اشتملت الدراسة (409) حاملا انتخبن من المريضات المقبولات في شعبتي التوليد و أمراض النساء او المراجعات لشعبة العيادات الخارجية التابعة لمشفى الاسد الجامعي في اللاذقية خلال فترة الدراسة الممتدة من 1/9/2014 لغاية 1/9/2015.
و قد صنفت المريضات المدروسات في مجموعتين : مجموعة مريضات الانتان البولي العرضي المرافق للحمل و التي تتضمن (109) , و مجموعة المريضات اللاعرضيات للانتان البولي و الخاضعات للمسح بحثا عن البيلة الجرثومية اللاعرضية و التي اشتملت (300) حاملاً, و قد تم تشخيص البيلة الجرثومية اللاعرضية وفق معيار (Edward Kass) بنسبة بلغت (12 % ) .و وجدنا أن عمرالحامل الأقل من 30 عاما عامل خطورة هام لحدوث الانتان البولي المرافق للحمل ., دون وجود أرجحية محددة لنمط العمل الوالدي, و قد تمركزت أغلب حالات البيلة الجرثومية اللاعرضية في الثلث الحملي الثاني (14-28 أسبوع) و شكلت الولودات نسبة قدرها (73,9 %) من مجموعة مريضات البيلة الجرثومية اللاعرضية , و وجدنا أن الداء السكري الوالدي أكثر الإمراضيات المرافقة للحمل ترافقا مع البيلة الجرثومية اللاعرضية (حيث تبلغ هذه الأرجحية حوالي المثل و النصف)، يليه فقر الدم المرافق للحمل.
و قد أكد البحث أن زرع البول الجرثومي هو المشخص الذهبي للإنتان البولي عند الحوامل ، كما بيّن عدم موثوقية فحص البول و الراسب و ذلك بسبب سلبيته الكاذبة المرتفعة في تشخيص البيلة الجرثومية اللاعرضية.
و بالزرع وجدنا أن العصيات الكولونية هي العامل الجرثومي الأشيع بإحداث الإنتانات البولية عند مريضات الدراسة , بنسبة 66.7% لمجموعة الإنتان البولي الصريح, و 80.2% لمجموعة البيلة الجرثومية اللاعرضية.
This study includes (409)pregnant women elected from patients who have been
admitted to the department of obstetrics and gynecology or outpatient clinic belonging to
Assad University Hospital in Lattakia during the study period from 01/09/2014 up to
01/09/2015.patients have been classified in tow groups: symptomatic and non
symptomatic(109 and 300 patient respectively).It has been diagnosed asymptomatic
bacteriuria in accordance with the standard (Edward Kass) at a rate (12%).We found that
the age lesser than 30 years, is a risk factor important in the occurrence of urinary infection
,there is no importance for the pattern of work, and most of the cases of the asymptomatic
bacteriuria is in the second trimester (14-28 weeks) and multigravida account of (73.9 %)
of the group of bacteriuric asymptomatic patients.Study shows that the bacterial urine
culture is the golden diagnostic test to detect urinary tract infection in pregnant women,
and it also shows the non-reliability of the urinalysis test, because of the high false
negativity in the diagnosis of asymptomatic bacteriuria .Escherichia coli was the most
common bacterial organisim causing bacterial urinary infections in patients study, by
66.7% for a frank urinary sepsis, and 80.2% for the group asymptomatic bacteriuria .
المراجع المستخدمة
JAMES,D.K ; STEER,P.J ; WEINER, C.P ; GONIK,B. High risk pregnancy (management options) , 2ed edition , 1999 .P 1433
PATTERSON,T.F; ANDRIOLE,V.T; Bacteruria in pregnancy . Infect Dis Clin North Am . 1987; 807-22
STAMM,W.E; WAGNER,K.F; AMSEL,R; et al. Causes of the acute urethralsyndrome in women. N Engl J Med 1980; 303:409
يهدف هذا البحث إلى دراسة معدل انتشار فيروس الحلأ البسيط النوع الأول و الثاني (HSV1-HSV2) ، و خصائص النساء الحوامل المصابات به , و معرفة مدى إصابة النساء الحوامل بفيروس الحلأ البسيط النوع الثاني خاصةً .
شملت عينة الدراسة 581 مريضة من الحوامل بمتوسط
قررنا القيام بهذه الدراسة لتسليط الضوء على كل من عوامل الخطورة و السير السريري و الانذار عند حديثي الولادة المقبولين في شعبة أمراض الوليد في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية ,الذين تطور لديهم انتان دم فطري مكتسب, بغية الوصول الى استنتاجات و توصيات يمكن ا
أمراض الأرومة الغاذية الحملية هي عبارة عن شذوذات تتصف بارتفاع مستوى HCG في المصل و مجموعة من الأعراض السريرية، و تصنف أمراض الأرومة الغاذية الحملية إلى أمراض سليمة و أمراض خبيثة. تقويم منحنى التراجع لمستوى B-HCG عند مريضات الرحى العدارية التامة و الجزئية في عينة من مريضات مستشفى دار التوليد بدمشق.
الأورام المثانية الخبيثة هي من الأورام الأكثر شيوعاً عبر العالم، تشخيص سرطانه المثانة في مراحل تطورها المتقدم يدفع الطبيب إلى اختيار استئصال المثانة الجذري، من العناوين المدروسة التشخيص الدقيق و التنميط النسيجي و تحديد درجة و مرحلة الورم المثاني، بغي
مع تطور التمريض علماً و معرفة و ممارسة و ازدياد المسؤوليات التمريضية, أصبح التفكير الناقد – الذي يمثل القدرة على التساؤل و اتخاذ القرارات الموضوعية - أكثر أهمية.ّ إذ يتطلب التفكير الناقد اختبار جميع الأفكار و الأفعال بشكل موضوعي, حيث تتطلب رعاية المر