يمثل البروتوكول  ODMRP أحد بروتوكولات توجيه البث المجموعاتي في شبكات Ad Hoc اللاسلكية المتنقلة. يبنى هذا البروتوكول على الشبكة المتشابكة بدلاً من الشجرة, و يؤمن بذلك اتصالية أفضل بين أعضاء جلسة البث المجموعاتي. يمكن إيصال رزم البث المجموعاتي إلى الأهداف عبر بناء شبكة متشابكة وتأمين مسارات متعددة رغم حركية العقد وتغير البنية. إضافة إلى ذلك فقد تم تجنب نقاط ضعف أشجار البث المجموعاتي في الشبكات المتنقلة اللاسلكية (مثل الاتصالية المتقطعة وتركز الحركة المرورية وإعادة البناء المتكرر للشجرة وعدم اختيار المسار الأقصر في الشجرة المشتركة و...الخ).

يستخدم ODMRP مفهوم مجموعة النقل (Forwarding Group), لتأسيس شبكة متشابكة لكل مجموعة بث مجموعاتي, والتي هي مجموعة من العقد المسؤولة عن نقل بيانات البث المجموعاتي عبر أقصر المسارات بين أي زوج من الأعضاء. يقوم ODMRP أيضاً بتطبيق تقنيات التوجيه عند الطلب لتجنب فائض إرسال القناة (Channel Overhead), ولتحسين قابلية التوسع. لقد تم أخذ طريقة الصيانة الناعمة (Soft State) للمحافظة على أعضاء مجموعة البث المجموعاتي .

يقلل البث المجموعاتي في :

1. كلفة الاتصال communication costs.
2. استهلاك عرض حزمة الوصلة link bandwidth consumption.
3. زيادة معالجة المرسل والموجه Increased sender and router processing.
4. تأخير التوصيل delivery delay.

كما أنه يؤمِّن آلية اتصال بسيطة, ومتينة عندما يكون عنوان المستقبل غير معروف, أو متغير.

يستخدم البث المجموعاتي في MANET لأنه يؤمن اتصالات one-to-many, و many-to-many مناسبة لأهم أصناف التطبيقات (خدمات المجموعات الموجهة group oriented services) التي تقدمها شبكات MANET .

إن المبدأ الأساسي لتوجيه البث المجموعاتي هو أن الموجهات لا بد لها أن تتفاعل مع بعضها لتتبادل المعلومات حول الموجهات المجاورة من أجل توزيع بيانات البث المجموعاتي, تحتاج الموجهات المخصصة لأن تؤسس أشجار توزيع تصل كل الأعضاء في مجموعة البث المجموعاتي. تحدد أشجار التوزيع ممر النقل من المصدر الى كل عضو من الأعضاء في المجموعة.

1. عرض الحزمة بطريقة فعال
2. استثمار حصول التزاحم في الشبكة.
3. تخفیض الحمل عن المخدمات.
4. منع وصول نسخ مكررة إلى المستخدمین.

البث المجموعاتي هو إيصال الرسالة, أو المعلومات إلى مجموعة من المستقبلين بشكل متزامن في عملية إرسال واحدة من المصدر, بحيث تكرر الرزمة بشكل آلي من قبل الموجه عندما تتطلب بنية الشبكة ذلك فقط. إن توظيف مفهوم البث المجموعاتي يحدث في مستوى توجيه IP, حيث تشكل الموجهات مسارات توزيع مثالية للإطارات المرسلة إلى عنوان هدف البث المجموعاتي, كما هو الحال في بعض تطبيقات بروتوكول الانترنت Internet protocol(IP) مثل وسائط التدفق streaming media, والتلفزيون عبر الانترنت internet.البث المجموعاتي هو إيصال الرسالة, أو المعلومات إلى مجموعة من المستقبلين بشكل متزامن في عملية إرسال واحدة من المصدر, بحيث تكرر الرزمة بشكل آلي من قبل الموجه عندما تتطلب بنية الشبكة ذلك فقط. إن توظيف مفهوم البث المجموعاتي يحدث في مستوى توجيه IP, حيث تشكل الموجهات مسارات توزيع مثالية للإطارات المرسلة إلى عنوان هدف البث المجموعاتي, كما هو الحال في بعض تطبيقات بروتوكول الانترنت Internet protocol(IP) مثل وسائط التدفق streaming media, والتلفزيون عبر الانترنت internet.

انتشرت الأقماح الثنائية والرباعية من شرق البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا وشمال إفريقيا والهند وروسيا والصين خلال العصور القديمة ومنها انتشرت إلى كل المناطق في العالم.

وتلقى تطوير القمح وراثياً اهتماماً كبيراً عبر سنوات من قبل مربي النبات وذلك من أجل زيادة الغلة وخفض الفاقد من المحصول بسبب الظروف غير الملائمة وكذلك إصابته بالأمراض الحشرية المتعددة والكائنات الممرضة المختلفة.

في بداية الستينات ومن خلال الثورة الزراعية الخضراء كان للتطوير التقليدي وعمليات التربية إضافة للإدارة الناجحة للمزارع دورٌ كبيرٌ في زيادة إنتاج القمح زيادة ملحوظة عالمياً، وبالتالي تحولت أهداف التطوير إلى إنتاج محاصيل متأقلمة مع مختلف الإجهادات الإحيائية واللاإحيائية وزيادة الكفاءة الإنتاجية للمحصول في هذه الظروف.

وتتمركز زراعة القمح الآن في شمال أمريكا و حوض المتوسط ولاسيما في الجزائر – كندا – ايطاليا – المغرب – سورية – تركيا – الولايات المتحدة الأمريكية، ويعتبر القمح القاسي غذاء الملايين من سكان المناطق الجافة مثل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأواسط الهند وأثيوبيا ويحتل 80% من إجمالي المساحة المزروعة.

يعتبر توفر القمح في أي بلد من البلدان ضمانة لأمنه واستقراره وسلامة قراره الوطني. وتعد الجمهورية العربية السورية نموذجاً مثالياً لهذا التوجه لأننا نأكل مما نزرع، وبالتالي لانخشى الخطر الغذائي الذي يمكن أن يًمارس من قبل الأعداء، وبذلك نحافظ على قرارنا الوطني المستقل.