ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العلاقة بين قوة الإلصاق المقاومة لقوى القص و الشد و نوع المادة اللاصقة المستخدمة في إلصاق الحاصرات التقويمية – دراسة مقارنة

The Relationship between the Shear and Tensile Bond Strength and the Type of Adhesive Material for Bonding Orthodontic Brackets: Comparative Study

1912   0   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى تقييم مدى مقاومة كل من المادة الأساسية ذاتية التخريش و اسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج لكل من قوتي القص و الشد، و ذلك مقارنة بالراتنج ضوئي التصلب. أظهرت المادة الأساسية ذاتية التخريش قوة إلصاق أعلى من الراتنج ضوئي التصلب في حين أظهر أسمنت الزجاج قوة إلصاق أقل بشكل نوعي. إن استخدام المادة الأساسية ذاتية التخريش هو مناسب للإلصاق السريري للحاصرات التقويمية.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم مقاومة قوة الإلصاق لقوى القص والشد للحاصرات التقويمية باستخدام ثلاثة أنواع من المواد اللاصقة: الراتنج ضوئي التصلب، المادة الأساسية ذاتية التخريش، وأسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج. تم تقسيم ستين ضاحكًا علويًا بشريًا مقلوعة إلى ثلاث مجموعات، حيث تم إلصاق الحاصرات بطرق مختلفة لكل مجموعة. أظهرت النتائج أن المادة الأساسية ذاتية التخريش أظهرت قوة إلصاق أعلى من الراتنج ضوئي التصلب، بينما أظهر أسمنت الزجاج قوة إلصاق أقل. أظهرت التحليلات الإحصائية وجود اختلافات نوعية بين المواد المستخدمة، مما يشير إلى أن استخدام المادة الأساسية ذاتية التخريش مناسب للإلصاق السريري للحاصرات التقويمية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال تقويم الأسنان حيث تقدم مقارنة شاملة بين ثلاثة أنواع من المواد اللاصقة. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البنّاء للدراسة. أولاً، العينة المستخدمة قد تكون محدودة ولا تمثل تنوعًا كافيًا من الحالات السريرية. ثانيًا، لم يتم تناول تأثير العوامل البيئية مثل الرطوبة ودرجة الحرارة على قوة الإلصاق بشكل كافٍ. أخيرًا، قد يكون من المفيد إجراء دراسات مستقبلية تشمل متغيرات إضافية مثل تأثير الزمن على قوة الإلصاق.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي المواد اللاصقة التي تم اختبارها في الدراسة؟

    تم اختبار الراتنج ضوئي التصلب، المادة الأساسية ذاتية التخريش، وأسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج.

  2. ما هي النتائج الرئيسية للدراسة؟

    أظهرت المادة الأساسية ذاتية التخريش قوة إلصاق أعلى من الراتنج ضوئي التصلب، بينما أظهر أسمنت الزجاج قوة إلصاق أقل.

  3. ما هي الطرق التي استخدمت لإلصاق الحاصرات في الدراسة؟

    تم إلصاق الحاصرات باستخدام ثلاث طرق: تخريش الأسنان بحمض الفوسفور وإلصاقها بالراتنج ضوئي التصلب، استخدام المادة الأساسية ذاتية التخريش، وإلصاق الحاصرات بأسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج دون تخريش الميناء.

  4. هل أظهرت الدراسة أي اختلافات نوعية بين المواد اللاصقة المستخدمة؟

    نعم، أظهرت التحليلات الإحصائية وجود اختلافات نوعية في قوة الإلصاق بين المادة الأساسية ذاتية التخريش وأسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج.


المراجع المستخدمة
Buyukyllmaz T, gaard B, Dahm S. The effect on the tensile bond strength of orthodontic brackets of titanium tetra fluoride (TiF4) application after acid etching. Am J Orthod Dentofacial Orthop 1995;108:256-61
Lee BS, Hsieh TT, Lee YL, Wan-Hong Lan, Hsu YD, Wen PH, Lin CP. Bond strength of Orthodontic bracket after acid etched, Er:Yag Laser-irradiated and combined treatment on enamel surface. Angle Orthod 2003;73:565-570
Serdar UM, Orhan M, Aslıhan US, Laser etching of enamel for direct bonding with an Er,Cr:YSGG hydrokinetic laser system, Am J Orthod Dentofacial Orthop 2002;122:649-56
قيم البحث

اقرأ أيضاً

استُخدم الليزر بوصفه طريقة فعالة لتخريش سطح الميناء لتهيئته لإلصاق الحاصرات التقويمية عليه بديلاً من حمض الفوسفور بسبب المخاطر الناجمة عن استخدام الحمض. تهدف الدراسة إلى مقارنة قوة الارتباط المقاومة للقص (جهد القص) للحاصرات التقويمية الملصقة بعد التخ ريش بليزر Er-YAG و ليزر Nd-YAG, إذ تم جمع (ثمانين) ضاحكة "علوية" مقلوعة "حديثا", قسمت لمجموعتين متساويتين عشوائيا, الأولى تم تخريش سطحها الدهليزي بليزر Er-YAG و الثانية بليزرNd-YAG, و كل مجموعة من المجموعتين الرئيستين قسمت لمجموعتين فرعيتين متساويتين وفقاً لنوع الإلصاق المستخدم (كيميائي، ضوئي). تم إجراء الاختبار الميكانيكي باستخدام جهاز الاختبار القياسي Instron. لم تظهر النتائج فروقاً ذات دلالة احصائية في متوسط قيم قوة الارتباط المقاومة للقص (بالميغاباسكال) بين مجموعة التخريش بليزر Er-YAG و مجموعة التخريش بليزر Nd-YAG.
مع ازدياد عدد المرضى البالغين الذين يبحثون عن المعالجة التقويمية أصبحت الحاجة لتامين قوة ارتباط كافية لعناصر الجهاز التقويمي الثابت على الترميمات الخزفية أمراً ملحاً وبما أن السطوح الخزفية هي سطوح خاملة كيمياً كان من الصعب تحقيق ارتباط كيميائي بينها وبين مادة الإلصاق الأمر الذي جعل تهيئة السطح الخزفي قبل إصاق الحاصرة التقويمية خطوة أساسية لا غنى عنها .
أجريت هذه الدراسة لتحديد فيما إذا كانت تهيئة سطح الميناء بكل من مادتي هيبوكلوريد الصوديوم (5.25)% و EDTA قبل التخريش يزيد من قوى القص عند إلصاق الحاصرات بالاسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالرانتج, تألفت عينة البحث من 42 ضاحكا بشرية مقلوعة قسمت بشكل عشوائي إلى ثلاثة مجموعات.
هدفت الدراسة إلى مقارنة تأثير تقنيات مختلفة للتخريش المينائي على قوة ارتباط الحاصرات . تألفت عينة البحث من ثمانين ضاحك بشري قسمت إلى أربع مجموعات متساوية خرشت فيها الميناء السنية باستخدام حمض الفوسفور تركيز 35 % في المجموعة الأولى ، سحلت هوائياً ب جزيئات أوكسيد الألمنيوم ( 50 ميكرون ) قبل تخريشها حمضياً في المجموعة الثانية، بالمبدئ ذاتي التخريش TPSEP في المجموعة الثالثة بليزر Er :YAG في المجموعة الرابعة ، بعد تخريش الميناء ألصقت الحاصرات باستخدام Trans bond XT ثم أنجز اختبار قوة الارتباط المقاومة للقص بجهاز الاختبارات TiniusOlsen.
خلفية البحث ظهرت التعويضات الجزئية المرتبطة بالراتنج ذات التحضير الأصغري كحلٍ مناسبٍ لتجنب التحضير الزائد للنسج السنية، إلا أن هذه التعويضات تفتقر إلى الثبات، ولعل السبب الرئيسي المؤدي لنجاحها هو قوة إلصاقها، ولهذا تركزت الدراسات الأخيرة حول تطوير م واد و تقنيات جديدة لزيادة متانة ارتباط و التصاق هذه التعويضات ومنها إيجاد طرق جديدة في معاملة سطح التعويض الداخلي أو بتغيير نوع الخليطة المستخدمة الهدف من البحث يهدف البحث إلى دراسة متانة ارتباط الاسمنت الراتنجي المستخدم في إلصاق التعويضات الجزئية مع نوعين من الخلائط المعدنية باستخدام طرق مختلفة في معاملة السطح المعدني ترميل و تطبيق مهيئ معدني
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا