ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التحري عن أضداد داء المقوسات لدى طالبات الجامعة العربية الدولية الخاصة في سورية دراسة مسح شامل بطريقة التراص المباشر باللاتكس

Detection of Toxoplasmosis antibodies among Arab International University female students in Syria Screening study by direct agglutination latex

1157   0   52   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

لا توجد دراسات مسحية كافية عن نسبة انتشار داء المقوسات القندية في سورية عند الإناث، لذلك كان هدف بحثنا في هذه النشرة هو دراسة مسح شامل لأضداد المقوسات القندية الكلية عند طالبات الجامعة العربية الدولية في سورية بطريقة التراص المباشر باللاتكس بهدف تحديد النسبة المئوية الإيجابية لانتشار هذا المرض و وضع برنامج تثقيفي عن التدابير الوقائية لسلبيات الأضداد بهذا الطفيلي.


ملخص البحث
تبحث هذه الدراسة في انتشار داء المقوسات بين طالبات الجامعة العربية الدولية الخاصة في سوريا باستخدام طريقة التراص المباشر باللاتكس. تم جمع عينات دم من 313 طالبة تتراوح أعمارهن بين 19 و23 عامًا، وتم تحليلها للكشف عن أضداد المقوسات. أظهرت النتائج أن 47% من الطالبات كانت نتائجهن إيجابية للأضداد، بينما كانت 53% سلبية. تشير هذه النتائج إلى أن داء المقوسات لا يزال يشكل مشكلة صحية مهمة في سوريا، خاصة بسبب الظروف البيئية والغذائية التي تساهم في انتشار الطفيلي. توصي الدراسة بوضع برنامج تثقيفي للطالبات اللواتي كانت نتائجهن سلبية للأضداد لشرح خطورة المرض وطرق الوقاية منه، خاصة بالنسبة للنساء الحوامل.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم انتشار داء المقوسات بين فئة معينة من السكان في سوريا. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل أن تشمل الدراسة عينات من مناطق جغرافية مختلفة في سوريا للحصول على صورة أكثر شمولية عن انتشار المرض. ثانيًا، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى العوامل البيئية والاجتماعية التي قد تساهم في انتشار الطفيلي، مثل نوعية الغذاء ومستوى النظافة. أخيرًا، كان من الممكن أن تكون الدراسة أكثر قوة إذا تم استخدام طرق تشخيصية متعددة بجانب التراص المباشر باللاتكس لتأكيد النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي نسبة انتشار داء المقوسات بين طالبات الجامعة العربية الدولية الخاصة في سوريا؟

    بلغت نسبة الإيجابية بأضداد المقوسات بين الطالبات 47%.

  2. ما هي الفئة العمرية التي شملتها الدراسة؟

    شملت الدراسة طالبات تتراوح أعمارهن بين 19 و23 عامًا.

  3. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة للطالبات اللواتي كانت نتائجهن سلبية للأضداد؟

    أوصت الدراسة بوضع برنامج تثقيفي للطالبات سلبية الأضداد لشرح خطورة المرض وطرق الوقاية منه، خاصة بالنسبة للنساء الحوامل.

  4. ما هي الطريقة المستخدمة في الدراسة للكشف عن أضداد المقوسات؟

    استخدمت الدراسة طريقة التراص المباشر باللاتكس للكشف عن أضداد المقوسات.


المراجع المستخدمة
Montoya G., Liesenfeld O. Toxoplasmosis. Lancet. 2004; 363:1965– 1976
Hill D., Dubey P. Toxoplasma gondii: transmission, diagnosis and prevention. Clin. Microbiol. Infect. 2002; 8:634–640
Dubey J.P., Beattie C.P. Toxoplasmosis in man (Homo sapiens) In: Toxoplasmosis of animal- animals and man. Boca Raton, Florida, CRC Press, 1988
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى تحديد معدل إيجابية أضداد الملتوية البوابية Helicobacter pylori في المصل لدى عينة من مرضى الشكايات الهضمية باستخدام تقنية التألق المناعي غير المباشرIndirect Immunofluorescence Assay (IFA)، ومقارنة النتائج المصلية مع نتائج الفحص ال نسيجي للخزعات المأخوذة بالتنظير الهضمي العلوي وبالتالي تقييم نوعية وحساسية هذه الطريقة. شملت عينة الدراسة 120 مشاركاً قسموا إلى مجموعتين: 69 مريضاً من ذوي الشكايات الهضمية والخاضعين للتنظير الهضمي العلوي في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بمتوسط عمري قدره 47 سنة، و51 من المتطوعين الذين لا يشكون من أي عرض هضمي بمتوسط عمري قدره 33 سنة، وذلك خلال الفترة الواقعة ما بين شهر شباط 2011 وحتى آذار 2012. استخدمت تقنية التألق المناعي غير المباشر IFA لدراسة معدَل إيجابية أضداد الملتوية البوابية H.pylori وشدة التألق عند المجموعتين. أظهرت النتائج أن 63 من مجموعة المرضى العرضيين أي بنسبة (91.3%) و39 من مجموعة اللاعرضيين أي بنسبة (76.47%) هم إيجابييو أضداد الملتوية البوابية. وتبين من خلال مقارنة النتائج المصلية مع نتائج الفحص النسيجي للخزعات أن حساسية ونوعية تقنية التألق المناعي غير المباشر هي 78% و80% على التوالي عند وجود درجة تألق متوسط أو شديد، مما يشير إلى أهمية التألق المناعي غير المباشر كاختبار غير باضع للمساهمة في تحري الخمج بالملتوية البوابية إلى جانب التنظير وإمكانية استخدام هذه التقنية في الدراسات الوبائية المسحية في النطاق المحلي.
حاولنا من خلال هذه الدراسة المقارنة بين حساسية و نوعية اختبار شرائح rK39 و اختبار التـراص المباشر في تقصي وجود داء الليشمانية الحشوي في بعض القرى الموبوءة في جنوب سـورية، و ذلـك لاعتماد الاختبار الأفضل و الأسهل في الدراسات الوبائية كمؤشر لتقصي وجود هذا الداء ليس فقـط لـدى الأشخاص العرضيين (يبدون أعراضاً مرضية) و إنما لدى الأشخاص اللاعرضيين (لا يبدون أي عـرض مرضي) و المشكوك بهم عن طريق الكشف عن وجود الأضداد النوعية في مصولهم ليصار إلى معـالجتهم بشكل سريع و مبكر.
يعد الانحسار اللثوي واحداً من أكثر العيوب اللثوية المخاطية شيوعاً. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم انتشار الانحسار اللثوي لدى مجموعة من المرضى المراجعين لعيادة أمراض الأنسجة حول السنية في كلية طب الأسنان بالجامعة الدولية الخاصة للعلوم و التكنولوجيا.
منذ تشكل الدولة العراقية الحديثة في العام 1921 حتى يومنا هذا ظل المجتمع العراقي يعاني من مشكلات متعددة، أدت إلى عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي. فالعراق بلد متعدد ومتنوع قومياً ودينياً ومذهبياً. فالعرب والأكراد والتركمان والارمن مكونات أساسية ؛ ومع هذا التنوع القومي يوجد تنوع ديني مثل الإسلام والمسيحية واليزيدية والصابئة . ولقد رافق هذا التنوع القومي والديني ، تنوع سياسي ، فكان أن تعددت الأحزاب والمنظمات السياسية المعبرة عن ذلك التنوع . وان هذا التعدد في التكوين الاجتماعي بوصفه ظاهرة اجتماعية وتاريخية، قلما يخلو منها أي مجتمع، وهي ليست بحد ذاتها، مصدراً لحالة الانقسام والتناحر في أي مجتمع من المجتمعات المعاصرة، بل عدم التعامل السليم معها (أي مع ظاهرة التعدد) قانونياً وسياسياً واجتماعياً ،هو السبب في إنتاج وإعادة إنتاج الأزمات والتوترات. وطوال الفترة منذ العام 1921 حتى العام 2003 ظل هذا التنوع محكوماً بالقسر والإكراه . فالعراق كبلد كان موحداً إلا إن ذلك التوحد كان حصيلة لسياسة القهر وإرهاب الدولة والقمع المنظم والحروب الداخلية والخارجية والمجازر الجماعية التي قادت البلد من أزمة إلى أخرى وراح ضحاياها ملايين الأبرياء إضافة إلى هدر الأموال والثروات في ظل عسكرة الدولة والمجتمع.. وبالتالي لم يكن ذلك التوحد حصيلة الرضى والطوعية والتعايش الحر الديمقراطي بين المكونات الاجتماعية قومياً ودينياً إن من الطبيعي أن ينعكس التنوع الاجتماعي أعلاه في ولاءات الإنسان العراقي . فبدلاً من أن يتوجه بولائه نحو الوطن الأكبر ؛ فان عدداً مهما من الناس ربما توجهت ولاءاتهم نحو الدين أو الطائفة الدينية أو القومية أو الأسرة أو العشيرة ...... الخ التي ينتمي إليها ، فيضعف بالنتيجة الشعور بالمواطنة لديه . فالمواطنة تتسامى على الفئوية لكنها لا تلغيها والمطلوب إن تتواءم معها وتتعايش معها ؛ لتكون المواطنة بوتقة تنصهر فيها كل الانتماءات وبقدر الانسجام والانتظام بين هذه العناصر الولائية والفئوية يجد المواطن نفسه والجماعة التي ينتمي إليها مكانتهم ، وبالتالي فان فقدان الشعور بالانتماء إلى الوطن وبالتكامل الاجتماعي مع أبناء المجتمع يؤدي إلى اتجاه الفرد إلى الولاءات الضيقة القبلية والعشائرية والمذهبية والقومية ...... الخ ، وهكذا فان التحقق من القضية أعلاه يمثل المشكلات الأساسية لهذا البحث ، حيث يستقرأ طبيعة الشعور بالمواطنة لدى طلبة الجامعة .
تهدف هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير الإعلانات التلفزيونية على السلوك الشرائي للشباب الجامعي، و إلى رصد مدى اهتمامهم في متابعة الإعلانات و بالتالي مدى تأثرهم بها، إضافة إلى نوعية تلك الإعلانات و مدى تصديقهم لها، و معرفة هل قرار الشراء مرتبط بمتابعة الإعلان أم لا؟ فالإعلانات التلفزيونية تعد واحدة من أهم فروع الإعلان في الوقت الحاضر. دفع التطور التقني في وسائل التصوير و الإضاءة والاتصالات باتجاه تطور شكل و أسلوب إنتاج الإعلان التليفزيوني، من حيث تصنيفه، و طريقة تنفيذه، و مؤثراته البصرية و السمعية, و الذي أصبح له تأثيره النفسي الفعال على المتلقي، و بالتالي تأثير ذلك على قراره الشرائي، لقد أصبح الاعتماد على الدعاية و الإعلان لتسويق البضائع و الخدمات و حتى الأفكار أمراً لا يمكن الاستغناء عنه .

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا