ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

فعالية استخدام التريبسين في علاج التهاب السنخ الجاف

The efficacy of using Trypsin in treatment of dry socket

1180   0   19   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

المراجعة النظرية: نظراً للخصائص التي يمتلكها التريبسين كأنزيم فعال في معالجة الجروح هدفت هذه الدراسة تقييم فعالية هذه المادة في معالجة التهاب السنخ الجاف بالمقارنة مع المعالجات التقليدية. المواد و الطرائق: أنجزت الدراسة على 132 مريض تراوحت أعمارهم بين 20-65 سنة تم تقسيمهم على مجموعتين عشوائيا. عولجت المجموعة الأولى بالتريبسين و عولجت المجموعة بالطريقة التقليدية. شوهد المرضى بعد 24 ساعة ،48 ساعة ،بعد أسبوع من تطبيق العلاج لتقييم تطور الشفاء. النتائج:نسبة الألم في المجموعة الأولى 43.9 %, أما المجموعة الثانية 10,6% (p<0.05).


ملخص البحث
تستعرض هذه الدراسة فعالية استخدام إنزيم التريبسين في علاج التهاب السنخ الجاف مقارنة بالطرق التقليدية. أجريت الدراسة على 132 مريضًا تتراوح أعمارهم بين 20 و65 عامًا، تم تقسيمهم عشوائيًا إلى مجموعتين: الأولى عولجت بالتريبسين والثانية بالطرق التقليدية. تم تقييم المرضى بعد 24 ساعة، 48 ساعة، وأسبوع من العلاج. أظهرت النتائج أن نسبة الألم، استمرار التهاب السنخ الجاف، وإنتان النسج المحيطة بالسنخ كانت أقل في المجموعة التي عولجت بالتريبسين مقارنة بالمجموعة التي عولجت بالطرق التقليدية. خلصت الدراسة إلى أن التريبسين يمكن أن يكون فعالًا في تقليل الألم وتسريع الشفاء في حالات التهاب السنخ الجاف.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن الدراسة تقدم نتائج مشجعة حول فعالية التريبسين في علاج التهاب السنخ الجاف، إلا أن هناك بعض النقاط التي تحتاج إلى مزيد من التوضيح. أولاً، لم يتم توضيح تفاصيل الجرعة المستخدمة من التريبسين بشكل كافٍ، مما يجعل من الصعب تكرار الدراسة بدقة. ثانيًا، لم يتم مناقشة الآثار الجانبية المحتملة لاستخدام التريبسين بشكل كافٍ، وهو أمر مهم لضمان سلامة المرضى. ثالثًا، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر شمولية إذا تم تضمين مجموعة أكبر من المرضى ومن مواقع جغرافية مختلفة للتأكد من تعميم النتائج. وأخيرًا، يجب إجراء دراسات إضافية لمقارنة التريبسين مع علاجات أخرى حديثة لضمان أنه الخيار الأمثل لعلاج التهاب السنخ الجاف.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم فعالية إنزيم التريبسين في علاج التهاب السنخ الجاف مقارنة بالطرق التقليدية.

  2. كم عدد المرضى الذين شاركوا في الدراسة؟

    شارك في الدراسة 132 مريضًا تتراوح أعمارهم بين 20 و65 عامًا.

  3. ما هي النتائج الرئيسية للدراسة؟

    أظهرت النتائج أن نسبة الألم، استمرار التهاب السنخ الجاف، وإنتان النسج المحيطة بالسنخ كانت أقل في المجموعة التي عولجت بالتريبسين مقارنة بالمجموعة التي عولجت بالطرق التقليدية.

  4. ما هي التوصيات التي خلصت إليها الدراسة؟

    خلصت الدراسة إلى أن استخدام التريبسين لعلاج التهاب السنخ الجاف يعتبر من الطرق الناجحة ويجب على أطباء الأسنان أخذها بعين الاعتبار كمخفف للألم ومحسن لأداء الخلايا المرممة للمساعدة في الشفاء.


المراجع المستخدمة
ABU YOUNIS MH, ABU HANTASH RO. Dry socket: frequency, clinical picture, and risk factors in a palestinian dental teaching center. Open Dent J. 2011 Feb 7;5:7-12
RAVIKUMAR T, RAMAKRISHNAN M, JAYARAMAN V, BABU M. Effect of trypsin-chymotrypsin (Chymoral Forte D.S.) preparation on the modulation of cytokine levels in burn patientsBurns. 2001 Nov;27(7):709-16
BLUM IR. Contemporary views on dry socket (alveolar osteitis): a clinical appraisal of standardization, aetiopathogenesis and management: a critical review. Int J Oral Maxillofac Surg. 2002 Jun;31(3):309-17
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجري البحث على 480 مريضاً, تتراوح أعمارهم بين 20 -40 سنة و يتمتعون بصفات خاصة و لدى كل مريض سنان متناظران بحاجة للقلع. و قد قسمت عينة البحث إلـى مجمـوعتين: 260 ذكوراً و 220 إناثاً. و في كلتا المجموعتين تم تقسيم الأسنان حسب, موقع السن علـوي أو سفلي , أمامي أو خلفي على أن يكون القلع متناظراً و بحيث نطبـق فـي سـنخ السـن المقلوع السوكيتول و لا نضع في سنخ السن المقلوع المناظر أي مادة, و يشاهد المـريض بعد 24-36 – 48-72 ساعة , و يستدل على حدوث التهاب السنخ الجاف من خلال الأعراض و العلامات التي تدون على استمارة خاصة و تنقل للحاسب لتتّم دراستها.
تكونت العينة من 36 مريضاً راجعوا مشفى الأسد الجامعي و مشفى تشرين الجامعي باللاذقية بين عامي 2013 - 2016 بالتهاب مفصل خمجي مثبت سريرياً و شعاعياً و مخبرياً مع استقصاءات أخرى ، و خضعوا لعمل جراحي تم فيه وضع نظام إرواء مستمر حسب نتيجة الزرع و التحسس و م راعاة مواصفات سائل الإرواء المستخدم . و قد تم جمع المعلومات الخاصة بهؤلاء المرضى بموجب استمارة خاصة . و بلغت الفترة الزمنية 12 يوماً وسطياً مع مدة استشفاء وسطية بلغت 12 يوماً ، و قد استخدم سائل إرواء حسب نتيجة الزرع و التحسس الجرثومي و مواصفات الصاد الحيوي الذي يمكن إعطاؤه ضمن المفصل . تمت دراسة النتائج بالاعتماد على المعايير السريرية و المخبرية للشفاء وفق irrigation handout إضافة لعودة الفعالية الوظيفية للمفصل من حيث السعة و الاستناد و الثباتية بعد فترة علاج فيزيائي شهر- 3 أشهر – سنة ،. فقد عادت الفعالية الوظيفية للمفصل بعد شهر بمتوسط 70% و بعد 3 أشهر بمتوسط 77% و بعد سنة بمتوسط 89% . بينما تراجعت العلامات السريرية للخمج بعد أسبوع بنسبة وسطية (85%)، و بعد شهر بنسبة وسطية (92%) و بعد 3 أشهر بنسبة وسطية (97%) . أما العلامات المخبرية فقد تراجعت بعد شهر بنسبة 92% و بعد 3 أشهر بنسبة 97% . و تم إجراء مقارنة لهذه النتائج مع مدة نظام الإرواء و مدة الاستشفاء باستخدام اختبار كاي مربع . إن استخدام نظام الإرواء المستمر في علاج التهاب المفصل الخمجي فور تشخيصه و وفق الخطة المدرجة مع استخدام سائل إرواء مناسب لنتيجة الزرع و التحسس و مراعاة حالة المضيف يحسن الفعالية الوظيفية للمفصل و يقصر مدة الاستشفاء و بالتالي يخفف العبء المادي و يسرع في العودة إلى الفعالية المهنية .
هدف الدّراسة: مقارنة فعالية علاج وردية الوجه من النمطين الثاني و الثالث بالإيزوتريتينوئين الجهازي مع الدوكسيسيكلين، أجريت هذه الدراسة على 50 مريضاً ممن تراوحت اعمارهم بين 22-61سنة من المرضى المراجعين بشكوى وردية الوجه النمط الثاني (الحطاطي البثري) و النمط الثالث ( فيمةالأنف ) مع وجود ثمان آفات التهابية على الأقل . تمت الدراسة في عيادة الأمراض الجلدية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية خلال الفترة 2016-2017. و تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين، عولجت الأولى بالإيزوتريتينوئين و الثانية بالدوكسيسيكلين، و تمت مقارنة فعالية العلاجين بالإضافة لمقارنة الآثار الجانبيّة بين طريقتي العلاج. النتائج: لم نلاحظ وجود فروق هامّة إحصائياً بين مجموعتي العلاج بالإيزوتريتينوئين و الدوكسيسيكلين فيما يتعلق بوسطي عدد الحطاطات و البثرات وشدة الحمامى و درجات فيمة الأنف في كلتا المجموعتين توصلت الدراسة إلى وجود تأثير هام على نوعية الحياة لدى مرضى الوردية، بالنسبة للآثار الجانبية فقد ظهرت الآثار الجانبية عند 18مريضاً في مجموعة المرضى المطبق لديهم العلاج بالايزوترتينوئين و لم يتم ملاحظة اية آثار جانبية للمرضى المعالجين بالدوكسيسيكلين . الخلاصة : توصلت الدراسة إلى أنّ العلاج بالإيزوتريتينوئين يمتلك فعاليّةً مشابهةً للعلاج بالدوكسيسيكلين
إن الهدف الأساسي لأي عمل جراحي لحالة ورم كولسترولي هو الاستئصال التام له من أجل الوصول إلى توقف للسيلان إضافة إلى منع المـضاعفات و الـنكس, أمـا الهدف الثاني فهو المحافظة على سمع ما قبل العمل الجراحي أو تحسينه. تهدف الدراسـة إلى عرض لحالات ورم كولس ترولي عولجت بحج الخشاء بالطريقة المغلقة و مناقشة فعالية هذه الطريقة و ذلك بتحديد نسبة النكس و عرض النتائج السمعية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا