شخص التهاب المري الجزري عند 50 % من مرضى الجزر المعدي المريئي الحامضي فقط.
هدف البحث إلى دراسة علاقة التهاب المري الجزري المثبت بالتنظير عند مجموعة الأطفال مع الجزر المعدي المريئي الحامضي المثبت بنتيجة مراقبة باهاء PH المري مدة 24 ساعة، و لاسيما أن الدراسات الأخيرة بدأت تتحدث عن تأثيرات مؤذيةً للمواد المقلوسة إلى المري سواء كانت حامضة أم قلوية؟
Reflux Esophagitis was diagnosed in 50 % of Acidic Gastro Esophageal Reflux
Disease cases only.
This study aimed to detect the association between Endoscopic Reflux Esophagitis and acidic
Gastroesophageal Reflux disease.
المراجع المستخدمة
Klein Man et al.EsopHagitis ,GastroEsopHageal Reflux Disease,PH Measurment .Pediatric Gastrointestinal diseases,fourtH ed 2004
Gold BD.Gastroesophageal reflux disease:Am J Med.Sep 6 2004;117 suppl 5 A:23s,29s
RudolpH,colin D et al .Guidelines for Evaluation and Treatment of GastroesopHageal Reflux in Infants and cHildren .Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition :volume 32 supp 2 January 2001
إن الدراسات التي أجريت مؤخرا"على داء الجزر المعدي المريئي، أثبتت وجود نسبة معتبرة من النوب القلسية غير الحامضة، و لا يمكن التقاط هذه النوب بالمراقبة الكلاسيكية لحموضة pH المري مدة 24 ساعة، و كان لا بد من ابتكار وسيلة تشخيصية تكشف أي جريان عائد للمري
يثير القلس المعدي المريئي الأعراض التنفسية كما أن المعالجة المضادة للقلس المعدي المريئي تحسن هذه الأعراض و تحسن الوظيفة الرئوية، أحياناً يكون القلس المعدي المريئي صامتاً سريرياً الأمر الذي يجعلنا غير مدركين لدور القلس المعدي المريئي في الآلية الإمراض
أجريت هذه الدراسة لتبيان أهمية تطبيق اختبار ال PH- Metry في تشخيص الجزر المعدي المريئي عند الأطفال ذوي الأمراض التنفسية الناكسة, و لمعرفة أكثر الأعراض السريرية الهضمية و خارج الهضمية (التنفسية) شيوعاً المرافقة للجزر المعدي المريئي المرضي في الحالات ا
هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لحالات رتق المريء حسب نمطها و تواردها و دراسة نتائج المعالجة الجراحية و اختيار الطريقة الأمثل للعلاج و متابعة المرضى.
تضمنت عينة البحث 27 وليداً قبلوا في شعبة الحواضن في مستشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية بت
جرت دراسة خطط معالجة لمرضى أورام الرئة والمري، تم تصويرهم بتقنية التصوير المقطعي المحوري المحوسب (PHILIP TYPE) وأرسلت صورهم إلى نظام تخطيط العلاج Treatment Planning System – TPS (ECLIPS type)، الذي يحدد فيه الطبيب الأورام والأعضاء المعرضة للخطر. تم إ