ظهر الإله رع كإله رئيسي لمصر يسيطر على العالم كله بضوئه و أشعته منذ فجر التاريخ المصري، و تم إدماجه مع عدد من الآلهة الرئيسية خلال فترات من تاريخ مصر القديم لمكانته التاريخية مثل "آمون- رع", و عاد للظهور بصورة الإله آتون خلال عصر الأسرة الثامنة عشرة ليعلن إخناتون وحدانيته كإله واحد لمصر و العالم خلال العام السادس من حكمه، و الذي ترافق مع ظروف دينية و سياسية داخلية و خارجية، و هي زيادة سلطات كهنة آمون و فقدان الإمبراطورية المصرية في سوريا و النوبة. و سيتناول البحث التعريف بالإله آتون، أصله و تسميته، دينيا و لغويا، ظهوره و تطوره و علاقته بالإله رع. ثم الانتقال إلى وحدانيته و دوره السياسي. و كذلك إلى النشاط الديني الذي تميز ببناء المعابد و ارتفاع مكانة كهنته خلال فترة حكم إخناتون.
God Ra one of the ancient Egyptian Gods how was believed to rule all the world light and radiance. In later Egyptian dynastic times and for his historical status, Ra was merged with number of the major Egyptian Gods such as God Amon-Ra. and also during the Eighteenth Dynasty he reappeared in God Aten. What made Akhenaton during the sixth year of his reign to declare Ra as the only God for Egypt and the whole world.
All of this coincided with the religious and political internal and external circumstances, an increase of the priests of Amon authorities and the loss of the Egyptian empire in Syria and Nubia. The research will introduce God Aten, his origin and name, religiously and linguistically. His appearance and development and his relationship with the God Ra. Then we move to his Oneness and his political role as well as his religious activity that was distinguished in construction of temples and the high status of his priests during the reign of Akhenaten.
المراجع المستخدمة
Breasted, J.H.: Ancient Records of Egypt, Chicago, 1906
Faulkner, R.O.: Coffin Texts, vol. 1, London 1974
Jan, A.:Aton, Lexicons der Ägyptologie, vol. 1,otto Harrassowitz. Wiesbaden 1975
يتناول هذا البحث جانباً من جوانب أعمال الملك المصري في عهد الأسرة الثامنة عشرة (1550- 1295ق.م)، ألا و هو النشاط العسكري للملك "أحمس الأول" (1550- 1525ق.م) مؤسس الأسرة الثامنة عشرة، معرّفاً بأسماء و ألقاب الملك "أحمس الأول" و كيفية استلامه للعرش و تأس
نشأت طيبة (مدينة الأقصر الحالية) كقرية من قرى مصر العليا منذ الألف الثالث قبل الميلاد، حيث سكنها الإنسان المصري القديم و خلال عصور الأسر المصرية شغلت دوراً هاماً في تاريخ مصر على امتداده، فخلال عصر الدولة القديمة كانت لا تزال طيبة قرية بسيطة و آمون إ
يتناول البحث الشراكة الاورو - متوسطية من حيث تاريخ هذه العلاقة بين الطرفين العربي و الأوربي و مراحل تطور هذه العلاقة و الاتفاقيات الموقعة بين الطرفين, و دوافع كلٍّ منهما إلى عقد شراكة فيما بينهما, و ماهي الآثار السياسية و الأمنية لهذه الشراكة, و ما ه
يتناول البحث ظاهرة التطرف العرقي و الديني، و ما بني عليها من نظريات عنصرية أدت إلى نتائج كارثية على مستوى البشرية جمعاء، من حروب و احتلال.
و إذ يدرس البحث نموذجين واضحين في التطرف العرقي و الديني، هما النازية الألمانية و الصهيونية، فإنه يحاول تسليط
يدرس هذا البحث أحد الأنساب العربية الموالية للأمويين في الأندلس, و التي أسهمت في توطيد نفوذ الأمويين بالأندلس سياسيا و اقتصاديا و عسكريا و خاصة في منطقة ألفنت بمدينة لوشة في كورا إلبيرة, و هم بنو خالد.