ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تراجع إيجابية قيم B – HCG المصلي عقب الرحى العدارية في عينة من مريضات مستشفى دار التوليد الجامعي بدمشق في المدة بين ( 2007-2009 )

Study of Serum B-HCG Positivity Regression after Hydatidiform Mole in a Sample from the Department of Obstetrics & Gynecology at Damascus University Hospital

920   0   4   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أمراض الأرومة الغاذية الحملية هي عبارة عن شذوذات تتصف بارتفاع مستوى HCG في المصل و مجموعة من الأعراض السريرية، و تصنف أمراض الأرومة الغاذية الحملية إلى أمراض سليمة و أمراض خبيثة. تقويم منحنى التراجع لمستوى B-HCG عند مريضات الرحى العدارية التامة و الجزئية في عينة من مريضات مستشفى دار التوليد بدمشق.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة تقييم منحنى التراجع لمستوى B-HCG في مريضات الرحى العدارية التامة والجزئية في مستشفى دار التوليد الجامعي بدمشق خلال الفترة من 2007 إلى 2009. أمراض الأرومة الغاذية الحملية هي مجموعة من الاضطرابات التي تتصف بارتفاع مستوى HCG في المصل وتتنوع بين أمراض سليمة وخبيثة. تم جمع عينات دموية من جميع المريضات المحولات إلى المستشفى لقياس مستويات B-HCG باستخدام تقنية ELFA. أظهرت النتائج أن 81.7% من الحالات شهدت تراجعًا عفويًا لمستوى B-HCG بعد التجريف، في حين تم تشخيص 18.3% من الحالات على أنها مرض الأرومة الغاذية المستمر بناءً على مستويات B-HCG المتسلسلة. خلصت الدراسة إلى أنه لا يوجد اختلاف في زمن المتابعة بين الرحى التامة والجزئية، وأن مستوى HCG غير القابل للكشف بعد التجريف يكفي لضمان التراجع في مريضات الرحى العدارية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تقدم بيانات محلية حول تراجع مستوى B-HCG في مريضات الرحى العدارية، مما يساهم في تحسين التشخيص والعلاج في المنطقة. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض الانتقادات البناءة للدراسة. أولاً، حجم العينة قد يكون محدودًا نسبيًا، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانيًا، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى العوامل المؤثرة الأخرى التي قد تؤثر على مستويات B-HCG مثل العوامل الوراثية أو البيئية. أخيرًا، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولاً إذا تضمنت متابعة طويلة الأمد للحالات لتقييم النتائج على المدى البعيد.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو تقييم منحنى التراجع لمستوى B-HCG في مريضات الرحى العدارية التامة والجزئية في مستشفى دار التوليد الجامعي بدمشق.

  2. ما هي النسبة المئوية للحالات التي شهدت تراجعًا عفويًا لمستوى B-HCG بعد التجريف؟

    81.7% من الحالات شهدت تراجعًا عفويًا لمستوى B-HCG بعد التجريف.

  3. ما هي التقنية المستخدمة لقياس مستويات B-HCG في الدراسة؟

    تم استخدام تقنية Enzyme Linked Fluorescent Assay (ELFA) لقياس مستويات B-HCG.

  4. ما هو الاستنتاج الرئيسي للدراسة بشأن متابعة مستوى HCG بعد التجريف؟

    الاستنتاج الرئيسي هو أن مستوى HCG غير القابل للكشف بعد التجريف يكفي لضمان التراجع في مريضات الرحى العدارية.


المراجع المستخدمة
Szulman AE. Syndromes of Hydatidiform moles- partial vs. complete.J repord Med 1984; 29:788 – 91
Kajii T, Ohama K. Androgenetic origin of Hydatidiform mole. Nature 1977; 268: 633 – 4
Pattillo R A sasakis, katayama KP, Roesler M, Mattingly RF.Genesis of 46 XY Hydatidiform mole. Am J Obstet Gynecol 1981; 141: 104 -5
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت الدراسة في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية في قسم الجراحة بين عامي 2014-2016 على 52 مريضاً لديهم 104 خصى غير نازلة راوحت أعمارهم بين 6 أشهر - 5 سنوات و كان هدف الدراسة: 1- دراسة النتائج العلاجية ل B HCG في إنزال الخصية المختفية ثنائية الجانب . 2- دراسة العمر الأمثل لتطبيق العلاج الهرموني ب B HCG . أجري تصوير البطن بالأمواج فوق الصوتية لتسعة و ثلاثين مريضاً (75%) للتفتيش عن التشوهات في السبيل البولي و كانت سلبية كان العمر الوسطي للمرضى 2 – 2,5 سنة و عدد المرضى الذين عولجوا قبل عمر السنتين 29 مريضاً (55.77%) ، و تمت متابعة المرضى خلال ستة أشهر، و وجد أن هنالك نجاح بعد ستة أشهر من العلاج بنسبة 34,61 % من مجمل العينة للخصيتين معا ً , و 13,46 % من مجمل العينة لخصية واحدة . و وجدنا أنه كلما كان العلاج باكرا ً ازدادت نسبة نجاح المعالجة حيث أن العمر المفضل للعلاج ب B HCG هو تحت عمر السنتين .
اشتملت الدراسة (409) حاملا انتخبن من المريضات المقبولات في شعبتي التوليد و أمراض النساء او المراجعات لشعبة العيادات الخارجية التابعة لمشفى الاسد الجامعي في اللاذقية خلال فترة الدراسة الممتدة من 1/9/2014 لغاية 1/9/2015. و قد صنفت المريضات المدروسات ف ي مجموعتين : مجموعة مريضات الانتان البولي العرضي المرافق للحمل و التي تتضمن (109) , و مجموعة المريضات اللاعرضيات للانتان البولي و الخاضعات للمسح بحثا عن البيلة الجرثومية اللاعرضية و التي اشتملت (300) حاملاً, و قد تم تشخيص البيلة الجرثومية اللاعرضية وفق معيار (Edward Kass) بنسبة بلغت (12 % ) .و وجدنا أن عمرالحامل الأقل من 30 عاما عامل خطورة هام لحدوث الانتان البولي المرافق للحمل ., دون وجود أرجحية محددة لنمط العمل الوالدي, و قد تمركزت أغلب حالات البيلة الجرثومية اللاعرضية في الثلث الحملي الثاني (14-28 أسبوع) و شكلت الولودات نسبة قدرها (73,9 %) من مجموعة مريضات البيلة الجرثومية اللاعرضية , و وجدنا أن الداء السكري الوالدي أكثر الإمراضيات المرافقة للحمل ترافقا مع البيلة الجرثومية اللاعرضية (حيث تبلغ هذه الأرجحية حوالي المثل و النصف)، يليه فقر الدم المرافق للحمل. و قد أكد البحث أن زرع البول الجرثومي هو المشخص الذهبي للإنتان البولي عند الحوامل ، كما بيّن عدم موثوقية فحص البول و الراسب و ذلك بسبب سلبيته الكاذبة المرتفعة في تشخيص البيلة الجرثومية اللاعرضية. و بالزرع وجدنا أن العصيات الكولونية هي العامل الجرثومي الأشيع بإحداث الإنتانات البولية عند مريضات الدراسة , بنسبة 66.7% لمجموعة الإنتان البولي الصريح, و 80.2% لمجموعة البيلة الجرثومية اللاعرضية.
هدفت هذه الدراسة إلى معالجة حالات السرطان البشروي الحملي ببروتوكولات المعالجة الكيماوية المطبقة عالمياً، و دراسة نتائج المعالجة، بغية التأكيد على الالتزام بها (بعد إثبات نجاعتها) و الابتعاد عن المعالجات العشوائية أو الناقصة التي تسيء للإنذار.
الهدف : دراسة واقع الاستسقاء الأمنيوسي في دار التوليد، و استخدام المشعر الصدوي للسائل في تصنيف شدة المرض ، و تطبيق الإندوميثاسين لعلاج بعض الحالات، و مراقبة تأثيره في قلب الجنين صدوياً. المنهج العلمي : الدراسة مستقبلية. مكان الدراسة : قسم التوليد في جامعة دمشق. النتائج : بلغ معدل الانتشار (٠٫٨٥ %) حدد السبب في (٥٣٫٨%) من الحالات، و كانت التشوهات الجنينية العصبية أكثر العوامل المحدثة. صنفت معظم الحالات (٥٣٫٦%) حسب المشعر الصدوي ضمن الدرجة الشديدة. أدى تطبيق الإندوميثاسين إلى تراجع الأعراض في الحالات كافة، و لم تتأثر الحالة القلبية عند الأجنة. الخاتمة : العلاج الدوائي فعال و لا يؤثر في قلب الجنين، لكن تعميم هذه النتائج يحتاج لدراسات مكملة.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرُّف الضغوط النفسية المهنية التي يتعرَّض لها الممرضون و الممرضات العاملين في مستشفى الأسد الجامعي وفقاً لمتغيرات (النوع، و الحالة الاجتماعية)، و قد تكوَّنت عينة الدراسة من (120) ممرضاً و ممرضة من مختلف الأقسام في المستشفى، و اس تخدمت الباحثة مقياساً للضغوط النفسية المهنيَّة من إعدادها، و قد خلصت الدراسة إلى النتائج التالية: - يعاني أفراد العينة من ممرضون و ممرضات من ضغوط نفسيَّة بنسبة كبيرة (64.59)، إذ شكَّل البعد المادي المرتبة الأولى، يليه بُعد بيئة العمل، ثمَّ البُعد النفسي في المرتبة الأخيرة. - أظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير النوع في الضغوط النفسية المهنية، و كانت هذه الفروق لصالح الإناث في البُعد النفسي، و لصالح الذكور في بُعد العلاقة مع الزملاء الأطباء، و البُعد المادي. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الحالة الاجتماعية في الضغوط النفسية المهنية، و لقد كانت هذه الفروق في البُعد النفسي فقط و لصالح غير المتزوجين.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا