ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة استيعادية لانتشار الانحسار اللثوي لدى مراجعي الجامعة الدولية الخاصة- سورية

Retrospective Study for Gingival Recession Prevelance In IUST Patients-Syria

1337   0   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد الانحسار اللثوي واحداً من أكثر العيوب اللثوية المخاطية شيوعاً. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم انتشار الانحسار اللثوي لدى مجموعة من المرضى المراجعين لعيادة أمراض الأنسجة حول السنية في كلية طب الأسنان بالجامعة الدولية الخاصة للعلوم و التكنولوجيا.



المراجع المستخدمة
Smith R G. Gingival recession reaprasial of an enigioma condition and a new index for menitoring.J Clin Perio. 1997;(24):200-05
Dodwad V. A etiology and severity of gingival recession among young individuals in Belgaum district in India.Annal Dent Univ Malaya. 2001;( 8):1-6
MillerPD Jr.A classification of marginal tissue recession.Int.J Periodontics Restorative Dent.1985;( 5):9-13
قيم البحث

اقرأ أيضاً

لا توجد دراسات مسحية كافية عن نسبة انتشار داء المقوسات القندية في سورية عند الإناث، لذلك كان هدف بحثنا في هذه النشرة هو دراسة مسح شامل لأضداد المقوسات القندية الكلية عند طالبات الجامعة العربية الدولية في سورية بطريقة التراص المباشر باللاتكس بهدف تحدي د النسبة المئوية الإيجابية لانتشار هذا المرض و وضع برنامج تثقيفي عن التدابير الوقائية لسلبيات الأضداد بهذا الطفيلي.
في هذا البحث تم تحليل منحنى الانحسار لهيدروكراف الجريان السنوي باسـتخدام نمـوذج تحليل افتراضي (approach probabilistic) المقترح من قبل ( Bayazit. & H, Akosy ) (2001) M و ذلك باستنباط نموذج حاسوبي أُعد لهذا الغرض و باسـتخدام لغـة برمجيـة متقدمة (6 B asic Visual) و منسجم مع نظام (Excel) ، حيث يتم حساب معـدل التـصريف الشهري لأي شهر بضرب معدل تصريف الشهر السابق بمعامل يرمز له بـ (K) له قيمـة اقل من واحد، و يعرف بأنَّه النسبة بين كل تصريفين متعاقبين على طول منحنى الانحـسار و ذلك بالاستفادة من السلاسل الزمنية الشهرية المقيسة للجريان.
تركز هذه الدراسة على مجموعة من الإشكاليات القانونية الُمرتبطة بموقف سورية من المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، إذ حيث تعرض الأساس القانوني للموقف السوري استناداً إلى قواعد القانون الوطني أولاً، ثم تطرح مجموعة من الإشكاليات و التساؤلات القانونية حول مدى توافق هذا الموقف مع قواعد القانون الدولي و السوابق القضائية التي تم خلالها إنشاء محاكم دولية سابقة. كما تعرض مدى توافق الموقف السوري مع ميثاق المحكمة الدولية الخاصة ذاته. ثم تطرح استناداً إلى الوثائق القانونية الصادرة عن المحكمة تساؤلاًَ عن مدى التزام الدول، و من ضمنها سورية، بالتعاون المستقبلي مع المحكمة، و هل طُلب إليها إجراء تحقيقات أو تسليم مطلوبين أو التنازل عن اختصاصات؟ و الآثار و النتائج القانونية المترتبة على ذلك؛ من خلال إبراز موقف المحكمة ذاتها من هذه القضايا و الإشكاليات كّلها.
تهدف هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير الإعلانات التلفزيونية على السلوك الشرائي للشباب الجامعي، و إلى رصد مدى اهتمامهم في متابعة الإعلانات و بالتالي مدى تأثرهم بها، إضافة إلى نوعية تلك الإعلانات و مدى تصديقهم لها، و معرفة هل قرار الشراء مرتبط بمتابعة الإعلان أم لا؟ فالإعلانات التلفزيونية تعد واحدة من أهم فروع الإعلان في الوقت الحاضر. دفع التطور التقني في وسائل التصوير و الإضاءة والاتصالات باتجاه تطور شكل و أسلوب إنتاج الإعلان التليفزيوني، من حيث تصنيفه، و طريقة تنفيذه، و مؤثراته البصرية و السمعية, و الذي أصبح له تأثيره النفسي الفعال على المتلقي، و بالتالي تأثير ذلك على قراره الشرائي، لقد أصبح الاعتماد على الدعاية و الإعلان لتسويق البضائع و الخدمات و حتى الأفكار أمراً لا يمكن الاستغناء عنه .
تستخدم الغالبية العظمى من كليات العمارة في الوطن العربي نموذج المرسم المستقل حيث يعمل طلاب الفئة الواحدة مع أستاذهم في معزل عن بقية المراسم. من جهة أخرى، يجري التدريس المعماري فيما يدعى المرسم المفتوح حيث يشترك مجموعات طلابية عدة تابعة لمستويات تعليم ية مختلفة في مرسم واحد. يستفيد الطلاب من هذا المناخ اجتماعيًا و أكاديميًا و يتبادلون المعلومات و الأفكار. و مع فوائده، لم ينتشر هذا النمط من المراسم في البلاد العربية انتشارًا واسعًا. انتقلت الجامعة الدولية الخاصة للعلوم و التكنولوجيا من مقرها الرئيس في غباغب إلى دمشق بسبب الظروف الراهنة، و استقر قسم الهندسة المعمارية في قاعة المحاضرات التابع لمبنى المعلوماتية في حديقة تشرين. يستخدم هذا الفراغ عددًا من المراسم في وقت واحد، مما عنى أن القسم اضطر إلى خوض تجربة المرسم المفتوح بشكل قسري. كانت هذه فرصة مناسبة لتقييم التجربة خاصة بعد مرور عام كامل على التعايش المشترك بين المراسم المختلفة مع بعضها بعضًا. أظهر استبيان أجاب عنه أربعة و ستون طالبًا و أربعة أساتذة أن العينة المدروسة تعتقد أن المرسم المفتوح سمح بفرص تعارف اجتماعية أكبر بين الطلاب، و بعلاقة اجتماعية أفضل مع الأساتذة، و بإمكانيات تعاون أكاديمي أكبر بين الطلاب، و بفرص إفادة أكبر من الفريق التعليمي بالكامل. و ترغب غالبية عظمى من العينة المدروسة بإيجاد مناخ مشابه في مقر الجامعة الرئيس عند العودة إليه. بالاعتماد على هذه التجربة كان واضحًا أن العلاقات الإنسانية بين الطلاب قد تحسنت، كما أن درجة التعاون الأكاديمي ازدادت ازديادًا ملحوظًا. لذلك توصي المقالة باعتماد المرسم المفتوح بشكل أو بآخر كتجربة يمر بها الطلاب على الأقل فصلا دراسيًا واحدًا. كما توصي بالأخذ بالحسبان جديًا فكرة تطوير ما يسمى وثيقة ثقافة المرسم كوثيقة يعتمدها كل برنامج معماري لتوجيه العلاقة بين الطلاب أنفسهم و بين الطلاب و المدرسين لبناء فكر معماري يؤمن بالعمل الجماعي و التعاون المهني السليم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا