ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

قياس مستويات الأديبونكتين عند المرضى المرشحين للقثطره القلبية

Measuring Adiponect in Levels for Nominated Cardiac Catheterization Patients

1150   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت هذه الدراسة لإثبات دور الأديبونكتين المضاد للتصلب العصيدي، تناولت الدراسة 54 مريض من مراجعي مشفى الأسد والمرشحين لإجراء القثطرة القلبية, 02 شخصاً اعتبروا عينة شاهد. تم قياس تركيز الأديبونكتين وتركيز hs-CRP عند المرضى والشاهد و مقارنتها مع تركيز الأديبونكتين. كما أجريت لهؤلاء المرضى قثطره قلبيه, وصنفت نتيجة القثطرة إلى خفيفة, متوسطة وشديدة وفق مشعر SYNTAX SCORE. كانت النتيجة أن تركيز الأديبونكتين كان أعلى عند المرضى ذوي الإصابة الخفيفة (23.86 مكغ/مل) منه عند ذوي الإصابة المتوسطة والشديدة (13.62مكغ/مل) , (P=0.001<0.05)، وكان متوسط تركيزه المصلي عند الشاهد (16.7مكغ/مل). كما لم يلاحظ وجود أهميه إحصائية للعلاقة بين تركيز hs-CRP وتركيز الأديبونكتين, لكن كان هناك أهميه إحصائية للفرق بين متوسط تركيزhs-CRP عند عينة المرضى (7.1 مغ/ل ) وعينة الشاهد (2.7 مغ/ل). (P=0.003 <0.05).


ملخص البحث
تبحث هذه الدراسة في دور الأديبونكتين كمضاد للتصلب العصيدي. شملت الدراسة 54 مريضًا في مستشفى الأسد الجامعي في اللاذقية، المرشحين لإجراء القسطرة القلبية، بالإضافة إلى مجموعة ضابطة من 20 فردًا. تم قياس مستويات الأديبونكتين وhs-CRP في الدم لكلا المجموعتين. أظهرت النتائج أن مستويات الأديبونكتين كانت أعلى لدى المرضى الذين يعانون من إصابات خفيفة في الشرايين التاجية مقارنةً بالمرضى الذين يعانون من إصابات متوسطة إلى شديدة. لم يكن هناك علاقة إحصائية ذات دلالة بين تركيز hs-CRP وتركيز الأديبونكتين، ولكن كان هناك فرق إحصائي بين متوسط تركيز hs-CRP بين المرضى والمجموعة الضابطة. توصي الدراسة بإجراء معايرات للأديبونكتين لجميع المرضى المرشحين للقتطرة القلبية كوسيلة لتحديد شدة الإصابة وتجنب القسطرة غير الضرورية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في فهم دور الأديبونكتين في التصلب العصيدي، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان حجم العينة صغيرًا نسبيًا، مما قد يؤثر على دقة النتائج. ثانيًا، لم يتم تضمين مرضى السكري في الدراسة، وهذا قد يحد من تعميم النتائج على جميع المرضى المرشحين للقتطرة القلبية. ثالثًا، لم يتم دراسة تأثير العوامل الأخرى مثل الأدوية التي يتناولها المرضى، والتي قد تؤثر على مستويات الأديبونكتين وhs-CRP. أخيرًا، كان من الأفضل تضمين مجموعة أكبر من المرضى من مختلف الأعمار والأجناس للحصول على نتائج أكثر شمولية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم دور الأديبونكتين كمضاد للتصلب العصيدي وتحديد قيمته الإنذارية لدى المرضى المرشحين للقتطرة القلبية.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت الدراسة أن مستويات الأديبونكتين كانت أعلى لدى المرضى الذين يعانون من إصابات خفيفة في الشرايين التاجية مقارنةً بالمرضى الذين يعانون من إصابات متوسطة إلى شديدة، ولم يكن هناك علاقة إحصائية ذات دلالة بين تركيز hs-CRP وتركيز الأديبونكتين.

  3. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    توصي الدراسة بإجراء معايرات للأديبونكتين لجميع المرضى المرشحين للقتطرة القلبية كوسيلة لتحديد شدة الإصابة وتجنب القسطرة غير الضرورية.

  4. ما هي العوامل التي لم يتم دراستها في البحث والتي قد تؤثر على النتائج؟

    لم يتم دراسة تأثير العوامل الأخرى مثل الأدوية التي يتناولها المرضى، والتي قد تؤثر على مستويات الأديبونكتين وhs-CRP، كما لم يتم تضمين مرضى السكري في الدراسة.


المراجع المستخدمة
Scherer PE, Williams S, Fogliano M, Baldini G, Lodish HF. A novel serum protein similar to C1q, produced exclusively in adipocytes.J Biol Chem 1995;270:26746-9
Yamauchi T, Kamon J, Waki H, Terauchi Y, Kubota N, Hara K,et al. The fatderived hormone adiponectin reverses insulinresistance associated with both lipoatrophy and obesity. Nat Med2001;7:941-6
Berg AH, Combs TP, Du X, Brownlee M, Scherer PE. The adipocyte-secreted protein Acrp30 enhances hepatic insulin action. Nat Med2001;7:947-53
Yamauchi T, Kamon J, Minokoshi Y, Ito Y, Waki H, Uchida S, et al.Adiponectin stimulates glucose utilization and fatty-acid oxidation byactivating AMPactivated protein kinase. Nat Med 2002;8:1288- 95
Kondo H, Shimomura I, Matsukawa Y, Kumada M, Takahashi M,Matsuda M, et al. Association of adiponectin mutation with type 2diabetes: a candidate gene for the insulin resistance syndrome.Diabetes 2002;51:2325- 8
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد سرطان الكبد من الخباثات الشائعة، و من أحد أهم الأسباب المؤدية للوفاة بالسرطان في العالم و ذلك بسبب الكشف المتأخر و نسبة النكس العالية. و ان لأرتفاع قيم الأوستيوبونتين دور في نشوء و تطور سرطان الكبد حيث يساهم في وظائف مختلفة منها الوقاية من الموت المبرمج للخلايا (apoptosis) و تشكل الأوعية الدموية (angiogenesis) على الرغم من أن الأليات الدقيقة لتطور السرطان مازالت غير معروفة. حيث يزداد تركيزه بشكلٍ مبكرٍ في البلازما لدى مرضى سرطان الكبد مقارنةً بالأسوياء مما قد يفيد في استخدامه كواصم مبكر لتشخيص هذا النوع من السرطانات.
الهدف الأساسي للدراسة كان تحديد تواتر مضاعفات تصوير الأوعية الإكليلية مع أو بدون تداخل إكليلي عبر الجلد عن طريق المدخل الكعبري مقارنة مع المدخل الفخذي . شملت الدراسة 640 مريض أجري لهم تصوير أوعية إكليلية مع أو بدون تداخل إكليلي عبر الجلد في مستشفى ال أسد الجامعي باللاذقية بين 1 ديسمبر 2013 و 31 ديسمبر 2014 . أنجز بالطريقة عبر الكعبري لدى 106مرضى تصوير أوعية إكليلية فقط (22.8%من كل تصوير الأوعية الإكليلية ) و لدى 12 مريض تصوير أوعية إكليلية مع تداخل إكليلي عبر الجلد (6.7% من كل التداخل الإكليلي عبر الجلد) ، و أنجز بالطريقة عبر الفخذي لدى 357 مريض تصوير أوعية إكليلية فقط (77.2%من كل تصوير الأوعية الإكليلية) و لدى 165 مريض تصوير أوعية إكليلية مع تداخل إكليلي عبر الجلد (93.3%من كل التداخل الإكليلي عبر الجلد) . كانت مضاعفات موقع الدخول الوعائي منخفضة بشكل هام في مجموعة عبر الكعبري منها في مجموعة عبر الفخذي.
مقدمة: تعتبر القثطرة القلبية هي طريقة العلاج المختارة في البلدان المتقدمة لعلاج احتشاء العضلة القلبية الحاد بينما تراجع دورا العلاج بحال الخثرة تدريجياً، ان هدف العلاج المطبق في حالة احتشاء العضلة القلبية الحاد هو اعادة فتح الشريان و اعادة الصبيب الد موي باسرع وقت ممكن. هدف الدراسة و أهميتها : المقارنة بين طريقة القثطرة القلبية الاسعافية و طريقة تسريب حال الخثرة في مستشفيي تشرين و الأسد الجامعييان للوصول الى أفضل طريقة ناجعة بحيث يتم تقديم أفضل خدمة طبية للمريض و الارتقاء في الخدمات المقدمة حالياً. المرضى و طرائق البحث: دراسة راجعة ل 133 مريضاً باحتشاء عضلة قلبية حاد تم تقسيمهم الى مجموعتين: المجموعة الأولى طبق لها ستريبتوكيناز و المجموعة الثانية تم اجراء مداخلة اكليلية اسعافية لها، و حصلنا على بيانات المرضى من حيث نسب عودة الاستشفاء لأسباب قلبية لأسباب غير قلبية و نسب عودة الاحتشاء و نسب المواتة لاسباب غير قلبية و نسب تطور صدمة قلبية و حالات تفاقم قصور قلب أو تطور قصور قلب جديد، و كذلك تم مقارنة الزمن اللازم للوصول حتى تطبيق العلاج و نمط الجريان TIMI بعد تطبيق العلاج . تم تسجيل استمارة لكل مريض و دراستهم احصائياً. نتائج الدراسة: 63 مريضاً أجريت لهم قثطرة قلبية إسعافية و 70 مريضاً تم إجراء تسريب حال الخثرة ستريبتوكيناز لهم إسعافياً ، ان المجموعة التي تم تسريب حال خثرة لها كانت ذات معدلات أعلى من حيث الوفيات لأسباب غير قلبية 100%، و معدل حدوث الصدمة القلبية 3 من أصل 5 حالات 60% ، و نسبة عودة الاحتشاء 81%، الموت لاسباب قلبية 80%، و بينما كانت أسرع في الحصول على العلاج و مماثلة لنتائج القثطرة من حيث نموذج الجريان تيمي. بينما تفوقت المجموعة التي اجري لها القثطرة القلبية الاسعافية في نسبة عودة الاستشفاء لأسباب قلبية 70%. و كذلك في نسبة الحالات التي حدث فيها قصور قلب احتقاني جديد أو تفاقم أعراض قصور قلب سابق 63%، و كانت أكثر تأخراً في الحصول على العلاج و مماثلة تقريباُ من حيث نتيجة نمط الجريان تيمي بعد تطبيق العلاج. الخلاصة: إن القثطرة القلبية الاسعافية كانت أفضل من حيث نسبة الوفيات و الصدمة القلبية و عودة الاحتشاء من تسريب حال الخثرة ستريبتوكيناز و لكنها كانت أسوأ من حيث عودة الاستشفاء لأسباب قلبية و حالات تفاقم أعراض قصور قلب أو تطور قصور قلب احتقاني جديد و أكثر تأخراً في الوقت للحصول على العلاج، بينما لاحظنا تماثلاً في نتيجة نمط الجريان تيمي بعد تطبيق العلاج.
تتناول الورقة الحالية تحليلا حسابيا للترجمات المهنية والطلاب الترجمات الإنجليزية إلى الألمانية التي تنتمي إلى سجلات مختلفة. بناء على النهج النظري للمعلومات، نقوم باختبار مطابقة الترجمة إلى المصدر واللغة المستهدفة من حيث حيرة نموذج اللغة العصبية على ج زء من تسلسل الكلام (نقاط البيع). ينصب تركيزنا الأساسي على تنويع التسجيل مقابل التقارب، ينعكس في استخدام الإنشاءات التي تنظر إلى درجة أعلى مقابل درجة حيرة أقل. تظهر نتائجنا أنه ضد توقعاتنا، تثير الترجمات المهنية درجات حيرة أعلى من نموذج لغة مستهدف من ترجمات الطلاب. يظهر تحليل لتوزيع أنماط نقاط البيع عبر السجلات أن هذه المفارقة الواضحة هي تأثير التنويع الأسلالي الأعلى وتسجيل الحساسية في الترجمات المهنية. نتائجنا تسهم في فهم الترجمة الإنسانية والنصية على الاختلاف في النصوص الناتجة عن مختلف المترجمين، والتي هي قيمة لدراسات الترجمة ومعالجة اللغة متعددة اللغات والترجمة الآلية.
يمكن ربط ضعف فعالية الأدوية المضادة للّانظميات القلبية، و المقدمة بالطرائق الشائعة لتقديم الدواء، بالقيم غير الكافية من مستوى التركيز الدوائي في المناطق المتضررة من القلب. إِذ يجب أن تكون قيم التركيز الدوائي المقدمة للمريض عالية، من أجل الوصول إلى ال كمية الفعالة المطلوبة من التركيز الدوائي في المنطقة المستهدفة من القلب، و هذا بدوره يؤدي إلى الظهور الحتمي للتأثيرات الجانبية السلبية للدواء، في أنسجة القلب السليمة و في أنسجة الجسم بشكل عام، مما يؤهب لظهور لانظميات مختلفة في أماكن أخرى من القلب، و يسبب حدوث تراكم الدواء ضمن خلايا الجسم. هدف البحث إلى إثبات أهمية استخدام تقنية التشريد الأيوني، من أجل التحكم في إيصال التركيز الدوائي المناسب و الفعال إلى النسيج القلبي المريض، بشكل مباشر على سطح العضلة القلبية، و ذلك من أجل الاستفادة المثلى من التأثيرات الإيجابية للدواء فى النسيج القلبي المتضرر، و التخفيف من التأثيرات السلبية و الجانبية له على مستوى النسيج القلبي السليم، و كذلك في باقي أنسجة الجسم. كما هدف البحث إلى إثبات أهمية استخدام أقل قيم تيارات تشريد أيوني ممكنة و كافية تجريبياً، قادرة على حث الجزيئات الدوائية على الانتشار في الأنسجة القلبية المستهدفة، و لا تعمل على إثارة الألياف العضلية القلبية أو الألياف العصبية التلقائية (الودية و نظيرة الودية) المعصبة للقلب، فضلاً عن استنتاج المنحنيات التجريبية التي تربط تغيرات محددات عملية التشريد الأيوني لجزيئات الدواء، مع تغيرات تركيز الدواء المنتشر داخل أنسجة قلبية مستأصلة من حيوانات التجربة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا