ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نؤيد موضوع اتجاه الترجمة في البيانات المستخدمة لتدريب أنظمة الترجمة الآلية العصبية والتركيز على سيناريو في العالم الحقيقي مع اتجاه الترجمة المعروفة والاختلالات في اتجاه الترجمة: هانزارد الكندي.وفقا للمقاييس التلقائية ونحن نلاحظ أنه باستخدام البيانات الموازية التي تم إنتاجها في "اتجاه الترجمة" المطابقة (الهدف الأصيل والترجمة) يحسن جودة الترجمة.في حالات عدم توازن البيانات من حيث اتجاه الترجمة ونتجد أن وضع العلامات على اتجاه الترجمة يمكن إغلاق فجوة الأداء.نقوم بإجراء تقييم بشري يختلف قليلا عن المقاييس التلقائية، لكنه يؤكد ذلك على هذه البيانات الفرنسية الإنجليزية المعروفة لاحتواء ترجمات عالية الجودة ومصدر مختلط أصيل أو مختار على تحسين المصدر المرتبط بالترجمة للتدريب.
يهدف هذا البحث إلى تعرف الاتجاه نحو التعليم المهني و علاقته بالوعي المهني لدى طلبة الصف التاسع الأساسي في محافظة اللاذقية، و أثر متغيرات الجنس و تابعية المدرسة و مكان الإقامة في ذلك. و من أجل تحقيق أهداف البحث جرى استخدام المنهج الوصفي التحليلي من خل ال تصميم استبانتين الأولى لقياس الاتجاه نحو التعليم المهني و الثانية لتعرف درجة الوعي المهني، و قد تكونت عينة البحث من (287) طالباً و طالبة من الصف التاسع الأساسي في محافظة اللاذقية، و قد توصل البحث إلى النتائج الآتية: - جاء الاتجاه نحو التعليم المهني لدى طلبة الصف التاسع الأساسي في محافظة اللاذقية بدرجة سلبية، إذ بلغ متوسطة الحسابي (2.39) و وزنه النسبي (47.8 %). - جاء درجة الوعي المهني لدى طلبة الصف التاسع الأساسي في محافظة اللاذقية بدرجة متوسطة، إذ بلغ متوسطه الحسابي (2.67) و وزنه النسبي (53.4%). - وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين الاتجاه نحو التعليم المهني و الوعي المهني لدى طلبة الصف التاسع الأساسي. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات استجابات عينة البحث على مقياس الاتجاه نحو التعليم المهني وفق متغير الجنس، لصالح الذكور. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات استجابات عينة البحث على مقياس الاتجاه نحو التعليم المهني وفق متغيري تابعية المدرسة (عامة، خاصة) و مكان الإقامة (مدينة، ريف).
يهدف البحث إلى التعرف على اتجاهات المدرسين في مرحلة التعليم الثانوي نحو استخدام إستراتيجية التعلم المقلوب في تدريس العلوم, و دراسة الفروق في اتجاهاتهم تبعاً لمتغيرات الجنس, و سنوات الخبرة في التدريس, و المؤهل العلمي, و المعرفة باستخدام الحاسوب. اعتمد البحث المنهج الوصفي, و تمّ تصميم استبانة و توزيعها على عينة عشوائية بلغت (200) مدرساً و مدرسة, و أعيد منها (187) استبانة كاملة و صالحة للتحليل الإحصائي, و بنسبة استجابة بلغت (93.5%). توصل البحث إلى مجموعة من النتائج أهمها أنّ اتجاهات المدرسين في مرحلة التعليم الثانوي نحو استخدام إستراتيجية التعلم المقلوب في تدريس العلوم هو اتجاه إيجابي و بأهمية نسبية (79.9%). حيث أنّ لديهم الرغبة في استخدام هذه الإستراتيجية لما لها من انعكاسات إيجابية على العملية التعليمية من وجهة نظرهم, حيث يؤكد المدرسون على أنّ التعلم المقلوب يساهم في زيادة وقت التعلم من خلال تحويل عملية التعلم إلى المنزل و حل الواجبات المنزلية في الصف, كما يوفر بيئة تعليمية تحفز مشاركة المتعلمين في تحمل مسؤولية تعلمهم. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المدرسين في مرحلة التعليم الثانوي بمدينة اللاذقية في اتجاهاتهم نحو استخدام إستراتيجية التعلم المقلوب تبعاً لمتغير الجنس, بينما كان هناك فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغيرات المؤهل العلمي و سنوات الخبرة في التدريس, و المعرفة باستخدام الحاسوب.
يجري عادة استخدام طبق صوتي عاكس مع مجهار أو ميكروفون متموضع في محرقه في الأنظمة الصوتية الموجية و ذلك بهدف تحديد الاتجاه الذي يتم فيه إرسال أو استقبال الموجة الصوتية إضافة إلى تحسين الربح في الإرسال أو الاستقبال الصوتي. نظرًا للميزات الهامة التي ي تمتع بها الطبق القطعي المكافئ ذو الفتحة الإهليلجية، و بسبب عدم وجود علاقة تربط بين بارامترات هذا الطبق و العوامل التي تؤثر بشكل مباشر على الإرسال أو الاستقبال الصوتي، فقد تم العمل على إيجاد هذه العلاقة و ذلك من خلال إجراء دراسة نظرية و تجريبية تربط بين مختلف هذه المعاملات بهدف الاستخدام الأمثل لهذه الأطباق في الأنظمة الصوتية الموجهة.
يعرض هذا البحث كيفية دراسة تغيير غطاء الأرض و استخدامات الأراضي باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد بالاعتماد على طريقة تحليل شعاع التغيير الطيفي Change Vector Analysis (CVA). حيث تم دراسة ديناميكية تغير غطاء الأرض و استخدامات الأراضي في محافظة اللاذقي ة باستخدام صورتين فضائيتين من القمر الصناعي لاندسات Landsat7-ETM الأولى تعود إلى العام 2000 و الثانية إلى العام 2010, و بدقة 15m لكلا الصورتين. و بتطبيق طريقة تحليل شعاع التغيير الطيفي CVA درسنا كمية التغيير Change Magnitude و اتجاه التغيير Direction Change الحاصل لغطاء الأرض و استخدامات الأراضي خلال هذه الفترة الزمنية من خلال بناء نموذجين رياضيين ضمن بيئة برنامج معالجة الصور الرقمية الايراداس ايماجين 8.6, و تقييم تلك التغيرات ايجابية كانت أم سلبية، و تحليل أثر العوامل البشرية في إحداث التغير في الغطاء الأرضي. يمكن تطبيق هذا البحث على مناطق مختلفة باستخدام صور فضائية بتواريخ مختلفة بهدف إنتاج خرائط تؤرخ التطور المستمر للغطاء الأرضي و استخدامات الأراضي. تفيد هذه الخرائط بشكل كبير في التخطيط الإقليمي و إدارة الموارد الطبيعية، و التنموية في ظل التوسع الملحوظ للمناطق الحضرية على حساب المساحات الخضراء, و الاستعمال الزراعي غير المنظم للأرض.
مع التطور الكبير الحاصل في مجال الأجهزة المساحية، و ظهور أجيال مختلفة و متنوعة الدقة من أجهزة التيودوليت المستخدمة في قياس الإتجاهات و الزوايا الأفقية، أصبحت الحاجة ملحة لتحديث طرق تقييم و تحديد دقة القياسات المنفذة بهذه الأجهزة. و يتحقق هذا من خلال الأخذ بالإعتبار جميع العوامل الداخلية و الخارجية المؤثرة على نظام القياس، في هذا السياق قام فريق العمل بدراسة معادلة الخطأ المشهورة لقياس الإتجاهات الأفقية بالتيودوليت ( معادلة كولكورد ) و اختبارها باستعمال عدد من الأجهزة و الإشارات المساحية و ضمن قاعدة قياس خطية مكونة من خمسة أجزاء و بطول ( 250 m)، و خلص إلى ضرورة صياغة معادلة مطورة تأخذ بالإعتبار العوامل الداخلة أساساّ في معادلة كولكورد ( خطأ التمركز، خطأ التسديد، خطأ القراءة ) بالإضافة إلى نوعية الإشارة المرصودة و طول خط الرصد. تم اختبار هذه المعادلة عملياّ، فأثبت ذلك كفاءة جيدة في الوصول إلى قيم قريبة من القيم الفعلية لأخطاء القياس، و بذلك يمكن اعتمادها في تقدير قيم الأخطاء المتوسطة للإتجاهات الأفقية.
تنتج محلياً ألواح سندويشية مؤلفة من طبقتي تغطية معدنيتين تفصلهما التصاقاً نواة سميكة من مادة رغوية متصلبة من البوليؤريتان. يتوسع انتشار هذه الألواح يوماً بعد يوم كعناصر إنشائية تحاكي المستلزمات الوظيفية للمنشأة الهندسية. استخدام هذه الألواح كعناصر إنشائية حاملة في منشآت جدارية أو سقفية يمكن أن ينجم عنه تبدل في طبيعة الإجهاد الناظمي المؤثر على مواد مقاطعها، وخصوصاً طبقتي التغطية فيها نتيجة لإمكانية تناوب انعطاف جزء اللوح استاتيكياً، أو ديناميكياً، سواء أكان التناوب ناتجاً عن تبدل اتجاه تأثير التحميل عليه، أم تناوب التحميل الإضافي على الفتحات المتجاورة للجمل المستمرة منه. يجري تقييم قدرة تحمل واستقرار هذه الألواح السندويشية استناداً إلى قيمة الإجهاد الحرج المؤدي إلى تشكل أمواج التجعيد لطبقة التغطية المضغوطة للوح، والذي ترتبط قيمته بالدرجة الأولى بجودة وخصائص المنتج ميكانيكياً وفيزيائياً. تناول البحث اختبار قدرة تحمل اللوح السندويشي المنتج محلياً واستقراره نتيجة التناوب استاتيكياً في طبيعة إجهاده كعنصر إنشائي حامل في الجملة الإنشائية المشكلة من مثل هذه الألواح. لقد أظهرت نتائج البحث أن هذا اللوح المنتج محلياً يسلك سلوكاً خطياً، أيضاً،حتى في حال تبدل اتجاه انعطافه أو طبيعة إجهاد طبقة التغطية فيه، خصوصاً في مراحل التحميل المرافقة لتشكل إجهاد التجعيد الحرج على الأقل، بينما تنخفض قيمة هذا الإجهاد الحرج بمقدار 40% عن قيمته لحالة تحميل اللوح أو تعرضه لعزم انعطاف باتجاه واحد فقط
يعتبر الزواج المتكافئ الصحيح المبني على التفاهم و التعاون و المودة، هو الوسيلة الحيوية و الطريق الصحيح للحفاظ على المشاعر النبيلة بين الرجل و المرأة، و الزواج ليس وسيلة إلى الامتزاج البدني الحسي بين الرجل و المرأة فحسب، بل هو الطريق الطبيعي لأصحاب ال فطرة السليمة إلى الامتزاج العاطفي و الإشباع النفسي و التكامل الشعوري، حيث يعتبر كل من الزوجين لباساً للآخر، يستره و يحميه ويدفئه، قال تعالى:{هن لباس لكم و أنتم لباس لهن}[البقرة:187] و بالنظر لمشاعر الحب التي تتم بين الزوجين فإنها تقوي رابطتهما عن طريق تبادل هذه المشاعر، فالحب أمر فطر الله الناس عليه، و هو رباط قوي بين الرجل و زوجته، فهو السلاح الذي يشقان به طريقهما في الحياة، و هو الذي يساعدهما على تحمل مشاق الحياة و متاعبها. و من المشاكل التي غزت مجتمعاتنا العربية، و الإسلامية تتجلى ظاهرة الزواج العرفي (أو ما يسمى بالمدني أحياناً) و لكن نتيجة للغزو الفكري للمجتمعات الإسلامية، بدأت تنتشر العلاقات غير الشرعية بين الشباب و الفتيات قبل الزواج، تحت شعارات كاذبة مضللة، و بدعوى الحب و التعارف أحياناً، و أن هذا الطريق الصحيح للزواج الناتج، و هذا الأمر يشوبه الكثير من الغموض و الضبابية لمن دقق النظر فيما يحدث حولنا، و أنه يجد أن خسائر هذه العلاقات فادحة، و عواقبها وخيمة، و كم من الزيجات بـاءت بالفشل و اعتراها كثير من التعثر ،لأنها بدأت بمثل هذه العلاقات ، و لم تعتمد على القوانين الشرعية التي فطر عليها الإنسان .
تبين ورقة البحث هذه تطويراً لخوارزمية تصنيف الإشارات المتعددة (MUSIC ) لتقدير اتجاه ورود إشارات اتصال تعمل ضمن مجال ترددي عريض باستخدام هوائي عريض المجال الترددي نوع BB-ESPAR-8 , له عنصر فعال وحيد، و ثمانية مشعات طفيلية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا