المرأة هي نصف المجتمع الذي ينجب و يربي النصف الآخر، و رفع الظلم عن المرأة هو رفعه عن المجتمع كله فهي المجتمع بأكمله ، و من هنا كان تحرر المرأة هو تحرر للأوطان، و الإنسان حيث لا يمكن للأم المستعبدة أن تنجب ولداً متحرراً، و لا يمكن للأم المريضة أن تنجب صحيح الجسم ، و العقل ، و لهذا كان لا بد من توجيه الأنظار إلى ضرورة الاهتمام بالمرأة، و خلق المناخ الملائم الذي يساعدها في الخروج من بوتقة الجهل و الظلام إلى ساحة العلم و النور، و تهيئة الظروف المناسبة التي تمكنها من تطوير نفسها، و بالتالي تطوير كل المجتمع . لذا يجب أن يكف الرجل عن ممارسة العنف ضدها ، فهذا الأمر يشل قدرتها على الحياة، و على الشعور بالكرامة و الإنسانية ، و إذا لم يقتنع بهذا الأمر فيجب إجباره بكافة الوسائل، و الطرائق الممكنة .
Women is the half of society, which born and grow the second half, so take-up the oppression on women men to take-up it on whole society , because the women is the whole society, so the freedom of women is the freedom of country and human, where the thrall mother cannot born freedom child , and sick mother cannot born healthy body, and mind child, so we must be attention toward necessary care of women ,and create suitable climant ,which help her to egress from the crucible of blindness, and darkness toward the court of science , and light supply the suitable circumstance, which command her to developed herself , and subsequently to developed the whole society, so man must stop to uses the Violence against women, because these thing disrupt her capability to life, and to feel her dignity, and humanity, but if he did not belief in these thing ,so we must constraint him by all possible procedure ,or methods.
المراجع المستخدمة
بثينة شعبان : المرأة العربية في القرن العشرين ، دار المدى للثقافة و النشر ، الكويت ، 1993 م
غريب سيد أحمد : علم اجتماع الأسرة ، دار المعرفة الجامعية، 2001 م
فرج عبد القادر طه: موسوعة علم النفس و التحليل النفسي، ط 1، دار سعاد الصباح ، الكويت، 1993 م
نلاحظ اليوم أن العولمة بأدواتها المختلفة عملت و تعمل على نشر الفوضى و العنف و هدر الانتماء من خلال مشروعها الموجه نحو المرأة و الشباب و الطفولة, إذ أنها تعمل على سلخهم عن هويتهم و انتماءاتهم و اتباعهم باقتصاد السوق فوق الوطني الذي يلغي الوطن و يُحل م
الهدف: هذه الدراسة تهدف إلى كشف العلاقة بين العنف الذي يمارسه الأزواج
ضد النساء و عللقته بظهور اضطرابات الشخصية لديهن
العيًنة: تكونت العينة من ( 182 ) امرأة متزوجة
الأدوات: استخدمت الباحثة مقياس العنف الزوجي إعداد الباحثة , و مقياس
اضطرابات الشخصية: إعداد ماريو رحال
إن ظاهرة اقتصاد الظل تمثل انحرافا"عن الاقتصاد الوطني في معظم الدول حيث يشكل اقتصاد الظل معدلات عالية من الناتج القومي لهذه الدول , و هو يشمل الأنشطة الاقتصادية كافة التي يمارسها الأفراد و الشركات و لم تسجل بشكل رسمي و لا تدخل في حسابات الدخل القومي و
تعد ظاهرة التسول من الظواهر الاجتماعية التي باتت واضحة في كل المجتمعات الإنسانية، فلا يكاد يخلو مجتمع من هذه الظاهرة الخطيرة، وخاصة في المجتمعات العربية ومنها سورية، حيث يتناول هذا البحث ظاهرة التسول بصورةٍ عامة من حيث مدى انتشارها وأهم أسبابها وأنوا
تهدف دراسة "عمل المرأة في القطاع غير الرسمي" إلى التعرف على أوضاع و مشاكل النساء العاملات في القطاع غير الرسمي و كذلك أسباب عملهن في هذا القطاع, كما و تهدف إلى التعرف على تطلعاتهن المستقبلية و ذلك لتحسين أوضاعهن.
و لتحقيق هذا الغرض من الدراسة تم إجر