تعاني معظم شركات المقاولات من ضعف التنسيق بين المشاريع التني تنفذها في وقت واحد , وفي سوريا يزداد الوضع سوءاً لغياب تطبيق المنهجيات الحديثة في إدارة المشاريع مما يسبب هدرا كبيراً في الوقت والجهد لاسيما لتنظيم واسترجاع عشرات الوثائق المتعلقة بالتخطيط والمتابعة وبالتالي زيادة في الزمن والكلفة وضعف في الجودة .