ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العلاقة بين التهاب السنخ الجاف و السوكيتول و موقع السن و جنس المريض

The Relationship Between Dry Socket and Socketol, Teeth Location and Sex of Patient

1063   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2005
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجري البحث على 480 مريضاً, تتراوح أعمارهم بين 20 -40 سنة و يتمتعون بصفات خاصة و لدى كل مريض سنان متناظران بحاجة للقلع. و قد قسمت عينة البحث إلـى مجمـوعتين: 260 ذكوراً و 220 إناثاً. و في كلتا المجموعتين تم تقسيم الأسنان حسب, موقع السن علـوي أو سفلي, أمامي أو خلفي على أن يكون القلع متناظراً و بحيث نطبـق فـي سـنخ السـن المقلوع السوكيتول و لا نضع في سنخ السن المقلوع المناظر أي مادة, و يشاهد المـريض بعد 24-36 – 48-72 ساعة , و يستدل على حدوث التهاب السنخ الجاف من خلال الأعراض و العلامات التي تدون على استمارة خاصة و تنقل للحاسب لتتّم دراستها.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم العلاقة بين الجفاف السنخي (Dry Socket) واستخدام مادة Socketol، وموقع الأسنان، وجنس المريض. شملت الدراسة 480 مريضًا، 260 ذكور و220 إناث، وكان لديهم 920 سنًا ليتم خلعها. تراوحت أعمار المرضى بين 20 و40 عامًا. تم تقسيم الأسنان في كل مجموعة حسب موقعها (الفك السفلي، الفك العلوي، الأمامي أو الخلفي). كانت عمليات الخلع متناظرة، حيث تم استخدام Socketol في جهة واحدة ولم يتم استخدامه في الجهة الأخرى. تم استدعاء المرضى بعد 24 ساعة، 36 ساعة، 48 ساعة، و72 ساعة لتحديد الجفاف السنخي بناءً على الأعراض والعلامات. أظهرت النتائج أن موقع الأسنان (أمامي/خلفي) وجنس المريض ليس لهما تأثير على معدل الجفاف السنخي. كما أن استخدام Socketol يقلل من معدل الجفاف السنخي في كلا الجنسين وفي جميع المواقع (الفك السفلي، الفك العلوي، الأمامي، والخلفي). توصي الدراسة باستخدام Socketol بعد خلع الأسنان.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الدراسة نتائج مفيدة حول فعالية مادة Socketol في تقليل معدل الجفاف السنخي بعد خلع الأسنان، ولكن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، لم يتم ذكر تفاصيل حول كيفية اختيار المرضى وتوزيعهم على المجموعات المختلفة، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانيًا، لم يتم التطرق إلى الآثار الجانبية المحتملة لاستخدام Socketol، وهو جانب مهم يجب مراعاته. أخيرًا، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر قوة إذا تم تضمين مجموعة أكبر من المرضى ومن مواقع جغرافية مختلفة لضمان تنوع العينة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو تقييم العلاقة بين الجفاف السنخي واستخدام مادة Socketol، وموقع الأسنان، وجنس المريض.

  2. كم عدد المرضى الذين شملتهم الدراسة؟

    شملت الدراسة 480 مريضًا.

  3. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتائج الرئيسية هي أن موقع الأسنان وجنس المريض ليس لهما تأثير على معدل الجفاف السنخي، وأن استخدام Socketol يقلل من معدل الجفاف السنخي في جميع المجموعات.

  4. ما هي التوصية النهائية للدراسة؟

    توصي الدراسة باستخدام مادة Socketol بعد خلع الأسنان لتقليل معدل الجفاف السنخي.


المراجع المستخدمة
Badwal RS,BennettJ: nutritional consideration in the surgical patient. Dent clin north Am ;47:373-93,2003
Ben Eisman, Lonnie R.Johnson, JosephR.Coll: ultrasound measurement of mandibular arterial blood supply.joms.volume 63,number 1 ,28:33,2005
Hackam Dj , FordHR.Cellular :biochemicaland clinical aspects of wound healing.sur infect (larchmet) 3suppl1:s23-35,2002
قيم البحث

اقرأ أيضاً

المراجعة النظرية: نظراً للخصائص التي يمتلكها التريبسين كأنزيم فعال في معالجة الجروح هدفت هذه الدراسة تقييم فعالية هذه المادة في معالجة التهاب السنخ الجاف بالمقارنة مع المعالجات التقليدية. المواد و الطرائق: أنجزت الدراسة على 132 مريض تراوحت أعمارهم ب ين 20-65 سنة تم تقسيمهم على مجموعتين عشوائيا. عولجت المجموعة الأولى بالتريبسين و عولجت المجموعة بالطريقة التقليدية. شوهد المرضى بعد 24 ساعة ،48 ساعة ،بعد أسبوع من تطبيق العلاج لتقييم تطور الشفاء. النتائج:نسبة الألم في المجموعة الأولى 43.9 %, أما المجموعة الثانية 10,6% (p<0.05).
أعطت نتائج البحث الذي اعتمد على التحريات الهدروجيولوجية و التكتونية، المرتبطة بمصادر المياه العذبة في حوض السن، أن الحامل الأساس للمياه الجوفية في حوض السن يعود بشكل رئيسٍ إلى الحامل المائي الجوراسي. يعتمد الحوض الصباب لنبع السن على التغذية الراشحة ل مياه الأمطار و الثلوج عبر التشكيلات الجوراسية من المنطقة الشمالية و الشمالية الشرقية للحوض. إن اتجاه حركة المياه الجوفية لهذا الحامل يكون نحو الغرب و الجنوب الغربي، حيث منطقة التصريف في نبع السن و الينابيع تحت البحرية قبالة الشاطئ. بينت الدراسة التكتونية وجود مجموعات من الشقوق و الفوالق ذات الاتجاهات NE-SW و ENE-WSW و NW-SE. تتوافق حركة المياه الجوفية مع اتجاهات مجموعات الشقوق و الفوالق NE-SW و ENE-WSW و بنية فالق السن الذي يسمح بوجود علاقة تفاعلية بين الحامل المائي الرئيسي الجوراسي و بقية الحوامل الثانوية و خصوصا السينوماني.
تهدف هذه الدراسة إلى معرفة تأثير الجنس على سماكة النسج الرخوة للذقن في الأنماط المختلفة لدوران الفك السفلي (أمامي- طبيعي – خلفي). تتألف العينة من 100 صورة شعاعية سيفالومترية جانبية لـ (69 أنثى _ 31 ذكر) بالغين, و قد تم انتقاؤهم وفق الشروط التالية : العمر بين 18 -26 سنة , استبعاد جميع حالات الشذوذات الاطباقية الشديدة , الإطباق دائم و لايوجود شذوذات شكلية بالأسنان دون أخذ الأرحاء الثالثة بعين الاعتبار , عدم وجود معالجة تقويمية سابقة , خلو المريض من الأمراض الجهازية أو التشوهات الخلقية, عدم وجود أي قصة جراحية سابقة في منطقة الرأس و العنق تم تقسيم العينة إلى مجموعات حسب الجنس و الدوران الفكي السفلي (أمامي- طبيعي – خلفي) ثم دراسة مجموعة من المتغيرات الممثلة للدوران الفك السفلي و أخرى ممثلة لقياسات الأنسجة الخوة للذقن. و قد أظهرت النتائج اختلاف متوسطات مقاييس ثخانة الأنسجة الرخوة و مؤشرات دوران الفك السفلي بين الجنسين لصالح الذكور, كما أن المتوسطات الحسابية أظهرت ارتباطاً بين متغيرات سماكة النسج الرخوة للذقن عند الإناث مع الأنواع الثلاثة لدوران الفك السفلي مقارنةً مع الذكور.
اشتملت الدراسة على 156 مريضًا لديهم عقد درقية , راجعوا قسم الجراحة في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بين عامي 2008 – 2012 . شكلت الإناث غالبية مرضى العقد الدرقية 133 مريضة أي بنسبة (85.26%) مقابل 23 مريضا (14.74%). معظم المرضى من الشباب و قمة الإصابة في العقد الرابع من العمر. كانت الشكاية الرئيسة لمعظم المرضى هي الضخامة في مقدمة العنق (78.21%) . أجري الفحص السريري و الإيكوغرافي لجميع المرضى و كان الفحص السريري هو مفتاح التشخيص لكن الإيكوغرافي كان أكثر دقة و أكثر مصداقية . أجريت الخزعة بالإبرة الرفيعة عند 30 مريضا و كانت موجهة عند 18 مريضا أما باقي الحالات فكانت سلبية النتيجة . أجريت الدراسة النسيجية لجميع العينات التي أخذت أثناء الجراحة و كانت بالنتيجة معظم العقد حميدة حيث شخصت الخباثة ل 23 مريضا فقط أي بنسبة 14.74% و معظم هذه الخباثات كانت عبارة عن سرطان حليمي . بعد دراسة التوزع الجنسي و العمري للخباثة و مقارنتها مع التوزع الجنسي و العمري للعقد الدرقية تبين أن العقدة الدرقية لدى المريض الذكر تحمل خطورة أكبر لأن تكون خبيثة بنسبة (2:1) , كذلك فإن نسبة العقدة الدرقية الخبيثة تزداد مع تقدم العمر, و لم توجد أي علاقة بين حجم العقدة الدرقية و خباثتها.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا