ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التهاب المري الجزري المثبت تنظيرياً و علاقته مع نتيجة مراقبة باهاء PH المري مدة 24 ساعة عند الأطفال و الرضع

24 Hours Esophageal PH Monitoring &Endoscopic Reflux Esophagitis in infants and children

1071   0   4   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

شخص التهاب المري الجزري عند 50 % من مرضى الجزر المعدي المريئي الحامضي فقط. هدف البحث إلى دراسة علاقة التهاب المري الجزري المثبت بالتنظير عند مجموعة الأطفال مع الجزر المعدي المريئي الحامضي المثبت بنتيجة مراقبة باهاء PH المري مدة 24 ساعة، و لاسيما أن الدراسات الأخيرة بدأت تتحدث عن تأثيرات مؤذيةً للمواد المقلوسة إلى المري سواء كانت حامضة أم قلوية؟


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى استكشاف العلاقة بين التهاب المريء الجزري المثبت تنظيرياً ونتائج مراقبة حموضة المريء لمدة 24 ساعة عند الأطفال والرضع. أجريت الدراسة على 79 طفلاً في مشفى الأطفال بجامعة دمشق بين عامي 2010 و2011، حيث تراوحت أعمارهم بين شهر و12 سنة. تم إجراء تنظير هضمي علوي ومراقبة حموضة المريء لمدة 24 ساعة بعد إيقاف الأدوية المضادة للقلس لمدة 5 أيام. أظهرت النتائج أن 37 طفلاً يعانون من التهاب المريء الجزري، بينما لم يظهر 42 طفلاً آخرين أي علامات للالتهاب. من بين الأطفال الذين يعانون من الالتهاب، أظهرت مراقبة حموضة المريء وجود جزر معدي مريئي حامضي في 48.65% من الحالات. خلصت الدراسة إلى عدم وجود علاقة إحصائية بين التهاب المريء الجزري المثبت تنظيرياً ونتائج مراقبة حموضة المريء لمدة 24 ساعة، سواء كان الجزر المعدي المريئي حامضياً أو غير حامضي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن الدراسة تقدم نظرة شاملة ومفصلة حول العلاقة بين التهاب المريء الجزري ونتائج مراقبة حموضة المريء، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة قد يكون غير كافٍ للوصول إلى استنتاجات قاطعة، خاصة مع تباين الأعمار الكبير بين الأطفال المشاركين. ثانياً، لم يتم تناول تأثير العوامل البيئية والغذائية بشكل كافٍ، والتي قد تكون لها دور كبير في تطور التهاب المريء الجزري. ثالثاً، كان من الممكن استخدام تقنيات إضافية مثل المعاوقة المتعددة القنوات لتحسين دقة التشخيص. وأخيراً، يجب أن تكون هناك متابعة طويلة الأمد للأطفال المشاركين لفهم التأثيرات البعيدة المدى للجزر المعدي المريئي والتهاب المريء الجزري.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو استكشاف العلاقة بين التهاب المريء الجزري المثبت تنظيرياً ونتائج مراقبة حموضة المريء لمدة 24 ساعة عند الأطفال والرضع.

  2. ما هي الفئة العمرية للأطفال المشاركين في الدراسة؟

    تراوحت أعمار الأطفال المشاركين بين شهر و12 سنة.

  3. ما هي النتيجة الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    خلصت الدراسة إلى عدم وجود علاقة إحصائية بين التهاب المريء الجزري المثبت تنظيرياً ونتائج مراقبة حموضة المريء لمدة 24 ساعة.

  4. ما هي النسبة المئوية للأطفال الذين أظهروا جزر معدي مريئي حامضي في حالات التهاب المريء الجزري؟

    أظهرت مراقبة حموضة المريء وجود جزر معدي مريئي حامضي في 48.65% من حالات التهاب المريء الجزري.


المراجع المستخدمة
Klein Man et al.EsopHagitis ,GastroEsopHageal Reflux Disease,PH Measurment .Pediatric Gastrointestinal diseases,fourtH ed 2004
Gold BD.Gastroesophageal reflux disease:Am J Med.Sep 6 2004;117 suppl 5 A:23s,29s
RudolpH,colin D et al .Guidelines for Evaluation and Treatment of GastroesopHageal Reflux in Infants and cHildren .Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition :volume 32 supp 2 January 2001
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن الدراسات التي أجريت مؤخرا"على داء الجزر المعدي المريئي، أثبتت وجود نسبة معتبرة من النوب القلسية غير الحامضة، و لا يمكن التقاط هذه النوب بالمراقبة الكلاسيكية لحموضة pH المري مدة 24 ساعة، و كان لا بد من ابتكار وسيلة تشخيصية تكشف أي جريان عائد للمري مهما كانت درجة حموضته pH , فكانت مراقبة المعاوقة المريئية متعددة الأقنية عبر اللمعة MII, و نظراً إلى أن تغذية الأطفال دون السنتين من العمر تعتمد بمعظمها على الحليب و خاصة عند الرضع منهم، فمن المتوقع أن تكون النوب القلسية غير الحامضة بهذا العمر. تقييم الدور التشخيصي لإضافة حساسات المعاوقة MII إلى حساس الحموضة pH على قثاطر المراقبة المتواصلة مدة 24 ساعة عند مجموعة الأطفال دون السنتين، و هل تكفي مراقبة pH المري وحدها ؟
يثير القلس المعدي المريئي الأعراض التنفسية كما أن المعالجة المضادة للقلس المعدي المريئي تحسن هذه الأعراض و تحسن الوظيفة الرئوية، أحياناً يكون القلس المعدي المريئي صامتاً سريرياً الأمر الذي يجعلنا غير مدركين لدور القلس المعدي المريئي في الآلية الإمراض ية للإصابات التنفسية، مما يؤدي إلى زيادة معدل حدوث الأعراض التنفسية لدى مرضى القلس المعدي المريئي، و لهذا السبب لا بد من البحث عن القلس المعدي المريئي في الإصابات التنفسية المزمنة غير المستجيبة على العلاج. تحديد الأعراض المرافقة الأكثر تواتراً لدى مرضى القلس، دور المعالجة المحافظة في تدبير الأعراض التنفسية لديهم.
أجريت هذه الدراسة لتبيان أهمية تطبيق اختبار ال PH- Metry في تشخيص الجزر المعدي المريئي عند الأطفال ذوي الأمراض التنفسية الناكسة, و لمعرفة أكثر الأعراض السريرية الهضمية و خارج الهضمية (التنفسية) شيوعاً المرافقة للجزر المعدي المريئي المرضي في الحالات ا لمدروسة. شملت الدراسة 30 طفلاً تراوحت أعمارهم بين شهرين و 11 سنة, حيث طبِّق لهم اختبار الـ PH- Metry. كان معدَّل انتشار الجزر المعدي المريئي 83.33% بين الأطفال ذوي الأمراض التنفسية , كانت أعمار معظم الأطفال أقل من3 سنوات (63.33%), و كانت لديهم أكبر نسبة للجزر %89.4, كان السعال أكثر الأعراض الصدرية شيوعاً بنسبة 90% , و كانت نسبة انتشار الجزر الموافقة هي %92. وجدت أعراض تنفسية ليلية عند 67% من الأطفال المشاركين في البحث, و كانت نسبة انتشار الجزر 68% بينهم. وجدت علاقة هامة إحصائياً بين الإقياءات القلسية و وجود الجزر (P=0.043) و مابين انتشار الجزر و الأعراض الهضمية الليلية (P=0.009).
هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لحالات رتق المريء حسب نمطها و تواردها و دراسة نتائج المعالجة الجراحية و اختيار الطريقة الأمثل للعلاج و متابعة المرضى. تضمنت عينة البحث 27 وليداً قبلوا في شعبة الحواضن في مستشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية بت شخيص رتق مريء أو ناسور رغامي مريئي معزول و خضعوا لعمل جراحي لإصلاح هذا التشوه، من بداية شهر كانون الثاني عام 2010 و لغاية نهاية عام 2015. كان عدد الذكور 14 مريضاً، بينما عدد الإناث 13 مريضة، تم استخدام تصنيف (Gross) لرتق المريء حيث وجد النمط (C) في 21 حالة، و وجد النمط (A) لدى 4 حالاتً، و النمط (E) لدى حالتين بينما لم تشاهد أي حالة من النمطين (B) و (D). درست التظاهرات السريرية الموجودة لدى الولدان المصابين بهذا التشوه و كذلك الموجودات المخبرية و الشعاعية و التشوهات المرافقة، و استخدمت الدراسة الظليلة للمري لتأكيد التشخيص عند الحاجة. أجريت مفاغرة بدئية في النمط (C) لدى 20 حالة و تفميم مري و معدة لحالة واحدة فقط، في النمط (A) أجري تفميم مري و معدة لدى جميع الحالات، و تم اغلاق الناسور بمدخل رقبي في جميع الحالات من النمط (E). كان معدل البقيا 70.4% و استخدام تصنيف Spitz لتقدير درجة الخطورة. شملت المضاعفات التسريب من المفاغرة بنسبة 30% و تضيق المري بنسبة 69.2%.
جرت دراسة خطط معالجة لمرضى أورام الرئة والمري، تم تصويرهم بتقنية التصوير المقطعي المحوري المحوسب (PHILIP TYPE) وأرسلت صورهم إلى نظام تخطيط العلاج Treatment Planning System – TPS (ECLIPS type)، الذي يحدد فيه الطبيب الأورام والأعضاء المعرضة للخطر. تم إ نشاء خطتي المعالجة الإشعاعية التقليدية ثلاثية الأبعاد 3D-Conformal Radiotherapy (3DCRT) والمعالجة الإشعاعية بالحزمة المعدلة الشدة Intensity-modulated radiation therapy (IMRT) لنفس المرضى. تمت مقارنة خطتي العلاج برسم بياني جرعة - حجم Dose Volume Histogram (DVH). لوحظ أن توزع الجرعة الإشعاعية لخطة المعالجة الإشعاعية بتقنية IMRT أكثر ملاءمة لحجم الورم السريري clinical target volume - CTV وتوفر المزيد من الحماية للأعضاء المحيطة بالورم، لكنها تستغرق زمناً أطول منه في حالة تقنية 3DCRT. لذلك من الضروري تحديد المرضى الذين تجب معالجتهم بإحدى التقنيتين (3DCRT or IMRT) أو تقنية أخرى اعتماداً على الجرعة الكاملة الممنوحة لـCTV والزمن الذي تستغرقه عموماً.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا