إلى الثبات، ولعل السبب الرئيسي المؤدي لنجاحها هو قوة إلصاقها، ولهذا تركزت الدراسات الأخيرة حول تطوير م