هل تستطيع البوذية فعلاً أن تنافس الماركسية في نزعتها المادية؟ هذا ما سوف نركّز عليه في هذا البحث من خلال إجراء دراسة مقارنة بين البوذية و الماركسية فيما يتعلّق بنظرة كلّ واحدة منهما إلى قضية المادة و ما يتفرّع عنها من قضايا أخرى مثل: العالم، الله، الدين، الوعي و الديالكتيك...إلخ. لذلك، سنحاول بادئ ذي بدء البرهان على أنَّ البوذية لم تكن ــــــ كما يعتقد ــــــ مدرسة فلسفيّة روحانية، بل كانت مدرسة واقعية ديناميكية مادية. و إن استطعنا الوصول إلى هذه النقطة، ستكون البوذية في الفضاء نفسه مع الماركسية، هذا إن لم نعدّهما مدرستين تكمل إحداهما الأخرى، آخذين بعين الاعتبار بعض الاختلافات سواء في المنهجية من جهة أو التغير في السّياق الزمكاني و الاجتماعي من جهة أخرى.
Could Buddhism really comptete Marxism in its material tendency? This would be
the point of focus of this piece of research through a comparative study between Buddhism
and Marxism in the light of the viewpoint of each of them toward materialism and such
relevant issues as the cosmos, God, religion, consciousness, dialectics….etc. therefore, we
shall endeavor basically to prove that Buddhism was not---- as is believed ---- a
philosophical spiritual school, quite contrastively, it was a realistically dynamic
materialistic school. If we could strike this point, Buddhism would be in the same domain
as Marxism. This is so if we did not consider them two cumulative school. Needless to say
that a few discrepancies whether relating to methodological or to the change of the spaciotemporal
or social change have been closely scrutinized.
المراجع المستخدمة
Ambedkar, The Buddha, And His Dhamma, Siddhathachabukswar, 1956. P.285
Bhikku Bodhi,MajghimNikaya. The Middle – Length Discourses, Trans. By:, Boston: Wisdom Publication, 1995
Engels,Dialectics of Nature. Trans. By: Clemens Dutt, (New York International Publishers), 1940. P.366
درسنا في هذا البحث حقل الجاذبية الذي يولده مستقيمٌ ماديٌ حوله. بينا بساطة الحقل المدروس، ثم بينا علاقته بقوس نصف الدائرة. ناقشنا أيضاً موضوع جذب مستقيمين متخالفين لبعضهما، و بينا عدم تعلق قوة الجذب المتبادلة بينهما بالمسافة.
درسنا أيضاً الحقل الذي ي
سأحاول في هذا البحث الكشف عن طبيعة التصور الرشدي لحدوث الحركة بين الموجودات في العالم ، و طالما أن الموجودات تتألف من مادة و صورة فإن الحركة تقوم على الاتحاد بين المادة و الصورة حتى تحصل عملية التحوّل من القوة الكامنة في المادة عن طريق الفعل الموجود
يتطلب تصميم السلوك اللاخطي للمنشآت البيتونية معرفة مقاومة المادة لظهور الشقوق و انتشارها، إِذ من الممكن توصيف متانة المادة ضد التشقق باستخدام معامل تركيز الإجهادات و فتح الشق الحرج الموافق للحمولة الأعظمية، و يتطلب حساب هذه الحمولات بشكل أساسي معرفة
ندرس في هذا البحث حقل الجاذبية الذي يولده نوع خاص من المنحنيات المادية المتجانسة، ندعوها بالمنحنيات المحيطة. الصفة المميزة لهذه المنحنيات هي ارتباط كل منها بدائرة و احاطته بها، أو بقوسٍ منها، وفق معناً محدد.
يتكون المنحني المحيطي من أقواس دائرة، و ق
هدفت الدراسة إلى تقييم مدى مقاومة كل من المادة الأساسية ذاتية التخريش و اسمنت الزجاج المدعوم بالراتنج لكل من قوتي القص و الشد، و ذلك مقارنة بالراتنج ضوئي التصلب.
أظهرت المادة الأساسية ذاتية التخريش قوة إلصاق أعلى من الراتنج ضوئي التصلب في حين أظهر أ