يعنى هذا البحث ببيان التوجيهات النحوية للقراءات القرآنية التي كان لابن الحاجب موقف منها, و عرض هذه التوجيهات و ما تضمنه من آراء للمصنف, و ذكر أدلته, و تعليله الأوجه النحوية, و توضيح مآخذ ابن الحاجب على آراء السابقين, و رده للآراء أو ترجيحها أو موافقتها, ثم الوصول إلى نتائج تبين منهج ابن الحاجب في توجيه القراءات القرآنية.
The research displays thesyntheticchoices/ semantic interpretations
of readings of the Quran in which Ibn Hajib has attitude towards, and
presents these instructions and the opinions expressed in the work,
mentions his evidences and his explanations of the syntheticchoices and
clarifies Ibn Hajib’s sockets on his formers, and his responses or
weighting or approval to the views, and then the results which show Ibn
Hajib’s approach in directing Quranic readings
المراجع المستخدمة
Contradiction of the virtues of human beings: Damietta, investigation: Anas Mhra, scientific bookstore, Beirut, 3, 2006
Mastery in the Sciences of the Qur'an: Suyuti, investigation: Mohamed Abu El Fadl Ibrahim, Egyptian General Book Authority, 1974
Fundamentals, Epistemological Study of Arab Thought: Tammam Hassan, World of Books, Cairo, Egypt, 2000
يعد ابن فورَّجة واحداً من كبار النقّاد النحويين الذين نقدوا شعر المتنبي، إذ حوى نقده أفكاراً ، وآراء نحوية تستحقّ الدراسة ، والاهتمام، وشكّل شعر المتنبي ميداناً خصباً للنقد النحوي من خلال المعركة النقدية التي قامت على شعره ، فحاول ابن فورَّجة من خلا
ليس لنا أن ننكر أهمية الذَّخيرةِ المعرفيةِ في بناء النَّص الأدبي، و إذا كان الأدب
لا يستقلُّ بالفكر وحده و لا يقوم من دون جملةٍ من العناصر المعرفية التي تتشابك في تأليف نسيجه اللُّغوي؛ فإنَّه لا يفصلُ القيمة المعرفية عن الظِّلال الفنية الجمالية، إذ
ينطلق هذا البحث من فكرة تأثر الأدب الأندلسي بنظيره المشرقي، و ذلك من
خلال الشاعر الأندلسي ابن خفاجة، الذي يبدو في شعره تأثير مشرقي واضح، بعضه مصرح به من قبل الشاعر نفسه، و الآخر ضمني أملته الثقافة المشرقية. و ما كان من أمر الإعجاب بها من قبل شعراء ا
ثمة علاقة وثيقة بين الأدب و النفس الإنسانية؛ فحياة الإنسان مركبة من الشعور
و اللاشعور، يفصل بينهما الكبت أو منطقة (الهو). و الكلمات الصادرة عنه تعد مفاتيح أساسية لشخصيته، أو نوافذ يطل منها المحلل النفسي أو الناقد إلى النَّفس لسبر أغوارها المعتمة .
يشتغل البحث على أسلوب الالتفات، بوصفه ظاهرةً أسلوبيّةً، عملت على تلوين الخطاب الشعريّ في ديوان "ابن مُقبل"؛ بما هو انتقال من أسلوبٍ إلى آخر انتقالاً مفاجئاً، لأداء أغراضٍ بلاغيّةٍ تتعدّد بتعدّد أضربه و سياقاته، تجسّد إحساس مبدع الكلام، و تُلقي بظلاله